«الشعبي» من داعم لرئيس الوزراء إلى مستجوب له.. كيف؟ولماذا؟

No Comment

عضو مميز
وبه نستعين

كلنا نتذكر كلام النائب مسلم البراك في مجلس الأمه سابقا حول رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد

وحيث بأن الشيخ ناصر ذو توجه إصلاحي ، وكانت الكتله تدعم ناصر المحمد وتدافع عنه في بعض الأحيان

ولا ننسى تصريحات النائب أحمد السعدون حول أفضلية الشيخ ناصر المحمد لقيادة مجلس الوزراء

ولكن .. خلال مجلس 2008 المنحل لوحت كتلة العمل الشعبي باستجواب رئيس مجلس الوزراء

والآن تكرر هذا الآمر في مجلس 2009

وعلى ضوء هذه الأحداث والتغيرات الأخيرة .. كتب النائب السابق المحامي أحمد المليفي هذه الدراسه


دراسة تحليلية وتقويمية لمواقف التكتل المتغيرة
«الشعبي».. من داعم لرئيس الوزراء.. إلى مستجوب له.. كيف؟.. ولماذا؟

166670_p09A170909_main.jpg


البيان الذي أصدرته كتلة العمل الشعبي المكونة من النائبين أحمد السعدون ومسلم البراك والذي تطرق الى المشاكل والحوادث الاخيرة التي تعرضت لها البلاد مثل حريق الجهراء والعطل الذي أصاب محطة الصرف الصحي في منطقة مشرف والارتباك الحكومي في التعامل مع انفلونزا الخنازير وتعطيل المدارس. ورأت الكتلة ان هذه الامثلة للكوارث والازمات تؤكد يوما بعد يوم وعبر كارثة بعد اخرى حقيقة الفشل الحكومي المتكرر وسوء الادارة المتأصلة والعجز والتخبط والارتباك والاهمال الواضح في القرار كما ورد في بيان الكتلة. وختمت الكتلة بيانها «انها تريد حكومة غير هذه الحكومة التي اثبتت انها في نسختها السادسة لم تختلف في عجزها وفشلها عما كانت عليه في نسخها الخمس السابقة برئاستها واختياراتها»، أي أن كتلة العمل الشعبي في بيانها قد أوضحت أن الفشل ليس وليد التشكيل الحكومي الحالي بل هو فشل متأصل ومستمر في الحكومات الخمس السابقة. والمتتبع لمسيرة كتلة العمل الشعبي وبالاخص النائبان السعدون والبراك في تعاملهما مع الحكومات الخمس الأخيرة والتي تقول عنها كتلة العمل الشعبي في بيانها الحالي انها كلها فاشلة يجد أن هناك تناقضا صارخا وتضاربا واضحا في المواقف والتصريحات السابقة لهذا البيان. لا سيما أن بيان الكتلة لم يعبر عن تغيير للموقف بل أكد أن الفشل هو عنوان الحكومات الست الأخيرة ولو ان البيان تحدث عن فشل حالي نتيجة لمواجهة الحوادث التي عددها ما كان هناك أي تناقض او تضارب في المواقف والتصريحات بل هو تغيير قائم عن تبدل في المعطيات وكيفية التعامل معها. وهنا نتساءل كيف كان موقف التكتل الشعبي من حكومات الشيخ ناصر المحمد السابقة خاصة حكومة 2008؟ ولماذا هذا التغيير المفاجئ في الموقف؟ ففي 14مارس 2008 وردا على البيان الذي اصدرته شخصيا وطالبت فيه باستقالة رئيس مجلس الوزراء للفشل في ادارة البلد نشرت الصحف تصريحا للنائب البراك عضو الكتلة أشاد فيه بسمو رئيس مجلس الوزراء وبمواقفه الصلبة تجاه كثير من القضايا، مؤكداً أن اختيار رئيس الحكومة حق مطلق لسمو أمير البلاد، «ونحن نعتقد - يقول البراك - أن الشيخ ناصر المحمد رجل المرحلة ولو كان هناك طرف ذو استحقاق في تولي رئاسة الوزراء في هذه المرحلة أو المرحلة المقبلة لأعلنا ذلك بالفم المليان ولكن نحن نرى أن الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة». وأضاف في تصريحه وهو يتحدث باسم الكتلة بقوله: «لاسيما أننا في كتلة العمل واعلاننا في وقت سابق أن الشيخ ناصر المحمد رئيس ذو توجهات اصلاحية وهذا الكلام ليس من فراغ بل من خلال الوقائع والمواقف لسمو رئيس الوزراء». وزاد البراك: «اننا نعتقد أن وجود هذا الرجل المحاور والمستمع والمتقبل لعملية النقد، والذي يستطيع من خلال الحوار أن يحول القضايا الى أمر واقع، وهذا ما لمسناه منه خلال مواقف سابقة». هذا ما قاله النائب البراك في حق سمو رئيس مجلس الوزراء سابقا وقبل عام. فماذا قال النائب السعدون؟ للنائب السعدون اكثر من تصريح مادحا سمو رئيس مجلس الوزراء فقد جاء في جريدة الوطن التصريح التالي له: «أحمد السعدون لـ «الوطن»: ناصر المحمد أفضل الموجودين لرئاسة الحكومة الجديدة». كما كان له تصريح آخر ابان حملته الانتخابية عندما تمنى على سمو الأمير عودة الشيخ ناصر المحمد الى رئاسة الوزراء ولا شك أن هذا التمنى كان له أثر كبير في دعم عودة الشيخ ناصر الى رئاسة الوزراء لأنه صادر من أحد رؤساء مجلس الامة السابقين والذين يشاركون في المشاورات الدستورية لتعيين رئيس الوزراء. كما هاجم النائب السعدون في أكثر من مناسبة من ينتقدون سمو رئيس مجلس الوزراء ووصفهم بانهم يدافعون عن مصالحهم وعن مصالح الفاسدين. لذلك كان موقف كتلة العمل الشعبي من حكومات الشيخ ناصر مدافعا ومنافحا عنها امام أي هجوم او انتقاد فماذا حدث اليوم؟ وما الذي تغير حتى يتغير موقف الكتلة؟

قبل أن نتحدث عن أسباب تحول التكتل الشعبي من داعم قوي الى سمو رئيس مجلس الوزراء الى ملوح باستجوابه ومطالب بتغييره لا بد من التحدث عن أسباب ذلك الدعم في ذلك الوقت بعد ان اتضحت قناعة التكتل الشعبي في بيانها الاخير من ان فشل هذه الحكومة هو امتداد لفشل الحكومات السابقة التي كان التكتل الشعبي الممثل بالعضوين السعدون والبراك من اشد المدافعين عن رئيسها والواصفين من يواجهه ويصفه بأقل مما وصفوه في بيانهم الاخير بالفساد او التعاون مع المفسدين.

b59edba1-b57f-4718-8647-d8ae0b513700_main.jpg



من وجهة نظري رغم تطابق النتيجة في الدفاع عن سمو رئيس مجلس الوزراء في حكوماته السابقة بين النائبين السعدون والبراك الا أن اسباب كل منهما تختلف عن الاخر. فالأسباب الدافعة لوقوف النائب السعدون مع سمو رئيس مجلس الوزراء والدفاع عنه تعود لتطلعه الى رئاسة مجلس الامة ورغبته في الحصول على الدعم الحكومى برئاسة الشيخ ناصر فهو يعرف جيدا ان الوصول الى الرئاسة في هذه المرحلة لن يكون الا عبر أصوات الحكومة. فكان النائب احمد السعدون يراهن في دعمه هذا للشيخ ناصر المحمد بأن تتوجه اصوات الحكومة له في الترشيح للرئاسة. اما النائب البراك فكانت دوافعه تختلف عن ذلك فعلاقته بكل من الوكيل المساعد في ديوان سمو رئيس مجلس الوزراء نايف الركيبي وشقيقه د. صعفق الركيبي وهو يعلم مكانتهما عند سمو رئيس مجلس الوزراء وما يملكانه من تأثيرات مختلفة على النائب البراك جعلته يتخذ مثل هذا الموقف فالنائب البراك غالبا في مواقفه ينظر الى توجهات دائرته بصورة عامة وقبيلته بصورة خاصة فهما المحك الرئيسي في النهاية بالعملية الانتخابية وتوجهات الاصوات فيها. لذلك فهو لن يخاطر في اتخاذ أي موقف يؤدي الى خسارة عنصرين مهمين ومؤثرين من وجوه عدة في أي انتخابات قادمة.

05cf1eb4-4715-4e6a-8928-6cf31b3ffc47_main.jpg



تطورات ومراحل التغيير في التوجه

أما عن أسباب تحول التكتل الشعبي من داعم لسمو الرئيس الى ملوح باستجوابه فهناك أسباب عدة وقبل أن نسرد بعضها لا بد أن نقول ان البيان الأخير الذي أصدره التكتل الشعبي قد سبقه تمهيد واضح لهذا التوجه قاده النائب السعدون. اول هذا التمهيد عندما أبدى السعدون موقفا غريبا ومفاجئا من الشيخ أحمد الفهد بعد أن كان من اشد المهاجمين له حيث وصفه أكثر من مناسبة بأنه أحد عناصر التأزيم. فبعد اجتماع واحد في اللجنة الاسكانية لم تتجاوز نتائجه الا حديثا نعلم ان معظمه مكرر أثنى النائب السعدون على موقف الفهد وشكره على تطابق الأفكار بينهما في اللجنة الاسكانية وهذا الشكر الصادر من النائب السعدون الذي يحسب حساب كل كلمة تصدر منه لا يعود من وجهة نظري الى ما قدمه الشيخ احمد من وعود او مقترحات شفهية في اللجنة الاسكانية بل هو بداية علاقة جديدة مع قوى جديدة ستظهر على الساحة ولاعب جديد. هذا الثناء من النائب السعدون على الفهد هو رسالة ذات مغزى من اتجاهين. احدهما الى رئيس الحكومة بأن النائب السعدون لن ينسى موقفه من التصويت على الرئاسة وانه مستعد ان يتعامل مع أطراف أخرى. والآخر رسالة للفهد بأن هناك مرحلة جديدة وان النائب السعدون مستعد ان يسلكها في التعامل معه ولكن لها استحقاقاتها. وهنا نتساءل ونقول هل يعتبر الثناء على الفهد الذي أطلقه النائب السعدون هو بداية لمسلسل سياسي جديد؟ وهل هذا التقارب يعني تغييرا في اوراق اللعبة وان معركة الصراع على كرسي الرئاسة لم ولن تنته؟ ثم تبع النائب السعدون هذا التوجه برسالة اخرى من خلال التصريح باستجواب سمو رئيس مجلس الوزراء اذا امتنع الوزراء عن الاجابة على الاسئلة الموجهة لهم من النواب وهو احدهم. ولا شك أن هذا التصريح يراد منه ارسال رسالة واضحة لسمو الرئيس بأن قواعد اللعبة قد تغيرت لأن النائب السعدون وهو الضليع بأمور الدستور يعلم جيدا بأن ما جاء بتصريحه بشأن استجواب رئيس الوزراء باختصاصات كل وزير بالرد على الاسئلة مسألة مخالفة للدستور مئة في المئة.

أسباب التغيير

اذا الهدف من التصريح ليس الاستجواب وانما التمهيد للموقف الجديد بوجود لاعب جديد دخل الملعب والمستقبل يقول انه سيكون شريكا اساسيا في اللعبة السياسة ان لم يكن لا عبا وحيدا فيها. اما النائب مسلم فان موقفه هذا يختلف عن موقف زميله في الكتلة فالمعركة الكلامية التي وقعت بينه وبين ناصر الخرافي ودخوله في صراع واضح ومكشوف امام طرف يفوق في تأثيره على ما يملكه الآخرون ومن حولهم من تأثير جعلته يفكر كثيرا في تحييد هذه الخصوم في المستقبل ولا شك أن مهاجمة سمو رئيس مجلس الوزراء رسالة واضحة لهم بأنه يمكن ان يتعاون في المستقبل او على اقل تقدير لن يكون حليفا وداعما لمن يختلفون معه. ان هذا التناقض والتضارب في المواقف الذي وقع فيه التكتل الشعبي لا شك تقابله ارصدة سياسية متغيرة ومتبدلة ولكن الى متى واين؟ وبعد هذا البيان الذي اكد فيه التكتل الشعبي رؤيته بعدم نجاح سمو رئيس مجلس الوزراء في ادارة البلاد من خلال حكوماته الست وأنه لم يعد رجلا للمرحلة كما يرى التكتل. نسألهم الآن من هو رجل المرحلة ومن هو افضل الموجودين الآن؟ فهل يستطيعون الاجابة على ذلك بالفم المليان كما يقولون؟ هل سيقدم التكتل الشعبي استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء؟ اقول إن عضوي التكتل الشعبي السعدون والبراك وبأجندتهما المختلفة يعلمان جيدا ان استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء من قبلهما ستكون له آثاره السلبية عليهما من الناحية السياسية والانتخابية. لذلك فانهما لن يبادرا الى تقديم أي استجواب وما بياناتهما الا للمناورة السياسية وارسال رسائل مختلفة لأطراف متعددة ومحاولة للتمسك بأطراف كل اوراق اللعبة فاذا تقدم احدها او استخدم بعضها من الغير فيكون لهما موضع من الاعراب فيها. في النهاية اقول إن التكتل الشعبي وبسبب اجندة أعضائه الخاصة قد تأخر كثيرا في كشف ما يؤمن به ويعرفه حق المعرفة من أسباب تراجع الاوضاع في البلد لذلك يعد سببا رئيسيا وشريكا متداخلا فيما وصلت اليه الامور من سوء.


 

No Comment

عضو مميز
- تصريح النائب مسلم البراك في 14 مارس 2008 : «ونحن نعتقد - يقول البراك - أن الشيخ ناصر المحمد رجل المرحلة ولو كان هناك طرف ذو استحقاق في تولي رئاسة الوزراء في هذه المرحلة أو المرحلة المقبلة لأعلنا ذلك بالفم المليان ولكن نحن نرى أن الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة». وأضاف في تصريحه وهو يتحدث باسم الكتلة بقوله: «لاسيما أننا في كتلة العمل واعلاننا في وقت سابق أن الشيخ ناصر المحمد رئيس ذو توجهات اصلاحية وهذا الكلام ليس من فراغ بل من خلال الوقائع والمواقف لسمو رئيس الوزراء». وزاد البراك: «اننا نعتقد أن وجود هذا الرجل المحاور والمستمع والمتقبل لعملية النقد، والذي يستطيع من خلال الحوار أن يحول القضايا الى أمر واقع، وهذا ما لمسناه منه خلال مواقف سابقة»


- للنائب السعدون اكثر من تصريح مادحا سمو رئيس مجلس الوزراء فقد جاء في جريدة الوطن التصريح التالي له: «أحمد السعدون لـ «الوطن»: ناصر المحمد أفضل الموجودين لرئاسة الحكومة الجديدة». كما كان له تصريح آخر ابان حملته الانتخابية عندما تمنى على سمو الأمير عودة الشيخ ناصر المحمد الى رئاسة الوزراء .

- جزء من بيان الكتله الأخير :- وختمت الكتلة بيانها «انها تريد حكومة غير هذه الحكومة التي اثبتت انها في نسختها السادسة لم تختلف في عجزها وفشلها عما كانت عليه في نسخها الخمس السابقة برئاستها واختياراتها»

أتفسر هذا التناقض "الصارخ" لبيانات وتصريحات الكتله بأن تغير حميد ؟
اذا كانوا يقولون بأن النسخه السادسه للحكومه لم تختلف عما كانت عليه بنسخها الخمسه الأخيره وأنه فاشله برئاستها واختياراتها .. فماذا عن دعمهم للشيخ ناصر كـ "رئيس مجلس وزراء" الى سنة 2008 وقبل اعلان النسخه الخامسه من الحكومه وتعيين الشيخ ناصر رئيسا لها ؟

ماذا أقول أكثر ؟ أعتقد أنني اكتفي بما اقتبست واللبيب بالاشارة يفهم !
 

@الناصر@

عضو بلاتيني
لا أجد مشكلة في تغير موقف الشعبي ...............

إذا أعتقدوا في البداية أن رئيس الوزراء ذو نفس اصلاحي و عطوه فرصة و دعموه .............

بعدين أكتشفوا أنه فاسد و مفسد .......... و لا يمت للإصلاح بصلة .........

هل يجب أن يستمروا في دعمه ؟؟؟

و يتخلوا عن مسؤولياتهم في محاسبته ؟؟؟؟؟؟

أتصور موقف الشعبي طبيعي جداً ...... و دليل على أنهم

ليسوا مؤزمين ....... و لا يعبدون الاشخاص ............

أعطوه فرصة و دعموه ( ما قصروا ) ... تبين أنه

سيء قاموا بدورهم و لم يهادنوا ( هم ما قصروا ) ..

ياليت كل الناس مثلهم ..



:إستحسان::إستحسان::إستحسان:
 

مصدر موثوق

عضو فعال
ابعاد الشيخ ناصر لمن اطلق عليهم في تلك الفتره بوزراء تأزيم والغائه لصفقة الدااوكيميكال واحالة المصفاة الرابعه الى ديوان المحاسبه كان بحق ذو توجهات اصلاحيه
 

هذيان

عضو فعال
:cool:
- تصريح النائب مسلم البراك في 14 مارس 2008 : «ونحن نعتقد - يقول البراك - أن الشيخ ناصر المحمد رجل المرحلة ولو كان هناك طرف ذو استحقاق في تولي رئاسة الوزراء في هذه المرحلة أو المرحلة المقبلة لأعلنا ذلك بالفم المليان ولكن نحن نرى أن الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة». وأضاف في تصريحه وهو يتحدث باسم الكتلة بقوله: «لاسيما أننا في كتلة العمل واعلاننا في وقت سابق أن الشيخ ناصر المحمد رئيس ذو توجهات اصلاحية وهذا الكلام ليس من فراغ بل من خلال الوقائع والمواقف لسمو رئيس الوزراء». وزاد البراك: «اننا نعتقد أن وجود هذا الرجل المحاور والمستمع والمتقبل لعملية النقد، والذي يستطيع من خلال الحوار أن يحول القضايا الى أمر واقع، وهذا ما لمسناه منه خلال مواقف سابقة»


- للنائب السعدون اكثر من تصريح مادحا سمو رئيس مجلس الوزراء فقد جاء في جريدة الوطن التصريح التالي له: «أحمد السعدون لـ «الوطن»: ناصر المحمد أفضل الموجودين لرئاسة الحكومة الجديدة». كما كان له تصريح آخر ابان حملته الانتخابية عندما تمنى على سمو الأمير عودة الشيخ ناصر المحمد الى رئاسة الوزراء .

- جزء من بيان الكتله الأخير :- وختمت الكتلة بيانها «انها تريد حكومة غير هذه الحكومة التي اثبتت انها في نسختها السادسة لم تختلف في عجزها وفشلها عما كانت عليه في نسخها الخمس السابقة برئاستها واختياراتها»

أتفسر هذا التناقض "الصارخ" لبيانات وتصريحات الكتله بأن تغير حميد ؟
اذا كانوا يقولون بأن النسخه السادسه للحكومه لم تختلف عما كانت عليه بنسخها الخمسه الأخيره وأنه فاشله برئاستها واختياراتها .. فماذا عن دعمهم للشيخ ناصر كـ "رئيس مجلس وزراء" الى سنة 2008 وقبل اعلان النسخه الخامسه من الحكومه وتعيين الشيخ ناصر رئيسا لها ؟

ماذا أقول أكثر ؟ أعتقد أنني اكتفي بما اقتبست واللبيب بالاشارة يفهم !


السعدون راح لسمو الرئيس قبل دور الانعقاد و طلب منه عدم تصويت الحكومة مع الخرافي في رئاسة المجلس و ان يكون التصويت للنواب فقط وبعدها يقرر السعدون النزول امام الخرافي والشعبي راح يدعم الرئيس بعدها
وبعد جم يوم طلع الوزير البصيري وقال الحكومة راح تصوت بلوك ... و السعدون هون ما نزل للرئاسة

هذي كل القصة :cool:
 

فيتو

عضو
ابعاد الشيخ ناصر لمن اطلق عليهم في تلك الفتره بوزراء تأزيم والغائه لصفقة الدااوكيميكال واحالة المصفاة الرابعه الى ديوان المحاسبه كان بحق
ذو توجهات اصلاحيه

نعم .. نعم .. ذو توجهات إصلاحيه .. والدليل عندما أعلن الشعبي عن ذلك في بيانه الشهير في المجلس السابق وأفصح عن عجزه عن تسميته للوزير المقصود بتهديدهم بأستجوابهم المبهم
حين ذكروا بأنهم سيوجهون استجوابهم لمن يستحق من الوزراء المعنيين .. ولم يتجرؤا على أن يذكروا صراحتآ من هو الوزير المعني باستجوابهم المبهم ..!!
وهل هو رئيس مجلس الوزراء .. الأصلاحي .. الشيخ ناصر المحمد .. أو .. وزير النفط حينها .. محمد العليم المطيري ..؟؟!!
ولكن .. ماذا نفعل هذا هو قدرنا .. مع الرئيس الأصلاحي ..!! :p

 

ناصر الفهد

عضو ذهبي
بتاريخ 21 - 3 - 2009

كتبت موضوع بعنوان ( ناصر المحمد كيف قتلوك ) وبعد التعديل( القصري ) أصبح العنوان كيف ظلموك
http://www.nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=54866

الأسماء التي أشادت بناصر المحمد كثيره ،، ويبدو أنه تلك الإشادات كانت ملغومه


أحمد السعدون - مسلم البراك - فيصل المسلم -أحمد لاري

الزلزله - الحريتي - أنس الرشيد - مرزوق الحبيني - محمد عبدالجادر

صالح الملا - البصيري - خميس عقاب - وغيرهم وغيرهم





وإليكم بعض التعليقات والتصريحات ( للأرشيف ) :​




أشيد بسمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وبمواقفه الصلبة تجاه كثير من القضايا


نحن نعتقد أن الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة ولا يوجد طرف ذو إستحقاق في تولي
ولي رئاسة الوزراء بهذه المرحلة أو المرحلة المقبلة


أعتقد بحكم التجارب والمواقف وليس بحكم العواطف
فقد أثبت سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد بان له مواقف صلبة تسجل له


الشيخ ناصر المحمد رئيس ذو توجهات اصلاحية وهذا الكلام ليس من فراغ بل من خلال
الوقائع والمواقف لسمو رئيس الوزراء


وجود هذا الرجل المحاور والمستمع والمتقبل لعملية النقد والذي يستطيع من خلال
الحوار أن يحول القضايا إلى أمر واقع هذا ما لمسناه منه خلال مواقف سابقة


الشيخ ناصر المحمد استطاع ان يكسب ثقة الطرفين القيادة السياسية ممثلة بسمو
أمير البلاد وكذلك القيادة الشعبية ممثلة بمجلس الأمة


إننا نعلم بأن هناك أطراف من خارج مجلس الأمة يزعجها استمرار رجل مثل الشيخ
ناصر المحمد وهو الذي يحسب له بانه استطاع ان يصل إلى نقطة التفاهم بين المجلس
والحكومة وكذلك بتفهمه وتقبله لأي وجهة نظر اتجاه الوزراء باستخدام النواب لادواتهم
الدستورية وعدم اعتبار ذلك نوع من الاستفزاز



من هي تلك الأطـراف


؟؟








http://www.alamalyawm.com/ArticleDet...px?artid=35335
أشاد النائب مسلم البراك بسمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وبمواقفه الصلبة تجاه كثير من القضايا مؤكداً ان اختيار رئيس الحكومة هو حق مطلق لسمو أمير البلاد ونحن نعتقد ان الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة ولو كان هناك طرف ذو استحقاق في تولي رئاسة الوزراء بهذه المرحلة أو المرحلة المقبلة لأعلنا ذلك بالفم المليان ولكن نحن نرى ان الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة.
وقال البراك في تصريح للصحافيين «بانه لا يمكن لأي شخص ان يصادر حق النائب في ابداء رأيه ولكنني اعتقد بحكم التجارب والمواقف وليس بحكم العواطف فقد اثبت سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد بان له مواقف صلبة تسجل له مشيراً إلى قضية املاك الدولة في بعدها التجاري ومن خلال محاولة البعض السيطرة على أراض شاسعة من أملاك الدولة فقد كانت لسمو رئيس الوزراء مواقف صلبة بهذا الاتجاه خصوصاً فيما يتعلق بقضية الجزيرة الخضراء وتعاطي الشيخ ناصر المحمد معها بعدما اثرنا هذه القضية في قاعة عبدالله السالم وكانت له ردة فعل ايجابية اتجاه هذا الموضوع.
واضاف البراك «بانه فيما يتعلق بقضية مشاريع الـ«b.o.t» وهي المشاريع التي تعد ظالمة للمال العام ولأملاك الدولة فقد كان لسمو رئيس الوزراء الدور المهم والرئيسي في وقف هذا العبث الذي مورس على المال العام وعلى أملاك الدولة في جانبها التجاري والتي كانت تدر مبالغ ضخمة، وكان للشيخ ناصر المحمد دورا حيوياً في وقف هذا العبث وهذه من المزايا التي نسجلها له لاسيما واننا في كتلة العمل الشعبي أعلنا في وقت سابق ان الشيخ ناصر المحمد رئيس ذو توجهات اصلاحية وهذا الكلام ليس من فراغ بل من خلال الوقائع والمواقف لسمو رئيس الوزراء».
وزاد البراك باننا نعتقد ان وجود هذا الرجل المحاور والمستمع والمتقبل لعملية النقد والذي يستطيع من خلال الحوار ان يحول القضايا إلى أمر واقع وهذا ما لمسناه منه خلال مواقف سابقة متمنيا ان يظل الشيخ ناصر المحمد كما عهدناه متفهما لطبيعة القضايا ومنها على سبيل المثال زيادة الرواتب التي شغلت الرأي العام لاسيما واننا مطمئنون بحكمة سموه وبقدرته على تجاوز المواقف وبما يتعلق بهذه القضية وخصوصا باننا نعتقد انه للاسف جزء من المشكلة ان بعض الوزراء اصبحوا يشكلون عبئا على سمو رئيس الوزراء وبدلاً من ان يعينوه اصبحوا عبئا.




