القلاف لـ "العدالة": أحد أبناء الأسرة يدفع لكتّاب لضرب سمو الرئيس

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

العلوي

عضو فعال

قال النائب سيد حسين القلاف لقناة "العدالة": هناك مؤامرة ستؤدي بالكويت إلى نفق مظلم، وعن اتهامه بانه يحامي عن الحكومة تساءل القلاف: كيف يتهمونني بانني محامي للحكومة وتاريخي يؤكد بأني أكثر من قدم استجوابات؟
وأضاف: جهاز أمن الدولة نعتمد ونعول عليه في الأمن الوقائي، مشيرا ان من سرب رفع القيد الأمني للمستجوب هو المخترق.
وعن موقف الكاتب محمد الجاسم قال: كان يدافع ويتصدى لكل من يتعرض لعلي الخليفة ثم تحول عن ذلك، لافتا ان ما يصدم جلوس أحمد السعدون معه.. وقال القلاف: والله لو (مو وراه شيخ) كان ماتجرأ.. و"الحصالة اتغيرت"
وعن موقف البعض من رئيس الحكومة الشيخ ناصر قال: أحد أبناء الأسرة يدفع لكتّاب لضرب سمو الرئيس.
وقال: لا أشجع سيف ومنسف فثقافتنا راقية في المنطقة.
وتوعد القلاف الوزراء قائلا: والله أصعدكم واحد واحد للمنصة إذا لم تردوا على سؤالي عن عدد المعاملات المنجزة لكل عضو. وتابع: الوزيرالفاشل يعرف نفسه لأنه (قوطي).
وعن وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد قال: وزير الداخلية من أنظف الوزراء، وعن وزير التربية الدكتور موضى اشاد بقراراتها قائلا: فعلت مالم يفعله "طوال الشوارب"
 

الابجر

عضو مخضرم
اعصابك ابو صادق شالسالفه قلبة علي ربعك الحكومه
ذكرتني باستجواب لخضاري الله يذكره بالخير للكليب
كان حكومه تستجوب حكومه
 

Goethe

عضو مخضرم
انزين .. معمم وحكايه ...

ليش هذا الاسلوب الشوارعي ..

( قوطي ) , ( طوال الشوارب )

وين الاخو .. !!

قاعدين بجميعه أو ورا محول ..

القلاف .. أكبر ممثل .. بدرجة كومبارس ...

العداله , والقلاف = فتنه
 

عزيز نفس

عضو مخضرم
والله قهر ان هالشخص يمثل الشعب
لا اسلوب ولا منطق ويغلط على الهواء بالتلفزيون
والفاظه غير مهذبه
والمصيبه الاكبر انه جذاب
اقسم اكثر من مره ويطنش القسم
ويطالب بحل المجلس غير دستورى يعنى مايبى مجلس وديمقراطيه
واول ما ينحل المجلس يشلع الوايرات اللى عليه ويجى طاير يرشح نفسه
واول ما ينجح يرجع يركب الوايرات
وبجلسة طرح الثقه يرجع
وتخلص الجلسه يسفر
قمة التخبط
 

مواطنةوبس

عضو بلاتيني
القلاف الجلطات العبت بفيوزاته ... بس الشرهه على الروس الكبيرة الي قاعدة تسولفله..وهو كل يوم يسرب اخبارهم ويزيد عليها شوية ابهارات....ومرات يالف قصص وروايات على الهوا
 

بيت الاحلام

عضو مميز
مشكلة القلاف الازليه انه يريد ان يصبح جريئ يريد ان يصبح بطل ولو في مسرحيه لكن اثبت فشله في التمثيل والواقع فالفاشل طول عمره فاشل حتى ارقوز فهذا الدور كبير عليه القلاف مره يتكلم بلغة رجل الدين وصاحب الموعضه ومره بلغة الدمبكجيه الان انت تقول هالكلام وانت في السابق نستنقد من يقوله عجبي لهذا الزمان كيف تولا الامور الى غير اهلها لكن كيف تكونو يولا عليكم بعد ان هدد بعض القوم بأن يشكوهم الى جدتته نجح بالانتخابات هل نتوقع ان يكون لدينا عضاء على المستوى المطلوب نتمنى ان تشكو الى جدتك هذا الشيخ المسؤل عن جميع مشاكل البلد ونتمنى ان تشكو الى جدتك هذا الومان الاغبر الذي اصبحت انت احد اعضاء مجلس الامه اذا كنت تعلم عن كل هذا المأمرات ولم تقم بدورك ولم تفي بقسمك فأنت بالطبع احد اطران تلك المؤمامرات السيد القلاف اذا كنت نسيت قسمك نتمنى ان تبحث عن التسجيل واذا لا تعلم ماهو الواجب المنوط بك فتلك هي ام المصائب وكبرها هو عضويتك ان كنت تجهل كل هذا
 

يوزر انتحاري

عضو بلاتيني
لقد تماديت يا سيّد
مبارك فهد الدويلة

أستأنف كتابتي عن حصاد السنين بعد غياب ستة اسابيع بتهنئة القارئ الكريم والشعب الكويتي عامة بقدوم شهر الخير، داعيا المولى للجميع بالرحمة والمغفرة والعتق من النار.

