إنت خيالي وحقيقتي !!

يا اكثر جروحي الاخيرة ..
لو عرفت اليوم قلبي ودعك
يا آخر جروحي الكثيرة ..
ماعرفت اليوم ما عاد اذكرك
وما اذكر من اللي مضى ..

الا غرامك والفراق
و بعض اللقاء والإشتياق ..
وكل الاحاسيس الصغيرة ..
يابرد عمري و يا هجيره ..

تخطي لو يخطر في بالك
انك في بالي كل دقيقة ..
وانك خيالي والحقيقة
واني احبك مهما كنت ..
وما اذكر من اللي مضى الا انت
وما اذكر الا اني بكيت
وفي ليلة مافيها وفاء ..

قلتلي.
مليت

 

كويتية

عضو مميز
رائعععععععععععععةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة

ومرحبا بك -بكِ

بانتظااااااااااااااااااااااااار الجديد :)
 
رائعععععععععععععةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة

ومرحبا بك -بكِ

بانتظااااااااااااااااااااااااار الجديد :)

أنت أجمل قصيدة من خيالي تقال
تستثير الأغاني والشعر والنشيد

كل حرف ٍ كتبته ينتخي بك تعال
داخل القلب شاهد كيف حبّك يسيد

أنت صبحي وليلي وأنت بدر الليال
وأنت للقلب نوره مستحلّه وحيد

مالي القلب حبك ما يدوّر بدال
دامك أنته طلبته صوب غيرك عنيد

أنت وحدك غرامي عشق حتى الهبال
وأنت يا هيه غالي رغم كيد المكيد

لك كتبت القصايد صدق والا خيال
خذ فدتك القوافي يا حلاة القصيد


زياد البراك


أهلا عزيزتي كويتية
أشكر لك الحضور والترحيب
تحياتي وتقديري
 
تعيرني بالشيب وهو وقار 000ليتها عيرت بما هو عار

الشيب بعيون الأدباء والشعراء الشعراء يرحبون به والشاعرات يرفضنه ويهربن منه

الشيب ذلك الضيف الذي يزورنا ونحن في غفلة منه عن تقدم العمر بنا,البعض منا يراه ضيفا ثقيلا والبعض الآخر يراه خفيف الظل 00ولكن مما لاشك فيه أن هذه النظرة تختلف من شخص لآخر,ولكننا أثرنا أن نعرف وجهة نظر الأدباء والشعراء من نساء ورجال عن مفهومهم للشيب.
خداع للنفس.

الشاعر الدكتور عبدالرحمن المحسني أستاذ اللغة العربية بكلية المعلمين بابها يقول:

الشيب ذلك البياض اللؤلؤي الذي تفزع منه الأرواح التي لا تزال ترمق أفق الحياة البعيد.

نتحرك في مدى الحياة لكننا لا نلبث أن نرى ذلك البياض الذي يخط ظلام الغشاوة والأمل ليجبرنا صباح مساء أن نتوقف قسرا..

بياض الشيب فلسفة يراها البعض مفتاحا للتفاؤل حين يراها البعض كفنا ينشر.. إن البياض يخضع في التعامل معه إلى سيكولوجيات معينة تفرض نوعا من القبول أو الرفض، قبل أن يكون التعامل معه وفق مقررات أخرى فإذا تجاوزنا خلاف العلماء في جواز تغيير البياض من عدمه فسنجد أننا أمام حالات شعورية في تعاملها مع البياض ،،، على غرار ذلك الشاعر العربي الذي نظر للبياض من زاويته الخاصة حين يقول وهو يصارع حالات شعورية معينة تقف الأنثى على هرمها :

خبريني ماذا كرهت من الشيب 00فلا علم لي بذنب المشيب

أضياء النهار 00ام وضح اللؤلؤ00ام كونه كثغر الحبيب

والشاعر الآخر من وحي صراعه مع الأنثى أيضا يقول:

تعيرني بالشيب وهو وقار 000ليتها عيرت بما هو عار

ونقف بعد هذين البيتين اللذين يشكلان حالة انزياح مغايرة في النظرة للبياض تنطلق من عمق الضعف باتجاه محاولة تلمس اليقين الذي استنفر له الشاعر مقدراته في إقناع أنثاه بقبول البياض كلون له حضوره المتفائل والقوي في الحياة 00 وهنا نحتاج إلى وقفة حول تلك المفارقة بين رؤية الأنثى للبياض وهي بلا شك تنفر منه أيما نفور وفي اعتقادي أن لهذا النفور دورا في التأثير على تصورات الرجل، وأنها مارست في تاريخها محاولة نفي هذا اللون وإقناع الرجل بكراهيته والنفور منه، ذلك لأنه في العموم يرتبط في رؤيتها بأخرى تشاركها زوجها، أو تقاربها من عالم بلا طرف آخر، ثم إنها مارست سلطويتها على تصورات الذكر فرأيته في النصين السابقين يصارع من أجل إقٌناع أنثاه بأنه لا يزال شابا، وثمة إذن مفارقة بين رؤية الرجل للشيب وموقفه منه الذي يرتبط في تصوراته بالفناء و بين الأنثى التي تكره البياض لأنه يرتبط لديها وفي تصوراتها بأبعاد أخرى ،،،

من أجل ذلك رأينا تلك المواقف التي تنفر من ذلك اللون الجميل الأبيض الذي يخترق سواد الغرور 0

وبرؤية خاصة، قد لا يضايقني البياض الذي بدأت أتلمسه في مفرقي وأراه يتحرك في صفحة وجهي قدر ما يضايقني الذين يتعمدون أن يلونوا وجوههم وأن يخادعوا أنفسهم00

أما الأستاذ أحمد عسيري0مدير جمعية الثقافة والفنون بابها فيقول:

أتى ذكر الشيب في ديوان العرب الشعري بصورة تنم عن ضيق شديد أو ألم صارخ أو حزن قاتل ونادرا ما كان للفكاهة أو التندر فالبعض فسره على أنه رحيل العمر وغروب ميعة الشباب وتوديع مراحل الحياة الزاهية بكل أطياف المتعة وجمال الكون لقد أسرف بعض الشعراء في الشكوى من هذا الضيف الثقيل الذي يطرق أبواب العمر ويدق نوافذ الواقع المعاش فيوقظ في دواخلنا ملحمة من الآهات وشلالا من المرارة وقد أعجبني قول أحدهم:

قالت أراك خضبت الشيب قلت لها0000سترته عنك يا سمعي ويا بصري

فقهقهت ثم قالت من تعجبها0000تكاثر الغش حتى صار في الشعر

إن حساسية الشعراء ودفء مشاعرهم جعلاهم أكثر الناس حديثا عن هذه الظاهرة الطبيعية لغيرهم والمؤرقة لهم فهم يقبلون على الحياة بكل جوارحهم ويشكلون عالمهم بصورة زاهية وعذبة ولا يفرطون في لحظات العمر الهارب من أيديهم فغنائيتهم وشدو ألحانهم المسكوبة من فيض مشاعرهم تجعلهم يصرخون ضد هذا النذير والمؤشر المزعج يقول الآخر:-

سألتها قبلة يوما وقد نظرت 0000شيبي وقد كنت ذا مال وذا نعم

فأعرضت وتولت وهي قائلة000لاوالذي أوجد الأشياء من عدم

ما كان لي في بياض الشيب من أرب00أفي الحياة يكون القطن حشو فمي

والتعبير عن الشيب من قبل الشعراء والأدباء يأتي نسبيا فمنهم من أتخذ موقفا عدائيا من هذا الضيف ومنهم من جعل منه أسلوبا للسخرية الذاتية والتندر والابتسامة المشحونة بالوجع الخفي والآهة المدفونة والأغرب والمثير للتساؤل أن الرجل هو الأكثر شكوى وألما وإحباطا من هذا القادم الثقيل بينما المرأة غائبة عن هذه السيرة والطرح الشعري من خلال تعاطيها مع هذه الظاهر الخلقية والتي لا يستطيع الإفلات منها الرجل والمرأة على حد سواء.

فلماذا يعري الشعراء واقعهم إلى درجة القبح أحيانا وتسكت حواء ولا تشارك في هذه البكائية المريرة.

الكاتبة والأديبة مها موسى أبو النجا فتقول:

الشيب بالنسبة للمرأة العربية وبمفهومها يقلل من جمالها ويدل أحيانا على تقدمها بالعمر00فلذا تتهرب المرأة بصفة عامة وربما الكاتبة بصفة خاصة من الخوض فيه ويعود ذلك للموروث الثقافي والفكري لكون الشيب دلا لة لوقار الرجل، ويقلل من جمال المرأة.

ولكن ذلك لا يعد مقياسا لدى كافة الشرائح النسائية فهاهي (نوال السعداوي)تفتخر بخصلتها البيضاء ,سواء كتبت عن الشيب أم لم تكتب 00فذلك يعد شجاعة أدبية

فأتمنى من كل امرأة عربية أن تتخطى هذا المفهوم وتتجاوز الموروث وتبحر في هذا الموضوع أسوة بالرجل.

أما الأستاذة ذكرى الشعلان فهي ترى أن المرأة بحكم أنوثتها وحبها أن تبقى دائما جميلة فهي تتنكر للشيب ولا تحب أن تذكره في كتاباتها وشعرها لأنه يذكرها بأنها كبرت فهي تتهرب منه لكي تبقى دائما جذابة بعيون الرجل 00وتضيف الأستاذة ذكرى بأن الرجل عندما يشيب شعر رأسه يجذب الأنثى بخصلة شعره الأبيض وتراه وسيما وجذابا لأنه دخل بمرحله من العمر تدعو للوقار والهيبة.

أما الاستاذة/أسماء بنت عبد العزيز الجنوبي00محاضرة بجامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية 00وشاعرة فتقول:

يؤرق موضوع المشيب هاجس كثير من الشعراء من قديم العهد؛ ربما لأنه نذير النهاية، أو لأنه ملازم الكبر والضعف، وقد يرتبط المشيب بفقدان البريق والفتوة التي يتباهى الرجل بها، والتي قد تجذب المرأة على حساب أنَّ المرأة وإن أحبت الشيب يومًا فإنها لن تعشقه بحال.

والرجل يعترف بوجود الشيب، ويتحدث عنه مبررًا وجوده إيجابًا لا سلبًا؛ فقد يتحدث عن الشيب الآسر، أو عن الشعيرات البيض التي ربما تغزو الشباب ولا تقتصر على الشيوخ، وربما يتحدث الشاعر عن شباب الروح الباقي، وإن ظهرت علامات المشيب.

وتهرب الشاعرة من الحديث عن الشيب لأنها لا تعترف بوجوده في حياتها، أو لأنها تحس بقدرتها على تجاوز آثار الكبر الظاهرة بزينتها التي جبلت على الاهتمام بها.

وقد لا يثير موضوع المشيب المرأة لأنه لا يعد وحده نذير النهاية في حياتها؛ فهناك أمور أكبر وأظهر قد تخبرها عن سنها؛ فالشيب وإن غير لون شعرها فإنه لن يغير هيأتها، أو قدرتها على التواصل مع الحياة.

وقد يقول قائل بأن المرأة حين تبتعد عن الخوض في موضوع المشيب فإنها لا تقصي هذا الموضوع وحده عن ساحة تعبيرها؛ فالمواضيع التي تغيبّها المرأة كثيرة؛ وذلك للمحافظة على خصوصيتها تارة، وربما على غموضها المثير- إذا صح التعبير.

ولا أظن المرأة تبتعد عن هذا الموضوع لقلة إنتاجها الشعري في مقابل ما يقول الرجل، فلو أهمها الموضوع لقالت فيه شعرًا، وإن كان كل ديوانها قصيدة واحدة، إضافة إلى أن الشاعرة لو تحدثت عن شيبها لكان هذا اعترافًا منها بوجوده في حياتها، واعترافًا بسنها الذي لن تفصح عنه المرأة.

ويبدو أن اللغة العربية تجيز للمرأة الشاعرة بعدها عن التعبير عن المشيب، فاللغة لا تنسب الشيب للمرأة إلا إذا تمكن منها تمامًا، فقد يقال: رجل أشيب، ولا يقال للمرأة شيباء.


كتبه الخالـــــــــــــدي
 
ليه ياهذا تعاملنا برد الفعل ليه !!!!






مــن منـنـا معـصـوم مـا قــد يـــوم زل ** مـن مننـا واحـد بعمـره ماعمـل زلــه
الادمــــي دائــــم مــعـــرض لـلــزلــل** فـــــــي حـــيــــن لــــــــه وعــلـــيـــه

ليه ياهذا تعملنا برد الفعل ليـه

كل مـن غلـط مـره عطـه عـادك امـل ** امــــا اذاتــكـــرر الــنـــاس بـا تـمـلــه
لكـنـنـي مـاوصـلـت الــــى حـد الـمـلـل ** حــــــتــــــى اقــــــــــــل مــــافــــيــــه

ليه ياهذا تعاملنا بردالفعل ليه

ان قلـت لـك اعفـي وسامـح قلـت ذل ** وان قلت ياويلاه هان القلب في مذله
واصـبـحـت كالـبـيـاع مـابـيـن الـدلــل ** كــــــل مـــــــن زعـــــــل ارضـــيــــه

ليه ياهذا تعاملنا برد الفعل ليه

بالامس ضحـىالقلـب لاجلـك ما بخـل ** ولااظن اليوم ينـوي العيـب فـي خلـه
هـل شفـت اخلاصـه بـدا فـيـه الخـلـل ** اوشـــــــــــك عـــــنــــــدك فـــــيــــــه

ليه يــاهذا تعاملنا برد الفعل ليه

مالـوم عينـي لوهجـرهـا الـنـوم عــل ** ما لومهـا حـتـى اذا قـالـوا بـهـا عـلـه
والجـسـم ما يلـتـام مــن كـثـرالـعـلـل ** يـــــــــاريـــــــــت ذا يــــكــــفـــــيـــــه

ليه ياهذاتعاملنا برد الفعل ليه

حـاولـت نتـغـاضـى ونـتـواصـل لـحــل ** وتعـود تتربـع بعـرش القلـب وتخليـه
مــن قـبـل ما تـقـل المسـاكـم والحـلـل ** فـــــــي الـــحــــب تــعـــمـــل ايــــــــه


ليه ياهذا تعاملنا برد الفعل ليه





من روائع الشاعرالكبيراليمني / احمد سالم البيض

وهي قصيده من روائع الشعر الحضرمي

 
موعود معايا بالعذاب موعود يا قلبي موعود ودايماً بالجراح موعود يا قلبي
ولا بتهــــــــــــــــــــــــدى ولا بترتاح في يــــــــــــــوم يا قلبـــــــــــي
وعمرك ما شــــفت معايا فرح كل مرة ترجع المشــــــوار بجرح
والنهاردة جاي تقول انسى الآهات جاي تقول لي يالا بينا الحـــــب فات
وميل وحدف منديــــــــــــــله كاتب على طرفه أجيــــــــــــله
وأمانة يا دنيا أمـــــــــــــــــانة تاخدينا للفرحة أمــــــــــــــــانة
وتخلي الحزن بعيد عنـــــــــــــا وتقول للحب استنّا .. اســـــتنّا
تاني تاني تاني .. حنروح للحب تاني .. والنار والعــــــــذاب من تاني
تاني تاني تاني .. حنروح للحيرة تاني .. ونضيع ونجري ورا الأمــــاني
ويغيب القمر ونعيش الســـهر وأهات الألم بليالي النــــــــــــدم
يا ليل آه يا ليـــــــــــــــل يا حزن الســــــــــــــــــــــــــــــــــــهارى
ياللي شفت في عيني دمــــوع وأنا دايما راجع وحيــــــــــــــد
خلي فجر الحب يطلع بـدري يملي مشــــــــــــــــوارنا الجديد
وأمانة يا دنيا أمـــــــــــــــانة تاخدينا للفرحة أمــــــــــــــــانة
وتخلي الحزن بعيد عنـــــــــــا وتقول للحب استنا .. اســـــتنا
وابتدي ابتدي ابتدي المشـوار وآه يا خوفي من آخر المشـــــوار
جنه ولا نار اه يا عينــــــــــي رايح وانا محتار آه يا خوفــــــــي
واتقابلنا..والحياة قدام عينينا حلوة واتقابلنا..والكلام فوق الشفايف غنوة
كل حاجة فكرت فيهــــــــــا في لحظة واحدة رديت عليهــــــــا
بنظـــرة حلـــــــوة من عينيهـــــــــــــــا
الأمان في عينيهـــــــــــــــــــــــا حسيت إني عديت للأمان في عينيهـــا
والحنان خــــــــــد مني وادفا يااللي محروم من الحـــــــــــــــنان
والقمر طلع والخــــــوف بعد والهوى دفي والليــــــل سمع
شــــــــــوف بقينا فين يا قلبي وهي راحــــــــــــــــــــــت فين
شــــــوف خدتنا لفين يا قلبي وشــــــــــــــــــــوف سابتنا فين
في سكة زمان راجعين في سكة زمان في نفس المكان ضايعين في نفس المكان
لا جراحنا بتهدي يا قلبي ولا ننســـــــــــــــــــــــــى اللي كان يا قلبي
بتصحي الطريق خطوينا وأنين السنين والسما بتبكي علينا والناي الحزين
حتى نجوم ليالينا والقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــمر غايبين
وتاني تاني تاني .. راجعين أنا وأنت تاني .. للنار والعذاب من تانــي
وتاني تاني تاني .. راجعين للحيرة تاني .. هايمين ونجري ورا الأمانـي
تاني تاني تاني .. حـنروح للحيرة تاني .. ونضيع ونجري ورا الأماني
ويغيب القمر .. ونعيش السهر .. وآهات الألم .. وليالي النــــــــــدم
وأمانة يا دنيا أمانـــــــــــــــة تداوينا من جرح هوانــــــــــــا
وتخلي الحب بعيد عنـــــــــــا ولانستناه ولا يســـــــــــــتنا



من أجمل الكلمات المصرية التي تغني بها حليم
 
منو المشرف الحلو اللي دمج المواضيع جذي مع بعض :D

صار كوكتيل مو موضوع :)

بس لاتنسى تشرب منّه :p

بس لا تتفلسف علي عقبها وتقول بنخليها صفحتك الخاصة!!!!
 

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة
الأخ الكريم خيالي ..

مناقشة الأمور الإشرافية تكون فقط في منتدى الشكاوي.

بإمكانك فتح موضوع في منتدى الشكاوي للإستفسار عن موضوع الدمج.

تحياتي.
 
أعلى