الحملة الوطنية: (حقوقنا مسؤولية الجميع)

حنظلة

عضو ذهبي
بسم الله الرحمن الرحيم


الأخوة والأخوات الكرام​


أعلن إخوانكم (تجمع الكويتيين البدون - تكون) ظهر اليوم عن انطلاق حملة (حقوقنا مسؤولية الجميع) الخاصة بالحقوق المدنية والقانونية الإنسانية للبدون "غير محددي الجنسية" في الكويت:​

الحملة الوطنية "حــقـوقـنـــا مــسـؤوليــة الجــميـع"


عقد الناشطين في تجمع الكويتيين البدون (تكون) اليوم السبت الموافق 3/10/2009م وفي تمام الساعة الواحدة ظهرا بتوقيت الكويت مؤتمرهم الصحفي الأول والذي أعلنوا فيه عن إطلاق حملتهم الوطنية تحت شعار "حقوقنا مسؤولية الجميع" مطالبين بإقرار حقوقهم المدنية والقانونية الإنسانية وتحميل الحكومة والمجلس تبعات الفترة الماضية ومطالبة القوى السياسية والمدنية بتحمل مسؤولياتها لإغلاق هذا الملف الإنساني بحضور عدد من وسائل الإعلام والصحف المحلية، وقد تحدث الأمين العام لتجمع الكويتيين البدون السيد مساعد الشمري موضحاً الأهداف والأسباب التي دعتهم لإطلاق حملتهم هذه، وهــذا نص البيان.

الإخوة والأخوات،

منذ عام 1959م، وقضية البدون تعتبر من القضايا المهمة والحساسة في الكويت، حتى أصبحت خلال السنوات الأربع الماضية كثيرا ما تشغل الشارع الكويتي، بل باتت الأبرز على الساحة السياسية والإعلامية الكويتية، وذلك لما يحمله هذا الملف الإنساني من معاناة حقيقية لأبناء هذه الفئة تمثلت في ضياع حقوقهم الأساسية في التعليم والرعاية الصحية والتنقل والزواج وغيرها من الحقوق، التي تسببت فيها سياسة الحكومة من خلال تبنيها لسياسة التضييق والحرمان المفتوح كوسيلة لحل هذه القضية من دون أن تضع حسابا للنتائج السلبية الأمنية والاجتماعية والنفسية على البدون والمجتمع ككل، والتي زادت من تعقيد القضية وزادت من تشعبها، حتى أصبحت الكويت محط أنظار كثير من هيئات ولجان وعدد من ناشطي حقوق الإنسان، فهل يعقل أن نكون في القرن الواحد والعشرين ومازال بيننا أطفال تبلغ أعدادهم أكثر من عشرين ألف طفل لا يحملون شهادات ميلاد تثبت هويتهم الشخصية, بل منهم من ولد ومات من دون أن تكون له أي وثيقة تحمل اسمه ونَسَبه، إضافة إلى دخول البلاد في مشكلة أمنية في ظل الجوازات المزورة والسماح لسماسرتها بالتلاعب بمشاعر البدون بلا حسيب ولا رقيب والتي عادت على البلاد بالعديد من القضايا.

الإخوة والأخوات،

فمنذ بداية التسعينات ونحن وغيرنا نسمع ونقرأ عن تلك التصريحات والوعود الحكومية عن قرب حل موضوع البدون خاصةً في ما يتعلق بالملف الإنساني، دون أن تلوح في الأفق أي بادرة حل، بل إن الأمور تسير من سيئ إلى أسوأ ، والمتتبع لتك التصريحات الكثيرة بين الحين والآخر والتي كثيرا ما تُظهر عزم الحكومة على حل مشكلة البدون وعن نيتها لتحسين أوضاعهم إلا أننا و المطلعين على الواقع المعيشي نرى عكس ذلك، وإن مثل هذه الأخبار لا نجد لها مكانا إلا على صفحات الجرائد، إذ لم يطرأ أي جديد على قضية البدون بصورة عامة والحقوق المدنية والقانونية الإنسانية بصورة خاصة، ومازالت معاناة أكثر من 100 ألف إنسان مستمرة يتوارثونها من جيل إلى جيل، بل إن المعاناة تزداد سوءا يوما بعد يوم، مما يؤكد بأن الحكومة وإلى يومنا هذا ليست لديها الرغبة أو غير جادة في إيجاد حل منصف ونهائي لهذه القضية، أو حتى أن تتبنى على أقل تقدير حلاً يعيد الحقوق المدنية والقانونية الإنسانية للجميع، فضلاً عن منح الجنسية الكويتية للمستحقين منهم، وخير مثال على ذلك خلو جدول أولويات الحكومة المكون من 43 أولوية من أي شيء يتعلق بقضايا البدون على الرغم من أهمية هذه القضية.

الإخوة والأخوات،

في المقابل لم نجد من مجالس الأمة السابقة أي اهتمام ملحوظ حقيقي في هذا الملف الإنساني، بل إن بعض النواب وللأسف الشديد قد استخدمه أبشع استخدام وظل يزايد عليها عبر الصحافة وأمام وسائل الإعلام من أجل مصالحهم الشخصية والانتخابية، في الوقت الذي تقع عليه مسؤولية كبيرة، من خلال تفعيل دورهم التشريعي والرقابي بما يمتلكونه من أدوات دستورية متعددة تتيح لهم التصدي بحزم لكافة الإجراءات والممارسات التي تعترض طريق حل القضية، و من خلال تحديد هدفهم بشكل دقيق، ودون توسع، بتركيزهم على ملف «الحقوق المدنية والقانونية الإنسانية» حتى إقرارها للبدون جميعاً، وذلك في ظل وجود غالبية ساحقة مؤيدة من نواب الأمة أصحاب الضمائر الحية وعدد من الوزراء ذوي القلوب الرحيمة، ما دامت قلوبهم مع الكويت، وحريصة على أمنها وسمعتها الدولية.

الإخوة والأخوات،

لقد انتظرنا كثيراً حتى أضعنا الكثير من الوقت على أمل أن نبصر يوما تترجم فيه كل تلك الوعود والتصريحات لواقع ملموس يعيد الحقوق لأصحابها ويخفف عنهم المعاناة على الرغم من كثرة المنادين بها من مختلف أطياف المجتمع الكويتي، فإن اختلفنا بملف التجنيس الذي يخضع لحسابات ومصالح أخرى، فملف الحقوق المدنية والقانونية الإنسانية للبدون يجب أن لا يخضع لمثل هذه الحسابات أو المصالح التي تسمح بالتلاعب فيه أو تسييسه، فمطالبتنا اليوم بالحقوق المدنية والقانونية الإنسانية للبدون تنطلق من عدة منطلقات أخلاقية وشرعية ومطالب دستورية ودولية، جعلت من هذه الحقوق اليوم إحدى الثوابت الأساسية لحفظ كرامة وحقوق الإنسان من خلال ما نص عليه الدستور الكويتي في مواده (29 - 32 - 33 – 34)، وفي المعاهدات والقوانين الدولية والمحلية، ومن خلال ما جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 1948، والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية 1966، واتفاقية حقوق الطفل 1989 التي صادقت دولة الكويت على جميع بنودها، كما أن هذه الحقوق تعد ركيزة مهمة في شريعتنا الإسلامية السمحاء والتي جعلت من حقوق الإنسان الرئيسية التي أقرتها، العدل، والذي يشمل العدل في الحكم والحقوق وفي الواجبات، كذلك حق المساواة بين الناس، فقد ساوى الإسلام بين الناس مساواة مطلقة في الحقوق والواجبات دون النظر إلى جنس أو لون، كما كفلت للإنسان كافة حقوقه وحريته، من حرية فكر، وعقيدة، وحرية رأي، وحرمة مسكن، وأيضا ضمنت له الحقوق الاجتماعية المعروفة بالتكافل الاجتماعي.
فمن كل هذه المنطلقات قررنا إطلاق حملة وطنية إعلامية تحت شعار "حقوقنا مسؤولية الجميع" وذلك لإيماننا المطلق بأهمية وضرورة دعم جميع فعاليات المجتمع الكويتي من قوى سياسية ومؤسسات مجتمع مدني خاصة المعنيين منهم بحقوق الإنسان, والتي نسعى من خلالها لحشد أكبر قدر من الجهد الشعبي للمشاركة في رفع المعاناة الإنسانية بإقرار جميع الحقوق المدنية والقانونية الإنسانية لجميع أفراد فئة البدون "غير محددي الجنسية"، وأيضا رفع حالة الوعي لدى أوساط المجتمع بضرورة الإسراع في إقرار هذه الحقوق لتخفيف الآثار السلبية لهذه المشكلة الإنسانية الأخلاقية المزمنة التي نتجت من حرمان هذه الفئة من أبسط مقومات وسبل الحياة الكريمة وإغلاق هذا الملف الإنساني نهائياً.


الحملة الوطنية للمطالبة
بالحقوق المدنية والقانونية للبدون

القائمين على الحملة : شباب تجمع الكويتيين البدون (( تكون)).

شعار الحملة:

4ac75cf51d314.jpg



منطلقات الحملة : تنطلق الحملة الوطنية "حقوقنا مسؤولية الجميع " من منطلقات عدة نلخصها أبرزها بالأتي:

1- منطلقات شرعية حث عليها ديننا الإسلامي الحنيف من خلال العدل في الحكم والحقوق وفي الواجبات والمساواة بين الناس.
2- منطلقات دستورية نصت عليها المواد (29 - 32 - 33 – 34).
3- منطلقات دولية من خلال ما جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 1948، والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية 1966، واتفاقية حقوق الطفل 1989 التي وقعت دولة الكويت.
مدة الحملة: تستمر الحملة لمدة ثلاثة أشهر وعلى مرحلتين متتاليتين، تبدأ من 3/10 وتستمر لنهاية شهر ديسمبر من العام الحالي.

أهداف الحملة:

1- دعوة الحكومة باعتبارها المسئول الأول لتنفيذ الوعود التي أطلقتها والمبادرة قبل الجميع لإقرار الحقوق المدنية والقانونية.
2- حث نواب الأمة لتفعيل دورهم الرقابي والتشريعي من خلال العمل سريعا على تبني فكرة الجلسة الخاصة لمناقشة الملف الإنساني والعمل على إقراره مقترح قانون الحقوق المدنية والقانونية.
3- حث جمعيات المجتمع المدني عامة، والتي تتعلق بحقوق الإنسان خاصةً لتحمل مسؤولياتها كاملة والتحرك لإقرار هذه الحقوق.
4- توعية المجتمع الكويتي بالحقوق المحروم منها أبناء فئة البدون ونتائجها السلبية على المجتمع ككل، وضرورة مشاركتهم والمطالبة بها للمحافظة على أمنها داخلياً وسمعتها خارجياً.
5- توعية فئة البدون بحقوقهم المدنية والقانونية وأن هذه الحقوق حق مكتسب لكل إنسان، وكيفية المطالبة بها حتى إقرارها.

الفئات المستهدفة: جميع فئات المجتمع الكويتي من قوى سياسية وفعاليات المجتمع المدني كويتيين وبدون.

وسائل الحملة: ستتم الاستفادة من جميع الوسائل التقليدية والمتطورة لإيصال رسالتنا لأكبر عدد ممكن في المجتمع سواء جماعات أو أفراد.
فعاليات الحملة: سيتخلل طوال فترة الحملة العديد من الفعاليات المختلفة والمشاركات الوطنية تم اعتماد عدد منها وسوف يتم الإعلان عنها في وقت لاحق.

موقع الحملة الإلكتروني: www.tkbedoon.org/home


4ac75c7561d4d.JPG


4ac75c75d1656.JPG



وأعتقد أن الصورة اتضحت لكم الآن بعد قراءة البيان وأهداف الحملة ووسائلها وأسباب اطلاقها في هذا الوقت, وبلاشك, بما أن "حقوقنا مسؤولية الجميع" فالجميع بلا استثناء مسؤول حسب استطاعته, تسجيل كلمة التضامن في هذا الموضوع يعتبر مساهمة, رسالة sms يرسلها أحدكم لشخص أو اثنين عن انطلاق الحملة والاشارة إلى الموقع الالكتروني الخاص بها يعتبر مساهمة, تضمين توقيعاتكم بنر الحملة يعتبر مساهمة, نشر هذه الرسالة في مواقع إلكترونية ومدونات يعتبر مساهمة, المشاركة في الفعاليات البدونية في هذه الفترة أيضا يعتبر مساهمة.

فساهموا ولا تقفوا مكتوفي الأيدي, حتى نطوي - سويا ً - ملف البدون في الكويت إلى الأبد.

لا تنسَ تضمين توقيعك بنر الحملة تضامنا مع الحملة وأهدافها.


سأطلعكم هنا على كل المستجدات بإذن الله


تحياتي ..
 

jody

عضو مخضرم
بـرآفو عـليكم ..

أنتوا جي صـح ..

حلو الإنسآن يطآلب بـ حقه .. بـ طريقة .. رآقية .. وسلمية ..

..



أخوي حنظلة .. لآزم بـ طريقتكم أتحآولون تيمعون أكبر قدر ممكن .. من شبآب وبنآت البدون .. " حملة الشهآدآت " .. لأنه هذول بإيكون لهم صوت مسموع أقوى ..

كون الإعتقآد السآئد عند الكثيرين .. أنه البدون في الغآلب " أميين "

حتى الحكومة بـ تخترع من هـ الوضع ..

أما يوم يطلعون الدكآترة .. والمهندسين .. والمدرسين .. بـ يقوى موقفكم أكيييد ..

..



والله معآكم إن شاء الله ..

:وردة:​
 

ولنا رأي

عضو مميز
الله يوفقكم ويحنن قلب الحكومة عليكم
الهندي يجنسونة
والمصري يجنسونة ........... ألخ
أنتم أبدا منهم
أن شاء الله راح تنحل قضيتكم
بالتوفيق
 

قطرب

عضو ذهبي
بارك الله فيكم ووفقنا وأياكم لما يحب ويرضى

ندعوا الله عز وجل أن يكلل هذه الحملة بالنجاح وأن يرفع الظلم الذي طال مداه عن المظلومين

هو وحده من يجيب الداعي اذا دعاه ويرفع الظلم ..
 

هابيل

عضو فعال
( إن الله يقيم دولة العدل ولو كانت كافرة ويمحق دولة الظلم ولو كانت مسلمة )

من أجل الكويت ومستقبل الكويت ليغلق ملف البدون .!
 
( إن الله يقيم دولة العدل ولو كانت كافرة ويمحق دولة الظلم ولو كانت مسلمة )

من أجل الكويت ومستقبل الكويت ليغلق ملف البدون .!

صدقت و الكويت كلها معاك فى اغلاق ملف البدون و للابد ... كلمة وحدة ناطرينها من رئيس مجلس الوزراء واحد كبار المسؤولين و يقول بصراحة و على العلن "ماكو شى اسمة بدون فى الكويت" و نفتك الى الابد ...........
 

