بعض النواب والمتنفذين يتوسطون في الإجراءات
اللجنة العليا للجنسية عدلت 200 جنسية للأولى
علمت »الشاهد « ان أكثر من 200 اسم تقريبا قاموا بتعديل جنسياتهم العام الماضي من المادتين الثالثة والثانية الى المادة الأولى .
وكشفت مصادر أمنية لـ»الشاهد « ان اللجنة العليا للجنسية تتلقى يوميا طلبات كثيرة من مواطنين لتحويل وتبديل جنسياتهم من الثالثة والثانية الى الأولى، حيث يرغب بعض المتقدمين في الترشح للانتخابات المقبلة .
وأكدت ان عمليات تحويل الجناسي تتم بشكل اعتيادي ولم تفلح المحاولات التي يقوم بها البعض من أجل وقف الاستثناءات بتحويل الجنسية رغم وجود ذلك في قانون الجنسية .
وقالت ان تحويل الجنسية يتم من وراء القانون بسبب الواسطات والتدخلات التي يقف وراء معظمها نواب في مجلس الأمة، بالاضافة الى تدخل بعض المتنفذين ما يشكل خرقا واضحا للمادة الأولى من القانون رقم 100 لسنة 1980 .
وذكرت ان مئات الطلبات لتحويل الجنسية تتدفق على اللجنة العليا للجنسية، خصوصا في ظل وجود بعض الأشخاص الذين يستحقون منح الجنسية الأولى، حيث يتمتع بعض أقربائهم من الدرجتين الأولى والثانية بنفس ميزات الجنسية الأولى، وهم يحملون الثانية، وذلك بسبب وجود بعض الأخطاء الإدارية .
وأضافت ان البعض يسعى للحصول على الجنسية الأولى ليس فقط من أجل الانتخابات، بل أيضا من الناحية المعنوية، بالاضافة الى ان هناك شعورا بأن الجنسية الثالثة أو الثانية تفقده الكثير من الميزات .
وكشفت مصادر أمنية لـ»الشاهد « ان اللجنة العليا للجنسية تتلقى يوميا طلبات كثيرة من مواطنين لتحويل وتبديل جنسياتهم من الثالثة والثانية الى الأولى، حيث يرغب بعض المتقدمين في الترشح للانتخابات المقبلة .
وأكدت ان عمليات تحويل الجناسي تتم بشكل اعتيادي ولم تفلح المحاولات التي يقوم بها البعض من أجل وقف الاستثناءات بتحويل الجنسية رغم وجود ذلك في قانون الجنسية .
وقالت ان تحويل الجنسية يتم من وراء القانون بسبب الواسطات والتدخلات التي يقف وراء معظمها نواب في مجلس الأمة، بالاضافة الى تدخل بعض المتنفذين ما يشكل خرقا واضحا للمادة الأولى من القانون رقم 100 لسنة 1980 .
وذكرت ان مئات الطلبات لتحويل الجنسية تتدفق على اللجنة العليا للجنسية، خصوصا في ظل وجود بعض الأشخاص الذين يستحقون منح الجنسية الأولى، حيث يتمتع بعض أقربائهم من الدرجتين الأولى والثانية بنفس ميزات الجنسية الأولى، وهم يحملون الثانية، وذلك بسبب وجود بعض الأخطاء الإدارية .
وأضافت ان البعض يسعى للحصول على الجنسية الأولى ليس فقط من أجل الانتخابات، بل أيضا من الناحية المعنوية، بالاضافة الى ان هناك شعورا بأن الجنسية الثالثة أو الثانية تفقده الكثير من الميزات .
التعليق
الله يبارك لمن تم تغيير الماده لهم ( واتمنى اللي لا يجيد اللهجه العربيه يعطونه فرصه يتعلم لا تحولونه وهو بالمره ميح)
ونتمنى أنهم يعلنون عن الاجراءات ونبي العداله والمساواه
لنفس أسباب هال 200 أفتحوها لكل متجنس محد أفضل من أحد
وبودنا المجلس يطلع على الاسماء قبل الاعتماد
بالمبارك
يقولون أن راعي المستوسف من زمان سار كوفيتي مال أفل سحيح هزا كلام