كويتي منتف
عضو مخضرم
نعم..هاهي بعض الصحف الكويتية وقد دخلت في حرب طائفية إعلامية..
حرب تزرع بذور الإنفجار المرتقب في وقت جفت فيه حناجرنا
ونحن نطالب أصحاب القرار بالتدخل لكن بلافائدة !
كل المعطيات تشير إلى إنفجار طائفي الله يستر منه
فهاهي جريدة الدار "الشيعية " ترد الصاع صاعين
لجريدة الوطن " السنية " وكلاهما يستند على
مصدر أمني خاص .
مصدر أمني مجهول سيحرق الأخضر واليابس والله يلطف .
الوطــــــــــــــــــــــــــــن
حزب الله.. وخطة اقتحام الكويت!
أكد مصدر أمني خاص أن حزب الله الكويتي يسير حاليا في اتجاهين متوازيين بهدف تعزيز دور الحزب في الكويت وتثبيت اقدامه سياسيا - على الاقل في المرحلة الراهنة - على غرار مسيرة حزب الله اللبناني وتعزيز دوره في لبنان، مؤكدا على التواصل بين الحزبين الكويتي واللبناني وعلى تبعية الشق الكويتي من الحزب للحزب اللبناني.
وقال المصدر انه ومن واقع رصد ما يجري على الساحة حاليا، يلاحظ وجود خطة واضحة من اتجاهين، الاول العمل على رفع القيود الامنية وعمليات التدقيق التي تتم على مواطني اربع دول يحظى حزب الله بانتشار ونفوذ قوي فيها، اما الاتجاه الثاني فهو الضلوع في مخطط مدروس طويل المدى يقوم على انتهاز الفرص او حتى خلقها لتمزيق النسيج الاجتماعي في الكويت بشكل يهيئ الساحة لمزيد من الجموع المستعدة للانخراط تحت الراية الصفراء للحزب المسلح.
وفيما لاحظ المصدر الامني ان الحزب يسير على مخطط يستهدف تثبيت الاقدام بخطى ثابتة شيئا فشيئا في الكويت من الجانب السياسي والسيطرة على القرار، قال ان الجانب العسكري حاليا لا يمكن المضي فيه بشكل مشابه للحالة اللبنانية او الايرانية لاختلاف جذري في الظروف والمعطيات، لكن الحزب لن يكون في كل الاحوال خاليا من العناصر المسلحة والقادرة عسكريا.
يذكر ان الجهات الامنية في الكويت تقوم بعمليات تدقيق اضافية على دخول مواطن ثمانية دول، لكن عناصر حزب الله الكويتي تعمل بشكل منظم وعبر استخدام عناصر سياسية واعلامية لرفع القيود المفروضة من امن الدولة على دخول وخروج وتحركات مواطني ايران ولبنان وسورية والعراق.
وربط المصدر تصاعد الاتهامات السياسية والاعلامية ضد الاجهزة الامنية واتهامها بالطائفية والتمييز وهذا المخطط المدروس املا في اجبار الاجهزة الامنية او القرار السياسي على التراجع عن هذا المنهج وبالتالي السماح لتغلغل المزيد من عناصر حزب الله الى الكويت.
===================
رد الــــــــــــــدار
مسح أمني شامل لـ «الخلايا النائمة» وفق معلومات محلية وعراقية ولبنانية تطويق «القاعدة» بالكويت !
• مسجد «الجهاد» في الجهراء مخصص للعائدين الافغان
• بغداد تؤكد: أدلتنا كثيرة على دعم «جهات خيرية» كويتية للإرهاب
• نواب: لانعقاد عاجل لـ «الدفاع والداخلية»
تواصل الأجهزة الأمنية عملية مسح شاملة لبعض المناطق الكويتية التي يشتبه بوجود خلايا نائمة لتنظيم القاعدة الارهابي فيها، مستفيدة في ذلك من اعترافات تم الادلاء بها خلال التحقيقات مع الشبكة الإرهابية التي استهدفت معسكر عريفجان ومبنى أمن الدولة وعددا من المنشآت الحيوية في البلاد، ومن معلومات حصلت عليها من عدد من المواطنين الذين تورطوا بالسفر الى افغانستان تحت شعار الجهاد وعادوا من هناك خائبين ومن تحقيقات اجريت مع عدد من المواطنين المغرّر بهم والذين ارسلوا الى لبنان أو العراق لمقاتلة القوات الاميركية أو الانضواء تحت جناح تنظيمات إرهابية.