170d726e-4a7f-4c15-a0dc-57e4f0380afc_top.jpg
مرشح الدائرة الثالثة لانتخابات مجلس الامة احمد السعدون
الكويت - 6 - 5 (كونا) -- اشاد مرشح الدائرة الثالثة لانتخابات مجلس الامة احمد السعدون بالنهج الاصلاحي لرئيس الحكومة وحرصه على تطبيق القانون والتصدي للتجاوزات في العملية الانتخابية ومراجعة بعض مشاريع القوانين التي تخدم كبار المتنفذين.
وتمنى السعدون في ندوة بعنوان (كويت الدستور .. كويت التنمية .. كويت الجميع) اقامها بمناسبة افتتاح مقره الانتخابي الليلة الماضية في منطقة الخالدية ان يستمر سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الاحمد الصباح في منصبة في المرحلة المقبلة لمواصلة خطواته الاصلاحية في معالجة بعض اوجه الخلل على مختلف الاصعدة.
واوضح ان اشادته بالنهج الاصلاحي لسموه لايعني ان "الحكومة اصلاحية فهناك العديد من السلبيات التي تشوب ادائها" مشيرا الى استعداده لمد يد التعاون لمعالجة هذه السلبيات.​





ورد النائب مرزوق الحبيني 'ندعم حكومة رئيس الوزراء لأنه اصلاحي، ولكن لا نقبل ان يكون هناك وزير غير اصلاحي في الوزارة، مشيرا الى ان اعتذار الوزير اثبت التهمة عليه



واعتبر أنس الرشيد أن النائب السابق المرشح أحمد السعدون لم يعارض من أجل المعارضة فقط وانما وقف مع سمو رئيس مجلس الوزراء عندما وجده رجلاً اصلاحياً.





أشاد النائب الدكتور فيصل المسلم بسمو رئيس مجلس الوزراء، وإنه إصلاحي ومتجاوب مع كثير من القضايا التي يطرحها النواب، وكان النائب أحمد السعدون قد أثنى في أكثر من مناسبة على سمو الرئيس، ووصفه بالإصلاحي الذي تحتاج إليه الكويت في هذه المرحلة.. وتبعه بذلك عدد كبير من النواب الذين أطلقوا تصريحات إيجابية عديدة.. وهو أمر محير للغاية.. فما دام سمو الرئيس بهذه الإيجابية.. وهذا التجاوب والعطاء.. وما دمتم مقتنعين بأنه الخيار الأفضل مثلما وصفه الدكتور فيصل المسلم (الشيخ ناصر المحمد هو الخيار الأفضل من داخل الأسرة






وقال النائب احمد لاري ( عضو كتلة العمل الشعبي السابق )
ان سمو الشيخ ناصر المحمد له دور بارز في تمرير عدة مشاريع وقوانين اصلاحية،
ونتمنى للشيخ ناصر المحمد تكملة الانجازات من الناحية التشريعية في المجلس
السابق.
وقال النائب حسين الحريتي ان اختيار سمو رئيس
مجلس الوزراء حق دستوري لصاحب السمو أمير البلاد واختيار سمو الشيخ ناصر
المحمد، أنا اؤيده وذلك لاكتسابه خبرة في ادارة الحكومة،
ولكن اختلف معه في آلية اختياره للوزراء، وأتمنى ان يوفق في اختيار
الوزراء وان يكونوا وزراء تكنوقراط «متخصصين» وأن تكون للحكومة رؤية وبرنامج واضح
محدد بزمن.
وبدأ النائب محمد العبدالجادر حديثه مهنئا الشعب الكويتي على العرس الديموقراطي
الذي شهدته البلاد أخيرا والمتمثل في الانتخابات التشريعية، كما هنأ سمو الشيخ ناصر
المحمد على ثقة سمو أمير البلاد فيه.

ودعا العبدالجادر الى ضرورة اختيار حكومة تتحمل المسؤولية،
مؤكدا انه سيكون عونا لها ان كانت حكومة جادة وصادقة في عملية الاصلاح
وأنه لن يتوانى عن استخدام كل الاساليب الدستورية اذا ما حادت عن ذلك،
ونحن نمد يد التعاون منذ الآن.

