قصص مختارة

المختصر

عضو بلاتيني
14866069460_49b3a1eea1_c.jpg


 

المختصر

عضو بلاتيني
ﻓﻲ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ .. ﺗﻢ تقديم ﺭﺟﻞ ﻋﺠﻮﺯ ﻗﺎﻡ ﺑﺴﺮﻗﺔ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ ﻟﻴﻤﺜﻞ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ،
ﻭﺍﻋﺘﺮﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺑﻔﻌﻠﺘﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻨﻜﺮﻫﺎ ﻟﻜﻨﻪ ﺑﺮﺭ ﺫﻟﻚ ﺑﻘﻮﻟﻪ:
ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻀﻮﺭ ﺟﻮﻋﺎً ، ﻛﺪﺕ ﺃﻥ ﺃﻣﻮﺕ

ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ :"ﺃﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﺳﺎﺭﻕ ﻭﺳﻮﻑ ﺃﺣﻜﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺪﻓﻊ 10 ﺩﻭﻻ‌ﺭﺍﺕ ﻭﺃﻋﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﻤﻠﻜﻬﺎ ﻷ‌ﻧﻚ ﺳﺮﻗﺖ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ، ﻟﺬﻟﻚ ﺳﺄﺩﻓﻌﻬﺎ ﻋﻨﻚ"

ﺻﻤﺖ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ، ﻭﺷﺎﻫﺪﻭﺍ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻳﺨﺮﺝ 10 ﺩﻭﻻ‌ﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﻳﻄﻠﺐ ﺃﻥ ﺗﻮﺩﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺰﻳﻨﺔ ﻛﺒﺪﻝ ﺣﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ.

ﺛﻢ ﻭﻗﻒ القاضي ﻓﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﻭﻗﺎﻝ :"ﻣﺤﻜﻮﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﺑﺪﻓﻊ 10 ﺩﻭﻻ‌ﺭﺍﺕ ، ﻷ‌ﻧﻜﻢ ﺗﻌﻴﺸﻮﻥ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﺓ ﻳﻀﻄﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﻗﺔ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ".

ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺠﻠﺴﺔ ﺗﻢ ﺟﻤﻊ 480 ﺩﻭﻻ‌ﺭﺍً ﻭﻣﻨﺤﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ.

ﻗﺎﺿﻲ ﻳﻨﻘﺼﻪ ﺍﻻ‌ﺳﻼ‌ﻡ ! ..

ﺗﺬﻛﺮﺕ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻱ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ: "ﺇﺫﺍ ﺭﺃﻳﺖ ﻓﻘﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺑﻼ‌ﺩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻓﺎﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻏﻨﻴﺎً ﺳﺮﻕ ﻣﺎﻟﻪ"!!
 

المختصر

عضو بلاتيني
يُحكى أن موظفًا من موظفي المطار في إحدى الدول العربية كان ذاهبًا إلى عمله وبينما هو يقود سيارته إلى المطار ومعه صاحبه رأى جرو كلب رابض على حافة الطريق .. فما أن رأى ذلك الجرو الضعيف حتى أمال سيارته قليلا نحو الجرو ليظهر براعته في القيادة وليطأ بسيارته يدي الجرو فقط دون سائر جسده.. وفعلاً وطئت عجلات السيارة يدي ذلك الجرو الصغير مما أدى إلى بترهما تحت عجلات السيارة، ثم تجاوز الجرو وقد خلفه وراءه يعوي من شدة الألم، فما كان من صاحب السيارة إلا أن رفع صوته بقهقهة عالية ثم أكمل مسيره إلى عمله، يقول صاحبه الذي كان يرافقه : ــ وأقسم بالله ـ أنه في الأسبوع التالي تعطلت بصاحبي سيارته في المكان الذي قطع فيه يدي ذلك الجرو بسبب عطل في الإطار فنزلنا نصلحه ورفع صاحبي السيارة بالرافعة ثم قام ووضع العجلة فانكسرت الرافعة وسقطت السيارة بثقلها وضغطت على العجل والتي كانت تحتها يدي صاحبي وهو يصيح صياحاً عظيما ففزعت إليه وحاولت جهدي أن أرفع عجل السيارة وبالفعل رفعتها ولما وصلنا المستشفى إذا بصاحبي قد اسودّت يداه مما جعلها تتلف ويقرر الأطباء بترها. وبالفعل بُترت كما بتر يدي ذلك الجرو .. ولا يظلم ربك أحدا .

"هذا عدل الله فيمن ظلم كلبا فكيف
بمن يظلم بني آدم !!"

" لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا ..
فالظلم يرجع بعقباه إلى الندم ..
تنام عينك و المظلوم منتبه ...
يدعو عليك و عين الله لم تنم "
 

المختصر

عضو بلاتيني
دخل طفل صغير مسجدا في أحد مدن فرنسا وقال للإمام أرسلتنى أمى لأتعلم بمعهدكم
قال الإمام لكن أين أمك لآخذ منها بعض البيانات ...
أجاب الطفل إنها فى الشارع و لا يمكنها الدخول ... إنها ليست مسلمة
أسرع الإمام بالخروج إليها مستفسرا ؟؟!!
قالت الأم : إن لى جارة مسلمة ...
عندما تصحب أطفالها للمدرسة يقبلون يدها! إن السعادة لا تفارق هذه الأسرة
يا إمام إننى لم أرى مسلما فى هذا البلد يضع أبويه فى دار المسنين
خذوا إبني وعلموه عسى ان يفعل بي ما تفعلوه بآبائكم!
 

المختصر

عضو بلاتيني
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع
الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه.
وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه
يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”
كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”،
بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل
يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟”
في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا الأحدب!” ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها
في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة.
وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يتمتم الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”
وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تصلي لابنها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولسنوات عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت تتمنى عودته لها سالما.
في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!!
كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا،
على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر
الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي
اكبر كثيرا من حاجته”
بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم
صباحا!!لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!
لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”..

فافعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها !! لأنه في يوم من الأيام سيكاقئك الله عما فعلت سواء في حياتك الآن أو في السماء.
 

المختصر

عضو بلاتيني
أمٌّ تخاطب ابنَها وتوصيه :

ولدي العزيز ..
في يوم من الأيّام ستراني عجوزاً .. غير منطقيَّة في تصرُّفاتي، عندها من فضلك !! أعطني بعضَ الوقت وبعض الصَبر لتفهمني، وعندما ترتعش يدِي فيسقطَ طعامِي على صدري، وعندما لا أقوَى على لبسِ ثيابي، فتحلَّى .. بالصَّبرِ معي .. وتذكَّر سنواتٍ مرَّت وأنا أعلِّمُكَ ما لا أستطيع فعلَه اليوم.
إنْ لمْ أعُدْ أنيقةً جميلةَ ! فلا تلُمْني واذكُر في صغركَ محاولاتي العديدة لأجعلكَ أنيقاً جميلَ الرّائحة ..
لا تضحك منّي إذا رأيْتَ جهلِي وعدَمَ فهمِي لأمورِ جيلكم هذا !!
ولكن .. كن أنتَ عيني وعقلي لألحقَ بما فاتني.
أنا من أدّبتكَ، أنا من علَّمتْكَ كيف تواجه الحياة، فكيف تعلِّمني اليومَ ما يجب وما لا يجب ؟!
لا تملّ من ضعف ذاكرتي وبُطئ كلماتي وتفكيري أثناءَ محادثتك، لأنّ سعادتي من المحادثةِ الآنَ هي فقط أن أكون معك.
فقط ساعدني لقضاءِ ما أحتاج إليه، فما زلتُ أعرف ما أريد !
عندما تخذلني قدماي في حملي إلى المكان الذي أريده، كُن عطوفاً معي، وتذكَّر أنّي قد أخذتُ بيدكَ كثيراً لكي تستطيع أن تمشي، فلا تستحي أبداً أنْ تأخذَ بيدي اليومَ فغداً ستبحثُ عمّن يأخُذ بيدكَ في سنّي هذا.
إعلَم أنّي لستُ مُـقبلةً على الحياة مثلك، ولكنّي ببساطة أنتظرُ الموتَ
فكُنْ معي .. ولا تكُنْ عليَّ !
عندَما تتذكَّر شيئاً من أخطائي فاعلَمْ أنِّي لمْ أكُنْ أريدُ سوَى مصلحَتك،
وأنَّ أفضلَ ما تفعله معي الآن أنْ تغفرَ زلاّتي .. وتستُرَ عوراتي ..
غفر الله لكَ وسترك.
لا زالت ضحكاتك وابتسامتك تفرحني كما كنت بالضَّبط، فلا تحرمنِي صُحبَتك.كنتُ معكَ حينَ وُلِدْتَ، فكنْ معِي حينَ أموت !

10410457_814375808596684_1951796681441645976_n.jpg
 

خجـل

عضو مخضرم

10570497_812851252082473_4364634470134881927_n.jpg


في إحدى الليالى بدأت ألوان العالم تتشاجر الكل ادعى أنه الأفضل .. الأكثر أهمية .. الأكثر فائدة والمفضل
قال الأخضر :
أنا الأهم .. أنا علامة الحياة والأمل لقد اختُرت للأعشاب والأشجار والأوراق ... لولاي كل الحيوانات تموت .. انظروا إلى أطراف المدينة وسترون بأننى السائد
قاطعه الأزرق :
أنت تفكر فقط بالأرض ولكن انظر إلى السماء والبحر ... إنه الماء الذى هو أساس الحياة والذى تسحبه الغيوم من البحر العميق... اعطي السماء لونها, بدوني ستكونون كلكم لا شىء.
تبسّم الأصفر :
كلكم جديون جداً , أنا أجلب الضحك والبهجة والدفء للعالم ..
الشمس صفراء والقمح أصفر والذهب أصفر .. يبدأ العالم كله بالإبتسامة .. بدونى لن يكون هناك مرحاً ولا سعادة
بدأ البرتقالى يتباهى بنفسه :
أنا لون الصحة والقوة ربما أكون قليلاً ولكننى مقدَّر لخدمة الحاجات البشرية
أنا أحمل أهم الفيتامينات, فكروا بالجزر والبرتقال, لست موجوداً كل الوقت ولكننى عندما أملأ السماء فى وقت الغروب ووقت الشروق يكون جمالى ضارباً بحيث لا يترك مكاناً لأحد منكم.
انتصب الأحمر واقفاً وصرخ عالياً :
أنا حاكمكم كلكم أنا الدم .. دم الحياة أنا لون الخطر والشجاعة .. أتحمس للقتال فى سبيل هدف ما ..أنا العاطفة ,الغضب, الشوق, واللهفة ,
أنا سيد الحرب والحب بدونى الأرض ستكون فارغة كالقمر ..
وقف البنفسجى بكامل قامته .. كان طويلاً جداً .. وتكلم بصوت جهور :
أنا لون الحضارة والكبرياء أنا لون الحكمة والعقل, أنا الراقي, أنا النبيل
لا تجدوني إلا في القصور على أسرة الملوك وثياب الأميرات, أنا لون السلطة والقوة
وأخيراً تكلم النيلي ولكن بهدوء أكثر من الآخرين وبتحديد أكثر :
فكروا بى .. أنا لون الصمت .. أنتم بصعوبة تلاحظونى ولكن بدونى كلكم تصبحون سطحيون ... أنا أمثل الفكرة والإنعكاس .. الأفق والماء العميق ... أنتم تحتاجونى من أجل التوازن والتباين
وبينما كانت الألوان تتفاخر كل منهم يحاول أن يقنع الآخرين بتفوقه أصبحت أصواتهم تعلو أكثر فأكثر ... فجأة لمع البرق وقصف الرعد ثم بدأ المطر يهطل بدون شفقة
جثمت الألوان من الخوف واقتربت من بعضها البعض للراحة والأمان
فصرخ فيهم المطر وقال :
يا لكم من ألوان حمقاء تتقاتلون ضد أنفسكم .. كل منكم يحاول أن يسيطر على البقية
ألا تعلمون بأن كل منكم خُلق لهدف معين فريد ومختلف ؟
فليمسك كل منكم بيد الآخر وتعالوا معي ..
من الآن فصاعداً كلما بدأت الهطول فليمتد كل منكم عبر السماء على شكل قوس رائع كى يذكّركم بأنكم تستطيعون أن تعيشوا بسلام معا .. قوس قزح هو علامة الأمل بالغد والمستقبل
وهكذا كلما غسل المطر الجميل العالم .. يظهر قوس قزح فى السماء ..
خُلقنا لنعيش معاً .. ونبقى معاً .. ونحترم اَراء بعضنا ..
...قد لا اكون لونك المفضل , وقد لا تروق لك الوان الاخرين
ولكن سنحتاج بعضنا يوما لتكتمل اللوحة

:وردة:
 

خجـل

عضو مخضرم

طائرةٌ تحلِّق عبر الغيوم وبدأت تتأرجح بين مطبات الهواء ، وفجأة فقدت توازنها فشعر جميع الركاب بالرعب واخذوا يصيحون مذعورين...
إلا طفلٌ صغير...
وكان يجلس بجوار الطفل الصغير رجلٌ مُسِنٌّ .. فأخذَ يتماسك بكل قوته حتى لا يظهر خوفه في كل مرة يصطدمون فيها بمطب هوائي أمام الطّفل !!!

والطفل يرى ذلك كلّما نظر إلى عينيّ الرجل ..ولكنَّه غيرُ مبالي ، و مستمرٌّ باللعب في هدوء وطمأنينة طواااال الرحلة..
وبعد أن هبطت الطائرة في المطار بسلام ..سأل الرجلُ المُسِنُّ الصبيَّ من باب الفضول :
كيف بقيت هادئاً رغم اضطراب الطائرة والجميع كانوا مرعوبين ؟
فأجاب الطفل : والدي هو الطيار..
والدي قال لي اطمئنَّ ووعدني أننا سوف نصل بسلام !!

:وردة:
 

خجـل

عضو مخضرم
ترك كلبه ليحرس إبنه الرضيع وذهب للصيد !!
وعندما عاد وجد الكلب ينبح أمام البيت وقد تلطخت أنيابه بالدماء
فأعتقد أن الكلب أكل الرضيع !! فما كان منه إلاّ أنْ رفع بندقيته عليه وأطلق رصاصةً استقرَّت في صدرهِ
فأزهقت روحه مباشرةً ثم دخل مسرعاً ليرى بقايا رضيعه ..
فاذا به يرى ذئباً غريقاً بدماءه والطفل لم يمسّه سوء
تخيلوا هذا الشعور بالذنب الذي غشاه والندم الذي رافقه طيلة حياته !!
نعم ..كم من روح أزهقت ظلماً وكم من مشاعر ماتت من سوء الظن
وكم من العلاقات أنقطعت بسبب أخطاء ارتكبت ؟؟
لا تنظروا بأعينكم فقط بل انظروا بعقولكم
واعرفوا الحقيقة أولاً ولا تتسرعوا بالحكم على الأمور بنظرة عين
اعرفوا الحقيقة أولاً قبل أن تقعوا في أخطاءَ تندمون عليها طوال حياتكم.

:وردة:​
 

خجـل

عضو مخضرم

564651_367982723277022_1924130111_n.jpg


سأل رجل مهموم حكيما فقال :
أيها الحكيم لقد أتيتك وما لي حيلة مما أنا فيه من الهم ؟
فقال الحكيم : سأسألك سؤالين وأُريد إجابتهما
فقال الرجل : اسأل .. !!
فقال الحكيم : أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل؟ ... قال: لا
فقال الحكيم : هل ستترك الدنيا وتأخذ معك المشاكل؟ ... قال: لا
فقال الحكيم : أمرِ لم تأتِ به، ولن يذهب معك ...

الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم فكن صبوراً على أمر الدنيا
وليكن نظرك إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت ،
أبتسم فرزقك مقسوم وقدرك محسوم وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم لأنها بين يدي الحي القيوم .


:وردة:
 

ام العيال

عضو مخضرم
فعلا اخي المختصر قصص جميله وفيها عبر واضحه !!
وسأشارك معك بهذه القصه التي اصبحت مثلاً فيما بعد !!


يحكى أن النعمان بن امرئ القيس أشهر ملوك الحيرة
طلب من أشهر المهندسين سنمار وهو رومي الأصل أن يبني له قصرا
فلما انتهى من بناءة
صعد النعمان وحاشيته إلى سطح القصر
فشاهد الملك مناظر العراق الخلابة واعجبه البناء فقال:
"ما رأيت مثل هذا البناء قط".
أجاب سنمار
- "لكني اعلم موضع أجرة _ يعني حجر أو طوبة_ لو زالت لسقط القصر كله". .
سأل الملك:
"أيعرفها أحد غيرك؟"
أجاب سنمار
"لا، لو عرفت انكم توفونني وتصنعون بي ما أنا أهله،
لبنيت بناءً يدور مع الشمس حيثما دارت".
قال الملك.
"لا يجوز ان يبقى حيّا من يعرف موضع هذه الأجرة
ومن يستطيع أن يبني أفضل من هذا القصر"
ثم أمر بقذف سنمار من أعلى الخورنق فمات.
وأصبح ما صنعه النعمان بسنمار مثلاً بين الناس
حتى قيل "هذا جزاء سنمار".
يقال هذا المثل "للحسن الذي يكافأ بالإساءة"

 

المختصر

عضو بلاتيني
من ماسح احذيه .. إلى رئيس جمهوريه !!

1660974_627609117312126_1350771027_n.jpg


اضطرت عائلة هذا الرجل" لولا دا سيلفا " أن تسكن في غرفة واحدة في منطقة فقيرة في المدينة ، غرفة خلف ناد ليلي ، تنبعث منه موسيقى صاخبة ، وشتائم سكارى.

وقد أسهمت الأم بشكل كبير في تربية وتكوين شخصية دا سلفيا ، ولذلك يعترف لولا قائلاً : لقد علمتني أمي كيف أمشي مرفوع الرأس وكيف أحترم نفسي حتى يحترمني الآخرون.

بدأ لولا دراسته في سن مبكرة ، غير أنه توقف عن التحصيل الدراسي في مستوى الخامسة من التعليم الأساسي ، بسبب المعاناة الشديدة والفقر الذي أحاط بأسرته ، الأمر الذي اضطره إلى العمل كماسح للأحذية لفترة ليست بالقصيرة بضواحي ساوباولو ، وبعدها صبياً بمحطة بنزين، ثم خراطاً ، وميكانيكي سيارات ، وبائع خضار ، لينتهي به هذا الحال كمتخصص في التعدين ، بعد التحاقه بمعمل «فيس ماترا» وحصوله على دورة لمدة ثلاث سنوات. وفي سن الـ 19، خسر لولا أصبعه الصغير في يده اليسرى في حادث أثناء العمل في مصنع قطع غيار للسيارات.

هذا الشخص هو رئيس البرازيل السابق القوي جداً ومطورها الأول على مستوى العالم ، ويبكي في هذه الصورة التي كانت في نهاية فترته الرئاسية لأن الشعب والبرلمان البرازيلي يرفضون رحيله ويطالبون بتعديلات خاصة لكي يستمر في قيادة البلاد ... وهو رفض ذلك .
 

المختصر

عضو بلاتيني
الزوج المنحوس

طلّق رجل زوجته لا لعيب خِلقي أو خلُقي فيها وإنما لأنه يعتقد بأنها نذير شؤم عليه !
وفي المحكمة وقف الزوج أمام القاضي يحكي ويشكي ويشرح أسباب ودوافع الطلاق التي لم يدع شيئاً لم يقله
بينما وقفت الزوجة الصامتة ولم تنطق بكلمة !! قال الزوج : تصور يا سيادة القاضي , أول يوم رأيتها فيه كانت في زيارة إلى بيت الجيران فأوقفت سيارتي عند الباب الخلفي وذهبت لأتلصص من بعيد
وما هي إلا ثوان حتى سمعت صوت اصطدام عظيم فهرعت لأجد عربة جمع القمامة قد هشمت سيارتي !!
وفي اليوم الذي ذهب أهلي لخطبتها توفيت والدتي في الطريق وتحول المشوار من منزل العروس إلى مدافن العائلة ! وفي فترة الخطوبة كنت كل مرة أصطحبها إلى السوق يلتقطني الرادار !
وإذا حدث وخففت السرعة استلمت مخالفة مرورية بسبب وقوف في مكان ممنوع !
فهل هذا طبيعي سيادة القاضي ..؟ ويوم العرس شب حريق هائل في منزل الجيران , فامتدت النيران إلى منزلنا والتهمت جانباً كبيراً من المطبخ !!
وفي اليوم التالي جاء والدي لزيارتنا فكسرت ساقه بعد أن تدحرج من فوق السلم ودخل المستشفى
وهناك قالوا لنا أنه مصاب بداء السكري على الرغم من تمتعه بصحة جيدة وأخذناه للعلاج إلى الخارج ولم يعد من يومها للبلاد إلى الآن !
وكلما جاء أخي وزوجته لزيارتنا , دب خلاف مفاجئ بينهما , واشتعلت المشاجرات وأقسم عليها بالعودة إلى بيت أهلها !!
وكانت كل عائلة تهمس لي بأن زوجتي هي سبب المصائب التي تهبط علينا !
لكنني لم أكن أصدق فهي زوجة رائعة وبها كل الصفات التي يتمناها كل شاب لكن يا سيادة القاضي بدأت ألاحظ أن حالتي المادية في تدهور مستمر وأن راتبي بالكاد يكفي مصاريف الشهر
وبالأمس فقط , فقدت وظيفتي فقررت ألا أبقي هذه الزوجة على ذمتي !
فأمر القاضي أن يرد زوجته إلى عصمته وأقنعه بأن كل هذه الحوادث طبيعية لا دخل لها فيها , وأن تشاؤمه منها مبعثه الشك واللمز المتواصل عنها .
المهم .. قبل أن يغادر الرجل القاعة مع زوجته , تسلم القاضي رسالة بإنهاء خدماته وإحالته إلى التقاعد , فعاد ونادى على الزوج وقال له ( أقول لك .. طلقها يا ابني .. طلقها ) !!
 

المختصر

عضو بلاتيني
الضرّة مرّة و لو كانت جرّة!

كان أحد الرجال متزوجاً منذ زمن طويل .. وكانت زوجته لا تنجب ..
فألحت عليه زوجته ذات يوم قائلة:

لماذا لا تتزوج ثانية يازوجي العزيز.. ?

فربما تنجب لك الزوجة الجديدة أبناء يحيون ذكرك..
فقال الزوج:
ومالي بالزوجة الثانية.. فسوف تحدث بينكما المشاكل والغيرة !!

فقالت الزوجة:...
كلا يا زوجي العزيز فأنا أحبك وأودك وسوف أراعيها ولن تحدث أية مشاكل
وأخيراً وافق الزوج على نصيحة زوجته وقال لها:
سوف أسافر يا زوجتي .. وسأتزوج امرأة غريبة عن هذه المدينة حتى لا تحدث أية مشاكل بينكما
وعاد الزوج من سفرته إلى بيته ومعه جرة كبيرة من الفخار .. قد ألبسها ثياب امرأة وغطاها بعباءة
وخصص لها حجرة و سمح لزوجته أن تراها من بعيد و هي نائمة..
وخرج لها و قال لها : ها أنا قد حققت نصيحتك يا زوجتي العزيزة
وتزوجت من هذه الفتاة النائمة دعيها الليلة تنام لترتاح من عناء السفر وغدا أقدمك إليها..
وعندما عاد الزوج من عمله إلى البيت .. وجد زوجته تبكي
فسألها ماذا يبكيك يا زوجتي؟؟
ردت الزوجة
ان امرأتك التي جئت بها شتمتني وأهانتني وانا لن أصبر على هذه الإهانة !!
تعجب الزوج ثم قال:
أنا لن أرضى بإهانة زوجتي العزيزة وسترين بعينك ما سأفعله بها
وأمسك عصا غليظة و ضرب الضرة الفخارية على رأسها
و جانبيها فتهشمت واكتشفت الزوجة الحقيقة وذهلت من المفاجأة و استحت من إدعاءها..
فسألها الزوج: قد أدبتها هل أنت راضية؟ فأجابته: لا تلومني يا زوجي الحبيب
فالضرّة مرّة و لو كانت جرّة!
 

المختصر

عضو بلاتيني
قال أحدهم: عندما كنت أسير في أحد اسواق فلسطين بعد الانتفاضة الاولى ,
قام جنود الاحتلال بالقبض على شاب فلسطيني و انهالوا عليه بالضرب المبرح ,
فجأة ظهرت سيدة فلسطينية تحمل رضيعا و بدأت بضرب الشاب مع الجنود !
ثم قامت بالقاء رضيعها عليه صارخة : ( قلتلك لا تطلع من البيت اليوم , بس أنت ما بترد على حدا ) ,
ثم بدأت بالبكاء و أردفت : ( أنا تعبت منك و من العيشة معك , خذ إبنك و دبر حالك ...) و ألقت الطفل على الشاب و رحلت ..
جنود الاحتلال شعروا بالارتباك فتركوا الشاب و الطفل ...
بعد عشر دقائق ظهرت السيدة , أخذت الطفل و طلبت من الشاب أخذ الحيطة و رحلت مرة أخرى ... تبين لنا حينها أنهم كانوا غرباء تماما عن بعضهم البعض ! "
هذه الإمرأة لم تكن تمثل أو تتظاهر , و لم تكن تعتبر نفسها "ناشطة" أو "حقوقية" أو "صانعة تغيير" , بل كانت "تتفاعل" بشكل تلقائي و عفوي مع مظهر من مظاهر الظلم ..
يعلق راوي القصة في المقالة : " ما فعلته السيدة أعاد ثقتي بالانسان: كيف يمكن أن يكون البشر مبدعين في الدفاع عن العدالة بطرق لا يمكن التنبؤ بها؟
فهذه السيدة تصرفت خارج السائد من الأعراف، و بدون نية "احداث التأثير الاجتماعي" ... لقد خاطرت بحياة طفلها و دون حسبان للعواقب , و دون اهتمام لمذهب الشاب السياسي أو الديني .." !
 

المختصر

عضو بلاتيني
بنت من بنات العرب
تقول رحت أنا وأمي للصراف الآلي
في امريكا
وكان ورانا أمريكي أسمر و وراه وحده
ينتظروا دورهم
اللي صار اني كل ما دخلت البطاقة تطلع .. ادخلها تطلع .
خفت و توترت من اللي وراي
... وابي اخلص .. !!!
أمي لاحظت على الامريكي كل شوي يطل علينا من فوقنا
أمي خافت :eek:
وبدها تنبهني بس بطريقة ما تلفت انتباهه
صارت أمي تصفق وتغني بالعربي عشان مايفهم الأمريكي ..
يالله أخلصي بسرعه
هالعبد وده يسرقنا،،
يالله أخلصي يآبنيتي
هالعبد سرقنااااااااا ..
انا فهمت على أمي وأخذت البطاقه ولفيت و ابي اروح خلاص :
رد علينا الأسمر وهو يصفق ويغني
ويقوول :
هالعبد تراه عربي .. :confused:
ووده يساعدكم.
ترا البطاقة مقلووبة!!:mad:
 

خجـل

عضو مخضرم

944290_556110197774515_357778991_n.jpg


تعطل محرك سفينة عملاق..
استعان اصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين،
لكن لم يستطع أحدا منهم معرفة كيف يصلح المحرك ..
ثم أحضروا رجلا عجوزًا يعمل في إصلاح السفن منذ أن كان شابا .
... ... كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه،
وعندما وصل ...باشر في العمل.
فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة إلى القاع.
و كان هناك اثنان من أصحاب السفينة معه يراقبونه،
راجين أن يعرف ماذا يفعل لإصلاح المحرك.
بعد الإنتهاء من الفحص،
ذهب الرجل العجوز إلى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة
وبهدوء طرق على جزء من المحرك
وفوراً عاد المحرك للحياة
وبعناية أعاد المطرقة إلى مكانها
المحرك أُصلح!

و بعد أسبوع استلم أصحاب السفينة فاتورة الإصلاح من الرجل العجوز
وكانت عشرة آلاف دولار!!!!
أصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً”
لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً أرسل لنا فاتورة مفصلة.”
أرسل الرجل الفاتورة كالتالي :

الطرق بالمطرقة…………………………………$1.00
معرفة أين تطرق…………………………………$9999.00

العبرة:
الجهد مهم، لكن معرفة أين تبذل الجهد في حياتك هو الفرق والأهم !

:وردة:​
 

خجـل

عضو مخضرم
امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالي الخمسين تجلس بجانب رجل أسود ..
وكانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة وقالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أ
جلستموني بجانب رجل أسود ، وأنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف
. يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً )
قالت لها المضيفة وكانت عربية الجنسية ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد ... خال ) !!
غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت وقالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى الممتازة
وقبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى الممتازة . لكن وفقاً لهذه الظروف الاستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص مقرف لهذا الحد ، لذلك ... )
والتفتت المضيفة نحو الرجل الأسود وقالت ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية وتتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى الممتازة!!!!!!
في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين الذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته وصفقوا بحرارة للمضيفه لتأديبها الغير مباشر للسيدة البيضاء .
" مخلوقون من " نطفة
" و أصلنآ من " طين
" وْ أرقى ثيآبنآ من " دوْدة
" وْ أشهى طعآمنآ من " نحلة
" و مرقدنآ " حفرة " تحت آلأرض ..
فلماذا التكبر

:وردة:​

 

المختصر

عضو بلاتيني
شاب أمريكي عمره 19 سنه .. في السجن
بتهمة انه استطاع أن يخترق المخابرات الأمريكية
وسرق الكثير من الأسرار وكان يلقب بالثعلب لدهائه...
- والده رجل كبير في السن
يعيش لوحده يرغب أن يزرع البطآطس في حديقة منزله
ولكنه لا يستطيع لكبر سنه فارسل لابنه المسجون رسالة
يقول فيها :
إبني الحبيب : تمنيت ان تكون معي لتسآعدني في حرث الحديقة
لكي أزرع البطاطس ..
فليس عندي من يساعدني

وبعد فترة استلم الأب رسآلة من ابنه تقول:
ابي العزيز ارجوك ..
اِياك ان تحرث الحديقة!! ..
لاني اخفيت فيها شيئا مهما
وعندما أخرج من المعتقل
سأخبرك ما هو
( ابنك♡ )

لم تمض سآعة على الرسالة
و إذ برجآل الإستخبارآت ..
و الجيش يحآصرون المنزل
ويحفرون الأرض شبرا شبرا ..
فلم يجدوا شيئا ! ثم غآدروا المنزل

وصلت رسالة للأب من ابنه
في اليوم التآلي :

ابي العزيز
ارجو ان تكون الارض قد حُرثت بشكل جيد ..
فهذا مآ استطعت أن أسآعدك به
و إذا احتجت لشيء آخر أخبرني!
_____________________
فعلا يستحق لقب الثعلب!
 
التعديل الأخير:

المختصر

عضو بلاتيني
أستاذ عربي ذكيّ...!ا
------------------------
أربع طلاب بالجامعة في فرنسا ذهبوا إلى إحدى الملاهي في وقت الإمتحانات واستأنسوا بذلك،
ففكروا بالغياب عن إمتحانهم لذلك اليوم ... فاتصلوا بالاستاذ (العربي)، وقالو له: بينما نحن في الطريق وقع إنفجار لعجلتين من السيّارة ،
وحالتنا صعبة ولن نستطيع أن نصل في الوقت المحدّد للإمتحان ...
فوافق الاستاذ أن يؤجل الامتحان من أجلهم ... ففرحوا بنجاح الخطّة وقالوا سنشرب نخب العربي الغبي! ...
وفي اليوم المحدد للامتحان طلب الاستاذ من الطلاب الأربعة ان كل واحد منهم يجلس في زاوية من قاعة الامتحان
وفرقهم عن بعض ووزع عليهم اوراق الامتحان ...
وكانت الأسئلة كالتالي:
أوّلا: أيّ عجلة من عجلات السيارة الأربعة إنفجرت؟
ثانيا: كم كانت الساعة وقت وقوع الحادث؟
ثالثا: من منكم كان يقود السيارة في ذلك الوقت؟
رابعا: ما هو ترتيب جلوسكم في مقاعد السيارة؟
خامسا: هل تضمن أن يجيب بقية أصحابك بنفس اجابتك؟
 
أعلى