كويت نيوز
(يو بي أي): تمكن أفراد حماية مركز شرطة القائم في محافظة الأنبار من قتل انتحاري كويتي الجنسية يحمل هوية مزورة صادرة من دائرة نفوس قضاء بيجي بمحافظة صلاح الدين في العراق.
وقال بيان صادرعن وزارة الدفاع العراقية اليوم الاثنين ان الشخص الانتحاري كان يقود شاحنة مفخخة وان افراد الحماية قاموا بقتله عندما كان يهم باجتياز الحاجز الاول لمديرية شرطة القائم بمحافظة الانبار.
واوضح انه بعدها قامت قوة من لواء مشاة 28 الفرقة السابعة بالاشتراك مع كتيبة هندسة الفرقة بتفكيك الشاحنة عثرت بداخلها على ثلاثة اطنان من مادة الكلور بالاضافة الى كمية من مادة c4 ومواد كيمياوية اخرى .
وكان مصدر امني اعلن امس عن مصرع انتحاري بمدينة القائم غرب العراق بنيران حراس حكوميين عندما كان يهم بمهاجمة مركز شرطة المدينة بشاحنة مفخخه كان يقودها
ضحية أخرى من ضحايا غسيل المخ الذي يمارسه الإرهابيين ..
ودليل آخر على همجية ووضاعة هذا الفكر ..
إذا كان البعض يفرح بتفجير الأمريكان لأنهم غزاة .. ويغض النظر عن التفجيرات في أجزاء أخرى لأن ضحاياها شيعه ..
فهذا "المجاهد المنتحر" .. كان يعد نفسه للتفجير في الأنبار .. لدى العراقيين المسلمين السنه ..
وهذا أكبر دليل على خطورة هذا الفكر .. فإما أن تكون معهم ... أو يكون حكمك القتل ..
(يو بي أي): تمكن أفراد حماية مركز شرطة القائم في محافظة الأنبار من قتل انتحاري كويتي الجنسية يحمل هوية مزورة صادرة من دائرة نفوس قضاء بيجي بمحافظة صلاح الدين في العراق.
وقال بيان صادرعن وزارة الدفاع العراقية اليوم الاثنين ان الشخص الانتحاري كان يقود شاحنة مفخخة وان افراد الحماية قاموا بقتله عندما كان يهم باجتياز الحاجز الاول لمديرية شرطة القائم بمحافظة الانبار.
واوضح انه بعدها قامت قوة من لواء مشاة 28 الفرقة السابعة بالاشتراك مع كتيبة هندسة الفرقة بتفكيك الشاحنة عثرت بداخلها على ثلاثة اطنان من مادة الكلور بالاضافة الى كمية من مادة c4 ومواد كيمياوية اخرى .
وكان مصدر امني اعلن امس عن مصرع انتحاري بمدينة القائم غرب العراق بنيران حراس حكوميين عندما كان يهم بمهاجمة مركز شرطة المدينة بشاحنة مفخخه كان يقودها
ضحية أخرى من ضحايا غسيل المخ الذي يمارسه الإرهابيين ..
ودليل آخر على همجية ووضاعة هذا الفكر ..
إذا كان البعض يفرح بتفجير الأمريكان لأنهم غزاة .. ويغض النظر عن التفجيرات في أجزاء أخرى لأن ضحاياها شيعه ..
فهذا "المجاهد المنتحر" .. كان يعد نفسه للتفجير في الأنبار .. لدى العراقيين المسلمين السنه ..
وهذا أكبر دليل على خطورة هذا الفكر .. فإما أن تكون معهم ... أو يكون حكمك القتل ..