وسأكتب اليوم عن التصريحات النارية التي يطلقها السيد النائب بين فترة وأخرى والتي كنا نبلعها على مضض! مرة نبرر له بأنه نائب يجوز له ما لا يجوز لغيره ، ومرة نتجنب إثارة الفتنة الطائفية التي قد تشعللها ردة الفعل على ما يذكره، واحيانا نتحاشى سلاطة لسانه حيث إن سماحته معروف عند من يعرفونه انه لا يراعي إلاّ ولا ذمة في اختيار ألفاظه للرد على من يتجرأ ويفكر بالرد عليه!

لكن ما حدث في اليومين الماضيين وصل الى حد التطاول على الثوابت واصبح يهدد الوحدة الوطنية واللحمة الكويتية، ففي احد تصريحاته يقول واصفاً بعض الوزراء «... بسبب وزير جبان وآخر يريد الوصول على ظهر من احب الكويت واحببناه سمو الرئيس»! ثم يقول في تصريح آخر «نقول للوزير الفاشل الجبان...!» ثم يصف في تصريح آخر اعضاء السلك الديبلوماسي «أنصح وزير الخارجية بفتح دورة يحضرها بعض افراد السلك الديبلوماسي الفاشل!».

ثم يقترب من نار الفتنة ويقول «احد ابناء الاسرة يدفع لكتاب لضرب سمو الرئيس»،ويصل به التبجح والغرور والتمادي ليقول «والله أصعدكم واحد واحد للمنصة (انتبه ان كلامه موجه للوزراء وليس لأولاده) اذا لم تردوا على سؤالي...!» ويقول في نفس المقابلة « الوزير الفاشل يعرف نفسه لأنه قوطي!» هكذا وبهذا الاسفاف في القول.

انا لا اعتب ولا اشره على سماحته، فهو يعرف سلفاً ما سيحدث له، فقد صرح وهكذا تصريحات قبل سنة وكانت النتيجة طائرة خاصة تقله إلى العلاج للخارج وطائرة خاصة تعود به بعد شفائه واستقبال رسمي وشعبي في صالة التشريفات الاميرية!
انا أفهم طائرة خاصة لمريض، لكن طائرة خاصة لإنسان تشافى من مرضه..ليش؟! المثل البدوي يقول « ما في الحمض... أحد»، والكويتي يقول «قال من أمرك.. قال من نهاني»!

انا أعتب على الجهات الرسمية ومؤسسات بيت الحكم الذين أعطوا الفرصة لهذا وأمثاله للتمادي في اثارة الفتنة بين اسرة الحكم نفسها وبين الوزراء انفسهم وبين النواب وسكرتاريتهم كما في احد تصريحاته.

يغيب عن الجلسة الطارئة... ثم يحضر لمقابلة تلفزيونية يوزع شتائمه على الجميع وفقاً لما هو مرسوم له!

يا سيد. قد تخدع الناس بعض الوقت.. لكن لن تخدعهم كل الوقت والله المستعان.
 

يوزر انتحاري

عضو بلاتيني
سعد العجمي يتهم القلاف بأنه يعطى علانية دروسا فى احترام الأسرة، وبعيدا عن الإعلام يهاجم الوزراء الشيوخ ويصف هذا بأنه'قوطي' وذاك بأنه 'حالم أو فاشل' مما يسيئ لعمامته




الأفكار العجاف في حديث النائب القلاف!
سعد العجمي

منظر النائب سيد حسين القلاف خلال ظهوره الإعلامي المكثف أخيراً 'يكسر الخاطر'، مثلما كان دفاعه عن وزير الداخلية في جلسة حجب الثقة قد أثار شفقة زملائه عليه، بمن فيهم مؤيدو الوزير، بعد 'العك' وعدم الاتزان وتضارب الأفكار والخلط غير المبرر الذي وقع فيه خلال دفاعه عن الشيخ جابر الخالد.


ما يطرحه النائب القلاف هذه الأيام فيه إساءة كبيرة للعمل السياسي، وللعمامة التي يرتديها، ويعكس صورة غير مقبولة بل مقيتة لإقحام 'الانتماء الوطني' في كل شاردة وواردة، وكأن صكوك الوطنية بيد السيد يمنحها لمن يشاء، وينزعها عن كل من خالفه الرأي.


يقول السيد القلاف قبل فترة 'شكلنا بلوك من ثلاثين نائباً للوقوف في وجه أي مستجوب فلا استجوابات بعد اليوم'... ليعود قبل أيام ويقول لا فض فوه 'سأستجوب أي وزير لم يرد على سؤالي عن المعاملات التي مُرّرت في وزارات الدولة'... الله أكبر، وفق نظرية السيد هذه، إن أراد هو أن يستجوب، فهذا حقه الدستوري، أما إن استجوب غيره من النواب فهو 'مؤزِّم'، بالله عليكم هل شاهدتم ازدواجية معايير كهذه؟


القلاف وفي كل ظهور إعلامي له يعطي المشاهدين دروساً في ضرورة احترام أفراد الأسرة الحاكمة، ويكيل التهم لكل نائب أو كاتب ينتقد أحد أفراد الأسرة، وفي طريقه من استديو 'القناة' وقبل أن يصل إلى منزله العامر، يصرح بأن هذا الشيخ الوزير 'قوطي'، وذلك الشيخ 'حالم أو فاشل'، على من تعزف مزاميرك أيها النائب، ألم تسمع بقول الشاعر:

'لا تنه عن خلق وتأتي مثله... عار عليك إذا فعلت عظيم'؟


ثم تعال، من صفات السادة الشجاعة، ألا تملك الشجاعة لتنوِّر أهل الكويت بمَن يحملون تلك المسميات، وهي الشجاعة التي امتلكها غيرك من النواب الذين أصابوك في مقتل بأدائهم الذي لم تعد تستطيع الوصول إلى سقفه العالي، فتحدثوا بالأسماء صراحة، لا بالتلميح كما تفعل أنت.


بل الأدهى والأمرّ يا صاحب الخلق الرفيع أن مَن اختار أولئك الوزراء هو الشيخ ناصر المحمد، كما أن سمو الأمير حفظه الله يمارس صلاحيته من خلال الوزراء الذين تحدثت عنهم، وهم مَن يمثل الأمير في السلطة التنفيذية، فأتمنى عليك ألا تتوهم بأن الطائرة الخاصة التي تقلك في حلك وترحالك قد جعلتك تعتقد أن 'الميانة' زادت إلى هذه الدرجة التي تجعلك تقول ما لا تعي.


بالنسبة لي، فإن ما سبق قد يحتمل الأخذ والرد، لكن ما قاله القلاف في مقابلته التلفزيونية قبل يومين، من أنه هدد هو و'جماعته' أحد الصحافيين، أمر لا يجب السكوت عنه لكل مَن يملك قلماً حراً لم تلوثه أوساخ العطايا والهبات، فالنائب وبعظمة لسانه قال إنه أرسل إيميلاً إلى أحد الصحافيين هدده بسحب 'جنسيته' وتقليب ملفاته، لأنه كتب مقالاً لم يرق للسيد، فما القدرات التي يمتلكها النائب ليقول مثل هذا الكلام؟ بل ما الصلاحيات التي تتيح له مثل هذا الأمر، لممارسة هذا الإرهاب الفكري وتهديد صحافي كتب ما تمليه عليه قناعته؟


هنا لن أطالب جمعية الصحافيين بفتح تحقيق في الموضوع، لأنني غسلت يدي بالماء والصابون من تلك الجمعية التي عودتنا على أن الدفاع عن الحريات آخر اهتماماتها، لكنني سأوجه كلامي مباشرة إلى النائب القلاف، لأقول له: 'إن كان أهل الكويت قد تسلموا جناسيهم من بيتك فاسحبها ممن تشاء، أما وأنها غير ذلك، فلا أنت ولا غيرك يستطيع أن يصادر حق المواطنة والانتماء عن أي من أبناء هذا الوطن، أتدري لماذا؟ لأنك قد تكون قوياً بعلاقتك الشخصية، والشخوص لا تدوم، أما نحن كمواطنين فأقوياء بما هو دائم للأبد، وهو دستور عبدالله السالم الذي طالبت في يوم ما بتعليقه'!
 

يوزر انتحاري

عضو بلاتيني
الوشيحي يشبه القلاف ـ وإن لم يسمه لكنه فهمناـ بأنه يخلق من العَتَه أربعين من الفنان عبدالسلام النابلسي، ويحمل عليه بشدة منتقدا دعوته الدائمة لاعتقاله!




النابلسي... عيدا كمان
محمد الوشيحي



هذا الذي تشاهدونه أمامكم الآن في الفضائيات، والذي يخرخر تصريحات، ويهدد بأن يشكونا إلى جدته، هذا ليس نائباً، هذا عبدالسلام النابلسي. يخلق من العَتَه أربعين.



الأخ النابلسي يعمل كل شيء في وقت واحد، يصرح ويشتم ويضحك ويبكي ويقسم ويفجر ويَعِظ ويتشقلب ويقف على رأسه خلال أقل من ستين ثانية. وهو رجل أصيب بداء الخرخرة، خمسة وثمانون تصريحاً تخرخر من خزّانه في اليوم الواحد. وكل جملة ينطقها تقول لشقيقاتها أنا الأسفه أنا الأعته.



أحدث نابلسياته هو التهديد باستجواب بعض الوزراء... مَن هم هؤلاء الوزراء سقى الله نابلس؟ يجيبنا: معروفون، الفاشل والحالم والباشق والجاحظ! شكراً على التوضيح.


لطالما حذرنا وحذر غيرنا من تزاوج الدين والسياسة، فاتُّهِمنا بكل الموبقات، وها هو النابلسي مصداق لكلامنا. رجل يختبئ خلف لباسه المقدس، ولسان شتّام، وعقل ينافس عقل الديك الرومي. وكان أن سقط في أحد الانتخابات فغضب وراح يهدد بالويل والثبور والشكوى إلى جدته (إن صدَقَ ادعاء النسب)، وأنه سيأخذ حقه من الناس الذين لم يصوتوا له. متى يا نابلسي ستأخذ حقك؟ يوم القيامة! خير إن شاء الله.



وكان قد أقسم يميناً – بعد سقوطه في الانتخابات - أنه لن يخوض أي انتخابات في المستقبل، ثم عاد وخاض الانتخابات، وتلاشى القسم. وكان أيضاً في استجواب وزير المالية الأسبق محمود النوري قد طلب الحديث، فرفض رئيس البرلمان باعتباره غير مسجل في كشف طرح الثقة، فأقسم النابلسي (لاحظوا كيف يتعامل مع القسم وهو رجل الدين) أقسَمَ أنه سيسجل اسمه في 'كل' كشف طرح ثقة قادم، هكذا من دون تحديد، كانتقام وردّة فعل على منعه من الحديث، وكأنه يريد أن ينتقم من اللائحة الداخلية، ثم تدور الأيام وإذا به هو الذي يدافع عن الوزراء المستجوبين. أين القسم يا نابلسي؟ يالله معلش.



وهو لطالما تحدث - وهو على شفا حفرة من البكاء – بوجوب منح الحكومة فرصة لتعمل وتنتج، وها هو الآن ينسى مطالباته ويهدد باستجواب الباشق والماشق، لكنه لا ينسى، في خضمّ ذلك، امتداح سمو رئيس الحكومة، وهي خطة سبق أن تحدثت عنها، تقوم على التالي: 'أحرق روما إن أردت، لكن لا تنسَ أن تمتدح الرئيس بسطر من الحبر المغشوش'، ولا أدري مَن الذي اختار الباشق والجاحظ في التشكيلة الوزارية.


هو رجل تحيط به الفهلوة والجمبزة إحاطة العقد بعنق الغندورة، وهو على يقين من أنه وحده يَرجح ببقية النواب، لذا فهو يتعمد التأخير في تحديد مواقفه، ويعتقد أن الناس ستنتظره فاغرة أفواهها متمتمة: 'اللهم سلّم سلّم، اللهم سلّم سلّم'، في حين يتمتم العقلاء: 'ما عنده ما عند وضحة، ما عنده ما عند وضحة'.


النابلسي، منذ نحو تسعة أشهر، لا يكاد يجري لقاء، وما أكثر لقاءاته، إلا وطالبَ جهاز أمن الدولة بالقبض عليّ، وآخرها قبل يومين، وأنا أردد مع فيروز أغنيتها الشائقة 'عودك رنّان': 'عيدا كمان ضلّك عيد يا علي، عالعالي، عيدا كمان'، وأعرف أنه مثلي يعشق الطرب، خصوصاً عندما يرتفع دخان 'أرجيلته' ويعتدل مزاجه، صحة يا مولانا جزاك الله خيراً.
 

السلطاني

عضو مخضرم
38. منع اقتصار مساهمات أحد أعضاء منتدى الشبكة الوطنية الكويتية (في الشبكة السياسية والاقتصادية والشبكة الحرة) على النقل دون إبداء وجهة نظره في النص المنقول (مع استثناء الأخبار المحلية العاجلة).

مغلق
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى