الله يكثر من امثاله ..
اول شخص من المطافي حضر احد الاصدقاء اللذي اعرفهم لانه كان يحضر لزملائه العشاء من صناعية الجهراء وهو كان على سيارة الضابط واتاه البلاغة وذهب قبلهم ..
ولم يكن احد من رجال المطافي موجود ( بصفته الوظيفية ) ..
يعتب كثيرا على المواطنين اللذين اغلبهم لم يقم بالواجب سواء لعدم معرفة او لعدم افساح الطريق لسيارات الاسعاف والمطافي الاغلبية ماسكين تلفوناتهم ويصورون..
يقول اتصلت على الضابط وقلت له ان الطريق مغلق ولا استيطع الوصول للمنزل بسبب السيارات ..
فامرني بان ازيح السيارات بأي وسيله ..
فازحت ما استيطع ان ازيحه لكي ادخل وبعدها فعل ما فعلته من رجال المطائفي ( زملائه ) بازاحةالسيارات لكي يدخلوا ..
يقول لم ارى تعاون او مساعدة من المواطنين الا القليل واكثر من قام بالعمل معي اخت المعرس واثنين من الرجال لغاية ما وصلوا البقية من زملائي بالعمل ..