وقت مستقطع

عضو بلاتيني
دائما أرها قضية وطن ... قضية اعتراف بالأخر ... قضية وئد العنصرية والطائفية
هناك دائما بصيص أمل... والأمل لا يحيا على الأمنيات ...
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
 

حنظلة

عضو ذهبي
شكرا لكل الأفاضل المؤيدين للحملة ولأهدافها وتحياتي لهم على مناصرتهم لإخوانهم في الدين والإنسانية.

بالنسبة لمداخلة jody ..

فأحب أن أبين أختي الفاضلة أن العديد من الناشطين هم من أصحاب الشهادات الجامعيين فضلا عن أننا لن نكتفي بأصحاب الشهادات من المتعلمين بل نهدف إلى الوصول إلى جميع الشرائح البدونية وغير البدونية وجعلهم يطلقون صرخاتهم في وجه الظلم والظَـلَمة.

أما من "يخلط" موضوع الجنسية في موضوع الحقوق المدنية فنقول دع الحكومة هي من تكشف عن جناسي الجيل الثالث والرابع خصوصا وأنهم بعد كل هذه الحياة المريرة لم يتوفقوا حتى بالجناسي المزورة (الصومالية والأرتيرية وغيرها) عندما أرادوا أن يوفروا لأنفسهم حياة كريمة.
 

بدون عتيج

عضو مميز
حياك اخي الفارس " حنظله " .

فنحن نقف دائما وابدا معكم وخاصة اننا متفائلون بتلك الحملة التي نسأل الله لها النجاح وان تثمر عن حل ينهي تلك العنصريه ويغلق هذا الملف الى الابد .

بوركت اعمالكم وسنقف معكم وندعمكم فكلانا يكمل الاخر طالما ان هدفنا رفع الظلم عن تلك الفئة المستضعفة .

وحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه .

اخوك :
عبد الله الفضلي /عضو لجنة الكويتيين البدون .
 

قلم جاف

عضو فعال

خطوة موقفة إن شاء الله .
ودائما وأبداً والتاريخ يحكي لنا قصص محاربة الأضطهاد
وأن من يقع علية جور أو ظلم لن يرفع عنة إلا بتحرّك جدي وملموس
وأن السكوت لن يغيّر شيء بل يزيد الإمعان في الذلة .
فكم من أمة ثارت وحطمت قيودها حتى تنعم بالأمن والأمان ومسمى إنسان .
هذا المهاتما غاندي وهذا نيلسون مانديلا وهذا لوثر كنغ وهذا وهذا وهذا .
فلو لم يتحركوا لضلت شعوبهم مضطهدة صاغرة تداس بقدم القوي وتسحق .
والبدون ليسوا اقل من هذة الأمم .فهم أحق وأولى بالوقوف في قضيتهم والتلويح بها
حتى يراها كل من اتخذ ما برجة العاجي وعنصريتة المقيتة مكان يسحق بة المغلوبين على امرهم
عبر سياسة إقصاء أو تهميش أو تحقير حتى .
نرفع لكم العقل أحتراماً على خطواتكم القليلة والتي كانت ولا زالت ونتمنى أن تكون وتظل سلمية وراقية
ومعبرة في آن واحد .فوالله الظلم الواقع يجعل من الفرد من البدون قنبلة متفجرة ولكن هو الرضى بقضاء الله
وحب الوطن دائما وأبداً مايكون هو المعالج لثورة حقيقة تزلزل الأرض .
قلوبنا معكم وأجسادنا أيضاً وإنا معكم قلباً وغالباً .
وإني أدعوا أخوتي الكويتيين بالحضور نصرة لهم وعوناً في رد حقوقهم الإنسانية وإعتبارهم بشر
حالهم حالنا ... فهل هذا كثير وعزيز يا شباب الكويت !!!!!!
لا أعتقد جازماً ومتأكد منة ...
إلي الأمام والله ولي التوفيق .
 

حنظلة

عضو ذهبي
حياكم الله يا شباب, وشكرا للدعم والتضامن, والمسؤولية بلاشك أكبر من الكلمات التي نسطرها هنا, رغم أن ما يُكتب هنا أمر ضروري كتبيين الدعم والتأييد والتضامن لهذه الشريحة من المجتمع لاسترداد الحقوق الإنسانية, وهو ما "يجب" أن يقوم به جميع الزملاء.
 

كويتاوي

عضو بلاتيني
بـرآفو عـليكم ..​



أنتوا جي صـح ..​

حلو الإنسآن يطآلب بـ حقه .. بـ طريقة .. رآقية .. وسلمية ..​

..​



أخوي حنظلة .. لآزم بـ طريقتكم أتحآولون تيمعون أكبر قدر ممكن .. من شبآب وبنآت البدون .. " حملة الشهآدآت " .. لأنه هذول بإيكون لهم صوت مسموع أقوى ..

كون الإعتقآد السآئد عند الكثيرين .. أنه البدون في الغآلب " أميين "

حتى الحكومة بـ تخترع من هـ الوضع ..

أما يوم يطلعون الدكآترة .. والمهندسين .. والمدرسين .. بـ يقوى موقفكم أكيييد ..

..​



والله معآكم إن شاء الله ..​


:وردة:​

يعطيج العافيه اختي جودي

وملاحظتج في محلها واحب انوه ان خطة عام 86م (سري للغاية -المزيد اضغط هنا- ) التي كانت ضد البدون ..

من اخطر بنودها هو بند (التعليم) ونص البند :

* التعليم

عاشرا - تحويل الطلاب من فئة "بدون جنسية" إلى التعليم الخاص:

........................... حري عن البيان بأن المشمولين بالخدمات التعليمية هم فقط من الفئة المستثناة، أما ما دونهم فلا داعي لاستمرارهم في التمتع بهذه الخدمات من الأساس·


يجب ان يقرأ النص اعلاه جميع ابناء الشعب الكويتي .. ليصبحوا شهود حق على ما حصل ويحصل للبدون ...

اقرأوا الجملة اعلاه بإمعان وتفكر .. وتخيل ابنائك هم المقصودين بهذا الأمر !!!!!

أما ما دونهم فلا داعي لاستمرارهم في التمتع بهذه الخدمات من الأساس·
أما ما دونهم فلا داعي لاستمرارهم في التمتع بهذه الخدمات من الأساس·
أما ما دونهم فلا داعي لاستمرارهم في التمتع بهذه الخدمات من الأساس·
أما ما دونهم فلا داعي لاستمرارهم في التمتع بهذه الخدمات من الأساس·
أما ما دونهم فلا داعي لاستمرارهم في التمتع بهذه الخدمات من الأساس·
أما ما دونهم فلا داعي لاستمرارهم في التمتع بهذه الخدمات من الأساس·


لا حول ولا قوة إلا بالله

وحسبنا الله ونعم الوكيل


الحكومة بسياسة متعمدة ومقصودة .. حاولت اعادتنا إلى عصر الجاهلية الأولى ... بل إلى العصر الحجري لو استطاعت

ولكن يمكرون ... ويمكر الله .. والله خير الماكرين .. فالبدون بفضل الله ونعمته وفضله ومنه وكرمه حصلوا على اعلى الشهادات العلمية وتخرجت اعداد هائلة من ابنائهم من الجامعات المحلية والعربية .. وقليلا من العالمية .. الحمد لله على كل حال



اخي الكريم وزميلي العزيز ... حنظله

بارك الله فيك ونفع بك

ومعا إلى أن ننال حقوقنا
 

سمو ذاتي

عضو مخضرم
1199469137.jpg









قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
"ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به ". ‌
صححه الألباني : 5505 في صحيح الجامع

عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه أو قال لجاره ما يحب لنفسه ". رواه مسلم


وهم اخوتنا البدون الذين يعانون الامرين الجوع وظلم الاشقاء
نريد ابسط الحقوق لهم وهو العيش الكريم و الستر .......
 
أعلى