ذكرت المواقع الإخبارية...
وأثناء أحد مداولات النائب الوعلان في استجوابه هذه العبارة:
فكيف يضحك هذا الرجل عند "أمه"...
وهي بجوار ربها؟
ثم...
لماذا فقد الوعلان إتزانه حتى أخذ ينعت الرجل ويذكر والدته وهو لا يعرفه ولا يعرف ظروفه؟
هل هذه هي رسالة النائب تحت قبة عبدالله السالم؟
بأس النائب أنت...
الذي من تحت القبة البرلمانية ومن وراء التمتع بالحصانة، تقدح برجل فقد أمه بظروف لو تعلمها لبكيت بدل الدمع دماً.
سبحان الله رب العزّة...
فإذا كانت استباحة كرامات الناس وبهذه الطريقة الفجة من أولويات العمل السياسي لدى الوعلان.... فأنا أدعوه لكي يعيد حساباته.
فلا تكابر...
ولتعتذر للرجل وعبر الوسائل الإعلامية... وليكن اعتذارك له عبارة عن قراءة سورة الفاتحة على روحها.
وأثناء أحد مداولات النائب الوعلان في استجوابه هذه العبارة:
ورد الوعلان على مدير مكتب الوزير صفر الذي كان يجلس بجانب الوزير المستجوب على المنصة حيث كان يبتسم ' لا تضحك وأنا أتحدث واذا تبي تضحك روح لأمك أضحك عندها'.
فكيف يضحك هذا الرجل عند "أمه"...
وهي بجوار ربها؟
ثم...
لماذا فقد الوعلان إتزانه حتى أخذ ينعت الرجل ويذكر والدته وهو لا يعرفه ولا يعرف ظروفه؟
هل هذه هي رسالة النائب تحت قبة عبدالله السالم؟
بأس النائب أنت...
الذي من تحت القبة البرلمانية ومن وراء التمتع بالحصانة، تقدح برجل فقد أمه بظروف لو تعلمها لبكيت بدل الدمع دماً.
سبحان الله رب العزّة...
فإذا كانت استباحة كرامات الناس وبهذه الطريقة الفجة من أولويات العمل السياسي لدى الوعلان.... فأنا أدعوه لكي يعيد حساباته.
فلا تكابر...
ولتعتذر للرجل وعبر الوسائل الإعلامية... وليكن اعتذارك له عبارة عن قراءة سورة الفاتحة على روحها.