مرحبا ....
لقد تهللت قلوبنا ككويتيين بالبادرة النيابية في المطالبة بمنع دخول مفكر -إن صح التعبير -يطعن بكلام الله عزوجل ويقول إن القرآن كلام إنساني !! وهذا غيض من فيض فكره
إن المستنكر ليست ردته التي أكاد أجزم بأنها جاءت في مقابل عرض دنيوي
ولا المستنكر أفكاره الكفرية التي تخالف الدين , فإن الله يضل من يشاء !
ولكن المستنكر أن يستضيفوه جماعة من أهل البلاد ممن يحسبون على الإسلام !
وهل الفكر والتنوير لن يأتي إلا من مرتد صابىء مطرود من بلده ؟
أم أن من استضافوه ماقدروا شرعنا حق قدره ؟؟
وهل دخوله الكويت هو التنوير ومنعه هو الظلام ؟
إن كنا نسمي من ينتصر لدين الله عزوجل بالظلاميين ! فأنا أول الظلاميين !!
وإن كنا نسمي استضافة النطيحة والمتردية من أهل الكفر والإلحاد هو التنوير !! فلا جعلنا الله منهم !!
للأسف في الكويت تسمى الأشياء بغير مسمياتها محاولة من أقلية فاسقة أن تجعل رأيها وكأنه رأي عام !!
فأهل المطالبة بتطبيق شرع الله وترجيحه على شرع المخلوقين يسمون بالرجعيين !!
وأهل الإلحاد والأفكار المستوردة يسمون بالمفكرين !!
لقد قلبوا لنا الأمور وجاءت أقلامهم كالرصاص على الإسلام !!
ويريدون بركة من الله وازدهارا للبلاد !!
أقول لكم إن أهل الكويت أهل دين وصلاح (أحسبهم كذلك ولاأزكي على الله أحدا ) فمن أراد الإلحاد والإنحلال فأرض الكفر واسعة !!
وإن كانت الحرية مرهونة باستجلاب أهل الغي والفساد فلا أهلا بها
وأعتقد أن الإدارة الأمريكية تخلت عن مبدأها في كفل حرية المسلمين لماأحست بخطر الإسلام على أمنها القومي !
لهذا فنحن نتخلى عن الحرية يوم أن أحسسنا بخطرها على شرعنا الإلهى
وأتقدم بباقة شكر وعرفان للنواب الذين سعوا مشكورين في القضية
وعسى الله يبارك للكويت بفضله ثم بجهودكم ....
لقد تهللت قلوبنا ككويتيين بالبادرة النيابية في المطالبة بمنع دخول مفكر -إن صح التعبير -يطعن بكلام الله عزوجل ويقول إن القرآن كلام إنساني !! وهذا غيض من فيض فكره
إن المستنكر ليست ردته التي أكاد أجزم بأنها جاءت في مقابل عرض دنيوي
ولا المستنكر أفكاره الكفرية التي تخالف الدين , فإن الله يضل من يشاء !
ولكن المستنكر أن يستضيفوه جماعة من أهل البلاد ممن يحسبون على الإسلام !
وهل الفكر والتنوير لن يأتي إلا من مرتد صابىء مطرود من بلده ؟
أم أن من استضافوه ماقدروا شرعنا حق قدره ؟؟
وهل دخوله الكويت هو التنوير ومنعه هو الظلام ؟
إن كنا نسمي من ينتصر لدين الله عزوجل بالظلاميين ! فأنا أول الظلاميين !!
وإن كنا نسمي استضافة النطيحة والمتردية من أهل الكفر والإلحاد هو التنوير !! فلا جعلنا الله منهم !!
للأسف في الكويت تسمى الأشياء بغير مسمياتها محاولة من أقلية فاسقة أن تجعل رأيها وكأنه رأي عام !!
فأهل المطالبة بتطبيق شرع الله وترجيحه على شرع المخلوقين يسمون بالرجعيين !!
وأهل الإلحاد والأفكار المستوردة يسمون بالمفكرين !!
لقد قلبوا لنا الأمور وجاءت أقلامهم كالرصاص على الإسلام !!
ويريدون بركة من الله وازدهارا للبلاد !!
أقول لكم إن أهل الكويت أهل دين وصلاح (أحسبهم كذلك ولاأزكي على الله أحدا ) فمن أراد الإلحاد والإنحلال فأرض الكفر واسعة !!
وإن كانت الحرية مرهونة باستجلاب أهل الغي والفساد فلا أهلا بها
وأعتقد أن الإدارة الأمريكية تخلت عن مبدأها في كفل حرية المسلمين لماأحست بخطر الإسلام على أمنها القومي !
لهذا فنحن نتخلى عن الحرية يوم أن أحسسنا بخطرها على شرعنا الإلهى
وأتقدم بباقة شكر وعرفان للنواب الذين سعوا مشكورين في القضية
وعسى الله يبارك للكويت بفضله ثم بجهودكم ....