لم أستغرب تأييد أو مجا راةالفاضل الدكتورعائض القرني!!
ولن يستطيع أحد من المشايخ الاجلاء
المعارضه!!
"المملكه بالفعل مملكه"
:إستحسان:
شخصيا لست ضد الاختلاط ان كان الهدف نبيل كالعلم والعمل
خاصه وهناك رقاااااابه على أعلى المستويااات
"ربما البعض لا يتخيلها"
أنا ضد الاختلاط في المراحل العمريه المبكره !!
لأسباب عديده يطول شرحها
نقلت لكم هذه الاخبار بالرغم من انها قديمه!!
ربما تثري نقاشكم الشيق
العربيه
21-9-2009
رحب الأكاديمي السعودي ابراهيم عباس نتو، عميد شؤون الطلاب سابقا في جامعة البترول والمعادن في الظهران بالاختلاط الحاصل في الجامعة.
وقال في حديث لـ"العربية.نت": "أتصور أن وجود اختلاط في الجامعة سيترك تأثيرا إيجابيا على الجو الأكاديمي، في البحث والنشر والاحتكاك بمعنى المنافسة في المستوى الأكاديمي، وهذه الأشياء سوف تصبح أفضل بوجود تنافس بين الرجل والمرأة.. وحتى الاحترام للآخر وهو المرأة يتحسن كثيرا، وأتمنى أن تصبح الجامعة مثالا يحتذى، لأن عدم الامتزاج (الاختلاط) برأيي يؤدي إلى انفصام اجتماعي".
وأضاف "هذه الخطوة تعزز التنافس العلمي والأكاديمي، وأنا ضد كلمة اختلاط، وأحاول أن أتحاشى هذه الكلمة منذ سنوات طويلة لأنها كلمة ملغمة، بل هي امتزاج وتمازج وتعايش وحياة طبيعية". واستطرد بأن "نصف المجتمع لا ينبغي أن يكون منفصلا عن نصف المجتمع الثاني".
ويضيف أن "الوضع الطبيعي لتواجد طلابنا وطالباتنا جنبا إلى جنب في قاعة المحاضرات بدءا بجامعة الملك عبدالله وفي مكتباتها وكافترياتها ومواقع المنافسة وفي معامل البحث".
وقال "مما يجدر ذكره هنا أنه إضافة إلى الفوائد العديدة النفسية والاجتماعية بل وأيضا السلوك الشخصي الراقي المتمدن المهذب نتيجة التمازج، فهناك أيضا الأداء الأكثر فاعلية (الإداري والمالي) إذا ما تم التخلص من ازدواجية الانفاق عند إقامة مكتبتين ومصليين وصالتي طعام الخ.. إضافة لقاعات المحاضرات مضروبة باثنين".
أرامكو.. وفكرة دمج ثقافتين
ومن شركة "أرامكو" المنفذة لمشروع جامعة الملك عبدالله تحدث عبدالرحمن الربيش المهندس والمستشار في الشركة لـ"العربية.نت"، معتبراً أن "موضوع بناء الجامعة ليس هو المهم، وإنما الأهم هو بناء المواطن السعودي من خلال مثل هذه الجامعات".
وأوضح "فكرتها إن كُتب لها النجاح سوف تكون رائدة جداً، لأن طبيعة المجتمع عندنا مغلقة وإذا نظرنا إلى عدد الطلاب مقارنة بدول ثانية مثل أمريكا سنجد أنها هناك عالمية، بينما في السعودية 95% سعوديون و5% من غير السعوديين، ولذلك الفكرة التي وضعتها أرامكو لهذه الجامعة تختلف تماما لأنها تعتمد على استقطاب كفاءات من الطلبة الموهوبين والمدرسين، وهذه الفكرة تخلق بيئة جديدة في السعودية والناس غير معتادين عليها لأنها ليست دراسة وإنما جرعة من ثقافتين مختلفتين من التحصيل والبحث والحياة العملية".
وأضاف "أعتقد أن أرامكو انتهى دورها هنا، ولاحقا علاقتها بالجامعة ستكون محدودة. الشيء المهم ما أضافته أرامكو للجامعة وهو زراعة أفكار جديدة ليست موجودة في الجامعات السعودية وهي فكرة جامعة عالمية".
أرامكو.. وفكرة دمج ثقافتين
ومن شركة "أرامكو" المنفذة لمشروع جامعة الملك عبدالله تحدث عبدالرحمن الربيش المهندس والمستشار في الشركة لـ"العربية.نت"، معتبراً أن "موضوع بناء الجامعة ليس هو المهم، وإنما الأهم هو بناء المواطن السعودي من خلال مثل هذه الجامعات".
وأوضح "فكرتها إن كُتب لها النجاح سوف تكون رائدة جداً، لأن طبيعة المجتمع عندنا مغلقة وإذا نظرنا إلى عدد الطلاب مقارنة بدول ثانية مثل أمريكا سنجد أنها هناك عالمية، بينما في السعودية 95% سعوديون و5% من غير السعوديين، ولذلك الفكرة التي وضعتها أرامكو لهذه الجامعة تختلف تماما لأنها تعتمد على استقطاب كفاءات من الطلبة الموهوبين والمدرسين، وهذه الفكرة تخلق بيئة جديدة في السعودية والناس غير معتادين عليها لأنها ليست دراسة وإنما جرعة من ثقافتين مختلفتين من التحصيل والبحث والحياة العملية".
وأضاف "أعتقد أن أرامكو انتهى دورها هنا، ولاحقا علاقتها بالجامعة ستكون محدودة. الشيء المهم ما أضافته أرامكو للجامعة وهو زراعة أفكار جديدة ليست موجودة في الجامعات السعودية وهي فكرة جامعة عالمية".
وقال الربيش "زراعة أفكار جديدة مثل فكرة العالمية هي من وضع أرامكو حيث سيكون فيها 70 جنسية وهذا يعني 70 ثقافة مختلفة من أناس موهوبين، ولديهم ما يُقدم للإنسان وليس للسعودية فحسب، علما أن الفريق الذي وضع هذه الافكار معظمه من السعودية من أناس مؤمنين ببناء الإنسان".
وفي ذات السياق، أكد الربيش أن "فكرة عدم التفرقة بين الرجل والمرأة ليست جديدة في الجامعات السعودية، فهناك كليات الطب التي فيها اختلاط ولكن إلى حد ما، لكن أعتقد عدم التفرقة بحيث إن المرأة تقدم كما يقدم الرجل، يظهر جليا في هذه الجامعة التي جعلت المجال مفتوحا أمام الاثنين معا".
http://www.alarabiya.net/articles/2009/09/21/85603.html