دعا نوابٌ بحرينيون دولَ الخليج العربي إلى طردٍ جماعي لسفراء بلاد فارس «إيران» من عواصم تلك الدول وهاجموا السياسات الفارسية الإيرانية في المنطقة وخاصة حيال مملكة البحرين، واعتبروا أن خطوة المنامة الأخيرة بطرد القائم بالأعمال الفارسي الإيراني جاءت استجابة لـمطلب وطني شعبي عربي بحريني واحد، ودعوا سائر دول الخليج العربي إلى اتخاذ خطوات جريئةٍ مماثلة «طرد السفراء الفرس الإيرانيين» بسبب التدخلات الفارسية الإيرانية المستمرة في الشؤون الداخلية البحرينية وما يرافقها من تحريك خلايا نائمة واقتراف أعمال إرهابية فارسية إيرانيةٍ عميلةٍ .
من جانب آخر أكَّد الأمير السعودي الوليد بن طلال أنه يجب على بلاده أن تراجع مواقفها السياسية وتضع استراتيجية جديدة لمجابهة النفوذ الفارسي الإيراني المتعاظم في دول الخليج العربي وتسارع إلى عقد معاهدة دفاع مشترك مع تل أبيب لردع أي تحرك فارسي إيراني محتمل في ضوء التطورات المفاجئة والناتجة عن التدخل الروسي في سورية .
وقال الوليد «إن الفوضى القائمة في الشرق الأوسط تشكل مسألة حياة أو موت للمملكة العربية السعودية كما أن الفرس الإيرانيين يلعبون بالورقة « الفلسطينية ! » وبالتالي فإنَّ على السعودية واسرائيل إفشال «مؤامرتهم» بتوثيق علاقاتهما الدبلوماسية والعسكرية وتشكيل جبهة موحدة لإفشال أجندة إيران التوسعية» .
وقال الوليد بن طلال «سأقف مع الأمة اليهودية وطموحاتها الديمقراطية في مواجهة الإرهاب «الفلسطيني !» ، وسأبذل كل جهدٍ للتصدي لأية مبادرة عربية مشؤومة لإدانة تل أبيب، لأنني أعتبر التوافق العربي الإسرائيلي والصداقة المستقبلية بينهما ضروريان لمواجهة التهديدات الفارسية الإيرانية الخطرة ) والإرهاب الفلسطيني المتنامي . .
إنني شخصياً أؤيد وبشدة دعوة النواب البحرينيين لطرد سفراء بلاد فارس «إيران» من عواصم دول الخليج العربي ، كما أشارك الأمير الوليد بن طلال دعوته وأدعو مثله إلى عقد اتفاقيات دفاع مشتركة مع دولة إسرائيل وإقامة علاقات دبلوماسية وتجارية وثقافية وعسكرية معها وتحالف يردع أطماع بلاد فارس «إيران» الإستعمارية التوسعية في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط .
عبدالله الهدلق
التعليق: ولله في خلقه شؤون! هذا الرويبضه المتصهين لم ينفك وهو يروج لربيبته اسرائيل جهارا نهارا، بلا خجل ولا حيا. ويظن ان التحالف مع اسرائيل سيقيه شر ايران وهو يعلم/لايعلم ان اسرائيل وايران وجهين لعمله واحده.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51)
من جانب آخر أكَّد الأمير السعودي الوليد بن طلال أنه يجب على بلاده أن تراجع مواقفها السياسية وتضع استراتيجية جديدة لمجابهة النفوذ الفارسي الإيراني المتعاظم في دول الخليج العربي وتسارع إلى عقد معاهدة دفاع مشترك مع تل أبيب لردع أي تحرك فارسي إيراني محتمل في ضوء التطورات المفاجئة والناتجة عن التدخل الروسي في سورية .
وقال الوليد «إن الفوضى القائمة في الشرق الأوسط تشكل مسألة حياة أو موت للمملكة العربية السعودية كما أن الفرس الإيرانيين يلعبون بالورقة « الفلسطينية ! » وبالتالي فإنَّ على السعودية واسرائيل إفشال «مؤامرتهم» بتوثيق علاقاتهما الدبلوماسية والعسكرية وتشكيل جبهة موحدة لإفشال أجندة إيران التوسعية» .
وقال الوليد بن طلال «سأقف مع الأمة اليهودية وطموحاتها الديمقراطية في مواجهة الإرهاب «الفلسطيني !» ، وسأبذل كل جهدٍ للتصدي لأية مبادرة عربية مشؤومة لإدانة تل أبيب، لأنني أعتبر التوافق العربي الإسرائيلي والصداقة المستقبلية بينهما ضروريان لمواجهة التهديدات الفارسية الإيرانية الخطرة ) والإرهاب الفلسطيني المتنامي . .
إنني شخصياً أؤيد وبشدة دعوة النواب البحرينيين لطرد سفراء بلاد فارس «إيران» من عواصم دول الخليج العربي ، كما أشارك الأمير الوليد بن طلال دعوته وأدعو مثله إلى عقد اتفاقيات دفاع مشتركة مع دولة إسرائيل وإقامة علاقات دبلوماسية وتجارية وثقافية وعسكرية معها وتحالف يردع أطماع بلاد فارس «إيران» الإستعمارية التوسعية في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط .
عبدالله الهدلق
التعليق: ولله في خلقه شؤون! هذا الرويبضه المتصهين لم ينفك وهو يروج لربيبته اسرائيل جهارا نهارا، بلا خجل ولا حيا. ويظن ان التحالف مع اسرائيل سيقيه شر ايران وهو يعلم/لايعلم ان اسرائيل وايران وجهين لعمله واحده.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51)