كانت بتقول عتوي خانها التعبير واعليهD;قطوي
انا خابرة قطوتي .. او القطو مالي ما يقولون قطوي هههههه
مسكينه حدها متوفيه
شكرا يا رجل من الماضي على البسمة
" إنّا لله وإنّا إليه راجعون"ان الله وان ليه ر جعوان
اعتقد ان القصة كلها مفبركة .. فمهما تصل درجة الحب لايمكن ان تكون لــ قط او كلب او حتى لأرنب ! الرحمة موجودة نعم ولكن ان نجعلها تصّب في قالب ( قط اختفى ) ! ارى انه مبالغ فيه ..
والأدهى والأمر انها تمتلك ١٩ قطاً بداله ! اذا لماذا العويل والبكاء ؟
هي كما ذكر الاخ ناحر الذئاب .. مجرد قصة مصطنعة للفت النظر .
اختي ام فواز
مادري البنت صاجه بروايتها او لها قصد ثاني
انا واحد من الناس ضاع لي طير قعدت شهر وانا تعبان نفسيا .. الانسان احيان يتعلق بطير او اجلج الله واجل السامعين جلب !
او حتى قطو
لو افترضنا ان البنت صاجّه .. المفروض الشيخ يعالجها سلوكيا ونفسيا .. مايقلل من حجم مشكلتها.. حتى لو كانت قطو .. الناس عقولها مو واحد.. يمكن المتصله مريضه مثلا ..؟؟
الأستاذ الفاضل، (الجيش الحُر) أسعدُ الله صباحك بالخير و المسرّات،
الحق، أنه لا يختلف عليه إثنان حيال ما ورد ذكره من قِبل سيادتك الكريمة حول الرأفة بالحيوان، فالرحمة هي من سمات قلوب المؤمنين.
ولكني حقيقةً،
لا أخفيك من أمري مثقال ذرة فقد خالج النفس شعور وأنا أستمع بأستغراب إلى هذه الفتاة الباكية وما شغلها أمره،
فقد بدا لي بأن مشاعرها مُصطنعة بأمرٌ ما بنفسها أو لمن حولها.. (الله أعلم)
فقد أحسستُ بأن بحّة صوت بُكاؤها ومن ثم تدرّج طبقات صوتها حين بدأت تُبرر للشيخ!
لم أرى حقاً رأفة أو رحمة بتلك الهرّة ولا لمسألة ضياعها، بقدر ما رأيت أستهتار و سُخرية، وقد أجزم على ذلك!
فيا سيّدي الكريم، شتّان بين الثرى و الثريّا من مغزى المعنى سالف الذكر أعلاه في رد شخصك الكريم.
" إنّا لله وإنّا إليه راجعون"
- رفقاً باللغة، لا أدري كيف لشخص عربي أو حتى مسلم أن يُخطئ بهذا الخطأ الفادح حول إملائية هذه الجملة، يا للغرابة حقاً!
والأغرب من هذا كُله، أن هذا الخطأ الذي لا يُغتفر يكمن إذا عرفنا بأن هذه الجملة ليست إلاّ جزء كريم من آية كريمة في سورة البقرة العظيمة.
قطوي
انا خابرة قطوتي .. او القطو مالي ما يقولون قطوي هههههه
مسكينه حدها متوفيه
شكرا يا رجل من الماضي على البسمة
قطوي كلمة صحيحة
قطو قطوي سدو سدوي عدو عدوي ربو ربوي
اما القطو مالي غير صحيحة
لان على هذا القياس راح نقول القطوة مالتي
قطوي كلمة صحيحة
قطو قطوي سدو سدوي عدو عدوي ربو ربوي
اما القطو مالي غير صحيحة
لان على هذا القياس راح نقول القطوة مالتي
أستاذنا الفاضل،
لا أعلم حقيقةً من أين أستنبطت كلمة "قطوي" ككلمة صحيحة! فهي خاطئة لغوياً.
كما لا علم لي على أيّ أساس قمت بضرب ذلك المثل للأخت الزميلة (أم فوّاز) ولنا حيث أردفت:
قطو قطوي! سدو سدوي! وعدو عدوي و ربو ربوي!
لا أدري من أيّ مُعجم قد أستقيت منه معلوماتك هذه!
فيا تُرى هل تقصد:
عدو ( يعدو ، يركض) أم (العدو، ألد الخصام، الخصِم مثلاً)
فإن كان الأول فقط أخطأت مع أحترامي لشخصك،
فالصحيح عدا يعدو عدواً، أما في حال مقصدك الثاني (عدو ، عدويّ) فلابدّ لك ولزاماً عليك أصبح التّنوين و التّشكيل
حتى نُفرّق بين المعنيين وحينها ندرك ونعي المقصد اللغوي المُراد منه!
حسناً إذن، دعنا من هذا كلّه ونعرّج قليلاً نحو هاتين الكلمتين (قطوي) و (القطو مالي) كلاهما غير صحيحتين ولا أصل لهما.. حيث لا يُشكّلان تنويناً!
فعلى سبيل المثال (قطويّ) -اقرأها الآن أتراها صحيحة؟!- لماذا، لأنها ببساطة كلمة خاطئة لغوياً فالخطأ لا يُشكّل ولا يُنوّن!
"فما ينبذه اللسان فهو الخطأ، الألسنة على فطرتها يا زميلي"
فالصحيح إذن هي (قطّتي) إن أردنا باللغة الفُصحى أن نتحدث!
المُذكّر هو : القِط أو "القِطَّةُ السَّنَّورُ" والأنثى" قِطَّة "،
وجمع الكلمة الأولى هي قِطاط أو قططة، وهي الدارجة بين العرب قديماً ولاتزال قائمة في معاجم اللغة ومقاييسها حتى لحظة كتابة هذا الرد.
ولو أن الشائع كما (الهرّة) -وهي فُصحى كذلك بالمُناسبة- كما أوردته أنا تماماً في ردي سالف الذكر أعلاه.
* وشكراً