المرأة في الإسلام و ألمانيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

كويتي ملحد

عضو مميز
يتفاخر المسلمون بأن دينهم أعطى المرأة حقوقها المسلوبة، و نفخ فيها الحياة بعد وأدها، و حولها من سلعة رخيصة إلى درة مكنونة، و أنه ساواها بالرجل، لهم ما لهم و عليهم ما عليهم، إلا أن الملاحظ في هذه الأيام في دول الغاب مثل أفغانستان، تُعامل المرأة كأنها سلعة أرخص من التراب القذر الذي اختلط به الماء فزاده قذارة. و انتشر تسجيل لرجل في أفغانستان يضرب امرأة بعصا في وسط الشارع و أما جمع من النساء و بشدة، و كأنه يضرب حمارا، بل حتى لو ضرب حمارا بهذه القوة لدمعت عيناه من الألم و هو صابر، و لتمنى أن يكون حشرة صغيرة لا يُرى حراكها و لا يُسمع أزيزها. و ليس هذا إلا نتيجة تعفن العقل و تأخره في النمو كباقي العقول الطبيعية.

عاصفة تعصف بالمسلم المتشدد إذا ذُكر في الحديث امرأة، فهو يذلل المرأة له و يساويها ربما بنعله الذي يدوس عليه، فهي لعبة جنسية يلعب بها حتى و لو كانت على التنور، و إذا أبت لعنتها الملائكة حتى تصبح. كيف لا و هو يأخذ بأحاديث رسوله محمد التي تتناول المرأة كموضوع أساسي، مثل حديث: "يقطع الصلاة المرأة و الحمار و الكلب" (حديث صحيح-رواه مسلم بشرح النووي 169/3) فساوى بين المرأة و الشيطان، حيث يُذكر في شرح النووي أنه جاء في الحديث "الكلب الأسود" و هو الشيطان كما قال الرسول محمد. و حديث "يا معشر النساء: تصدقن؛ فإني أُرِيتكن أكثر أهل النار ... ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب لِلُبِّ الرجل الحازم." (حديث صحيح-رواه البخاري 304، و رواه مسلم بلفظ قريب)، و في هذا الحديث، فهن ناقصات عقل لأن شهادتهن نصف شهادة الرجل، و لماذا شهادتهن نصف شهادة الرجل؟ لأنهن ناقصة عقل، و لماذا هن ناقصة عقل؟... (دوامة لا تنتهي)، و ناقصات دين بسبب حيضهن، لكن ما ذنبهن أن تكون هذه طبيعة جسم المرأة؟ و ما ذنب حب الرجال للمرأة طبيعة حتى تكون أذهب للبه؟

تبدأ عنصرية الإسلام الذكورية عند الولادة تماما، فيُذبح للذكر شاتين و للأنثى نصف ما للذكر، و هذا ينطبق أيضا في الميراث، ثم غطاها من رأسها حتى آخر ذرة في كعبها، و جعلها عار هي أكثر أهل النار، مما جعل الرجل مهووس بالمرأة، مجنون بما تفعله ، حتى لا تجعله من أهل النار معها، و حتى في الجنة للرجل سبعون و اثنان من حور العين شعرهن حرير عيونهن سواد جلدهن منعم بالجنان و للمرأة زوج واحد يأتي من شروط تبنى على حالة المرأة قبل موتها! تحريم الإسلام وأد البنات لم يمنعه بتاتا من الحدوث، و في أيامنا هذه ارتفعت فيها نسبة ما يسمى جرائم الشرف. في كندا عام 2007 وأد محمد برويز ابنته أقصى برويز ذات الستة عشر عام نتيجة خلاف دار بينهما و رفض أقصى للبس الحجاب الإسلامي و اشتاط غضب لصورها الموجودة على موقعها بدون حجاب بلباس غربي، و قد ساعد ابنه وقاص برويز في عرقلة عمل الشرطة! و في الكويت و بعد أن رجع رجل من موسم الحج، وأد ابنته لكلام سمعه عنها، و بعد نتيجة الطب الشرعي تبين أن البنت لم تكن ملموسة البتة. وأد البنات ينتشر في بلادنا و لا توجد إحصائيات رسمية له لتستر السلطات عليه، فغاب عنا وأد البنات و هن صغيرات، و أصبح حاضرا يفتك بهم و هن في عمر الورد و الزهر.


لا أعرف حقيقة لماذا يربط المسلمون حقوق المرأة أو تحررها بقرب عهرها أو حدوثه، فإذا أتى ذكر ذلك على أي مسلم، أول فكرة تتخمر في مخه هي أن المرأة ستتحول إلى عاهرة. يظنون أن إذا غاب الإسلام ستنتشر فوضى و ستصبح النساء عاهرات عاهرات عاهرات، و الإسلام هو الستر الوحيد لهن و غير ذلك مرفوض. لا يتقبل عقلم المسلم أبدا فكرة الوسطية، فالمرأة إما أن تكون مغطاة من الرأس إلى القدم أو تكون عارية عاهرة، و أول سؤال يسأله: "هل تريد إذا البكيني في الشارع؟" !! لأن الفكرة بسيطة و غبية بنفس الوقت، إما ستر كامل أو بيكيني. و لكن لنسأل أنفسنا، هل المرأة في عقلها تريد أن تمشي في الشارع و هي عارية؟ لم أرى هذا في أي دول في العالم حتى الآن حقيقة.

يتباهى المسلمون بأن الإسلام حصن المرأة و صحح صورتها في المجتمع لأنه سترها و لم يجعلها بضاعة رخيصة بأيدي الرجال، و دائما ما يكررون على المسامع أن المرأة عند الغرب أصبحت سلعة رخيصة تباع و تشترى حتى يبرمجون عقول الناس بالكلام الفارغ المعنى، لأن المرأة التي تظهر عارية على الشاشة يكون هذا باختيارها، فهي ليست عبدة تفعل ما تؤُمر به، و ليست مهددة بالقتل إن لم تفعل، كونها سلعة رخيصة كان باختيارها، فهي أرادت أن تكون كذلك و ليس الرجل. و إذا كانت هناك بضع نساء يفضلن العري، فإن هناك الملايين يفضلن غير ذلك. و لكن عندنا يقال غير هذا الكلام لأنهم فقط لا يريدون مرأة بينهم في حياتهم ولا يريدونها تتقدم عليهم بعقلها و علمها، فهي مخلوقة من ضلع أعوج في أول الزمان. و مثال ممتاز على ذلك ما جرى من في انتخابات المجلس الأخير، و عمل بعض الأشباح ذو العقول المعوقة في دس الكذب عن المرشحات مثل أسيل العوضي، و محاولاتهم الخبيثة في وضع الشوك و الأحجار في طريقها للوصول إلى الكرسي السياسي معهم. و هكذا يكون احترام الرجل المسلم للمرأة. ولا أقول إلا شكرا للأب الروحي لحقوق المرأة أبو الكويتيين جابر الصباح لوصول إمرأة مثل أسيل العوضي إلى المجلس. شكرا مرة أخرى.

