قبل أن يصعد ناصر المحمد المنصة كان الفداوية يرددون هذه العبارات وأمثالها :
لن يصعد المنصة .
هذا استجواب مرقه ( هالكلمة فيها 200 ألف دينار ) .
أنتم تريدون التأزيم .
هذا أمير الكويت رقم 17 ÷ 35 × 7 .
وغيرها من الخرابيط والسخافات .:وردة:
ونلاحظ في عبارات الفداوية الانكسار والذل أمام المؤيدين لاستجواب ناصر المحمد .
فالشجاعة الحقيقية في المواجهة وليست في الهروب .
وطائفة من هؤلاء الفداوية ( وهم الشيعة طبعاً ) يدافعون عن أمانة ناصر المحمد وذمته المالية ( مو لله بس عشان الكراسي التسعة ما تروح ) وفي الوقت نفسه يتهمون النائب المحترم النزيه / وليد الطبطبائي بالرشوة لأنه قبض شيك من ناصر المحمد .
يعني ناصر المحمد الذي قدّم الرشوة لوليد الطبطبائي هو : شخص نزيه ونظيف .
أما وليد الطبطبائي : فهو شخص مرتشي .
فالرشوة من ناصر المحمد أمانة ، وتكفى خلّيك ويانا .
طبعاً طعنهم في وليد الطبطبائي هو بدافع طائفي بحت .
قلبه متروسة .
ولكن :
بعد أن تأكد أن الشيخ ناصر المحمد سوف يصعد المنصة - رغماً عن أنوفهم - أصبحوا يطبلون على الجلسة السرية .
نريدها سرية .
ليش يا شباب ؟!
ما نبي فيصل المسلم يقعد يمثل علينا دور البطولة ويطلع بطل أمام الشعب .
وطبعاً هذه الكلمة فيها استحمار للشعب وإثبات لضعف ناصر المحمد أمام فيصل المسلم .
لأنهم يعلمون أن النائب الفاضل / فيصل المسلم راح ( ياكل ناصر المحمد بقشوره ) .:إستحسان:
والمثل يقول :
امش عدل يحتار عدوك فيك .
ولكن لأن الشيخ ناصر المحمد ما يمشي عدل ، فلن يحتار فيه فيصل المسلم .
ولكن سيحتار فيه فداويته ويحاولون إنقاذ ما يمكن إنقاذه عبر الجلسة السرية .
كان النبرة السابقة عبارة عن استقتال واستذباح في عدم صعود ناصر المحمد المنصة .
وقاموا يولولون على ( التنمية ) وتوقفها قطارها السريع بسبب فيصل المسلم .
والوليه : هي التي تولول على جوزها لما يموت .:وردة:
ولكن :
خلاص مصخت السالفة ، وراح يصعد المنصة ، الحين ما يبون جلسة الاستجواب تكون علنية ، لأن فيصل المسلم راح يفجّر وجيههم ويفضح أصحاب الشيكات .
ولكن حدثت المفاجأة وفجأة وبدون مقدمات :
الحكومة تناقش 4 استجوابات ( طقة واحدة ) وفي جلسة واحدة ، ولم تتعطل ( التنمية ) خلال الاستجواب !!
وهذا التصرف من الحكومة هو بفضل ما تمتلكه من أغلبية حكومية ( وقحة ) .:وردة:
خرج الشيخ ناصر المحمد من الاستجواب وتغيرت النبرة لدى الفداوية :
فقد أخرجوه في الإعلام كالبطل ، وكأنه قد حرر فلسطين .
بينما الأمر عادي :
جلسة ( سرية عن الفضيحة ) واستجواب ، وبعدها تصويت .
لكن لا بد من الطهبلة والنفاق في ( العهد الجديد ) .
وظهرت الأغاني الوطنية :
انتصرنا والناصر الله .
وكأن الشيخ ناصر المحمد قد لبس ( طقم ) عنتر بن شداد وعمامته ( أو ربما عمامة حسين القلاف ) وركب خيله ( الأبجر ) ودخل به المجلس ووقف بخيله ( وعجره وبجره ) مواجهاً مفرج بن همام ( وهو يزنط عبلة ) على منصة الاستجواب .
وظهر لنا بعد الاستجواب النائب الذي فقد عقله / حسين القلاف - في تصرف غريب من نائب يمثل الأمة - ليقود مسيرة إلى قصر ناصر المحمد احتفالاً بنجاته من ( عدم التعاون ) .
ولكن :
قلبه متروسة .
وأصبح الفداوية يطبّلون :
انتصر الشيخ ناصر المحمد وفضح فيصل المسلم ( مع إن الجلسة سرية ) .
دخيل الله ، لماذا لم يسجّل لنفسه هذا النصر في الاستجوابات السابقة ؟!
ظهر لنا ناصر المحمد وهو يقول :
صعدنا المنصة لأننا نؤمن بالديمقراطية .
يا أبو الشباب ، وين إيمانك بالديمقراطية في الاستجوابات السابقة ؟!
يا ناصر المحمد :
لقد أثبتّ بأنك أكبر من مؤزم مر على تاريخ الكويت .:وردة:
عطلت المجلس 3 مرات والحكومة 6 مرات والتنمية 10 آلاف مرة ووقفت الكويت على رجل واحدة ، فقط لكي لا تصعد المنصة .
والآن صعدت المنصة لتقول : لأني أؤمن بالديمقراطية .
أنت المؤزم الأول في هذا البلد ولا يوجد قبلك أحد .:وردة:
لن يصعد المنصة .
هذا استجواب مرقه ( هالكلمة فيها 200 ألف دينار ) .
أنتم تريدون التأزيم .
هذا أمير الكويت رقم 17 ÷ 35 × 7 .
وغيرها من الخرابيط والسخافات .:وردة:
ونلاحظ في عبارات الفداوية الانكسار والذل أمام المؤيدين لاستجواب ناصر المحمد .
فالشجاعة الحقيقية في المواجهة وليست في الهروب .
وطائفة من هؤلاء الفداوية ( وهم الشيعة طبعاً ) يدافعون عن أمانة ناصر المحمد وذمته المالية ( مو لله بس عشان الكراسي التسعة ما تروح ) وفي الوقت نفسه يتهمون النائب المحترم النزيه / وليد الطبطبائي بالرشوة لأنه قبض شيك من ناصر المحمد .
يعني ناصر المحمد الذي قدّم الرشوة لوليد الطبطبائي هو : شخص نزيه ونظيف .
أما وليد الطبطبائي : فهو شخص مرتشي .
فالرشوة من ناصر المحمد أمانة ، وتكفى خلّيك ويانا .
طبعاً طعنهم في وليد الطبطبائي هو بدافع طائفي بحت .
قلبه متروسة .
ولكن :
بعد أن تأكد أن الشيخ ناصر المحمد سوف يصعد المنصة - رغماً عن أنوفهم - أصبحوا يطبلون على الجلسة السرية .
نريدها سرية .
ليش يا شباب ؟!
ما نبي فيصل المسلم يقعد يمثل علينا دور البطولة ويطلع بطل أمام الشعب .
وطبعاً هذه الكلمة فيها استحمار للشعب وإثبات لضعف ناصر المحمد أمام فيصل المسلم .
لأنهم يعلمون أن النائب الفاضل / فيصل المسلم راح ( ياكل ناصر المحمد بقشوره ) .:إستحسان:
والمثل يقول :
امش عدل يحتار عدوك فيك .
ولكن لأن الشيخ ناصر المحمد ما يمشي عدل ، فلن يحتار فيه فيصل المسلم .
ولكن سيحتار فيه فداويته ويحاولون إنقاذ ما يمكن إنقاذه عبر الجلسة السرية .
كان النبرة السابقة عبارة عن استقتال واستذباح في عدم صعود ناصر المحمد المنصة .
وقاموا يولولون على ( التنمية ) وتوقفها قطارها السريع بسبب فيصل المسلم .
والوليه : هي التي تولول على جوزها لما يموت .:وردة:
ولكن :
خلاص مصخت السالفة ، وراح يصعد المنصة ، الحين ما يبون جلسة الاستجواب تكون علنية ، لأن فيصل المسلم راح يفجّر وجيههم ويفضح أصحاب الشيكات .
ولكن حدثت المفاجأة وفجأة وبدون مقدمات :
الحكومة تناقش 4 استجوابات ( طقة واحدة ) وفي جلسة واحدة ، ولم تتعطل ( التنمية ) خلال الاستجواب !!
وهذا التصرف من الحكومة هو بفضل ما تمتلكه من أغلبية حكومية ( وقحة ) .:وردة:
خرج الشيخ ناصر المحمد من الاستجواب وتغيرت النبرة لدى الفداوية :
فقد أخرجوه في الإعلام كالبطل ، وكأنه قد حرر فلسطين .
بينما الأمر عادي :
جلسة ( سرية عن الفضيحة ) واستجواب ، وبعدها تصويت .
لكن لا بد من الطهبلة والنفاق في ( العهد الجديد ) .
وظهرت الأغاني الوطنية :
انتصرنا والناصر الله .
وكأن الشيخ ناصر المحمد قد لبس ( طقم ) عنتر بن شداد وعمامته ( أو ربما عمامة حسين القلاف ) وركب خيله ( الأبجر ) ودخل به المجلس ووقف بخيله ( وعجره وبجره ) مواجهاً مفرج بن همام ( وهو يزنط عبلة ) على منصة الاستجواب .
وظهر لنا بعد الاستجواب النائب الذي فقد عقله / حسين القلاف - في تصرف غريب من نائب يمثل الأمة - ليقود مسيرة إلى قصر ناصر المحمد احتفالاً بنجاته من ( عدم التعاون ) .
ولكن :
قلبه متروسة .
وأصبح الفداوية يطبّلون :
انتصر الشيخ ناصر المحمد وفضح فيصل المسلم ( مع إن الجلسة سرية ) .
دخيل الله ، لماذا لم يسجّل لنفسه هذا النصر في الاستجوابات السابقة ؟!
ظهر لنا ناصر المحمد وهو يقول :
صعدنا المنصة لأننا نؤمن بالديمقراطية .
يا أبو الشباب ، وين إيمانك بالديمقراطية في الاستجوابات السابقة ؟!
يا ناصر المحمد :
لقد أثبتّ بأنك أكبر من مؤزم مر على تاريخ الكويت .:وردة:
عطلت المجلس 3 مرات والحكومة 6 مرات والتنمية 10 آلاف مرة ووقفت الكويت على رجل واحدة ، فقط لكي لا تصعد المنصة .
والآن صعدت المنصة لتقول : لأني أؤمن بالديمقراطية .
أنت المؤزم الأول في هذا البلد ولا يوجد قبلك أحد .:وردة: