مهاجر من الشمال
عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم
كنا قد تعرضنا مع الزميل الفقير الى الحديث حول الشيخ
عدنان العرعور في موضوع سابق تم اخفائه لاسباب غريبة لا ادري ما هي
بعد وضع ردي على شبهات تم ايرادها مباشرة
وكون الموضوع قد اخفي ولم يتسن للكثير
رؤية الردود ارتايت ان اعيد الرد عليها في موضوع مستقل
الاخ الفقير حاول كعادته وعادة الكثير من ااخوة الزملاء
ممن يتبعون المنهج الشيعي الاثني عشري الطعن في مشايخ الحق السلفيين ممن
قاموا ولا زالوا يقومون بواجب الدعوة الى الله تعالى وتنقية عقائد الناس
من البدع والخرافات ولم يكن الشيخ عدنان بحكم عمله في قناة صفا
""طيبة الذكر "" بعيدا عن هذا الطعن فاورد لنا صورة من هذا الكتاب
مدعيا ان مشايخ السلفية الكبار مثل الشيخ صالح الفوزان
والشيخ ربيع المدخلي قد طعنوا بالشيخ عدنان العرعور وحذروا منه
فتم الرد على هذا الافتراء بذكر تزكيتي الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ
الالباني للشيخ عدنان ممهورة بتواقيعهما
تزكية الشيخ بن باز
تزكية الشيخ الالباني
فما كان من الاخ الفقير امام هاتين التزكيتين كعادته وعادة
الاخوة من المخالفين الا محاولة التشكيك بهما من عدة جوانب
وباسلوب واهي فكان الرد عليهما انه لا يقبل بهما كونهما قد تتا عبر
نظام السكانر اي التصوير الضوئي وتم رفعها الى الانترنت
وتناسى اخونا الفقير ان الكتاب الذي استد به على الشيخ عدنان هو الاخر اى بنفس الطريقة
اي طريقة التصوير الضوئي فانكر علينا ما قام هو به
لا تنه عن خلق وتاتي مثله عار عليك اذا فعلت عظيم
ثم حاول مرة اخر الطعن بالتزكية الاولى كونها وردت في يوم وفاة الشيخ بن بازرحمة الله تعالى
يوم 27-1-1420 وهو نفس وقت وفاة الشيخ بن باز رحمه الله تعالى
فكان الرد الواضح على هذا الامر ان اهل السنة والجماعة الذين يتخذون من التقويم
الهجري الاساس في حساب التواريخ والايام يعتبرون دخول اليوم من مغيب الشمس
وليس من شروقها بمعنى ان هذه التزكية تمت ليلة 27 -1
يعني بالعرف التقليدي 26-1 بالليل ومن هنا تحسب الايام ومن خلال مقربين من المشايخ
فكان في العادة يفتح مغلفات الرسائل والاستفتاءات
في مغرب اي يوم بدا فيه الاجابة على الفتاوى وفي هذا بيان واضح ان التزكية من الشيخ رحمه الله شخصيا
والرد الثاني على نفس التزكية ان جميع فتاوى الشيخ بن باز لا بد ان تكون ممهورة
بتوقيعه وختم يده وكما نرى في التزكية فالختم فيها موجود بعد الاجابة التي تضمنت ان الشيخ بن باز
لا بعلم عن الشيخ العرعور الا كل خير
وهو نفس الختم الموجود في مراسلاته وفتاويه كهذه النماذج الحية
الختم موجود بالاسفل
وهنا ايضا
ونفس الحالة ينطبق على
تزكية الشيخ الالباني رحمه الله تعالى حيث مهرت بتوقيعه وشهادة عدلين على
كونها صدقا
فهذه الفتوى تحمل نفس التوقيع الذي في التزكية
وهذه التزكية
مع العلم ان تزكيات الشيخ العرعور لم تقتصر على الشيخين الالباني والشيخ
بن باز رحمهما الله مع انه لا يقارن مع تزكيتهما اي تزكية
بل هناك الكثير من المشايخ الذين سنورد تزكيتهم وثناءهم للشيخ العرعور تباعا اليوم او غدا
بمشيئ الله تعالى .
وبانتظار العبد الفقير
كنا قد تعرضنا مع الزميل الفقير الى الحديث حول الشيخ
عدنان العرعور في موضوع سابق تم اخفائه لاسباب غريبة لا ادري ما هي
بعد وضع ردي على شبهات تم ايرادها مباشرة
وكون الموضوع قد اخفي ولم يتسن للكثير
رؤية الردود ارتايت ان اعيد الرد عليها في موضوع مستقل
الاخ الفقير حاول كعادته وعادة الكثير من ااخوة الزملاء
ممن يتبعون المنهج الشيعي الاثني عشري الطعن في مشايخ الحق السلفيين ممن
قاموا ولا زالوا يقومون بواجب الدعوة الى الله تعالى وتنقية عقائد الناس
من البدع والخرافات ولم يكن الشيخ عدنان بحكم عمله في قناة صفا
""طيبة الذكر "" بعيدا عن هذا الطعن فاورد لنا صورة من هذا الكتاب
مدعيا ان مشايخ السلفية الكبار مثل الشيخ صالح الفوزان
والشيخ ربيع المدخلي قد طعنوا بالشيخ عدنان العرعور وحذروا منه
فتم الرد على هذا الافتراء بذكر تزكيتي الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ
الالباني للشيخ عدنان ممهورة بتواقيعهما
تزكية الشيخ بن باز
تزكية الشيخ الالباني
فما كان من الاخ الفقير امام هاتين التزكيتين كعادته وعادة
الاخوة من المخالفين الا محاولة التشكيك بهما من عدة جوانب
وباسلوب واهي فكان الرد عليهما انه لا يقبل بهما كونهما قد تتا عبر
نظام السكانر اي التصوير الضوئي وتم رفعها الى الانترنت
وتناسى اخونا الفقير ان الكتاب الذي استد به على الشيخ عدنان هو الاخر اى بنفس الطريقة
اي طريقة التصوير الضوئي فانكر علينا ما قام هو به
لا تنه عن خلق وتاتي مثله عار عليك اذا فعلت عظيم
ثم حاول مرة اخر الطعن بالتزكية الاولى كونها وردت في يوم وفاة الشيخ بن بازرحمة الله تعالى
يوم 27-1-1420 وهو نفس وقت وفاة الشيخ بن باز رحمه الله تعالى
فكان الرد الواضح على هذا الامر ان اهل السنة والجماعة الذين يتخذون من التقويم
الهجري الاساس في حساب التواريخ والايام يعتبرون دخول اليوم من مغيب الشمس
وليس من شروقها بمعنى ان هذه التزكية تمت ليلة 27 -1
يعني بالعرف التقليدي 26-1 بالليل ومن هنا تحسب الايام ومن خلال مقربين من المشايخ
فكان في العادة يفتح مغلفات الرسائل والاستفتاءات
في مغرب اي يوم بدا فيه الاجابة على الفتاوى وفي هذا بيان واضح ان التزكية من الشيخ رحمه الله شخصيا
والرد الثاني على نفس التزكية ان جميع فتاوى الشيخ بن باز لا بد ان تكون ممهورة
بتوقيعه وختم يده وكما نرى في التزكية فالختم فيها موجود بعد الاجابة التي تضمنت ان الشيخ بن باز
لا بعلم عن الشيخ العرعور الا كل خير
وهو نفس الختم الموجود في مراسلاته وفتاويه كهذه النماذج الحية
الختم موجود بالاسفل
وهنا ايضا
ونفس الحالة ينطبق على
تزكية الشيخ الالباني رحمه الله تعالى حيث مهرت بتوقيعه وشهادة عدلين على
كونها صدقا
فهذه الفتوى تحمل نفس التوقيع الذي في التزكية
وهذه التزكية
مع العلم ان تزكيات الشيخ العرعور لم تقتصر على الشيخين الالباني والشيخ
بن باز رحمهما الله مع انه لا يقارن مع تزكيتهما اي تزكية
بل هناك الكثير من المشايخ الذين سنورد تزكيتهم وثناءهم للشيخ العرعور تباعا اليوم او غدا
بمشيئ الله تعالى .
وبانتظار العبد الفقير