من جانبه اكد الوزير والنائب الاسبق د.يوسف الزلزلة ان المتتبع لمسيرة سمو الشيخ ناصر المحمد يتأكد انه صاحب نفس اصلاحي،
لكن كانت هناك مجموعة من النواب لا يروق لهم نفسه الاصلاحي،
وبالتالي فإن اختيار صاحب السمو امير البلاد اختيار موفق لأن سموه لا يختار الا من يرى
فيه الكفاءة والاصلاح.

وقال: أنا متفائل بوجود سمو الشيخ ناصر المحمد على رأس الحكومة
وسبق لسموه ان اكد ان التشكلية الحكومية ستكون متعاونة ومتناغمة
وأنها ستكون حكومة تنمية تتجنب التأزيم ويبقى على المجلس ان يتيح الفرصة
للحكومة حتى تنجز ما لديها وإتاحة الفرصة لها حتى تتضح معالمها.


وأشار النائب السابق خميس عقاب الى ان اختيار سمو
رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد حق لصاحب السمو أمير البلاد ورئيس الحكومة
له نفس اصلاحي ورموز المعارضة في ستينيات القرن الماضي تؤيد
عودته.

وأضاف يجب ان يحسن اختياره ولا يخضع الى ضغوط التكتلات والنواب وليس من
الضرورة ان يكونوا من التكنوقراط، لأن عمل الوزير سياسي، ويمثل جميع الوزارات وان
يكون عنصراً فاعلاً في مجلس الوزراء






وحتى حدس ...؟؟؟

http://www.al-haraka.com/node/5272
وقال( البصيري ) في حديثه لقناة الجزيرة الفضائية ـ برنامج ضيف المنتصف: إن شهر العسل بين البرلمان والحكومة لم ينته ولكن العلاقة بين شد وجذب، مؤكداً أن تجربة الحكومة السابقة ستكون ماثلة أمام سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وأنه يكاد يكون هناك إجماع من النواب على الترحيب بحصوله على ثقة صاحب السمو بتولي رئاسة الحكومة الجديدة.
وأضاف: نحن ننظر إلى المستقبل بتفاؤل ونعتقد أن الشيخ ناصر المحمد لديه رؤية إصلاحية وروح تعاونية كبيرة، ونتمنى أن تُتَلافى الأخطاء فيما يتعلق بالتشكيلة الحكومية الجديدة لتأتي حكومة قوية قادرة على أن تحمل هذه الرؤية الإصلاحية

وقال [الدكتور الناشي [عضو الحركة الدستورية الإسلامية - حدس، في لقاء شمل أعضاء الحركة مع سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد] إن وفد الحركة الدستورية أكد على دعم التوجهات الإصلاحية لسمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وعلى أهمية أن تتعزز هذه التوجهات من خلال إختيار تشكيل وزاري من الشخصيات الإصلاحية القوية التي تتسم بالكفاءة والامانة والقدرة السياسية والإمكانات والرؤية التخصصية التي تمثل مختلف التكتلات السياسية والبرلمانية







صالح الملا
أعتقد أن منذ تولي الشيخ ناصر المحمد رئاسة الحكومة لم تمر حكومة اصلاحية بهذا الشكل.
الشيخ ناصر المحمد له توجهات اصلاحية لا نشكك بها ولكن تنقصه القدرة في اتخاذ
القرار والحزم في المواقف دون الرجوع الى قوى خارجية أخرى وضغوطات خارجية تؤثر
على اتخاذ القرار.
أيضاً، أنا أحمل المجلس مسؤولية التأزيم الوزاري حيث من بدأ تولي الحكومة الأولى في عام 2006 مهامها






واوضح السعدون انه لم يصنف الحكومة بأنها اصلاحية وانه لم يقُل ان ناصر المحمد اصلاحي،
انما صنّف نهجه بأنه اصلاحي ولديه توجهات اصلاحية،
خصوصا بعد فسخ العقود المخالفة،
لافتاً الى ان رئيس الحكومة تعرض الى حملة شرسة من اصحاب المصالح
بعد ان ابدى تعاونه مع المجلس الماضي لتحريك القوانين التي من شأنها تفعيل التنمية
في البلاد.



مرشح الدائرة الثالثة لانتخابات مجلس الامة احمد السعدون
الكويت - 6 - 5 (كونا) -- اشاد مرشح الدائرة الثالثة لانتخابات مجلس الامة
احمد السعدون بالنهج الاصلاحي لرئيس الحكومة
وحرصه على تطبيق القانون والتصدي للتجاوزات في العملية الانتخابية ومراجعة بعض
مشاريع القوانين التي تخدم كبار المتنفذين.
وتمنى السعدون في ندوة بعنوان (كويت الدستور .. كويت التنمية .. كويت الجميع)
اقامها بمناسبة افتتاح مقره الانتخابي الليلة الماضية في منطقة الخالدية ان يستمر
سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الاحمد الصباح في منصبة في المرحلة
المقبلة لمواصلة خطواته الاصلاحية في معالجة بعض
اوجه الخلل على مختلف الاصعدة.
واوضح ان اشادته بالنهج الاصلاحي لسموه لايعني ان "الحكومة
اصلاحية فهناك العديد من السلبيات التي تشوب ادائها" مشيرا الى
استعداده لمد يد التعاون لمعالجة هذه السلبيات







هذه لم أفهمها

ليس إصلاحي ،، ونهجه إصلاحي ،، وحكومته ليس إصلاحيه

مواصلة خطواته الإصلاحيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

الصامت

عضو بلاتيني
والله يا خي موضوع سبقتني عليه ... كنت اعد العدة بعد رمضان لطرح هذا الموضوع

كوني مواطن معجب باداء الشعبي ومن مؤيديه ومتعصب له لاقصى درجة

الا اني لا احب ان اعرض عقلي للايجار ... بخلو او بدون خلو ...


موقف الشعبي يثير الاستغراب ...

تاره

اجده يمتطي حصان حدس في الايام السابقه

وتاره اقول بان الوضع وصل حده ...

وتاره اقول بان ضرب ذوي القربي ولعب سياسة ...

وتاره وتاره ...

الغريب بان كتلة الاصلاح والتنمية بثلاث رؤوس (حدسي واحد و الطبطبائي و المسلم) ايدوا ما بقوم به الشعبي ... به الخصوص ..

واجد الشعبي يريد ابراء ذمته امام ناخبيه بانه طرح موضوع استجواب رئيس الوزراء ولم يفلح كون اغلبية المجلس بجيب بو صباح الفوقاني ...

واجد الشعبي بانه .... لم يعد يثق بوزراء الرئيس ...

الا اني مستغرب من قصر الفترة الزمنية ... بين التأييد و المعارضة ...

ولكن كل هذا يبقى الشعبي بزعيمه الرمز بو عبدالعزيز و الشريف مسلم البراك لا ينازعهم بالاداء و علو كلمة الحق لصالح المواطن و الوطن ...و احسن الموجودين ... لكن يحق لي كوني من مؤيديه ان اتسائل ... هل بو صباح ربيع 2009 يختلف عن بوصباح صيف 2009 ؟؟


 

No Comment

عضو مميز
للأسف لم أجد تبرير منطقي "واحد" لتناقض الشعبي وتصريحات أعضاءه !!
لم أجد رد مفحم .. يفحم التناقض في تصريحات الشعبي !!

بما معناه .. تكلمنا بالأدله والبراهين من تصريحات ومواقف الشعبي ..
والردود المدافعه عن الشعبي جاءت تشرق وتغرب و"ترفّع" من التكتل دون حجه أو تبير منطقي لتناقض الكتله !

يا جماعه صلوا عالنبي واستعيذوا من ابليس .. أعضاء التكتل بشر ليسوا بمعصومين ..
ولديهم مواقف إيجابيه ومواقف سلبيه .. أي لديهم أخطاء كما أن لديهم حسنات ..

ونحن هنا نعرض قضيه للنقاش .. فتناقشوا يا إخوان دون حساسيه وعصبيه ..
بررّوا تناقض الشعبي لعلنا نقتنع !
 

مزاجي غير

عضو مميز
من الطبيعي جدا ان يقفوا معه فالبدايه لان التوجهات كانت اصلاحيه وكان اول بوادرها اقرار اكثر من 80 اقتراح بقانون من الاعضاء ولم يسعى الى عرقلتها او تعطيلها كما ان استجابته لابعاد بعض الوزراء لخلق اجواء ملائمه للتوافق بين السلطتين فرضت على الكل ان يحترمه ويشيد فيه لكن الان بعد ان زاد السوء بالاداره والمناقصات التنفيعيه فاحت ريحتها والتوزير بالمحاصصه والاستعانه بالاعلام الفاسد ومحاولة ضرب الوحده الوطنيه هي من فرضت على التكتل محاسبته واستجوابه
 
مالجديد احمد السعدون هذا نهجه والحوادث كثيره جدا جدا وفي سبيل الرئاسه ممكن يمدح علي الخليفه ويثني على السرقات ماعنده مشكله طول ماترجعه للرئاسه
 
لا أجد مشكلة في تغير موقف الشعبي ...............

إذا أعتقدوا في البداية أن رئيس الوزراء ذو نفس اصلاحي و عطوه فرصة و دعموه .............

بعدين أكتشفوا أنه فاسد و مفسد .......... و لا يمت للإصلاح بصلة .........

هل يجب أن يستمروا في دعمه ؟؟؟

و يتخلوا عن مسؤولياتهم في محاسبته ؟؟؟؟؟؟

أتصور موقف الشعبي طبيعي جداً ...... و دليل على أنهم

ليسوا مؤزمين ....... و لا يعبدون الاشخاص ............

أعطوه فرصة و دعموه ( ما قصروا ) ... تبين أنه

سيء قاموا بدورهم و لم يهادنوا ( هم ما قصروا ) ..

ياليت كل الناس مثلهم ..

:إستحسان::إستحسان::إستحسان:
 

استريح

عضو فعال
السبب انه حلال عليهم كل الممارسات النيابيه سلبيه كانت او ايجابيه
لكن حرام على الباقي
يعني باختصار (( يتمسكنون ليما يتمكنون ))
وشكرا
 
أعلى