وأكد مصدر امني لـ «الدار» ان حصيلة كبرى توفرت لدى الاجهزة الامنية بهذا الخصوص ما أتاح لها إجراء «المسح» الشامل في عملية تطويق مسبقة لاي محاولة تخريب أو استهداف لامن البلاد ومؤسساتها.
وكانت مصادر كشفت لـ «الدار» عن وجود مسجد في الجهراء للعائدين من افغانستان والعراق، يسمى مسجد «الجهاد» ووضع عليه اسم آخر تمويها للحقيقة. وأكدت المصادر ان المقاتلين العائدين من افغانستان والعراق خصصوا هذا المسجد لاستقطاب الشباب وغسل أدمغتهم ومن ثم استغلالهم للقتال لصالح طالبان في افغانستان ولبث الفتنة في العراق بين السنة والشيعة، مشيرة الى ان امن الدولة سبق وداهم هذا المسجد منذ مايقارب العامين واحتجز عددا من الناشطين فيه على ذمة التحقيق ثم افرج عنهم. وذكرت المصادر ان هذه الجماعات المتطرفة بدأت تتجه لاستغلال الظروف المعيشية الصعبة للكثير من الاسر في مناطق الصليبية والجهراء خصوصا منها شباب «البدون»،وتركز على اهمالهم وحرمانهم وتستغل حاجتهم بتوزيع بعض المواد التموينية والمبالغ المالية تحت مسمى الجمعيات الخيرية.
واشارت المصادر الى بعض سلوكياتهم المميزة ومنها رفضهم للتقبيل المتعارف عليه كعادة خليجية عند السلام والتحية، واعتمادهم اسلوب العناق في تحيتهم بحجة انه من «السنة».
وذكرت المصادر بعض الانشطة الشبابية التي يقيمها المسجد ومنها مخيم سنوي يقام في الربيع ويخصص للانشطة الدعوية التي تركز على الخطب التحريضية ضد ما يسمونه «اعداء الامة من الرافضة والنصارى».
ولاحظت المصادر تزايد النشاط الاعلامي لهذه الجماعات وانتشارها عبر بعض الفضائيات التي تبث من مدينة السادس من اكتوبر في مصر عبر قمر «النايل سات» وتتخذ من محاربة كل من يخالفها الرأي والاعتقاد منهجا ثابتا ولو كان معظمهم من المسلمين السنة.
=========================
حرب تزرع بذور الإنفجار المرتقب في وقت جفت فيه حناجرنا
ونحن نطالب أصحاب القرار بالتدخل لكن بلافائدة !
كل المعطيات تشير إلى إنفجار طائفي الله يستر منه
فهاهي جريدة الدار "الشيعية " ترد الصاع صاعين
لجريدة الوطن " السنية " وكلاهما يستند على
مصدر أمني خاص .
مصدر أمني مجهول سيحرق الأخضر واليابس والله يلطف .
الوطــــــــــــــــــــــــــــن
حزب الله.. وخطة اقتحام الكويت!
أكد مصدر أمني خاص أن حزب الله الكويتي يسير حاليا في اتجاهين متوازيين بهدف تعزيز دور الحزب في الكويت وتثبيت اقدامه سياسيا - على الاقل في المرحلة الراهنة - على غرار مسيرة حزب الله اللبناني وتعزيز دوره في لبنان، مؤكدا على التواصل بين الحزبين الكويتي واللبناني وعلى تبعية الشق الكويتي من الحزب للحزب اللبناني.
وقال المصدر انه ومن واقع رصد ما يجري على الساحة حاليا، يلاحظ وجود خطة واضحة من اتجاهين، الاول العمل على رفع القيود الامنية وعمليات التدقيق التي تتم على مواطني اربع دول يحظى حزب الله بانتشار ونفوذ قوي فيها، اما الاتجاه الثاني فهو الضلوع في مخطط مدروس طويل المدى يقوم على انتهاز الفرص او حتى خلقها لتمزيق النسيج الاجتماعي في الكويت بشكل يهيئ الساحة لمزيد من الجموع المستعدة للانخراط تحت الراية الصفراء للحزب المسلح.
وفيما لاحظ المصدر الامني ان الحزب يسير على مخطط يستهدف تثبيت الاقدام بخطى ثابتة شيئا فشيئا في الكويت من الجانب السياسي والسيطرة على القرار، قال ان الجانب العسكري حاليا لا يمكن المضي فيه بشكل مشابه للحالة اللبنانية او الايرانية لاختلاف جذري في الظروف والمعطيات، لكن الحزب لن يكون في كل الاحوال خاليا من العناصر المسلحة والقادرة عسكريا.
يذكر ان الجهات الامنية في الكويت تقوم بعمليات تدقيق اضافية على دخول مواطن ثمانية دول، لكن عناصر حزب الله الكويتي تعمل بشكل منظم وعبر استخدام عناصر سياسية واعلامية لرفع القيود المفروضة من امن الدولة على دخول وخروج وتحركات مواطني ايران ولبنان وسورية والعراق.
وربط المصدر تصاعد الاتهامات السياسية والاعلامية ضد الاجهزة الامنية واتهامها بالطائفية والتمييز وهذا المخطط المدروس املا في اجبار الاجهزة الامنية او القرار السياسي على التراجع عن هذا المنهج وبالتالي السماح لتغلغل المزيد من عناصر حزب الله الى الكويت.
===================
رد الــــــــــــــدار
مسح أمني شامل لـ «الخلايا النائمة» وفق معلومات محلية وعراقية ولبنانية تطويق «القاعدة» بالكويت !
• مسجد «الجهاد» في الجهراء مخصص للعائدين الافغان
• بغداد تؤكد: أدلتنا كثيرة على دعم «جهات خيرية» كويتية للإرهاب
• نواب: لانعقاد عاجل لـ «الدفاع والداخلية»
تواصل الأجهزة الأمنية عملية مسح شاملة لبعض المناطق الكويتية التي يشتبه بوجود خلايا نائمة لتنظيم القاعدة الارهابي فيها، مستفيدة في ذلك من اعترافات تم الادلاء بها خلال التحقيقات مع الشبكة الإرهابية التي استهدفت معسكر عريفجان ومبنى أمن الدولة وعددا من المنشآت الحيوية في البلاد، ومن معلومات حصلت عليها من عدد من المواطنين الذين تورطوا بالسفر الى افغانستان تحت شعار الجهاد وعادوا من هناك خائبين ومن تحقيقات اجريت مع عدد من المواطنين المغرّر بهم والذين ارسلوا الى لبنان أو العراق لمقاتلة القوات الاميركية أو الانضواء تحت جناح تنظيمات إرهابية.
وأكد مصدر امني لـ «الدار» ان حصيلة كبرى توفرت لدى الاجهزة الامنية بهذا الخصوص ما أتاح لها إجراء «المسح» الشامل في عملية تطويق مسبقة لاي محاولة تخريب أو استهداف لامن البلاد ومؤسساتها.
وكانت مصادر كشفت لـ «الدار» عن وجود مسجد في الجهراء للعائدين من افغانستان والعراق، يسمى مسجد «الجهاد» ووضع عليه اسم آخر تمويها للحقيقة. وأكدت المصادر ان المقاتلين العائدين من افغانستان والعراق خصصوا هذا المسجد لاستقطاب الشباب وغسل أدمغتهم ومن ثم استغلالهم للقتال لصالح طالبان في افغانستان ولبث الفتنة في العراق بين السنة والشيعة، مشيرة الى ان امن الدولة سبق وداهم هذا المسجد منذ مايقارب العامين واحتجز عددا من الناشطين فيه على ذمة التحقيق ثم افرج عنهم. وذكرت المصادر ان هذه الجماعات المتطرفة بدأت تتجه لاستغلال الظروف المعيشية الصعبة للكثير من الاسر في مناطق الصليبية والجهراء خصوصا منها شباب «البدون»،وتركز على اهمالهم وحرمانهم وتستغل حاجتهم بتوزيع بعض المواد التموينية والمبالغ المالية تحت مسمى الجمعيات الخيرية.
واشارت المصادر الى بعض سلوكياتهم المميزة ومنها رفضهم للتقبيل المتعارف عليه كعادة خليجية عند السلام والتحية، واعتمادهم اسلوب العناق في تحيتهم بحجة انه من «السنة».
وذكرت المصادر بعض الانشطة الشبابية التي يقيمها المسجد ومنها مخيم سنوي يقام في الربيع ويخصص للانشطة الدعوية التي تركز على الخطب التحريضية ضد ما يسمونه «اعداء الامة من الرافضة والنصارى».
ولاحظت المصادر تزايد النشاط الاعلامي لهذه الجماعات وانتشارها عبر بعض الفضائيات التي تبث من مدينة السادس من اكتوبر في مصر عبر قمر «النايل سات» وتتخذ من محاربة كل من يخالفها الرأي والاعتقاد منهجا ثابتا ولو كان معظمهم من المسلمين السنة.
=========================