في يناير 2007 أتى في جريدة "نيو يورك تايمز" ذكر عن مسلمة ألمانية من أصل جزائري تقدمت بطلب طلاق بسبب زوجها الذي كان يضربها بشدة من بداية زواجهما. لم تنكر القاضية "كريستا داتز ونتر" أيا من الحقائق المُقدمة ولا ضرب الزوج لزوجته المسكينة، لكنها لم تكمل سير عمل ملف القضية قارئة آية من القرآن تجيز ضرب الرجال لزوجاتهم لتأديبهم! و أتى هذا منها بساطة من باب تفهم ثقافة الآخر و احترامها لدينهم الذي صان هذه الثقافة. فانتصر الزوج للمرة الثانية قانونيا و دينيا في محكمة غربية، و خُذلت المرأة المذمومة تبا لها كونها مرأة. أتسائل حقا الآن عن هذه المرأة التي لا قوة لها لتغيير واقعها أو تعديل ما خرُب منه، فربما هي موؤودة الآن نائمة تحت الأرض و الدمع على خدها.

نهاية، أبارك للفزياكيميائية "أنجيلا ميركل" بانتخابها لمنصب مستشار ألمانيا من قبل الغرفة التحتية للبرلمان الألماني.
 

مطلق علي

عضو بلاتيني / الفائز الرابع في مسابقة الشبكة الرمض
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
نحن لا نرد عليك بسبب عنوان مقالك المرأة في الاسلام

ولكن هنا من النساء الزميلات الفاضلات بأنفسهم وعلمهن يردون على مقالك

وسوف ترى مدى علمهن وهن مسلمات ولهن علماً يكشفونك على حقيقتك

أنتهى + وانتظرهن
 

Hope

عضو بلاتيني
يتفاخر المسلمون بأن دينهم أعطى المرأة حقوقها المسلوبة، و نفخ فيها الحياة بعد وأدها، و حولها من سلعة رخيصة إلى درة مكنونة، و أنه ساواها بالرجل، لهم ما لهم و عليهم ما عليهم،

.


نعم يفخر المسلمون بأنهم ينتمون لهذا الدين العظيم

الذي أعز المرأة و كفل لها حقوقها

لكننا لم و لن نقول بأنه ساوانا بالرجل ...!!!

فلا مجال لـ المساواه بيننا .. ؟

و هذه حقيقة ثابته و إن أنكرها البعض ..!!
 

مطلق علي

عضو بلاتيني / الفائز الرابع في مسابقة الشبكة الرمض
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
أول الغيث قطره :)
 

.. [ مفاز ] ..

عضو فعال
يقول رسولنـا وحبينا محمد عليه الصلاة والسلام "إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم"

وساوى الله مابينهم في الحساب كمثال
ب مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97)


لا خلاف على أنّ الإسلام أعزّ المرأة عزاً لا ينكره إلى سفهـاء البشرية ,, وفي مقاصد الشريعة الإسلامية أمور تفوق تفكير المُلحدين المحدود الذين لا يريدون التمعن بها خوفاً من الإصطدام بالحقيقة

فهنـا يقول عن عُريّ المرأة في العالم
هل المرأة في عقلها تريد أن تمشي في الشارع و هي عارية؟ لم أرى هذا في أي دول في العالم حتى الآن حقيقة.

المرأة الكادحة الباحثة عن لقمة عيشها .. المتعرية .. العارضة .. هي صُورة من إظطهاد المرأة لدى الغرب

الحمد لله الذي أعزنـا بالإســلام
 

لا تحزن

عضو بلاتيني
ما ندري من الذي أهان المرأة ؟ أهو ربّها الرحيم الكريم الذي يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ؟
أم هؤلاء الذين يريدونها سلعة تمتهن وتهان ، فإذا انتهت مدة صلاحيتها ضربوا بها وجه الثرى ؟
والذين يولعون بالغرب، ويولون وجوههم شطره يوحون إلينا أن نساء الغرب ينعمن بالسعادة العظمى مع أزواجهن .
ولكن الحقيقة الماثلة للعيان تقول غير ذلك ؛ فتعالوا نطالع الإحصاءات التي تدل على وحشية الآخرين الذين يرمون المسلمين بالوحشية.
أ- نشرت مجلة التايم الأمريكية أن ستة ملايين زوجة في أمريكا يتعرضن لحوادث من جانب الزوج كل عام، وأنه من ألفين إلى أربعة آلاف امرأة يتعرضن لضرب يؤدي إلى الموت، وأن رجال الشرطة يقضون ثلث وقتهم للرد على مكالمات حوادث العنف المنزلي1

ب- ونشر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي عام 1979م أن 40% من حوادث قتل النساء تحدث بسبب المشكلات الأسرية، وأن 25% من محاولات الانتحار التي تُقْدم عليها الزوجات يسبقها نزاع عائلي2
ج- دراسة أمريكية جرت في عام 1407هـ-1987م أشارت إلى 79% يقومون بضرب النساء وبخاصة إذا كانوا متزوجين بهن.
وكانت الدراسة قد اعتمدت على استفتاء أجراه د.جون بيرير الأستاذ المساعد بقسم علم النفس بجامعة كارولينا الجنوبية بين عدد من طلبته .
وقد أشارت الدراسة إلى أن استعداد الرجال لضرب زوجاتهم عالٍ جداً، فإذا كان هذا بين طلبة الجامعة فكيف بمن هو دونهم تعليماً ؟
د- وفي دراسة أعدها المكتب الوطني الأمريكي للصحة النفسية جاء أن 17% من النساء اللواتي يدخلن غرف الإسعاف ضحايا ضرب الأزواج أو الأصدقاء، وأن 83% دخلن المستشفيات سابقاً مرة على الأقل للعلاج من جروح وكدمات أصبن بها كان دخولهن نتيجة الضرب.
وقال إفان ستارك معد هذه الدراسة التي فحصت (1360) سجلاً للنساء: إن ضرب النساء في أمريكا ربما كان أكثر الأسباب شيوعاً للجروح التي تصاب بها النساء، وأنها تفوق ما يلحق بهن من أذى نتيجة حوادث السيارات، والسرقة، والاغتصاب مجتمعة.
وقالت جانيس مور-وهي منسقة في منظمة الائتلاف الوطني ضد العنف المنزلي ومقرها واشنطن: إن هذه المأساة المرعبة وصلت إلى حد هائل؛ فالأزواج يضربون نسائهم في سائر أنحاء الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى دخول عشرات منهن إلى المستشفيات للعلاج.
وأشارت إلى أن الأمر المرعب هو أن هناك نساء أكثر يُصبن بجروح وأذى على أيدي أزواجهن ولكنهن لا يذهبن إلى المستشفى طلباً للعلاج، بل يُضمِّدن جراحهن في المنزل.
وقالت جانيس مور: إننا نقدر بأن عدد النساء اللواتي يُضربن في بيوتهن كل عام يصل إلى ستة ملايين امرأة، وقد جمعنا معلومات من ملفات مكتب التحقيقات الفيدرالية، ومن مئات الملاجئ التي توفر المأوى للنساء الهاربات من عنف وضرب أزواجهن
هـ - وجاء في كتاب ماذا يريدون من المرأة لعبد السلام البسيوني ص36-66 ما يلي:
- ضرب الزوجات في اليابان هو السبب الثاني من أسباب الطلاق.
- 772 امرأة قتلهن أزواجهن في مدينة ساوباولو البرازيلية وحدها عام1980م.
- يتعرض ما بين ثلاثة إلى أربعة ملايين من الأمريكيات للإهانة المختلفة من أزواجهن وعشاقهن سنوياً.
- أشارت دراسة كندية اجتماعية إلى أن ربع النساء هناك-أي أكثر من ثمانية ملايين امرأة- يتعرضن لسوء المعاملة كل عام.
- في بريطانيا تستقبل شرطة لندن وحدها مائة ألف مكالمة سنوياً من نساء يضربهن أزواجهن على مدار السنين الخمس عشرة الماضية.
- تتعرض امرأة لسوء المعاملة في أمريكا كل ثمان ثوان.
- مائة ألف ألمانية يضربهن أزواجهن سنوياً، ومليونا فرنسية.
-60% من الدعوات الهاتفية التي تتلقاها شرطة النجدة في باريس أثناء الليل-هي نداءات استغاثة من نساء تُساء معاملتهن.
وبعد فإننا في غنى عن ذكر تلك الإحصاءات؛ لعلمنا بأنه ليس بعد الكفر
الهوامش
1 دور المرأة المسلمة فى المجتمع – إعداد لجنة المؤتمر النسائى الأول صـ 45 ، و انظر الرابط : http://www.almokhtsar.com/html/best/5/254.php
2 المرجع السابق صـ 46
3انظر من أجل تحرير حقيقي ص16-21 وانظر المجتمع العاري بالوثائق والأرقام ص56-57
 

لا تحزن

عضو بلاتيني
مقارنه بسيطه حول مكانة المراة في الأمم والأديان والإسلام

المرأة في الدين اليهودي :
ورغم أن المرأة كانت متواجدة فى الحياة العامة إلا أن التاريخ اليهودى أظهر أن المرأة ملعونة بل وصفها بأنها مسئولة عندما يفعل الرجل أفعال شريرة !!!!!!!!!
وبرع كتاب اليهود فى تصوير المرأة اليهودية كغانية أو مومس كما كانت المرأة فى اليهودية هى المحرض الأول لجرائم الملوك والقادة بل كانت صديقة للشيطان فى حوادث القتل .
وكانت المرأة إذا أنجبت فتاة تظل نجسة لمدة 80 يوم و 40 يوم إذا أنجبت ولداً !!!!!!!
ولم تكن ترث إلا إذا لم يكن لأبيها ذرية من البنين ، وحين تحرم البنت من الميراث لوجود أخ لها ذكر يكون على أخيها النفقه والمهر عند الزواج ، وإذا كان الأب قد ترك عقارا فيعطيها من العقار أما إذا ترك مالا منقولا فلا شئ لها من النفقة والمهر.
ان منطق الفكر اليهودي بالنسبة للمرأة ينطلق من مسئولية المرأة عن الخطيئة الأولى والتي جلبت المتاعب للجنس البشري وضرورة تسلط الرجل عليها واستعبادها فهم يرون انها هي التي اغوت ادم للاكل من الشجرة وهي بمثابة اللعنة .
والصالح من اليهود من ينجو من المرأة ولا يتدنس بها .
وحقوق المرأة اليهودية مهضومة كليا في الديانة اليهودية ، وتعامل كالصابئ او المجنون , وزوجها له حقوق لا تكاد تقابلها واجبات تتناسب مع ماله من سلطات وسلطان على زوجته ، كما أن تعدد الزوجات كان شائعا =(غير محدود)= ويخضع لرغبة الزوج واقتداره ، ولم يعارضه القانون الشرعي أو الوضعي .
هذا وقد أورد الكتاب بعض الاحكام العبرية في قضية الزواج والطلاق منها : سلطة الزوج على الزوجة في أمور التربية وتعليم أمور الدنيا وعليه أن يستعملها في محلها مع الحكمة والاعتدال.
مال الزوجة ملك لزوجها وليس لها سوى ما فرض لها من المهر في عقد الزواج تطالب به بعد موته أو عند الطلاق.
وكتب اليهود المقدسة تعتبر المرأة مجرد متعة جسدية ، والمرأة في التلمود وهو الكتاب الثاني من كتب اليهود بعد التوراة يقول : إن المرأة من غير بني إسرائيل ليست إلا بهيمة لذلك فالزنا بها لا يعتبر جريمة لأنها من نسل الحيوانات .
وكذلك يقرر التلمود أن المرأة اليهودية ليس لها أن تشكو من زوجها إذا ارتكب الزنا في منزل الزوجية ويخلص الكاتب من هذا فيقول : ينطلق منطلق الفكر اليهودي بالنسبة للمرأة من مسئوليتها عن الخطيئة الأولى وبالتالي هي التي جلبت المتاعب للجنس البشري ، وضرورة تسلط الرجل عليها واستبعادها لتلد له الأولاد.
فكل ما دخلت به من المال على ذمة الزوجية ، وكل ما تلتقطه، وكل ما تكسب من سعى وعمل ، وكل ما يهدى إليها في عرسها ملك حلال لزوجها يتصرف به كما يشاء بدون معارض.
وليس للمرأة أن تطلب الطلاق مهما كانت عيوب زوجها حتى لوثبت عليه الزنا وتتيح الشريعة اليهودية للرجل الحق المطلق في طلاق زوجته دون قيود أو شروط متى شاء وكيفما شاء ، ولم يسمح للزوجات أن يطلبن الطلاق ، مثلما ذكر في سفر التثنية الإصحاح 24 .
والغريب أنَّه في الديانة اليهودية "المحرفة" شهادة مئة امرأة تعادل شهادة رجل واحد !!
كما ينقل عن اليهود أنهم إذا حاضت المرأة منهم أخرجوها من البيت ولم يؤكلوها، ولم يشاربوها ولم يجامعوها ـ أي يجتمعوا معها ـ في البيت.
كما ورد في كتاب التثنية فرض زواج المرأة الأرملة من أخو زوجها .

المرأة في الدين المسيحي :ترى النصرانية ان الزواج بالمرأة دنس يجيب الابتعاد عنه , ورجال الدين الذين لايتزوجون هم الاطهار , والعزب افضل عند الله من المتزوج .
والمرأة حسب الرؤية النصرانية هي مدخل الشيطان الى نفس الرجل , ورددوا ماقاله اليهود بانها سبب خطيئة ادم ولهذا فانهم يرون ان لا اهلية لها ومالها ملك زوجها .
يقول الفيلسوف الانجليزي برناردو :
في اللحظة التي تتزوج فيها المرأة تصبح ملكا لزوجها هي وما تملكه .
وكان بولس يعتبر النساء أقل منزلة من الرجال ، فهو القائل :
لتصمت نساؤكم في الكنائس لأنه ليس مأذوناً لهن في الكلام ، بل أمرن أن يخضعن للطاعة ، هكذا تأمر الشريعة ، فإن أردن أن يتعلمن شيئاً ليسألن رجالهن في المنزل ، لأنه من المعيب للمرأة أن تتكلم في الكنيسة .
وفي انجلترا صدر أمر ملكي من هنري الثامن يحظر على المرأة قراءة الكتاب المقدس ، ولم يكن للمرأة حتى عام 1882 الحق في التملك.
كما أن شخصية المرأة في انجلترا محجوبة بشخصية زوجها ولم يرفع عنها هذا الحجر الا بحلول عام 1870، ثم صدر قانون عام 1883 باسم ملكية المتزوجة وبمقتضاه رفع عنها هذا الحجر.
وفي ايطاليا اخرج قانون صدر عام 1919 المرأة من عدد المحجور عليهم.
وفي ألمانيا وسويسرا عدلت القوانين الصادرة في أوائل القرن العشرين من قواعد الحجر على المرأة ، وأصبح للزوجة مثل ما لزوجها من حقوق .
وفي القرن الخامس أجمعت المسيحية أن المرأة خلو من الروح الناجية من عذاب جهنم ما عدا أم المسيح ، وتساءلوا هل تعد المرأة إنسانا أم غير إنسان؟ . - ولليهود نفس هذا التساؤل الغريب جدا -
 

لا تحزن

عضو بلاتيني
مكانة المرأة بالإسلام

نظرة الاسلام للمرأة :
وقد قال الدكتور امين عن النظرة الاسلامية للمرأة :
ان حقيقة المرأة عند كثير من الامم السابقة قضية جدلية ردحا من الزمن وكان مدار الجدل :
هل المرأة انسان ام جان ؟ وان كانت انسانا فهل ينظر اليها كما ينظر الى الرجل ؟ وقد كانت الاجابات في جميع الاحوال في غير صالح المرأة وعلى فرض انها كانت في صالح المرأة فانها لم تكن تحظ برؤية ذلك في الواقع العملي حتى اصحاب الديانات السماوية ( التي تحرفت ) كانوا ممن زاد من عنت المرأة على مر العصور ينبذونها مع ذلك من اجل اغوائها ادم للاكل من الشجرة ومخالفة امر الله تعالى ومن ثمة كان الهبوط من الجنة فقالوا :
لا يُنظر اليها الا نظرة احتقار لانها مغوية ومضلة لاتستحق الاحترام ومع تعاقب الدهور كان الناس حيالها بين غال ومفرط وبين غال جدا ومفرط جدا ولم نسمع فيهم عن متساهل او مرفق بشانها الا الاسلام الحنيف وكان له في المرأة نظرة ميزتها عن بقية ازمانها كما سنبينه بعد قليل ان شاء الله تعالى .
فالمرأة التي دخل قومها الاسلام عزت وارتفعت مكانتها واما الشعوب والامم التي لم تدخل الاسلام فكثير منهم ثائر بنظرة الاسلام الى المرأة الى حد كبير والبعض الاخر ممكن كان يناصب الاسلام العداء كان يقتبس من افكار الاسلام ويتاثر به من غير ان يظهر او ربما من غير ان يدرك ذلك ولان الشيء بالشيء يذكر فان بعض زعماء قريش كان يتسلل من جنح الليل الى الكعبة في مكة ليستمع الى القرآن من تلاوة رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاته عند الكعبة ولم يكن يتاثر الصليبين بالمسلمين في حروبهم ضد الاسلام اقل تاثرا من غيرهم فقد لاحظ الجنود الصليبين بالمسلمين في احدى المعارك مسلما قتيلا كشفت عورته ورأوا عانته محلوقة فعندما رجعوا الى معسكرهم قاموا بحلق عاناتهم وهناك من الشواهد والامثلة في هذا المعنى الشي الكثير ومهما يكن من امر فقد وضع الاسلام الامور في نصابها وانزل المرأة المنزلة اللائقة بها وحفظ لها مكانتها ورعى شأنها وذلك من خلال الحقوق التالية :
وهنا ذكر الدكتور امين ابو لاوي الكثير من النقاط والتي يعرفها الجميع فاثرت اختصارها برؤوس اقلام :
حقها في الحياة
النساء شقائق الرجال ( المرأة كالرجل سواء بسواء )
تبرئة الاسلام من افتراء رجال الديانات السابقة
ابطال وراثة المرأة كالمتاع
حق المرأة في ابداء رايها في الخاطب
حقها في المهر
حقها في الميراث
حقها في امتلاك المال والتصرف فيه واستثماره
حقها في التعليم
حقوق اخرى للمرأة


والحقوق التي ذكرها الدكتور امين ابو لاوي واختصرتها اختصارا شديدا , تعتبر جديدة على المرأة , بل لم تعرفها المرأة قبل ظهور الاسلام ابدا وكانت جميع هذه الحقوق هي من نص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة .
فالحمد لله على نعمة الاسلام
 

كويتي ملحد

عضو مميز
الرجاء مناقشة المقال مو تدخلون بمواضيع ثانية

إذا عندكم كلام اقتبسوا من المقال و كتبوا الرد عشان اشوف انتقاداتكم و احسن من كتاباتي
 

أين الحقيقة

عضو ذهبي
يقول رسولنـا وحبينا محمد عليه الصلاة والسلام "إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم"

وساوى الله مابينهم في الحساب كمثال
ب مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97)


لا خلاف على أنّ الإسلام أعزّ المرأة عزاً لا ينكره إلى سفهـاء البشرية ,, وفي مقاصد الشريعة الإسلامية أمور تفوق تفكير المُلحدين المحدود الذين لا يريدون التمعن بها خوفاً من الإصطدام بالحقيقة

فهنـا يقول عن عُريّ المرأة في العالم


المرأة الكادحة الباحثة عن لقمة عيشها .. المتعرية .. العارضة .. هي صُورة من إظطهاد المرأة لدى الغرب

الحمد لله الذي أعزنـا بالإســلام

الزميلة " مفاز " كافيء الإسلام الرجل المؤمن في الآخرة بحور العين ... وبما إنك مطلعة علي مايبدو بأمور الدين ، هل لك أن تخبريني بماذا كافيء الإسلام المرأة المؤمنة بالآخرة ؟!!
 

أين الحقيقة

عضو ذهبي
ملاحظة وددت أن أقولها .. بعض ردود الزملاء علي الزميل كويتي ملحد ماهي إلا كوبي بيست .. من دون ذكر المصدر أو الرابط أو الكاتب وهو نوع من أنواع السرقة الأدبية .. ( عيب )
 

أين الحقيقة

عضو ذهبي
الزميل كويتي ملحد .. المرأة في مجتمعاتنا الشرقية وخصوصاً في دول الخليج مبرمجة علي الخنوع للرجل .. تفتح عينيها علي الدنيا فتجد إن البيت مهيمن ومسيطر عليه الرجل وعندما تتفتح مداركها قليلاً وتذهب الي المدرسة تبدأ معها غرس المفاهيم الشرقية التي تبرمج عقلها لما يودة المجتمع أن تكون !!
صدقني يازميلي النساء يحسون بمدي الغبن الذي يمارس عليهم من قبل المجتمع .. وما تراة من ردود من قبل بعض الزميلات ماهي إلا لغة البرمجة الفكرية التي غرست في عقولهم وهم لايشعرون :(
 

كويتي ملحد

عضو مميز
الزميل كويتي ملحد .. المرأة في مجتمعاتنا الشرقية وخصوصاً في دول الخليج مبرمجة علي الخنوع للرجل .. تفتح عينيها علي الدنيا فتجد إن البيت مهيمن ومسيطر عليه الرجل وعندما تتفتح مداركها قليلاً وتذهب الي المدرسة تبدأ معها غرس المفاهيم الشرقية التي تبرمج عقلها لما يودة المجتمع أن تكون !!
صدقني يازميلي النساء يحسون بمدي الغبن الذي يمارس عليهم من قبل المجتمع .. وما تراة من ردود من قبل بعض الزميلات ماهي إلا لغة البرمجة الفكرية التي غرست في عقولهم وهم لايشعرون :(

و إن طالبت بالقليل أصبحت تواجه اتهامات بانفتاحها على ثقافة الغرب المدمرة اللي تهتك المرأة.

انقياد المرأة وراء زوجها شيء جميل خصوصا لو كان الرجل عقلاني، لكن الرجل هنا يمارس هذه السلطة بقوة و بدون رحمة حتى يحس بالذكورة على حساب المرأة، اشلون لا و دينه يحميه و يأمره بضرب زوجته اذا ما طاعته و يناديها للفراش متى يبي... إلخ

المرأة سلعة في الشرق اكثر من الغرب، في الشرق اهي سلعة مو باختيارها، و بالغرب سلعة باختيارها
 

هورايزن

عضو بلاتيني
نهاية، أبارك للفزياكيميائية "أنجيلا ميركل" بانتخابها لمنصب مستشار ألمانيا من قبل الغرفة التحتية للبرلمان الألماني.


أنغيلا دوروتيا ميركل (بالألمانية:Angela Merkel)؛ (17 يوليو 1954 - )، سياسية ألمانية وزعيمة الاتحاد الديمقراطي المسيحي أحد أبرز الأحزاب السياسية في ألمانيا،( من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة )


شكلك ملحد تخصص إسلام وإلا المسيحيين مالك شغل فيهم ;)
 

jody

عضو مخضرم
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته


..

يتفاخر المسلمون بأن دينهم أعطى المرأة حقوقها المسلوبة، و نفخ فيها الحياة بعد وأدها، و حولها من سلعة رخيصة إلى درة مكنونة، و أنه ساواها بالرجل، لهم ما لهم و عليهم ما عليهم، إلا أن الملاحظ في هذه الأيام في دول الغاب مثل أفغانستان، تُعامل المرأة كأنها سلعة أرخص من التراب القذر الذي اختلط به الماء فزاده قذارة. و انتشر تسجيل لرجل في أفغانستان يضرب امرأة بعصا في وسط الشارع و أما جمع من النساء و بشدة، و كأنه يضرب حمارا، بل حتى لو ضرب حمارا بهذه القوة لدمعت عيناه من الألم و هو صابر، و لتمنى أن يكون حشرة صغيرة لا يُرى حراكها و لا يُسمع أزيزها. و ليس هذا إلا نتيجة تعفن العقل و تأخره في النمو كباقي العقول الطبيعية.


نعم نتفآخر .. ويحق لنا أن نفتخر أن الإسلآم أعطى المرأة حقوقها المسلوبة عند الجميع .. وعلى مـرّ العصور ..

هل تعرف نظرة الرومآن والفرس والإغريق والصينيين والهنود واليهود .. للمرأة؟

كيف كآن حآلنا قبل الإسلآم ..؟! كـ حآل البهيمة وأشدّ .. هل تُنكر ..؟!

بزغ فجر الإسلآم , وظهر نور خير البشر على هذه الأرض , وعمّت العدآلة أرجآء المعمورة كآفة .. ( تمهل .. سـ تأتي الحقآئق بعد قليل ) ..



عاصفة تعصف بالمسلم المتشدد إذا ذُكر في الحديث امرأة، فهو يذلل المرأة له و يساويها ربما بنعله الذي يدوس عليه، فهي لعبة جنسية يلعب بها حتى و لو كانت على التنور، و إذا أبت لعنتها الملائكة حتى تصبح. كيف لا و هو يأخذ بأحاديث رسوله محمد التي تتناول المرأة كموضوع أساسي، مثل حديث: "يقطع الصلاة المرأة و الحمار و الكلب" (حديث صحيح-رواه مسلم بشرح النووي 169/3) فساوى بين المرأة و الشيطان، حيث يُذكر في شرح النووي أنه جاء في الحديث "الكلب الأسود" و هو الشيطان كما قال الرسول محمد. و حديث "يا معشر النساء: تصدقن؛ فإني أُرِيتكن أكثر أهل النار ... ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب لِلُبِّ الرجل الحازم." (حديث صحيح-رواه البخاري 304، و رواه مسلم بلفظ قريب)، و في هذا الحديث، فهن ناقصات عقل لأن شهادتهن نصف شهادة الرجل، و لماذا شهادتهن نصف شهادة الرجل؟ لأنهن ناقصة عقل، و لماذا هن ناقصة عقل؟... (دوامة لا تنتهي)، و ناقصات دين بسبب حيضهن، لكن ما ذنبهن أن تكون هذه طبيعة جسم المرأة؟ و ما ذنب حب الرجال للمرأة طبيعة حتى تكون أذهب للبه؟

عجيييييب أمركم !!
هل تعرف لماذا لعن الله المرأة التي لا تُعطي زوجها حقه ..؟! حتى لا يسلك طريق الزنا .. !!

هل تعرف لماذا هنّ أكثر أهل النآر ..؟!

أنت لم تفكر ولم تعطي نفسك وعقلك القليل من التريث ,,

هذه نقطة أخرى .. تُحسب للإسلآم .. كيف ..؟!

دعني أضرب مثآل .. قآل تعآلى : " غلبت الروم في أدنى الأرض ..... " , والقرآن الكريم منذ متى وُجد على هذه المعمورة ..؟!

هل تعرف متى تم إكتشآف أدنى بقعة في الأرض ..؟!

ما أريد الوصول إليه .. أن الإسلآم أخبرنا أن النسآء هن الأكثرية على وجه المعمورة ..

وهذه حقيقة لا نختلف عليها .. صحيح ..؟!

النساء ضعف عدد الرجآل .. هل تريدهن جميعاً في الجنة ..؟!


تنُكر أن النسآء نآقصآت عقل ..؟! أنا لا أُنكر .. هل تعرف لماذا ..؟ لأننا " عآطفيآت " ..

إذاً لا دآعي لـ نظريآت علم النفس المتأخرة .. فـ الإسلآم فرض نظريته منذ القدم .. حيث أن المرأة = العآطفة , الرجل = العقل

أين الخلل ..؟!

نآقصآت دين ..؟! لا أريد الخوض في هذه المسألة .. فـ لولا رحمة الله بنا .. لما وُجِدت أنت يا " مُلحد " على هذه المعمورة .. تستطيع بكل بسآطة النظر في الجآنب الطبي لـ هذه المسألة ..


..

تبدأ عنصرية الإسلام الذكورية عند الولادة تماما، فيُذبح للذكر شاتين و للأنثى نصف ما للذكر، و هذا ينطبق أيضا في الميراث، ثم غطاها من رأسها حتى آخر ذرة في كعبها، و جعلها عار هي أكثر أهل النار، مما جعل الرجل مهووس بالمرأة، مجنون بما تفعله ، حتى لا تجعله من أهل النار معها، و حتى في الجنة للرجل سبعون و اثنان من حور العين شعرهن حرير عيونهن سواد جلدهن منعم بالجنان و للمرأة زوج واحد يأتي من شروط تبنى على حالة المرأة قبل موتها! تحريم الإسلام وأد البنات لم يمنعه بتاتا من الحدوث، و في أيامنا هذه ارتفعت فيها نسبة ما يسمى جرائم الشرف. في كندا عام 2007 وأد محمد برويز ابنته أقصى برويز ذات الستة عشر عام نتيجة خلاف دار بينهما و رفض أقصى للبس الحجاب الإسلامي و اشتاط غضب لصورها الموجودة على موقعها بدون حجاب بلباس غربي، و قد ساعد ابنه وقاص برويز في عرقلة عمل الشرطة! و في الكويت و بعد أن رجع رجل من موسم الحج، وأد ابنته لكلام سمعه عنها، و بعد نتيجة الطب الشرعي تبين أن البنت لم تكن ملموسة البتة. وأد البنات ينتشر في بلادنا و لا توجد إحصائيات رسمية له لتستر السلطات عليه، فغاب عنا وأد البنات و هن صغيرات، و أصبح حاضرا يفتك بهم و هن في عمر الورد و الزهر.

عنصرية الإسلآم ..؟!

كيف هي العنصرية ..؟!

تريث قليلاً .. وأطلق لـ فكرك العنآن ..

هل المرأة هي من ( تصرف ) على بيتها ..؟!

هل هي المسؤولة عن ( المآجلة - مدآرس العيآل - الخدم - هدوم العيد ) ..؟!

في الإسـلآم : ( لاء ) .. لـدى بعض المتخلفين ( نـعم )

كيف ..؟!

الرجل له الحق في الأكثرية من الميرآث .. لأنه هو المسؤول الوحييييد عن كل متطلبآت الحيآة .. وهذه حقيقة لا نختلف عليها ..


أحآول التركيز والتريث قليلاً .. لكن لا أستطيع أن أفهم !!!

أنت تدّعي عنصرية الإسلآم !! بعدها تقول في بلآد كذا وكذا وكذا .. أين العنصرية في الإسلآم ..؟

الإسلآم وضع القوآعد وحفظ الحقوق . . وسنّ القوآنين .. وأعطى كل ذي حق حقه ..

أين الخلل ..؟!

في عقول المسلمين ( في الظآهر ) ..

الإسلآم منهج كآمل مُتكآمل .. تُنكر ذلك ..؟

كيف تقيس منهج كآمل .. على أفعآل أشخآص تخترق القوآنين ..؟!

هل تعرف ماذا سيسأل الله عبيده يوم القيآمة بعد سؤآله لهم عن الصلآة ...؟!

أترك لك الإجآبة .. حتى تعرف .. إذا غآبت العدآلة في الأرض .. وقُتلت هذه وتلك .. لن تضيع حقوقهم في السمآء .. وهُنا يكمن سر الإسلآم !!


..

أعرف حقيقة لماذا يربط المسلمون حقوق المرأة أو تحررها بقرب عهرها أو حدوثه، فإذا أتى ذكر ذلك على أي مسلم، أول فكرة تتخمر في مخه هي أن المرأة ستتحول إلى عاهرة. يظنون أن إذا غاب الإسلام ستنتشر فوضى و ستصبح النساء عاهرات عاهرات عاهرات، و الإسلام هو الستر الوحيد لهن و غير ذلك مرفوض. لا يتقبل عقلم المسلم أبدا فكرة الوسطية، فالمرأة إما أن تكون مغطاة من الرأس إلى القدم أو تكون عارية عاهرة، و أول سؤال يسأله: "هل تريد إذا البكيني في الشارع؟" !! لأن الفكرة بسيطة و غبية بنفس الوقت، إما ستر كامل أو بيكيني. و لكن لنسأل أنفسنا، هل المرأة في عقلها تريد أن تمشي في الشارع و هي عارية؟ لم أرى هذا في أي دول في العالم حتى الآن حقيقة.

أين تعيش أخي الكريم ..؟!
من أين أستنتجت مآ تقول ..؟!

لا أريد كلآم إنشآئي .. أريد حقآئق !!!

أريد دلآئل !!

من قآل لك أن جميع المسلمآت مغطيآت من الرأس للـ قدم ..؟!

( ليت كآن ذلك ) ..

هل تعرف لماذا ..؟!

لأنه حآلنا سـيكون غير حآل اليوم ..!!!

جعل الإسلآم المرأة كـ الدرة المصونة .. حفظها من أنيآبكم .. حفظها من شروركم .. تُنكر ذلك ..؟

أخي .. الإسلآم رفعنا .. لكننا خذلنآه ..

أفعآلنا كـ مسلمين .. الإسلآم منها بريء .. !!!

الإسلآم وُجد على أكمل وجه .. لكن أين المسلمين ..؟!

هُنا الحقيقة المرّة ..!!


..

يتباهى المسلمون بأن الإسلام حصن المرأة و صحح صورتها في المجتمع لأنه سترها و لم يجعلها بضاعة رخيصة بأيدي الرجال، و دائما ما يكررون على المسامع أن المرأة عند الغرب أصبحت سلعة رخيصة تباع و تشترى حتى يبرمجون عقول الناس بالكلام الفارغ المعنى، لأن المرأة التي تظهر عارية على الشاشة يكون هذا باختيارها، فهي ليست عبدة تفعل ما تؤُمر به، و ليست مهددة بالقتل إن لم تفعل، كونها سلعة رخيصة كان باختيارها، فهي أرادت أن تكون كذلك و ليس الرجل. و إذا كانت هناك بضع نساء يفضلن العري، فإن هناك الملايين يفضلن غير ذلك. و لكن عندنا يقال غير هذا الكلام لأنهم فقط لا يريدون مرأة بينهم في حياتهم ولا يريدونها تتقدم عليهم بعقلها و علمها، فهي مخلوقة من ضلع أعوج في أول الزمان. و مثال ممتاز على ذلك ما جرى من في انتخابات المجلس الأخير، و عمل بعض الأشباح ذو العقول المعوقة في دس الكذب عن المرشحات مثل أسيل العوضي، و محاولاتهم الخبيثة في وضع الشوك و الأحجار في طريقها للوصول إلى الكرسي السياسي معهم. و هكذا يكون احترام الرجل المسلم للمرأة. ولا أقول إلا شكرا للأب الروحي لحقوق المرأة أبو الكويتيين جابر الصباح لوصول إمرأة مثل أسيل العوضي إلى المجلس. شكرا مرة أخرى.

في يناير 2007 أتى في جريدة "نيو يورك تايمز" ذكر عن مسلمة ألمانية من أصل جزائري تقدمت بطلب طلاق بسبب زوجها الذي كان يضربها بشدة من بداية زواجهما. لم تنكر القاضية "كريستا داتز ونتر" أيا من الحقائق المُقدمة ولا ضرب الزوج لزوجته المسكينة، لكنها لم تكمل سير عمل ملف القضية قارئة آية من القرآن تجيز ضرب الرجال لزوجاتهم لتأديبهم! و أتى هذا منها بساطة من باب تفهم ثقافة الآخر و احترامها لدينهم الذي صان هذه الثقافة. فانتصر الزوج للمرة الثانية قانونيا و دينيا في محكمة غربية، و خُذلت المرأة المذمومة تبا لها كونها مرأة. أتسائل حقا الآن عن هذه المرأة التي لا قوة لها لتغيير واقعها أو تعديل ما خرُب منه، فربما هي موؤودة الآن نائمة تحت الأرض و الدمع على خدها.

تفضل أخي الكريم !

" جاء الإسلام ليقول (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــــــرُوف ))
جاء الإسلام ليقول ((ٍ وَعَاشِــــــــــــــــرُوهُــنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــــرُوفِ))
جاء الإسلام ليقول (( فَـــلا تَعْضُــــــــــلـُـــــــــــــــــوهُــــــــــــــنَّ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَـدَرُهُ))
جاء الإسلام ليقول (( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْــثُ سَكَنْتُـــــــمْ مِنْ وُجْدِكُــــمْ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلا تُضَــــــــارُّوهُنَّ لِتُضـــــَيِّقُــوا عَلَيْهِــــــــــــنَّ ))
جاء الإسلام ليقول (( فَآتُـــوهُنَّ أُجُـــــورَهُنَّ فَــرِيضَـــــــــــــــــــــــة ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلِلنِّسَـــــاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُــونَ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلِلنِّسَـــــــــــاءِ نَصِيــــــبٌ مِمَّا اكْتَسَبْــــــــــــنَ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَآتُوهُـــــمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُــــــــــــــــــم ))
جاء الإسلام ليقول (( وَأَنْتُـــــــــــــــــمْ لِبَــــــــــــــــاسٌ لَهُـــــــــــــنّ ))
جاء الإسلام ليقول (( هَـــــؤُلاءِ بَنَـــــاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُــــــــــــــــــــمْ ))
جاء الإسلام ليقول (( فَلا تَبْغُـــــــــوا عَلَيْهِــــنَّ سَبِيـــــــــــــــــــــــلاً ))
جاء الإسلام ليقول (( لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهــــــــــــــــــــاً ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُـــــــــن ))
جاء الإسلام ليقول ((ِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَـــــــــــــانٍ ))

وجاء الرسول الكريم ليبين لنا مكانة المرأة فسئل صلى الله عليه وسلم من أحب الناس إليك ؟ قال : " عائشة "
وكان يؤتى صلى الله عليه وسلم بالهدية ، فيقول : " اذهبوا بها على فلانة ، فإنها كانت صديقة لخديجة "
وهو القائل : (( استوصــــــــــــــوابالنســــــــــــاء خيـــــــــــــــــراً ))
وهو القائل : (( لا يفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقا رضى منها آخـر ))
وهو القائل : (( إنما النـســــــــــــــاء شقـــــــــــائق الرجــــــــــــــــال ))
وهو القائل : (( خيركم خيركم لأهـــــــــــــــله وأنا خيركم لأهــــــــــلي ))
وهو القائل : (( ولهن عليـــــــــكم رزقهن وكسوتهـــــن بالمعـــــــــروف ))
وهو القائل : (( أعظمها أجرا الدينـار الذي تنفقــــــه على أهـــــــــــلك ))
وهو القائل : (( من سعــــــــــادة بن آدم المــــــــــرأة الصـــــالحــــــــة ))
ومن هديه : ((عن عائشة قالت كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ))
وهو القائل : (( وإنك مهما أنفقت من نفقة فإنها صدقة حتى اللقمة التي ترفعها إلى في امرأتك ))
ومن مشكاته : (( أن امرأة قالت يا رسول الله صل علي وعلى زوجي فقال صلى الله عليه وسلم صلى الله عليك وعلى زوجك )) "

..

نكمل ..؟

أنظر لـ حقوق المرأة منذ أن تكون في بطن أمها إلى أن تصل لـ قبرها !

" 1. حفظ الإسلام حق المرأة :- وهي في بطن أمها ، فإن طُلقت أمها وهي حامل بها ، أوجب الإسلام على الأب أن ينفق على الأم فترة الحمل بها (( وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُن))
2. حفظ الإسلام حق المرأة :- بحيث لا يُقام على أمها الحد ، حتى لا تتأثر وهي في بطن أمها (( ولما جاءت الغامدية وقالت يا رسول الله طهرني فقال لها : حتى تضعي ما في بطنك ))
3. حفظ الإسلام حق المرأة :- راضعة ؛ فلما وضعت الغامدية ولدها ، وطلبت إقامة الحد قال صلى الله عليه وسلم (( اذهبي فأرضعيه حتى تفطميه ))
4. حفظ الإسلام حق المرأة :- مولودة من حيث النفقة والكسوة (( وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوف ))
5. حفظ الإسلام حق المرأة :- في فترة الحضانة التي تمتد إلى بضع سنين ، وأوجب على الأب النفقة عليها في هذه الفترة لعموم أدلة النفقة على الأبناء
6. حفظ الإسلام حق المرأة :- في الميراث عموماً ، صغيرة كانت أو كبيرة قال الله (( فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ ))
7. حفظ الإسلام حق المرأة :- في اختيار الزوج المناسب ، ولها أحقية القبول أو الرد إذا كانت ثيباً لقوله عليه الصلاة والسلام (( لا تنكح الأيم حتى تستأمر ))
8. حفظ الإسلام حق المرأة :- إذا كانت بكراً فلا تزوج إلا بإذنها لقوله عليه الصلاة والسلام (( ولا تنكح البكر حتى تستأذن ))
9. حفظ الإسلام حق المرأة :- في صداقها ، وأوجب لها المهر (( فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ))
10. حفظ الإسلام حق المرأة :- مختلعة ، إذا بدَّ لها عدم الرغبة في زوجها أن تخالع مقابل الفداء لقوله عليه الصلاة والسلام (( أقبل الحديقة وطلقها ))
11. حفظ الإسلام حق المرأة :- مطلقة ، (( وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ))
12. حفظ الإسلام حق المرأة :- أرملة ، وجعل لها حقاً في تركة زوجها ، قال الله (( وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ ))
13. حفظ الإسلام حق المرأة :- في الطلاق قبل الدخول ، وذلك في عدم العدة ، قال الله (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا ))
14. حفظ الإسلام حق المرأة :- يتيمة ، وجعل لها من المغانم نصيباً ، قال الله (( وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى )) وجعل لها من بيت المال نصيباً قال الله (( مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى)) وجعل لها في القسمة نصيباً (( وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى )) وجعل لها في النفقة نصيباً (( قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى ))
15. حفظ الإسلام حق المرأة :- في حياتها الاجتماعية ، وحافظ على سلامة صدرها ، ووحدة صفها مع أقاربها ، فحرم الجمع بينها وبين أختها ، وعمتها ، وخالتها ، كما في الآية ، والحديث المتواتر
16. حفظ الإسلام حق المرأة :- في صيانة عرضها ، فحرم النظر إليها (( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ ))
17. حفظ الإسلام حق المرأة :- في معاقبة من رماها بالفاحشة ، من غير بينة بالجلد (( وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً ))
18. حفظ الإسلام حق المرأة :- إذا كانت أماً ، أوجب لها الإحسان ، والبر ، وحذر من كلمة أف في حقها
19. حفظ الإسلام حق المرأة :- مُرضِعة ، فجعل لها أجراً ، وهو حق مشترك بين الراضعة والمرضعة (( فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ))
20. حفظ الإسلام حق المرأة :- حاملاً ، وهو حق مشترك بينها وبين المحمول (( وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ))
21. حفظ الإسلام حق المرأة :- في السكنى (( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ ))
22. حفظ الإسلام حق المرأة :- في صحتها فأسقط عنها الصيام إذا كانت مرضع أو حبلى
23. حفظ الإسلام حق المرأة :- في الوصية ، فلها أن توصي لِما بعد موتها (( مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ ))
24. حفظ الإسلام حق المرأة :- في جسدها بعد موتها ، وهذا يشترك فيه الرجل مع المرأة لقوله صلى الله عليه وسلم (( كسر عظم الميت ككسره حيا ))
25. حفظ الإسلام حق المرأة :- وهي في قبرها ، وهذا يشترك فيه الرجل مع المرأة لقوله صلى الله عليه وسلم (( لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه فتخلص إلي جلده خير له من أن يجلس على قبر )) "


( الآيآت والأحآديث جهود أخي المعتصم - رفع الله قدره - )


..

الحمدلله على نعمة الإسلآم ..










 

q8ikhwan

عضو فعال
عندما جاء الأخ الكريم / علي الحيان. وقال:

ولكن هنا من النساء الزميلات الفاضلات بأنفسهم وعلمهن يردون على مقالك


فقد صدق.

فرد الأخت الفاضلة / jody

رد رصين وله قيمة علمية ونفسية عالية جدا.
 

الطومار

عضو بلاتيني
اكرم المرأة مقارنة بوقاع حالها في الجالهية نعم هذا امر لا خلاف عليه ما اذا نظرنا الي حالها في ذلك الوقت فقد تحسن و لكن ليس لدرجة مساوتها بالرجل.


اما اذا نظرنا الي وضعنا الحالي فالمرأة المسلمة هي الاقل بين نساء العالم في الحقوق و حتى الاحترام!

فالرجل يتزوج عليها بدون حتى علمها. وهي رهين أشارة و كلمة الزوج والا طلقها ! فالمسكينة تعيش خلف الرجل و تلبس السواد كانها "خيشه" فقط لارضاء سيد البيت الذي يعاني من ازواجية كبيرة داخل و خارج البيت (في غالب الحال عند المسلمين).


دعهم يعيشون في كنف تكريم المرأة وهم اكثر من يحقرها و لا يقيم لها وزن لكن سيظل البشر يرانا باننا احقر الناس و اكثرها عنصرية و تمييزا.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى