الشيعة ومسؤولية قتل الحسين

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أنا لم اقصد شيعة اليوم ايضا ....

مصطلح شيعة يطلق على من يؤمن بعقائد الشيعة
وهل عقائد الشيعة تختلف عن عقائد المسلمين؟
هل تختلف عنها؟
تختلف فى ماذا؟
ولماذا تختلف؟
وما سبب الاختلاف؟
هل تتفق؟
فى أى شئ تتفق؟
سؤال :
هل عقائد الشيعة = عقائد المسلمين؟
أم لا؟
 
أنا لم اقصد شيعة اليوم ايضا ....

مصطلح شيعة يطلق على من يؤمن بعقائد الشيعة

وما أن يترتب من هذا الشخص فعل او قول يخالف ذلك، لن ينطبق عليه لفظ شيعي.

وهذا ما ينطبق على كل من كان في جيش ابن زياد وعمرو بن سعد في كربلاء.

فطالما انهم قبلوا ان يكونوا في طاعة يزيد بن معاوية وتحت لواء جيشه بإمرة ابن زياد فهم ليسوا شيعة بعد ذلك، لأن فعلهم وانخراطهم في جيش ابن زياد ينفي تشيعهم ....

تماما في حروب الردة،

جيوش المسلمين لم تكن تحارب مسلمين بل مرتدين، مع العلم انهم كانوا مسلمين من قبل لكن قولهم وفعلهم نفى اسلامهم ولذلك اعتبروا مرتدين ....


لازلت اتعجب كيف يتجرأ احد ويقول ان الشيعة هم من قتلوا الإمام الحسين عليه السلام ...

ولا زلت اعتبرها نكتة سمجة ...


تحياتي
أولاً: أنا لم اشهد من قتل الحسين ولم أكن موجوداً وقتها ولكنىقلت بما هوموجود فى كتبكم. فهل اخطأت أنا.
ثانياً: إذا كنت أنت تنفى أن يكون شيعة اليوم هم قتلة الحسين ، وإذا كنت أنا أنفى أن شيعة اليوم هم قتلة الحسين ، فلماذا إذن تتعبون أنفسكم بالرد فى مسألة ليس مطلوب منكم الرد عليها؟
هل علمت ما هى مصدر السماجة؟
نقول من الأول؟
 
يا أستاذ كاظمة أحيي فيك جهد ومثابرتك لنصرة مذهبك. لن أبخسك حقك فى هذه الناحية. أنت عندى أفضل من العلمانيين الذين ضيعوا قضيةدينهم وبلادهم فى سبيل عرض من الدنيا قليل.
أصدقك القول : فإنىمع هذا أشفق عليك لأنى أعلم أنك تدافع عن قضية خاسرة.
ولكن حتى لو خسرت قضيتك يا عزيزى ، فإن هذا لن ينقص من قدرك الإنسانى ، فى دفاعك عن ما تظن أنه الحق. ولسوف أعترف أننى حاورت رجل شريف حاول بكل جهده أن ينصر مذهبه الذى نشأ عليه وتربى منذ نعومة أظفاره على أنهالحق الذى لا حق وراءه.
==========
ولكن يا عزيزى أنا لا استطيع أن أقتنع بتلك التبريرات التى سقتها فى هذه المشاركة ، ودعنا نتمعن فى كلامك لنرى أبعاده ومقتضياته ، ولاحظ الآن أننى سوف أحلل كلامك أنت ، ولن أعرض شيئاً من الكتاب الذى أثار سخطكم.
أنت قلت :
هل الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعته ؟ أم شيعة آل أبي سفيان ؟
دعكم من موضوع شيعة آل أبى سفيان هذه فإنها تحوير لواقع مفروض لا مفر منه. كما أننا لم نسمع هذا اللفظ إلا عند الشيعة فقط ، لينفوا مسؤولية آبائهم عن دم الحسين.
فإن لم يكن قدماء الشيعة الحقيقيين هم الذين فعلوها ، فلماذا يحدث ما يحدث فى عاشوراء!؟
هل تستطيع أنت نفسك أن تقف فى وجه كل تلك الجماهير الغفيرة يوم عاشوراء وتصرخ فيهم جميعاً وتقول لهم : أيها الناس لماذا تفعلون ما تفعلون إن الشيعة بريئون من دم الحسين!؟
هل ستفعل هذا يا كاظمة.
أنصحك ألا تفعل هذا يا عزيزى ، استحلفك بالله ألا تفعل ، فأنا أخشى عليك القتل.
نعم كتب أكثر زعماء الكوفة رسائل إلى الإمام الحسين عليه السلام يدعونه فيها إلى المجئ إليهم ، وزعموا أنهم من شيعته ، ثم وفى له قسم منه وقاتلوا معه ، وقسم كبير منهم أرادوا الذهاب إليه فسجنهم ابن زياد حتى امتلأت سجونه ، وكثير منهم خانوا وغدروا به وقاتلوه مع يزيد وابن زياد .
[/B][/RIGHT]
أليس هذا كلامك؟
حسناً : فلنفهم ما جاء فيه.
الذين راسلوا الحسين ليجيئهم وقت أن راسلوه كانوا من شيعته أم لا؟
إن قلت : نعم ، فقد ثبت ما جئت به.
وإن قلت : لا هم من شيعة يزيد ، سأتلك : وما الذى منعهم من الانضمام إلى يزيد من البداية؟
طالما أنه كان فى نيتهم الانضمام إليه فلماذا لم يفعلوا منذ البداية؟ أليس كان أجدى لهم وأنفع؟
قد تقول : انها كانت مكيدة وخديعة من ابن زياد ليستدرج الحسين ثم ينفض عنه أصحابه فيسهل القضاء عليه.
هنا لن أقبل تبريراتك الشخصية البعيدة وسأطالبك بأدلة على هذا.
لك تحياتى .
 

كاظمة

عضو بلاتيني
أستاذ أبو جهاد،

لا تكن ككاتب الكتاب، تنتقي من الاجابات ما تريد و تترك الباقي، الاجابات واضحة و صريحة:

1- ليس كل من سكن الكوفة صار شيعيا.

2- الشيعة هم من تبع علي بن ابي طالب و ابناءه قولا و فعلا. فهل من يقتل أبناء علي بن ابي طالب يكون تابعا لهم قولا و فعلا ؟!

3- هناك منافقين في الكوفة يتسترون بستار التشيع لعلي بن ابي طالب في حين ان الحقيقة انهم سفيانيو الهوى.

4- الشيعة الحقيقيون من أهل الكوفة تخلص منهم يزيد اما بالقتل أو السجن او بطرق اخرى، و من نجى منهم التحق بجيش الامام الحسين عليه السلام و كانوا قلة قليلة.

5- كلام الامام الحسين واضح وضوح الشمس بتحديد هوية من جاء لمحاربته، و قد خاطبهم بــ "ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان..." و لم يقل: "ويحكم يا شيعتنا....." ! فافهم و لا تلف و تدور.

6- كيف يوجه الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام كلام مثل هذا الكلام لشيعة أهل البيت، و الشيعة قد قتلوا الحسين ، اليس هذا تناقض ؟!؟!؟ :

قال الإمام الرضا عليه السلام كما رواه الصفار في بصائر الدرجات ص 193 : ( إن شيعتنا مكتوبون بأسمائهم وأسماء آبائهم ، أخذ الله علينا وعليهم الميثاق ، يردون موردنا ويدخلون مدخلنا ) .

7- من هم شيعة أهل البيت ؟

الامام محمد الباقر عليه السلام سيجيبك على هذا السؤال:

( وقال أبو جعفر عليه السلام : إنما شيعتنا من تابعنا ولم يخالفنا ، ومن إذا خفنا خاف ، وإذا أمنا أمن ، فأولئك شيعتنا ) . ( قرب الإسناد للحميري ص 350).

فهل هؤلاء الذين خرجوا لقتال الحسين ينطبق عليهم قول الامام محمد الباقر عليه السلام ؟ هل الذين خرجوا لمحاربة الحسين تبعوا الحسين أم خالفوه ؟

قطعا خالفوه، اذن هم ليسوا شيعة أهل البيت، بل هم شيعة آل ابي سفيان كما جاء في كلام الامام الحسين.


8- أقرأ الاجابة مرة أخرى بدون انتقاء جمل و كلمات و اللف و الدوران حولها. تفضل:

هل الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعته ؟ أم شيعة آل أبي سفيان ؟

يقول المدافعون عن يزيد بن معاوية:


إن الذين كتبوا آلاف الرسائل للإمام الحسين ودعوه إلى الكوفة قالوا له نحن شيعتك ، كما ورد في كتاب جلاء العيون ، فهؤلاء هم الذين قتلوه ، لا شيعة بني أمية كما تدعون !


الجواب على هذا الافتراء:


نعم كتب أكثر زعماء الكوفة رسائل إلى الإمام الحسين عليه السلام يدعونه فيها إلى المجئ إليهم ، وزعموا أنهم من شيعته ، ثم وفى له قسم منه وقاتلوا معه ، وقسم كبير منهم أرادوا الذهاب إليه فسجنهم ابن زياد حتى امتلأت سجونه ، وكثير منهم خانوا وغدروا به وقاتلوه مع يزيد وابن زياد .


فانكشف بذلك أن الذين ادعوا أنهم من شيعته كان بعضهم صادقا ، وكان أكثرهم كاذبين وأنهم كانوا في الواقع من شيعة بني أمية ، وأنهم كتبوا اليه بتوجيه السلطة لكي يجروه إلى الكوفة ويقتلونه ، لأن السلطة خافت أن يبقى في مكة .


جاء في كلمات الإمام الحسين عليه السلام ص 310 :


( فلما بلغ أهل الكوفة هلاك معاوية ، أرجف أهل العراق بيزيد ، وقالوا قد امتنع حسين وابن الزبير ولحقا بمكة . قال محمد بن بشر الهمداني : اجتمعنا في منزل سليمان بن صرد الخزاعي فخطبنا فقال : إن معاوية قد هلك ، وإن حسينا عليه السلام قد تقبض على القوم ببيعته وقد خرج إلى مكة ، وأنتم شيعته وشيعة أبيه ، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدوا عدوه فاكتبوا إليه ، وإن خفتم الوهل والفشل فلا تغروا الرجل من نفسه ! فقالوا : لا ، بل نقاتل عدوه ونقتل أنفسنا دونه ! قال : فاكتبوا إليه فكتبوا إليه : بسم الله الرحمن الرحيم ، للحسين بن علي من سليمان بن صرد ، والمسيب بن نجبة ، ورفاعة بن شداد ، وحبيب بن مظاهر ، وشيعته من المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة ، سلام عليك ، فإنا نحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ، أما بعد :


فالحمد لله الذي قصم عدوك الجبار العنيد ، الذي انتزى على هذه الأمة فابتزها وغصبها فيئها ، وتأمر عليها بغير رضا منها ، ثم قتل خيارها واستبقى شرارها ، وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها ، فبعدا له كما بعدت ثمود . إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الحق ، والنعمان بن بشير في قصر الأمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ، ولو قد بلغنا أنك قد أقبلت إلينا أخرجناه حتى نلحقه بالشام إن شاء الله ، والسلام عليك ورحمة الله . ثم سرحنا بالكتاب مع عبد الله بن سبع الهمداني وعبد الله بن وال التميمي ، فخرج الرجلان مسرعين حتى قدما على الحسين عليه السلام بمكة ، لعشر مضين من شهر رمضان . ثم لبثنا يومين ، ثم سرحنا إليه : قيس بن مسهر الصيداوي وعبد الرحمن بن عبد الله بن الكدن الأرحبي وعمارة بن عبيد السلولي ، فحملوا معهم نحوا من مائة وخمسين صحيفة من الرجل والاثنين والأربعة . قال : ثم لبثنا يومين آخرين ، ثم سرحنا إليه هانئ بن هانئ السبيعي وسعيد بن عبد الله الحنفي وكتبنا معهما : بسم الله الرحمن الرحيم للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين . أما بعد ، فحي هلا ، فإن الناس ينتظرونك ولا رأي لهم في غيرك فالعجل العجل . والسلام عليك ) .


وكتب شبث بن ربعي ، وحجار بن أبجر ، ويزيد بن الحارث بن يزيد بن رويم ، وعزرة بن قيس ، وعمرو بن الحجاج الزبيدي ، ومحمد بن عمر التميمي :


أما بعد، فقد اخضر الجنان ، وأينعت الثمار ، وطم الجمام ، فإذا شئت فأقدم على جند لك مجند ، والسلام عليك . فلما جاء هاني بن هاني وسعيد بن عبد الله إلى الإمام عليه السلام وقرءا كتاب أهل الكوفة قال لهانئ وسعيد بن عبد الله الحنفي : خبراني من اجتمع على هذا الكتاب الذي كتب معكما إلي ،


فقالا : اجتمع عليه شبث ابن ربعي ، وحجار بن أبجر ، ويزيد بن الحارث ، ويزيد بن رويم ، وعروة بن قيس ، وعمرو بن الحجاج ، ومحمد بن عمير بن عطارد . كتابه عليه السلام لأهل الكوفة ثم كتب عليه السلام مع هاني السبيعي ، وسعيد بن عبد الله الحنفي ، وكانا آخر الرسل : بسم الله الرحمن الرحيم . من الحسين بن على ، إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين ، أما بعد :


فإن هانئا وسعيدا قدما علي بكتبكم - وكانا آخر من قدم علي من رسلكم - وقد فهمت كل الذي اقتصصتم وذكرتم ، ومقالة جلكم : إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الهدى والحق .


وقد بعثت إليكم أخي وابن عمي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل وأمرته أن يكتب إلي بحالكم وأمركم ورأيكم ، فان كتب إلي أنه قد أجمع رأي ملئكم ، وذوي الفضل والحجى منكم ، على مثل ما قدمت علي به رسلكم ، وقرأت في كتبكم أقدم عليكم وشيكا إن شاء الله ، فلعمري ما الإمام إلا العامل بالكتاب ، والآخذ بالقسط والدائن بالحق ، والحابس نفسه على ذات الله ، والسلام ) . انتهى .


ونلاحظ أنه عليه السلام عنون رسالته إليهم : ( إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين ) لأنه يعرف أن أكثرهم ليسوا من شيعته .


وأنه عندما أرسل ابن عمه مسلم بن عقيل إلى الكوفة كتب شيعة يزيد من أهل الكوفة إلى يزيد بأخبار مسلم ، فكتب يزيد إلى ابن زياد واليه على البصرة ، كما رواه الفتال النيشابوري في روضة الواعظين ص 174 : ( أما بعد : فإنه كتب إلي من شيعتي من أهل الكوفة تخبرني أن ابن عقيل بها يجمع الجموع ليشق عصا المسلمين ، فسر حين تقرأ كتابي هذا حتى تأتى الكوفة فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتى تثقبه فتوثقه أو تقتله أو تنفيه والسلام ، وسلم إليه عهده على الكوفة ) . انتهى .


فهذا يدل على أن الكوفة كان فيها شيعة لبني أمية وفيها شيعة لأهل البيت عليهم السلام .


ولاشك أن الذين حاربوا الحسين عليه السلام هم شيعة آل أبي سفيان وليسوا شيعته ، بل إن عددا من الذين كتبوا إليه كانوا في الباطن من شيعة بني أمية ، وكان غرضهم أن يأتي الحسين عليه السلام إلى الكوفة ليقتلوه !


وكان الحسين عليه السلام يعرف نياتهم وهدفهم ، لكنه يعمل حسب برنامجه وهداية ربه ، وقد وصفهم الحسين عليه السلام بأنهم شيعة آل أبي سفيان كما في لواعج الأشجان للسيد الأمين ص 185 :


( فصاح الحسين عليه السلام : ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه ، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عربا كما تزعمون ! فنادى شمر : ما تقول يا ابن فاطمة ؟ فقال : أقول إني أقاتلكم وتقاتلونني والنساء ليس عليهن جناح ، فامنعوا عتاتكم وجهالكم وطغاتكم من التعرض لحرمي ما دمت حيا ، فقال شمر : لك ذلك يا ابن فاطمة . ثم صاح إليكم عن حرم الرجل واقصدوه بنفسه فلعمري هو كفو كريم ! فقصدوه بالحرب وجعل شمر يحرضهم على الحسين فجعلوا يحملون على الحسين والحسين عليه السلام يحمل عليهم فينكشفون عنه وهو في ذلك يطلب شربة من ماء فلا يجد ، وكلما حمل بفرسه على الفرات حملوا عليه بأجمعهم حتى أجلوه عنه ! ) . انتهى .


من هذا يتضح أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعة بني أمية أما شيعة الحسين عليه السلام فكانوا في السجون ووصل إليه منهم عدد قليل تمكنوا أن يفلتوا من الحصار الشديد على الكوفة.



.
 

كاظمة

عضو بلاتيني
يا شيعة آل ابي سفيان،

هل يا ترى كاتب الكتاب لم يمر عليه مثل هذا الكافر الزنديق صاحب التسجيل الصوتي حتى يذهب و يملأ كتابه باكاذيب يتهم بها شيعة أهل البيت بقتل الحسين صلوات الله و سلامه عليه ؟؟

صاحب التسجيل الصوتي واضح جدا انه من اتباع محمد بن عبدالوهاب (و لا قول سني لأن السنة بريئون من امثاله)..بل هو مثال حي ناطق لشيعة آل أبي سفيان، استمع اليه و الى كفره حتى تعرف من قتل الحسين، و كفاية كذب و تضليل للناس.

هل تريدون ان تستمعوا الى مثال حي لأحد قتلة الحسين، هؤلاء النواصب لعنهم الله الذين ينصبون العداء لآل محمد ؟

هذا الناصبي يتكلم في البالتوك و ينسب نفسه للاخوة السنة (و نحن متأكدين أن اخوتنا السنة منه و من كلامه براء)

انظروا ماذا يقول:

-- نعم الحسين خارجي وقد قُتِل ودفع ثمن خطيئته ولو كنت في يوم عاشوراء لقتلته بيدي !!

-- لتبرير جريمة يزيد يقول أن النبي الاكرم صل الله عليه وآله بأنه هو من أمر بقتل سبطه سيد شباب أهل الجنة صلوات الله عليه !!

-- و أما بشأن حرم الإمامين العسكريّين عليهما السلام فيقول هذا الزنديق أنه "يتمنّى أن مرتكبي الجريمة هم السنة وأنه معهم ويؤيّدهم مئة في المئة "

-- ثم يتمنّى أن يكون الزرقاوي هو فعلا مرتكب هذه الجريمة وأن لو كان السنة هم من فعلوها فبيّض الله وجوههم لأن هذا مقام ومستوى أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم !!

-- هو بنفسه يقول أن هذا مستوى أهل البيت عليهم السلام !!

-- ثم يقول أن هذا مقامكم ومستواكم الطبيعي يا حسين ويا عسكريّين !! (يقصد ريحانة رسول الله الامام الحسين سيد شباب أهل الجنة، و الامامين على الهادي و الحسن العسكري صلوات الله و سلامه عليهما)





فان كان هذا هو حال شيعة آل ابي سفيان بعد اكثر من 1400 سنة، فكيف كانوا في زمن الحسين عليه السلام !

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم . . .
 

كاظمة

عضو بلاتيني
يا شيعة آل ابي سفيان،

هل يا ترى كاتب الكتاب لم يمر عليه مثل هذا الكافر الزنديق صاحب التسجيل الصوتي حتى يذهب و يملأ كتابه باكاذيب يتهم بها شيعة أهل البيت بقتل الحسين صلوات الله و سلامه عليه ؟؟

صاحب التسجيل الصوتي واضح جدا انه من اتباع محمد بن عبدالوهاب (و لا قول سني لأن السنة بريئون من امثاله)..بل هو مثال حي ناطق لشيعة آل أبي سفيان، استمع اليه و الى كفره حتى تعرف من قتل الحسين، و كفاية كذب و تضليل للناس.

هل تريدون ان تستمعوا الى مثال حي لأحد قتلة الحسين، هؤلاء النواصب لعنهم الله الذين ينصبون العداء لآل محمد ؟

هذا الناصبي يتكلم في البالتوك و ينسب نفسه للاخوة السنة (و نحن متأكدين أن اخوتنا السنة منه و من كلامه براء)

انظروا ماذا يقول:

-- نعم الحسين خارجي وقد قُتِل ودفع ثمن خطيئته ولو كنت في يوم عاشوراء لقتلته بيدي !!

-- لتبرير جريمة يزيد يقول أن النبي الاكرم صل الله عليه وآله بأنه هو من أمر بقتل سبطه سيد شباب أهل الجنة صلوات الله عليه !!

-- و أما بشأن حرم الإمامين العسكريّين عليهما السلام فيقول هذا الزنديق أنه "يتمنّى أن مرتكبي الجريمة هم السنة وأنه معهم ويؤيّدهم مئة في المئة "

-- ثم يتمنّى أن يكون الزرقاوي هو فعلا مرتكب هذه الجريمة وأن لو كان السنة هم من فعلوها فبيّض الله وجوههم لأن هذا مقام ومستوى أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم !!

-- هو بنفسه يقول أن هذا مستوى أهل البيت عليهم السلام !!

-- ثم يقول أن هذا مقامكم ومستواكم الطبيعي يا حسين ويا عسكريّين !! (يقصد ريحانة رسول الله الامام الحسين سيد شباب أهل الجنة، و الامامين على الهادي و الحسن العسكري صلوات الله و سلامه عليهما)





فان كان هذا هو حال شيعة آل ابي سفيان بعد اكثر من 1400 سنة، فكيف كانوا في زمن الحسين عليه السلام !

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم . . .
 

Dejavu

عضو ذهبي
وهل عقائد الشيعة تختلف عن عقائد المسلمين؟
هل تختلف عنها؟
تختلف فى ماذا؟
ولماذا تختلف؟
وما سبب الاختلاف؟
هل تتفق؟
فى أى شئ تتفق؟
سؤال :
هل عقائد الشيعة = عقائد المسلمين؟
أم لا؟

اسألتك هذه تدل على انك هنا لتكتب ما تحفظ من غير ان تسمع وتقرأ ...

لأنك لو قرأت ما كتبته لك لما أتيت بهذه الأسئلة التي تحرج شخصك بالمقام الأول والتي لا علاقة لها بتاتا بالموضوع ....


تحياتي
 
يعنى من الآخر وبدلاً منتلك التعليلات الباردة التى لامحل لها من الإعراب:
سؤال سهل وبسيط وهيا جهزوا حالكم للهروب منه :
السؤال يقول :
هل قدامى الشيعة مسؤولون عن قتل الحسين أم لا؟
واحد شيعى يجيب.
غير الشيعي لا يجيب.
هنتكلم أكتر من كده؟
السؤال واضح : ولن أضيف أرد على أى أحد منكم حتى تجيبونى عنه :
هل قدامى الشيعة مسؤولون عن قتل الحسين أم لا؟


(...)
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

رؤى

عضو بلاتيني
وأين الدليل على إن من قتل الإمام الحسين عليه السلام , شيعة الإمام علي عليه السلام ؟

صحيح ان اكثر الشيعة في الكوفة لكن لا اكثر الكوفة شيعيّة والدليل على ان الشيعة كانوا اقليّة في الكوفة هو عدّة قضايا منها ماذكرته جميع التواريخ من ان علياً لما تولّى الخلافة اراد ان يغيّر التراويح فضجّ الناس بوجهه في المسجد وقالوا: وا سنّة عمراه

نص كلام السيد محسن الامين في كتابه اعيان الشيعة: 1/585.
«حاش لله أن يكون الذين قتلوه هم شيعته، بل الذين قتلوه بعضهم أهل طمع لا يرجع إلى دين، وبعضهم أجلاف أشرار، وبعضهم اتبعوا رؤساءهم الذين قادهم حب الدنيا إلى قتاله، ولم يكن فيهم من شيعته ومحبيه أحد، أما شيعته المخلصون فكانوا له أنصاراً وما برحوا حتى قتلوا دونه ونصروه بكل مافي جهدهم إلى آخر ساعة من حياتهم وكثير منهم لم يتمكن من نصره أو لم يكن عالماً بأن الأمر سينتهي إلى ما انتهى إليه وبعضهم خاطر بنفسه وخرق الحصار الذي ضربه ابن زياد على الكوفة وجاء لنصره حتى قتل معه، أما ان أحداً من شيعته ومحبيه قاتله فذلك لم يكن، وهل يعتقد أحد إن شيعته الخلص كانت لهم كثرة مفرطة ؟ كلا، فما زال أتباع الحق في كل زمان أقل قليل ويعلم ذلك بالعيان وبقوله تعالى: وقليل من عبادي الشكور ».

ورد أن الحسين عليه السلام لما وقع صريعا وهجم القوم على مخيمه نادى : ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لاتخافون المعاد، فكونوا أحرارا في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عربا كما تزعمون.
وفي خطابه فيهم في يوم عاشوراء يحدد صفات قاتليه فيقول ( فسحقا يا عبيد الأمة، وشذاذ الأحزاب ونبذة الكتاب، ومحرفي الكلم، وعصبة الآثام ونفثة الشيطان، ومطفئي السنن، أهؤلاء تعضدون. وعنا تتخاذلون ؟ أجل والله الغدر فيكم قديم، وشجت إليه أصولكم وتأزرت عليه فروعكم، فكنتم أخبث ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب ).


بل إن هذا الأمر كان واضحا لكل الأطراف فهذا عبيد الله بن زياد كان يرى ان النصر قد حصل لشيعة آل أمية، وأن القتل كان من نصيب شيعة الحسين مما يعني أن القتلة كانوا من المعسكر الآخر..فإنه ( لما دخل عبيد الله القصر ودخل الناس نودى الصلاة جامعة فاجتمع الناس في المسجد الأعظم فصعد المنبر ابن زياد فقال الحمد لله الذي أظهر الحق وأهله ونصر أمير المؤمنين يزيد بن معاوية وحزبه وقتل الكذاب ابن الكذاب الحسين بن على وشيعته فلم يفرغ ابن زياد من مقالته حتى وثب إليه عبد الله بن عفيف الأزدي ثم الغامدي ثم أحد بنى والبة وكان من شيعة على كرم الله وجهه وكانت عينه اليسرى ذهبت يوم الجمل مع على فلما كان يوم صفين ضرب على رأسه ضربة وأخرى على حاجبه فذهبت عينه الأخرى فكان لا يكاد يفارق المسجد الأعظم يصلى فيه إلى الليل ثم ينصرف قال فلما سمع مقالة ابن زياد قال يا ابن مرجانة إن الكذاب ابن الكذاب أنت وأبوك والذى ولاك وأبوه يا ابن مرجانة أتقتلون ابناء النبيين وتكلمون بكلام الصديقين )،

وهكذا كانت الحوارات بين المجاهدين الحسينيين والمرتزقة الأمويين تشير إلى أن الطرف المقاتل والمعادي للحسين لم يكن من شيعته وإنما من شيعة غيره فقد تكلم حبيب بن مظاهر وقال لهم: أما والله لبئس القوم عند الله غدا قوم يقدمون عليه قد قتلوا ذرية نبيه عليه السلام وعترته وأهل بيته صلى الله عليه وسلم وعباد أهل هذا المصر المجتهدين بالأسحار والذاكرين الله كثيرا ! فقال له عزرة بن قيس: إنك لتزكى نفسك ما استطعت ! فقال له زهير( بن القين ): يا عزرة إن الله قد زكاها وهداها فاتق الله يا عزرة فإنى لك من الناصحين أنشدك الله يا عزرة أن تكون ممن يعين الضلال على قتل النفوس الزكية ! فقال: يا زهير ما كنت عندنا من شيعة أهل هذا البيت إنما كنت عثمانيا !!

قال: أفلست تستدل بموقفي هذا أني منهم أما والله ما كتبت إليه كتابا قط ولا أرسلت إليه رسولا قط ولا وعدته نصرتي قط ولكن الطريق جمع بينى وبينه فلما رأيته ذكرت به رسول الله ومكانه منه وعرفت ما يقدم عليه من عدوه وحزبكم فرأيت أن أنصره وأن أكون في حزبه وأن أجعل نفسي دون نفسه حفظا لما ضيعتم من حق الله وحق رسوله...


ولنا أن نتساءل عن قتلة الحسين وأصحابه، فهل كان عمربن سعد بن ابي وقاص من شيعة الحسين ؟ أو أن يزيد بن معاوية كان من شيعة الحسين عليه السلام ؟ أو أن عبيد الله بن زياد كان من شيعته ؟ وهل كان حجار بن أبجر من شيعة الحسين ؟.


إن مثل هذا الكلام عندما يصدر من كاتب أو مؤرخ فإنه يكون بمثابة اشتراك واضح في الجريمة بحيث يتهم فيها غير الجاني ويبرئ الجاني الحقيقي.

* من شبكة النبأ المعلوماتيه
 
وأين الدليل على إن من قتل الإمام الحسين عليه السلام , شيعة الإمام علي عليه السلام ؟
باختصار شديد ، وبدون لف ودوران ، وبدون ما نتعب دماغنا ودماغ الناس فى تبريرات سقيمة ، وتعليلات مملة أقول :
الدليل على أن من قتل الحسين رضى الله عنه وأرضاه هم الشيعة ، احتفالكم بيوم كربلاء وتعذيبكم لأنفسكم وضربكم لبعضكم البعض بالجنازير والحديد ......... إلخ
وأنتم أعلم بالباقى ...
يا ترى ماذا ستقول فى هذا ياسيد رؤى !؟
تفضل يا سيدى أجبنى وأعدك لو جئت بكلام مقنع عن موضوع يوم عاشوراء هذا فلن أتكلم كلمة واحدة بعد الآن.
ربنا ييسر ونسمع كلمة مقنعة.
 

الرقيب

مشرف سابق
الأخ أبو جهاد الأنصاري


5 _ التهجم على طائفة أو عرق أو جنس معين أو إنتقادها بصورة غير نقدية أو بناءه غير مسموح به

20_ يمنع رفع المواضيع سواء من قبل نفس الكاتب أو غيره بدون إضافة حقيقية أوجود مستجدات على صلة بالموضوع.

هذا الموضوع قديم وقد تم مناقشة مادته في الكثير من المواضيع ,
ولا فائدة من إعادة النقاش حوله سوى تكرار الردود المخالفه ,, والشبكه الوطنيه لم تعد تطيق أن تُطرح مثل هذه المواضيع بها .

الموضوع مغلق

تحياتي
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى