قناة جروب تحارب السنة في شهر رمضان !

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

شموطي

عضو مميز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عرضت قناة العهر والدعارة أجلكم الله قناة حي الطرب قبل كم يوم وفي هذا الشهر الفضيل برنامجهم السخيف (صوتك وصل 2) الذي إن دل على عدائهم لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ومحاربتهم أهل السنة .


برنامح (صوتك وصل2) ظهر فيه مجموعة من أشباه الرجال وهم يلعبون كرة القدم بلباس العباية والنقاب وكل شوي تقطع المنقبة اللعب وتنبطح وتستغفر ربها بطريقة إستهزائية ولما أحد يكلمها من زميلتها ترد عليهم (يزاج الله الف خير) ويردون عليها قومي لعبي وترد عليهم (يزاكم الله الف خير) !


ولما يحققون هدف بالمرمي يصفون صفة وحده ويسجدون سجدة شكر لله بطريقة بهلوانية إستهزائية سخيفة !


والطرف الثاني حارس المرمي منبطح على جنب ويستغفر ربه بإصبعه وتارك المرمي فاضي ! شاهت الوجوه ورب الكعبة

ولم تخرج الحلقة طوال العرض عن الإستهزاء بسنة الرسول صلوات ربي وسلامه عليه .


والممثلين أغلبهم روافض يكيدون العداء لأهل السنة وللعلم هذه قناة خاصة ولكن نفاق حكومي بخليط رافضي فماذا نتوقع أن تذيع غير الفتنة والدمار ! .


ما خلصنا من إستهزاء اليهود والنصاري جائنا مرتزقة الفن والطرب !


يا إخوان إن الاستهزاءَ بالدين وبأهلِه ناقضٌ من نواقض الإيمان، وكفرٌ بالله وبرسوله وبدينه ، وهذا الحكم لم يحكم به البشر من قبل أنفسهم ، وليس هو مجال للاجتهاد، بل هو نصُّ كلام رب البشر المولى جل وعلا إذ يقول في محكم التنزيل :{ ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبا الله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤن لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم }

تأمل قوله
{ لاتعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم } كيف صرح بهذا الحكم الواضح الذي لا لبس فيه فمن وقع في مثل ما وقعوا فيه فحكمه حكمهم، فما بالك فيمن وقع في أشدَّ من ذلك من أنواع الاستهزاء بالدين وشرائعِه وأحكامِه ! .

قناة العهر أو كما يطلق عليها البعض قناة جروب أو برميل الفساد تحاول أن تطفأ نور الله والله متم نوره رغماً عن أنف المنافقين .

فنقول للرجال ولمن يحمل راية الدفاع عن سنة الحبيب في مجلس الأمة أو وزارة الأعلام أو المنتديات .. أيسركم ذلك ؟ ماذا عملتم للدفاع عن دينكم ؟

ليس لدينا غير الأمنيات ... الله المستعان



 

ولد عطا

عضو مخضرم
يا أخي ليش زعلان الناس هذا يبون بنات القبايل يصيرون مثل بناتهم وخواتهم لاحرمه ولارجال اسألله العافه
 

ليله ويوم

عضو بلاتيني
قناة حي الطرب


قبل فتره ببرنامجهم صوتك وصخ


يستهزءوون بشيخ عالم دين سعودي بشكل قبيح جدا



الله يصبرنا

على هالاشكال القذره

وين النواب ما يضغطون لتسكير قناة الفتنه هذه؟؟؟؟ عجبي


 

المشعان2

عضو بلاتيني
شفت بعض من الحلقة للاسف والله ماقدرت بسبب استهزاء الي صار ولاحول ولاقوة الا بالله والله عطوا صورة سيئة عن المجتمع الكويتي والمجتمع القبلي والله أسائوا للكويت أكثر من أعدائها لكن السؤال شنو الحل مع هالقناة السافلة !!
 

المشعان2

عضو بلاتيني
تدرون ماتوقعت ان هالحلقة تقدم في مجتمع أهله أهل غيرة على دينهم !!
والله صرنا مهانين وصار دينا يهان أمام الناس ولاأحد يتحرك لدينه !!
هل ماتت الغيرة على دينا !!
والله أخاف ينزل فينا العذاب والسخط من صمتنا الرهيب وكاننا راضين !!
 

brkan

عضو ذهبي
قناة ملعونة لعنها الله
والسبب تشبه الرجال بالنساء
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال" رواه البخاري
 

الابجر

عضو مخضرم
باالله عليك يعني شتوقع من بسوس الكويت
راح تطلعلك حلقة ذكر
مو اهي صاحبة سكوب سنتر اللي كل مسلسلاتها كانت تظهر المجتمع الكويتي
بالمجتمع اللفاسد
الله المستعان
 

المشعان2

عضو بلاتيني
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم
إليك أخي الكريم فتوى لأحد كبار العلماء
يبين فيها حكم الإستهزاء بالدين أو العلماء أو الصالحين
المفتي : عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل
نص السؤال:
رجل ركب مع جماعة في سيارة ، فسمعهم يتهكمون بالعلماء وأهل الدين ، ويضحكون منهم حال صلاتهم ، ويشيرون إلى لحاهم ، وهيئاتهم ، واستعمالهم المسواك ، وأفاضوا في أشياء من هذا ، قال: فأنكرتُ عليهم ذلك؛ فلم يقبلوا مني ، وتكلموا بكلام قبيح ، وقالوا لي: أنت ما تفهم الكلام ، ونحن نمزح مع بعضنا.
ويسأل عن حكم هؤلاء ، ومن يتكلم بمثل هذا الكلام ، ويستهزئ بأهل العلم والدين وأئمة المسلمين؟.
الجواب:
الذي يهزل ويستهزئ بعلماء المسلمين ، وأهل الدين والصلاح ، ويتهكم بهم ، ويضحك منهم ـ لاسيما حال أدائهم عباداتهم التي شرعها الله لهم ـ فهو كافر ، سواء كان جادًا ، أو هازلاً ، أو مازحًا ، ومما يستدل به لما ذكرنا قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ. وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ} [المطففين: 29 ، 30]. وقوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} [التوبة: 65 ، 66].
قال المفسرون[6] في تفسير هذه الآية عن ابن عمر ، ومحمد بن كعب ، وزيد بن أسلم ، وقتادة ـ دَخَل حديث بعضهم في بعض ـ: إن رجلاً قال في غزوة تبوك: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا ، ولا أكذب ألسنا ، ولا أجبن عند اللقاء ـ يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ـ فذهب عوفٌ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخبره؛ فوجد القرآن قد سبقه ، فجاء ذلك الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ارتحل وركب ناقته ، فقال: يا رسول الله ، إنما كنا نخوض ونتحدث حديث الركب نقطع به عنا الطريق.
قال ابن عمر: كأني أنظر إليه متعلقا بنسعة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن الحجارة تنكب رجليه ، وهو يقول: إنما كنا نخوض ونلعب ، فيقول له رسول الله صلى الله عليه وسلم : {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ. لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} ما يلتفت إليه ، وما يزيده عليه. انتهى. وكذا ذكره المحدثون ، والمؤرخون.
ففي هذا دليل على أن هذا الصنيع منافٍ للإيمان بالكلية ، ومخرجٌ من الدين؛ لأن أصل الدين الإيمان بالله وكتبه ورسله ، ومن الإيمان تعظيم ذلك ، ومن المعلوم أن الاستهزاء والهزل بشيء من هذه أشد من الكفر المجرد؛ لأن هذا كفرٌ وزيادة احتقار ، فإن الكفار إما معرضون أو معارضون ، فالمُعرض معروف ، وأما المعارض فهو المحارب لله ، ورسوله ، القادح بالله ، وبدينه ، ورسوله ، وهو أغلظ كفرًا ، أو أعظم فسادًا من الأول ، والهازل بشيء مما ذُكر داخل في هذا النوع.
قال شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني الحنبلي المتوفى سنة 728هـ ـ رحمه الله ـ: وفي قولهم: {إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ} ما يدل على أنهم اعترفوا واعتذروا؛ ولهذا قيل لهم: {لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} فدل على أنهم لم يكونوا عند أنفسهم قد أتوا كفرًا ، بل ظنوا أن ذلك ليس بكفر ، فبين الله تعالى أن الاستهزاء بآيات الله ورسوله كفرٌ يكفر به صاحبه بعد إيمانه ، فدل على أنه كان عندهم إيمان ضعيف ، ففعلوا هذا المحرم الذي عرفوا أنه محرم ، ولكن لم يظنوه كفرًا ، مع أنه في الحقيقة كفر ، فإنهم لم يعتقدوا جوازه[7].
قال: وفي الآية دليل على أن الرجل إذا فعل الكفر ولم يعلم أنه كفر لا يُعذر بذلك بل يكفر ، وعلى أن الساب كافر بطريق الأوْلى.
وقوله: أرغب بطونًا ، أي: أوسع ، يريد كثرة الأكل ، فكثرة الأكل وإن كانت مذمومة لكن هذا ذكروه في معرض الاستهزاء.
وقد كذب هذا الرجل ، فإن الصحابة رضي الله عنهم ـ أحسن الناس اقتصادًا في الأكل وغيره ، بل المنافقون والكفار ـ من أضراب هذا ـ أوسع بطونًا وأكثر أكلاً ـ كما صحت بذلك الأحاديث ـ وهم ـ أيضًا ـ أشد الناس جبنًا ، وأكذب خلق الله حديثًا ـ كما وصفهم الله بذلك في كتابه ـ ولهذا قال له عوف: كذبت ، ولكنك منافق.
وفي قوله تعالى: {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ ...} الآية ، اعتبار المقاصد؛ لأنهم لم يذكروا الله ولا رسوله ولا كتابه بشيء ، وإنما فُهم هذا من مقصدهم الخبيث ، فإن قيل: كيف لم يقتلهم؟ قيل: مخافة أن يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه ، كما علل بذلك صلى الله عليه وسلم .
ويُلحق بذلك: الاستهزاء بالأفعال والإشارات ، مثل مد الشفة ، أو الشفتين ، وإخراج اللسان ، والرمز بالعين بإغضائها ، وغير ذلك من كل ما عده الناس احتقارًا واستهزاء.
من هذا يتبين أن بعض الاعتذارات لا ينبغي أن يقبل؛ لأن هذه الأشياء لا تأتي إلا ممن انشرح صدره لها ، ولو كان الإيمان قد وقر في قلبه لمنعه من التفوه بذلك لدى الناس ، ولكفه عما يضاده ويخالفه ، فإيمان القلب يستلزم العمل الظاهر بمقتضاه؛ ولهذا قال تعالى في الآية الأخرى: {وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ} [النور: 47] ، فنفى سبحانه وتعالى الإيمان عمن يتولى عن طاعة الرسول ... إلى آخر كلامه ـ رحمه الله ـ.
وفي هذا دليل على أن الإنسان قد يكفر ـ بكلمة يتكلم بها ، أو عمل يسيرٍ يعمله ـ وهو لا يشعر ، كما قال تعالى في آية أخرى: {...أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ} [الحجرات: 2] ، وفي الحديث: ((إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفًا))[8]. أو كما قال صلى الله عليه وسلم . ومن أشد ذلك خطرًا إرادات القلوب ، فهي كالبحر الذي لا ساحل له.
وفي هذا دليل على الخوف من النفاق الأكبر ، فإن الله تعالى أثبت لهؤلاء إيمانًا قبل أن يقولوا ما قالوه ، كما قال ابن أبي مُليكة: أدركت ثلاثين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه. نسأل الله العفو والعافية.
فعلى الإنسان الحذر من هذه الأقوال والأفعال القبيحة ، وليكف نفسه ولسانه عن الانطلاق في هذا الميدان ، فقد ورد في الحديث: ((وهل يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم))[9]. اللهم عفوًا وغفرًا ، ربنا لا تحملنا ما لا طاقة لنا به ، واعف عنا ، واغفر لنا ورحمنا ، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
 

الدائرة السادسة

عضو بلاتيني
7. تمنع البذاءة والشتم واللعن والقذف والتكفير والعنصرية والطائفية والتشهير والتعميم، بغض النظر عن الشخصية التي يتم تداولها و يحق للمشرفين حذف المواضيع المخالفة أو تعديلها
مغلق
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى