يا نظر عيني
على هالمشاركات الحلوة البريئة جدا جدا ..
يا محمود حيدر قام بشراء المنتدى، أو أن فداوية الريس وصل لهم أمر "إنتشروا" بالمنتدى وطبلوا على الدانه ،
صج صج صج أحس إني قاعد بمصر.
يعيش علاء مبارك
ثم ماتت رابعة .............
ثم مات المخرج و المؤلف ....
و عندما عرض الفلم مات المشاهدون جميعا ...
........... و لا تقول المسلم تاثر ؟؟؟؟؟ و تندم ؟؟؟؟
بس يقول الزعفراني في كتابة عجائب الزماني لما بغى فيصل يتراجع عن الاستجواب نط أحمد السعودن وقال له: ويحك يابن المسلم ماذا فعلت .. أتصبؤ عن ديننا ؟؟؟
و يقول الزعفراني أن ابن الحربش دنا من فيصل المسلم و قال له لا تتراجع يابن المسلم و الله لتعايرك العرب ما حييت إن فعلت ..
يقول الزعفراني فقام عشرة من اشقياء المجلس بالتوقيع على طلب عدم التعاون فضج المجلس بالبكاء و العويل ... حتى سمع اهل الفحيحيل و ما حولها عويلهم ...
لكن الغريب أن فرح اهل الكويت لذلك الطلب كثيرا حتى انهم.. اقاموا الافراح سبعة ليال كاملة .. و هم يرددون .. ارحل .. ارحل ..
.
انت متعمق بالافلام وايد ، ترى الناس تفتحت اكثر من اول والسبب المحطات والنت وتعرف الصح من الخطا وكل واحد يقول رايه الشخصي اهويا نظر عيني
على هالمشاركات الحلوة البريئة جدا جدا ..
يا محمود حيدر قام بشراء المنتدى، أو أن فداوية الريس وصل لهم أمر "إنتشروا" بالمنتدى وطبلوا على الدانه ،
صج صج صج أحس إني قاعد بمصر.
يعيش علاء مبارك
نسيت ما ذكره الزعفراني
ان الطبطبائي بكى من التأثر حتى تخضبت لحيته
ثم صرخ قائلا ويحكم والله لولا أن يقولوا صبأ ابن السيد ما وقعت هذا الكتاب
إئتوني بالمحبره ووقع كما يقول الراوي وهو لا يرى من الدموع حتى انهم جففوا
الرقعة قبل تقديمها للسيد الرئيس
اى والله رد رئيس الوزراء مقنع ..
لانه اقنع عسكر العنزى والخنفور والميع ودميثير والدويسان ..الخ ...من النواب المرتزقه ..والا كانوا ناوين يطرحون الثقه فيه ..
نسيت ما ذكره الزعفراني
ان الطبطبائي بكى من التأثر حتى تخضبت لحيته
ثم صرخ قائلا ويحكم والله لولا أن يقولوا صبأ ابن السيد ما وقعت هذا الكتاب
إئتوني بالمحبره ووقع كما يقول الراوي وهو لا يرى من الدموع حتى انهم جففوا
الرقعة قبل تقديمها للسيد الرئيس
إبداع ما بعده إبداع بهذه المشاركة....
وكأنها عصا موسى التي ابتلعت أفاعي السحرة
( كتاب ديوان المحاسبة الذي فند وأفشل محور المصروفات في استجواب المسلم )
![]()
قام سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد بتفنيد كافة محاور استجواب النائب فيصل المسلم، حيث استشهد بتقرير ديوان المحاسبة المؤرخ في 25/3/2009م بشأن مصروفات ديوان سموه رئيس الوزراء الذي أشاد وبرأ ديوان سموه «التقرير مرفق» وقد حاز على رضا أغلب الأعضاء.
أما بشأن محور الشيكات فقد تحدث سمو الشيخ ناصر المحمد لكلمة ارتجالية لمدة «40 دقيقة» كانت كافية لاقناع كافة النواب بما فيهم النائب فيصل المسلم، وكان استشهاد سمو رئيس الوزراء بعدد من القضايا الانسانية المتعلقة بمحور الشيكات عاطفيا مما أثر في كل من سمع تلك القصص الحزينة المتعلقة بهموم وأسرار الأسر الكويتية المحتاجة والمتعففة وكان جميع النواب متأثرين جداً وقد استحلف سمو الشيخ ناصر المحمد النائب فيصل المسلم بتلك القضايا الإنسانية هل هي تعتبر رشوة مما أثر في قناعة فيصل المسلم الذي بدأ كذلك متأثراً ومتألماً من تلك القصص، على العموم كانت الجلسة مميزة وراقية من كافة الأطراف إلا أن انكسار المسلم وحدس والشعبي وعدم قدرتهم على اتخاذ قرارهم باستقلالية جعلهم يوقعون على كتاب «عدم التعاون» وهم غير مقتنعين بل مجبرين.
واللبيب يفهم بالإشارة.
طلب السرية هو دليل واضح على فشل وعجز المستجوب على المواجهة وهذا يكفي
رئيس الوزراء لو كان لدية الحجة والرد كان الاجدى ان يكون امام الامة وليس التخبي وراء السرية ويدع الاعلام والكتاب وغيرة مما هم في هذا الموقع يدافعون عنة نحن لا نحكم علية من خلال ما يكتب او يقال بل بما نشاهدة في الجلسة وقد تم تحويلها لسرية