الشخصية الفلسطينية تحت المجهر (محاولة للفهم)

السلام عليكم
انا عضو جديد في منتداكم ارجو ان اكون عضوا مفيدا للمنتدي وان افيدكم فيما اكتب واستفيد منكم خصوصا اني لاحظت وجود كتاب كبار هنا في المنتدي فرغبت ان اشارككم آرائي وما اكتب ورايت ان اول ما اكتبه عن شعب فلسطين فهذا الشعب بسبب قضيته اضحي سببا للجدل في الصحف والمنتديات بل وحتي احيانا الفضائيات هو عروبتنا نري فيها انفسنا كعرب انكساراتنا وانتصاراتنا ان وجدت هو صورة للعالم العربي كله بما فيه ولذلك هو دائما مثير للجدل عرفت كثير من الفلسطينيين في دراستي وعملي وحياتي وقرات عنهم اكثر لن اظلمهم ولن اعطيهم اكثر من قدرهم فهم بشر اولا واخيرا ولذلك فاني هنا ساورد صورة تشريحية عن الشعب الفلسطيني او صورة تشريحية عن الشخصية الفلسطينية وهنا ابدا بمميزات هذه الشخصية:-
1-الفلسطيني شخص مثابر لدرجة كبيرة لا ييأس بسهولة هو عنيد جدا جدا اذا ما اراد الوصول لهدف ما.
2-الفلسطيني سياسي بالفطرة ومثقف جدا واعلي الشعوب العربية في نسبة التعليم.
3- يمتلك قدر لا يستهان به من الدهاء ويمتلك روح المغامرة الي درجة كبيرة.
4-يمتلك عقلية تجارية لا يستهان بها.
باختصار هذا الشعب ما ان تجده يكثر في مكان ما الا وتجد هذا المكان قد اضحي به كثير من المميزات فلو نظرنا الي البلدان التي يكثر بها الشعب الفلسطيني كالاردن مثلا نجد ان الاردن من اعلي البلاد العربية تعليما وان اكبر بنك في الشرق الاوسط وشمال افريقيا وهو البنك العربي مملوك لفلسطيني وان اكبر مكتب للمحاسبة والشئون المحاسبية في المنطقة هو مكتب ابو غزالة الفلسطيني الاصل وتجد الاحياء في عمان التي يشكل الفلسطينيين غالبيتها كحي الشمسياني او الرابية او عبدون هي من ارقي احياء العاصمة الاردنية ولا انسي انه في برنامج اصدقاء العرب علي الجزيرة قال صاحب مطعم صيني عن حي عبدون ان احد اصدقاءه الامريكيين قال له ان هذا الحي يشبه حي بيفرلي هيلز في امريكا,كما ان القطاع الطبي الذي تميز فيه الاردن اخيرا يرجع الفضل فيه للاطباء ذوي الاصول الفلسطينية.
وحتي في بلد كسوريا فنجد ان تميز الفن السوري مؤخرا يعود لعدد كبير من الفنانين المتميزين والكتاب والمخرجين والمؤلفين الفلسطينيين حتي وصف احد الكتاب السوريين ان في سوريا حالة من الاحتلال الفني الفلسطيني كما كان للفلسطينيين دور متميز في قطاعي الاقتصاد والتعليم السوريين.
وان جئنا لبلد كلبنان فان الفلسطينيين قد لعبو ا في هذا البلد دورا كبيرا جدا جدا لا يتخيله عقل فقد لا يعلم الكثير ان القطاع المصرفي اللبناني اسس بايد فلسطينية فبنك بيروت للتجارة وفيرست بنك انترناشيونال هما ملك الفلسطيني الاصل رفعت النمر وبنك عودة هو ملك الفلسطيني الاصل ريمون عوده وبنك انترا هو ملك الفلسطيني الراحل يوسف بيدس واكبر مكتب هندسي في العالم العربي مقرة لبنان هو دار الهندسة مملوك للفلسطيني كمال الشاعر وغيرها من البنوك والشركات مولا يزال يلعب الفلسطينيين دورا كبيرا في الجامعة الامريكية في بيروت حتي اليوم.
وحتي الخليج ان نظرنا فان الامارات وقطر تلعب العمالة الفلسطينية فيهما دورا كبيرا كما ويلعب التجار ورجال الاعمال الفلسطينيين في البلدين دورا كبيرا فتجد شركات كبيرة في قطرة مملوكة لفلسطينيين كمجموعة شركات ابو عيسي وفي الامارات شركات تعمير وبنيان وccc وغيرهم الكثير هذا غير الدور النشط الذي يلعبه الفلسطينيين في بورصات دبي وابو ظبي والدوحة كما ان للفلسطينيين دور كبير في مجال الاعلام فقناة الجزيرة اغلب كوادرها الاعلامية علي الشاشة وخلف الكواليس هم من اصول فلسطينية.
خلاصة القول هو شعب مبدع بكل معني الكلمة وما ذكرته عنه هنا الا اقل القليل لكن ما هي الصفات المكروهه في هذا الشعب ونجدها كما يلي:-
1-اذا قلنا انه شخص مثابر وعنيد في الوصول لهدفه فهو ايضا بنفس الطريقة ان اراد شرا باحد مثابر جدا حتي يلحق به الاذي اي انه مثابر في الشر ايضا.
2-سياسي بالفطرة نعم يكره كل العرب بلا استثناء يعتقد انهم ظلموه ومثقف حتي يجادل حتي لو كان مخطئا.
3-الغدر صفة رئيسية في الفلسطيني لا حبيب ولا صديق له يغدر باي احد في سبيل مصلحته الشخصية.
4-اناني بدرجة كبير لا يحب الا نفسة وانفعالي في غضبة بدرجة غبية.
5-لا ولاء له لاي بلد يعيش فيه حتي وان حمل جنسية هذا البلد لا تجد فلسطيني يقيم في بلد عربي ويوالي هذا البلد وكل ولاءه لوطنه الاصلي وحجته هنا هو عدم التخلي عن الكضية كما يقولون ونحن هنا لا نعترض علي الولاء لفلسطين لكن الفلسطيني يوالي فلسطينه ويكره حتي البلد المستضيف له.
6-خرج ايضا من هذا الشعب من دمر وقتل في بلدان كان لها فضل كبير عليه.
7-يمتلك قدرا من الدهاءاستخدمه في التخريب والقتل في كثير من الحالات.
8-يمتلك عقلية تجارية لطالما استخدمها كثير من الفلسطينيين للسيطرة علي مقدرات كثير من الشعوب العربية وفي بعض الحالات حتي شعوب غير عربية كما في تشيلي وهندوراس والسلفادور.
باختصار هذا راي شخصي في الشخصية الفلسطينية والشعب الفلسطيني دون تحيز بل اني اعتقد اني قد سردت من المميزات ما هو اكثر من العيوب اريد ارائكم وردودكم وتفاعلكم لان ما كتبت هو محاولة لفهم الشخصية العربية الاكثر اثارة للجدل في العالم العربي كله.
 
اولا اهلا بك يا العضو النظرة الثاقبة اخ جديد لنا بالمنتدى

و تعليقا على موضوعك

انا برأيي المتواضع اقول ان مشكلة الشعب الفلسطيني هو ان قاموس السباب عنده يحتوى على الكثير من السباب الذي يمس الاله و الرب. و اذا كان هذا النوع من السباب يغضب عباد الله فما بالك بغضب الله سبحانه و تعالى؟
 
اولا اهلا بك يا العضو النظرة الثاقبة اخ جديد لنا بالمنتدى

و تعليقا على موضوعك

انا برأيي المتواضع اقول ان مشكلة الشعب الفلسطيني هو ان قاموس السباب عنده يحتوى على الكثير من السباب الذي يمس الاله و الرب. و اذا كان هذا النوع من السباب يغضب عباد الله فما بالك بغضب الله سبحانه و تعالى؟
فعلا انت ذكرت نقطة خطيرة انا اغفلتها الا وهو التطاول علي الذات الالهيه لدي الفلسطينيين انها حقا من الخصال المكروهه في هذا الشعب
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

rod

عضو مميز
الشعب الفلسطيني مثله كمثل جميع الشعوب العربيه فيه الجيد والردي

ولكنه لعدم وجود كيان لدولته تجده مثابر مكابر عنيد وتاجر بالفطره

والاهم الذي يميزه ان به دائا اعيى الاطباء ان يداووه وهو الحسد فالاخ يحسد اخاه على ما اعطاه ربه
وبالبعض منهم من يكره رؤيه اقربائه ذوي الحاجه بان لا يعطيهم ويعطي البعيد

والحسد الموجود بكثره بينهم غير عن الحسد العادي فهو ان يتمنى ما عندك ولكن يتمنى زوالها منك ولو بها خساره له فتجده حزين بربح اقربائه ومعارفه ويتمنى ان لا يربحوا ولا يغتنوا

فالبعض منهم تربى على الجلوس والحقد والحسد على كل ناجح او مشهور لعلمه او فنه وما اكثر الامثال التي تدل على هذه الحاله الغير طبيعيه .. ولقد سمعتها وشفتها بكثير منهم ,, الله يشفيهم ,,,:confused:
 

Loyalty

عضو مميز
أخي الكريم ( النظرة الثاقبة ) .. نرحب بك أولاً عضواً و زميلاً لنا على هذه الشبكة الوطنية .

ثانياً : عندما قرأت ما سردته من مميزات للشخص الفلسطيني كنت أقول بيني وبين نفسي ليستعد لما سيلقى من هجوم بسبب مدحه للشخصية الفلسطينية .. لكنك سبقت بذلك الأعضاء و قمت بسرد العيوب أيضاً .

أنا لا أدعي بأن الشعب الفلسطيني منزّه عن العيوب و الأخطاء .. فالشعوب جميعها و الأفراد عموماً لا يخلون من عيوب و أخطاء .. لا أحد ( منزّه ) أصلاً ..

لكني أقرر واقعاً مفاده ( حساسية الشعب الكويتي ) من شيئ اسمه فلسطيني !

على أية حال ، لا تهمني ما هي صفات الشخص الفلسطيني بقدر ما تهمني فلسطين و أرض الإسراء كقضية

للمسلمين عامةً . لذلك كنت أتمنى أن أقرأ في مقالك ما يلقي الضوء على القضية الفلسطينية بدلاً من الأفراد..

شكراً جزيلاً لك .. و تقبل تحياتي.
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
أخي الكريم ( النظرة الثاقبة ) .. نرحب بك أولاً عضواً و زميلاً لنا على هذه الشبكة الوطنية .

ثانياً : عندما قرأت ما سردته من مميزات للشخص الفلسطيني كنت أقول بيني وبين نفسي ليستعد لما سيلقى من هجوم بسبب مدحه للشخصية الفلسطينية .. لكنك سبقت بذلك الأعضاء و قمت بسرد العيوب أيضاً .

أنا لا أدعي بأن الشعب الفلسطيني منزّه عن العيوب و الأخطاء .. فالشعوب جميعها و الأفراد عموماً لا يخلون من عيوب و أخطاء .. لا أحد ( منزّه ) أصلاً ..

لكني أقرر واقعاً مفاده ( حساسية الشعب الكويتي ) من شيئ اسمه فلسطيني !

على أية حال ، لا تهمني ما هي صفات الشخص الفلسطيني بقدر ما تهمني فلسطين و أرض الإسراء كقضية

للمسلمين عامةً . لذلك كنت أتمنى أن أقرأ في مقالك ما يلقي الضوء على القضية الفلسطينية بدلاً من الأفراد..

شكراً جزيلاً لك .. و تقبل تحياتي.

أحسنت غاليتي لويالتي ..

تحياتي لك ..

:وردة:
 
الشعب الفلسطيني مثله كمثل جميع الشعوب العربيه فيه الجيد والردي

ولكنه لعدم وجود كيان لدولته تجده مثابر مكابر عنيد وتاجر بالفطره

والاهم الذي يميزه ان به دائا اعيى الاطباء ان يداووه وهو الحسد فالاخ يحسد اخاه على ما اعطاه ربه
وبالبعض منهم من يكره رؤيه اقربائه ذوي الحاجه بان لا يعطيهم ويعطي البعيد

والحسد الموجود بكثره بينهم غير عن الحسد العادي فهو ان يتمنى ما عندك ولكن يتمنى زوالها منك ولو بها خساره له فتجده حزين بربح اقربائه ومعارفه ويتمنى ان لا يربحوا ولا يغتنوا

فالبعض منهم تربى على الجلوس والحقد والحسد على كل ناجح او مشهور لعلمه او فنه وما اكثر الامثال التي تدل على هذه الحاله الغير طبيعيه .. ولقد سمعتها وشفتها بكثير منهم ,, الله يشفيهم ,,,:confused:
نعم اخي الفاضل كلامك سليم وهذه هي سنة الله في خلقة سبحانه وتعالي حتي لا ياتي شعب ويقول انا شعب الله المختار كما يفعل اعدائنا الخنازير الصهاينه واؤيدك فيما تقول عن الحسد عند الفلسطيني اخي الفاضل واستعجب واقول لماذا؟ لقد عوضهم الله عما لحق بهم بكثير من الصفات والمميزات يعني مثلا هنا في مصر-علي فكرة يا جماعة انا مصري والله ما كنتش عاوز اقول ده خشية اضطهادي في المنتدي لكننا في الاخر كلنا ولاد عرب اخوة مهما حصل- في مصر مثلا كثير جدا جدا من اغني اغنياء مصر زي عز وعصفور والعجيل والشنطي والشريف والخواجة والعتال وابو اسماعيل وغيرهم كتير جدا جدا هم فلسطينيين او من اصل فلسطيني يسيطرون علي قطاعات كبيرة في الاقتصاد المصري كالحديد والاقمشة والاجهزة الكهربائية والجلديات والسيارات بل ان اكبر شارع تجاري في القاهرة وهو شارع عبد العزيز يبتلعة فلسطيني هو عماد الغزاوي ويلقب بغول شارع عبد العزيز وقد اشتري شركة اجهزة كهربائية كبيرة مؤخرا من الحكومة وهي شركة تليمصر الشهيرة وشارع دمشق باكمله يسيطر عليه تجار فلسطينيين وشارع عباس العقاد وجامعة الدول العربية عدد كبير من محالهما التجارية الكبيرة مملوكة لفلسطينيين وكل ده مجرد نبذة عن النفوذ الاقتصادي الفلسطيني في مصر وعددهم لا يتجاوز 50 الف فلسطيني في وسطنا احنا ال78 مليون مصري حتي غير الاغنياء منهم احوالهم الاقتصادية اكثر استقرار وارتفاعا منا نحن المصريين ومع ذلك لا يكفون عن الحقد والحسد علي اي مصري ربنا يكرمه والله معك حق في جزئية الحسد عندهم غريبة رغم ما في ايديهم لا يحبون ان يروا خيرا في يد الاخرين معك حق.
 
أخي الكريم ( النظرة الثاقبة ) .. نرحب بك أولاً عضواً و زميلاً لنا على هذه الشبكة الوطنية .

ثانياً : عندما قرأت ما سردته من مميزات للشخص الفلسطيني كنت أقول بيني وبين نفسي ليستعد لما سيلقى من هجوم بسبب مدحه للشخصية الفلسطينية .. لكنك سبقت بذلك الأعضاء و قمت بسرد العيوب أيضاً .

أنا لا أدعي بأن الشعب الفلسطيني منزّه عن العيوب و الأخطاء .. فالشعوب جميعها و الأفراد عموماً لا يخلون من عيوب و أخطاء .. لا أحد ( منزّه ) أصلاً ..

لكني أقرر واقعاً مفاده ( حساسية الشعب الكويتي ) من شيئ اسمه فلسطيني !

على أية حال ، لا تهمني ما هي صفات الشخص الفلسطيني بقدر ما تهمني فلسطين و أرض الإسراء كقضية

للمسلمين عامةً . لذلك كنت أتمنى أن أقرأ في مقالك ما يلقي الضوء على القضية الفلسطينية بدلاً من الأفراد..

شكراً جزيلاً لك .. و تقبل تحياتي.
والله الكل اصبح عنده حساسية من كلمة فلسطيني وليس الكويتيين فقط بسبب تصرفات البعض منهم وانا حاولت اكون موضوعي الي اقصي درجة وفعلا نحن اولا واخيرا مع شعب فلسطين ضد الصهاينه اعداؤنا واعداؤهم.
 
نعم اخي الفاضل كلامك سليم وهذه هي سنة الله في خلقة سبحانه وتعالي حتي لا ياتي شعب ويقول انا شعب الله المختار كما يفعل اعدائنا الخنازير الصهاينه واؤيدك فيما تقول عن الحسد عند الفلسطيني اخي الفاضل واستعجب واقول لماذا؟ لقد عوضهم الله عما لحق بهم بكثير من الصفات والمميزات يعني مثلا هنا في مصر-علي فكرة يا جماعة انا مصري والله ما كنتش عاوز اقول ده خشية اضطهادي في المنتدي لكننا في الاخر كلنا ولاد عرب اخوة مهما حصل- في مصر مثلا كثير جدا جدا من اغني اغنياء مصر زي عز وعصفور والعجيل والشنطي والشريف والخواجة والعتال وابو اسماعيل وغيرهم كتير جدا جدا هم فلسطينيين او من اصل فلسطيني يسيطرون علي قطاعات كبيرة في الاقتصاد المصري كالحديد والاقمشة والاجهزة الكهربائية والجلديات والسيارات بل ان اكبر شارع تجاري في القاهرة وهو شارع عبد العزيز يبتلعة فلسطيني هو عماد الغزاوي ويلقب بغول شارع عبد العزيز وقد اشتري شركة اجهزة كهربائية كبيرة مؤخرا من الحكومة وهي شركة تليمصر الشهيرة وشارع دمشق باكمله يسيطر عليه تجار فلسطينيين وشارع عباس العقاد وجامعة الدول العربية عدد كبير من محالهما التجارية الكبيرة مملوكة لفلسطينيين وكل ده مجرد نبذة عن النفوذ الاقتصادي الفلسطيني في مصر وعددهم لا يتجاوز 50 الف فلسطيني في وسطنا احنا ال78 مليون مصري حتي غير الاغنياء منهم احوالهم الاقتصادية اكثر استقرار وارتفاعا منا نحن المصريين ومع ذلك لا يكفون عن الحقد والحسد علي اي مصري ربنا يكرمه والله معك حق في جزئية الحسد عندهم غريبة رغم ما في ايديهم لا يحبون ان يروا خيرا في يد الاخرين معك حق.


حقيقه معلومه جديده تلك التى ذكرتها !!

قد أتفهم النفوذ الأقتصادى للفلسطينيين فى دول الخليج وخصوصا من قدم منهم مبكرا ألى تلك الدول فى بدايات الطفره النفطيه وذلك لمحدودية تعليم الكثير من مواطنى تلك الدول وقلة عددهم السكانى آنذاك وإنحصار النشاط الإقتصادى فى ذلك الوقت فى بيع وشراء الماشيه وما تفرع عنها وأن شذ عن تلك القاعده بعض المجتمعات الحضريه التى جاورت البحر وتمحورت تجارتها حوله .

ولكن ما لا أفهمه كيف أستطاعوا وكذلك هو الحال بالنسبه لليهود قبل الثوره أن يمسكوا بتلابيب التجاره فى مصر بتلك الصوره التى نقلتها لنا على الرغم من كون المدنيه والنعليم قديمان قدم النيل فى مصر .
 
حقيقه معلومه جديده تلك التى ذكرتها !!

قد أتفهم النفوذ الأقتصادى للفلسطينيين فى دول الخليج وخصوصا من قدم منهم مبكرا ألى تلك الدول فى بدايات الطفره النفطيه وذلك لمحدودية تعليم الكثير من مواطنى تلك الدول وقلة عددهم السكانى آنذاك وإنحصار النشاط الإقتصادى فى ذلك الوقت فى بيع وشراء الماشيه وما تفرع عنها وأن شذ عن تلك القاعده بعض المجتمعات الحضريه التى جاورت البحر وتمحورت تجارتها حوله .

ولكن ما لا أفهمه كيف أستطاعوا وكذلك هو الحال بالنسبه لليهود قبل الثوره أن يمسكوا بتلابيب التجاره فى مصر بتلك الصوره التى نقلتها لنا على الرغم من كون المدنيه والنعليم قديمان قدم النيل فى مصر .
بص اخي الفاضل الفلسطينيين وقد تستغرب لذلك لهم نفوذ اقتصادي في مصر منذ القرن الثامن عشر والدرسات التي اجراها بعض الدارسين اثبتت ذلك ولعلمك كان هناك جالية كبيرة من التجار الفلسطينيين في مصر قبل الثورة وكان لهم نفوذ اقتصادي كبير وكان عدد كبير من هؤلاء الفلسطينيين مسيحيين يحملون جنسيات اجنبية كعائلات غرغور ولاما والفاهوم وحلق وسعيد وغيرهم الكثير الا ان هؤلاء قد تم تاميم ممتلكاتهم مع كافة الاجانب في مصر بعد الثورة وهاجروا في اتجاهات مختلفة معظمها للامريكتين واستراليا اما عن سؤالك عن سر السيطرة والنفوذ اليهودي والاجنبي عموما في مصر قبل الثورة والنفوذ الاقتصادي الفلسطيني الان في اقتصاد مصر فهو راجع لشيء واحد انا احسبه عيب في الشخصية المصرية الا وهو ان المصري لا يمتلك حب المغامرة حتي وان امتلك المال فكثير من المصريين يملئون بنوك مصر وايضا بنوك عربية اخري لكن من النادر ان تجد مصري يخرج بامواله ويغامر بها في مشروع تجاري المصري ممكن يبني بيت للزمن يشتري دهب لكن نادرا ما يغامر بما يمتلك من مال هو عيب بصراحة يستفزني كمصري في الشخصية المصرية وهذا ما اتاح للفلسطينيين في مصر رغم محدودية عددهم السيطرة علي قطاعات واسعة من الاقتصاد المصري وبعضهم متخفي وراء الجنسية المصرية وبعضهم بجنسيته الفلسطينية اخي نقطة القوة في الشخصية الفلسطينية والشامية عموما هو ميلها الفطري للمخاطرة لا اكثر من ذلك هم لا يملكون اي نقطة قوة تميزهم عن بقية الشعوب العربية الاخري غير هذة النقطة،واود ان ازيد ان النفوذ الاقتصادي الفلسطيني ليس في مصر والاردن والخليج بل انه ايضا موجود في بلاد يشتهر اهلها بالتجارة كسوريا ولبنان-ابناء عمومة الفلسطينيين- خذ هذا المقطع من احدي المجلات السورية وهي مجلة الاقتصاد والنقل السورية(((
الاقتصاد الفلسطيني، بداية متواضعة
عندما نزح الفلسطينيون إلى سورية، جاؤوا بألبستهم فقط، فلا أموال منقولة ولا ملكيات، وبالتالي كان عليهم الانطلاق هنا من الصفر.
إلاّ أن عدّة عوامل تضافرت هنا فجعلت منهم قوة حقيقية في الاقتصاد السوري:
يقول عمر الشهابي: استقر الفلسطينيون بشكل أساسي وحصري، في المدن السورية وخاصةً في دمشق ،فكان ذلك حافزاً لهم للدخول في النشاطات ذات الطبيعة (المدنية) إضافة إلى تكافؤ الفرص مع السوري الذي أتاحه لهم القانون، إلاّ أنهم وبحكم الحاجة عملوا بنشاط أكبر مما لدى السوريين وهذا ما سرّع في عملية النهوض الاقتصادي لديهم.
ويضيف الشهابي سبباً آخر وهو كمّ التعاطف والمساعدة الذي لقيه الفلسطيني في سورية من السوريين أنفسهم باعتباره مظلوماً صاحب قضية عادلة، مما وفّر له بيئة حاضنة ومتقبّلة للنشاطات التي يمكن أن يقوم بها.
أمّا العامل الثالث الذي ساهم في نجاح الفلسطينيين في جميع النواحي ومنها اقتصادياً، فهي وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) التي كانت ولا تزال أهم جهة دعمت الفلسطينيين في سورية وباقي دول الشتات، حيث ركّزت جهودها على التعليم والصحة والتنمية الاجتماعية، وكان نتيجة لهذه الجهود أن نشأ جيل فلسطيني مؤهّل بكفاءة عالية استفاد من خدمات الوكالة التي تمتلك في سورية بنية تحتية علمية هائلة أتاحت لهم التعلّم بتكاليف قليلة وبنوعية عالية، وبالتالي دخل إلى سوق العمل بقوة نظراً للمؤهلات الكبيرة التي يتمتع بها، في حين اختار قسم آخر من هؤلاء السفر إلى بلدان الخليج والعمل في مفاصل مهمة وتحقيق مردود مادي كبير جاء جزء كبير منه فيما بعد للاستثمار في سورية وكداعم لدخل الفلسطينيين وبالتالي للاقتصاد السوري.
إلاّ أن أهم المواصفات التي تحسب للفلسطينيين في سورية كما يقول الكثير منهم: هي أن القليل جداً منهم من دخل في المجالات المحظورة اقتصادياً أو تلك المنبوذة اجتماعياً، فأنت لن ترى فلسطينيين يُعتّد بأعدادهم يعملون مثلاً في الدعارة، وهذا على العكس من بعض اللاجئين الآخرين في سورية والذين خلال سنوات إقامة قليلة فقط ارتبطت الدعارة بهم بشكل لا مثيل له.
فترة ازدهار تجاري
يجمع الكثير من الفلسطينيين على أن حقبة السبعينيات هي الانطلاقة بالنسبة للاقتصاد الفلسطيني، ويبدو مخيم اليرموك مثالاً ناصعاً على ذلك، فهذا المكان الذي بدأ العمل التجاري فيه على يد بعض (الشوام) سرعان ما تحوّل إلى أهم مركز تجاري في دمشق.
وفي هذه الأثناء راحت تتشكّل لدى اللاجئين الفلسطينيين قناعة راسخة مفادها أن لا عودة محتملة أو قريبة إلى الوطن، فبدأت الأعمال تأخذ طابع الاستقرار.
يقول هشام العائدي: (صاحب مجموعة من المحلات التجارية ومعمل لإنتاج الألبسة):
إن الفلسطينيين الذين ذهبوا إلى الخليج وعادوا إلى سورية بوضع مادي جيد اتجهوا إلى العمل التجاري، وخاصة من خلال المحلات التجارية.
لقد بدأ الأمر عبر تحويل البيوت الملاصقة للشارع إلى محال تجارية، ووصل الأمر اليوم ليصبح شارع لوبيا هو ثالث أهم سوق في دمشق بعد (الحمرا والصالحية) وسوق باب توما.
إلا أن أهم ما يميز عمل الفلسطينيين في التجارة هو الجرأة والمغامرة، وهنا يصح تشبيه أبناء مدينة صفد الفلسطينية بالتجار الشوام (من حيث الشطارة)، وهؤلاء هم الذين أخذوا على عاتقهم بشكل أساسي العمل التجاري في سوق اليرموك والأسواق الأخرى، حتى إنهم سيطروا على سوق الحريقة في مرحلة من المراحل.
واليوم وبعد أن كانت قيمة المحل التجاري في المخيم في التسعينيات لا تتجاوز المليوني ليرة وصلت هذه الأسعار إلى أرقام فلكية قد تتجاوز العشرين مليوناً أحياناً.
وبحسب إحصائيات شبه مؤكدة فإن مخيم اليرموك وفلسطين يضمان ما مجموعه 15 ألف محل تجاري من كل الأنواع والأصناف، إلاّ أن 25% منها فقط هي الحاصلة على ترخيص نظامي.
ويحوي شارع لوبيا وحده ما يزيد عن 300 محل ألبسة، يحقّق المحل الواحد منها وسطياً رقم مبيعات سنوي يصل إلى عشرة ملايين ليرة سورية وذلك بحسب هشام العائدي الذي يملك محلّين تجاريين ومعملاً للألبسة يعمل فيهم نحو 18 عاملاً وموظفاً.
سوق لكل شيء
يعتبر مخيم اليرموك أهم مركز تجاري على الكثير من الصعد، حتى إن مقولة يردّدها الفلسطينيون والقاطنون هنا مفادها: إن من يسكن في المخيم لا يحتاج للخروج منه إلاّ في حالات قليلة جداً، وهي حتماً لا تتعلّق بالتسوّق.
فهذا المخيم يضم إضافة إلى هذا السوق الضخم للألبسة، أكبر تجمّع لمحلات السيراميك في دمشق وأكثر من 50 معمل ألبسة والعديد من معامل الشوكولاته.
والعديد من محلات الصاغة (52) محل ذهب، تنافس في مبيعاتها أهم محلات الذهب في الحريقة، ويقول موفق العائدي صاحب إحدى محال الذهب: إن ميزة المخيم هي في أسعاره المنخفضة، وهذا ما جلب معظم الناس إلى أسواقه، مضيفاً إن العمولة التي نتقاضاها هنا على الإسوارة لا تتجاوز 300 ليرة سورية في حين تصل في الحريقة إلى ألف ليرة سورية علماً أننا نتساوى في الضرائب.
من جانب آخر يضم المخيم بفرعيه (اليرموك وفلسطين) أكثر من 58 معهداً تعليمياً خاصاً، 40 منها لفلسطينيين والباقي يملكها سوريون.
ويجمع العديد من أصحاب المحال على اختلافها أن السوريين بدؤوا يتملكون اليوم عددا من المحلات التجارية في المخيم بعد أن قاموا ببيع محلاتهم في أماكن تجارية أخرى والتوجه إلى هذا السوق الذي يثبت أنه الأكثر جذباً للزبائن ومن شرائح مختلفة وبالتالي الأكثر مردودية.
التعهدات أيضاً
منذ قدومهم إلى سورية دخل فلسطينيو الجيل الأول في قطاع التعهدات السوري فشاركوا في تنفيذ العديد من مشروعات البنى التحتية كالطرق والجسور وبناء المدارس وغيرها من الأعمال، وعُرف من هؤلاء أبو العبد الشهابي وأبو علي الشهابي وأبو رستم الشهابي، وهذا الأخير لديه أكبر شركة للمقاولات مركزها ريف دمشق يُقدّر حجم أعمالها بمليار ليرة سورية، ويملكها اليوم أبناؤه الأحد عشر الذين ينفذ كل واحد منهم مشروعات خاصة به ولكن دائماً تحت اسم العائلة، ولدى الشركة اليوم مجبول بيتوني و40 سيارة كبيرة، وكذلك معدات طرق ثقيلة وتُقدر موجودات الآليات في الشركة بما يزيد عن نصف مليار ليرة سورية، يعمل فيها نحو 400 عامل وموظف.
ونظراً لدخول الفلسطينيين الكبير في المقاولات لا غرابة أن يشكّل هؤلاء نسبة كبيرة من نقابة مقاولي ريف دمشق، حيث وصل عددهم إلى 179 مقاولاً من أصل 210، وليكون رئيس هذه النقابة فلسطينياً.
استثمارات من نوع آخر
ربما لم يبق نوع من الأعمال الاقتصادية خارج اهتمامات الفلسطينيين في سورية، وضمن هذا السياق يأتي دخولهم إلى قطاع الصحة، حيث كان هؤلاء من أوائل المستثمرين الداخلين في هذا المجال.
ويعتبر مشفى الأسدي في دمشق من أول المشافي الخاصة في سورية، ففي سنة 1970 قررت محافظة دمشق إنشاء مشفى خاص في منطقة (المزة الجديدة)، وقتها كما يقول أحد المستثمرين في المشفى الدكتور زياد الأسدي كانت سورية تفتقر إلى المشافي الخاصة، فدخلتُ ومجموعة من الأطباء بما فيهم إخوتي في المناقصة، وفزنا بالعقد، وتبلغ طاقة المشفى 80 سريراً، ويضيف الأسدي: تم التعامل معنا كفلسطينيين بشكل رائع فعلاً، حتى إنهم لم يسألوا إن كنا فلسطينيين، عوملنا معاملة السوري ولذلك نحن هنا في هذا المشفى لا نسأل من السوري ومن الفلسطيني، حتى إن معظم الموظفين هنا هم من السوريين.
ويكشف الأسدي عن مشروع جديد هو قيد الدراسة ينوي طرحه قريباً وسيتم تنفيذه بموجب القانون رقم 10، وسيكون مقر المشروع في قرى الأسد وهو عبارة عن مشفى وكلية للطب، وهو كما يقول فكرة جديدة وقد طرحناها على مجموعة من المستثمرين السوريين في أميركا وأبدوا استعداداً، ويقدّر زياد الأسدي كلفة المشروع المرتقب بنحو 200 مليون ليرة سورية فضلاً عن قيمة الأرض التي أصبحت جاهزة ويصل سعرها إلى نحو 150 مليون ليرة، وهي عبارة عن محضر كبير جاهز لتنفيذ المشروع "إن حصلنا على التراخيص اللازمة".
مستثمرون فلسطينيون
خلال مسيرة اقتصادية استمرت لنصف قرن لمع من الفلسطينيين العديد من الأسماء التي تركت بصمة في الحياة الاقتصادية السورية.
وإذا كان من الصعب الإحاطة بكل هؤلاء، فإن الفلسطينيين أنفسهم يسمّون بعض أهم هؤلاء الذين استطاعوا إيجاد أماكن مميزة لهم في قطاع الأعمال السوري بمختلف فعالياته، ويجمع هؤلاء على أن عوض عمورة واحد من أهم المستثمرين الفلسطينيين في سورية والذي يملك مجموعة من الشركات أهمها تلك المختصة بسحب الألمنيوم وأخرى لتكرير الزيوت ويعمل في منشآته هذه أكثر من 1200 عامل من السوريين والفلسطينيين.
أما في القطاع السياحي فيبرز اسم المستثمر عثمان العائدي الذي يعتبر من أهم الوجوه الاقتصادية الفلسطينية في سورية، وخاصة في قطاع الفنادق، فهو مالك مجموعة فنادق الشام في سورية وبعض بلدان المنطقة والعالم، إضافة إلى العديد من النشاطات الاقتصادية والاستثمارية الأخرى.
كما يذكر في هذا المجال ودائماً (بحسب الفلسطينيين أنفسهم) سعيد عزيز صاحب محلات ومعامل آسيا للألبسة وابو كمال يوسف وكيل شركة غروهي الألمانية في سورية.
وفيما يتعلق بطريقة التعامل التي يلقاها هؤلاء (كفلسطينيين ومستثمرين) يؤكد مدير مكتب الاستثمار مصطفى الكفري أنها كالمعاملة التي يلقاها المستثمر السوري تماماً. ))) نقلا عن مجلة الاقتصاد والنقل السورية
كما وفي لبنان فهناك الكثير من القطاعات الاقتصادية في لبنان يسيطر عليها او علي اجزاء منها الفلسطينيين خصوصا من حصل منهم علي الجنسية اللبنانية واليك بعض الامثلة وهي جزء من مقالة من جريدة السفير اللبنانية(((وفي هذا السياق لمع في لبنان الكثير من الفلسطينيين الذين كان لهم شأن كبير في الازدهار اللبناني أمثال يوسف بيدس (مؤسس بنك انترا وكازينو لبنان وطيران الشرق الأوسط واستديو بعلبك) وحسيب الصباغ وسعيد خوري (مؤسسا شركة اتحاد المقاولينccc) ، ورفعت النمر( البنك الاتحادي العربي ثم بنك بيروت للتجارة وفيرست بنك انترناشونال) وباسم فارس وبدر الفاهوم (الشركة العربية للتأمين) وزهير العلمي (شركة خطيب وعلمي) وكمال الشاعر( دار الهندسة) وريمون عودة( بنك عودة) وتوفيق غرغور(توكيل مرسيدس وشركة ليسيكو ومشاريع تجارية اخري كبيرة)، وأول شركة لتوزيع الصحف والمطبوعات في لبنان أسسها فلسطيني هي شركة (فرج الله) وأول سلسلة محلات لتجارة الألبسة الجاهزة هي (محلات عطا الله فريج) الفلسطيني وأول الذين أسسوا محلات السوبر ماركت في بيروت هو السيد اودين ابيلا الفلسطيني و هو ذاته صاحب سلسلة المطاعم الشهيرة في مطار بيروت الدولي وكازينو لبنان وأول من أسس شركة لتدقيق الحسابات في لبنان هو فؤاد سابا وشريكه كريم خوري الفلسطينيان وأول من بادر إلى إنشاء مباني الشقق المفروشة في لبنان هما الفرد سبتي وتيوفيل بوتاحي الفلسطينيان ، علاوة على عبد المحسن القطان ومحمود فستق وغيرهم الكثير .))) نقلا عن جريدة السفير اللبنانية
وحتي في بلد كتشيلي اسمع ما يقوله المخرج التشيلي الفلسطيني الاصل ميجيل ليتين عن الجالية الفلسطينية في تشيلي((( إنني أعيش في البلد الذي توجد فيه أغنى جالية فلسطينية في العالم خارج فلسطين، فالفلسطينيون التشيليون هنا فاحشوا الثراء وحين أقول فاحشي الثراء فهذا يعني أنهم ضمن قائمة أغنى أغنياء العالم ومع ذلك قليل جدا منهم الذين يتعاونون ويُساهمون من أجل التعريف بالفن والثقافة الفلسطينية، من بالباريسو إلى تاركا في المنطقة الممتدة بينهما توجد تقريبا فلسطين ثانية، غير أنها لا تهتم بما يجري في شعب وأرض أجدادها، إنهم يمتلكون بنوكا ويسيطرون على حركة التجارة، يمتلكون المراكز التجارية الكبيرة، يمتلكون هذا البلد تقريبا، هم أثرياء جدا لدرجة أنهم يختارون الرؤساء ومنهم النواب في البرلمان))) نقلا عن الجزيرة نت برنامج عرب امريكا اللاتينية.
باختصار ان هذا الوضع الفلسطيني ليس في مصر فقط، الفلسطيني يشعر انه ظلم من قبل العرب والصهاينة ان اعرف فلسطينيين اصدقاء لي يقولون ذلك وقد حولوا طاقة الغضب تلك الي ما تراه.
 

السفير

عضو مميز
كافي ان الله سبحانة سلط عليهم اقذر مخلوقات الارض وهم اليهود واتحدى اذا في فلسطيني مرتاح بحياتة ( ان ربك لا بالمرصاد ) وكافي اني اتفرج كل يوم على الناس إلي خانوا بلدي وعضوا الإيد إلي انمدت لهم وو الله اني غير شمتان واني اتألم لمنظرهم ولكن الله سبحانة يرينا بأنه يمهل ولا يهمل فلقد كانوا بالامس اصحاب عز في بلدنا واليوم اين اصبحوا عز الله شأنك يالكويت ورحمة الله عليك يا شيخ جابر الاحمد .
 

عربي

عضو فعال
سؤال دائما أسأله لنفسي :

أليس هذا الفلسطيني الذي ولد في المهجر أو الشتات ( كما يسمونه ) هو نتاج للشخصية العربية بكل حساناتها وبكل ارتباكها وعقدها النفسية ؟؟؟؟
بمعنى هل الفلسطيني الذي ولد في الكويت و عاش بين أقرانه وأصحابه والفلسطيني الذي ولد في سوريا كذا الذي عاش في مصر أو تربى في الأردن أو شاب في لبنان أو عمل في الخليج هو ذاته العربي الكويتي الذي ولد في الكويت أو في سوريا أو مصر أو لبنان ؟
يا ترى لو نظر العربي المصري في المرآة ألن يرى فيها المقيم الفلسطيني ؟
ولو تصفح الكويتي مذكرات فلسطيني في الكويت ألن يظنها مذكراته ؟
ولو كتب سوري سيرة حياته في شوارع دمشق ألن نظنها سيرة فلسطيني ؟
أين نشأت الحركات الفلسطينية المقاومة ( ماعدا حماس ) ؟
من الذي صنع فتح ( مثلا ) ؟ وأين نشأت ؟
من هو الزعيم الخالد الذي تبنى منظمة التحرير ؟
من علم الفلسطينيين و درسهم و فتح بلاده لهم ؟

ملاحظة ( لاحظتها ) أرى المصري في الرياض يتكلم بلهجته المصرية ، وأرى السوري في الدوحة يتكلم بلهجته الشامية ، وأرى اللبناني في القاهرة يغرد بلكنته .......إلا الفلسطيني فعادة ما أسمعه يلهج بلسان من حوله .
 
سؤال دائما أسأله لنفسي :

أليس هذا الفلسطيني الذي ولد في المهجر أو الشتات ( كما يسمونه ) هو نتاج للشخصية العربية بكل حساناتها وبكل ارتباكها وعقدها النفسية ؟؟؟؟
بمعنى هل الفلسطيني الذي ولد في الكويت و عاش بين أقرانه وأصحابه والفلسطيني الذي ولد في سوريا كذا الذي عاش في مصر أو تربى في الأردن أو شاب في لبنان أو عمل في الخليج هو ذاته العربي الكويتي الذي ولد في الكويت أو في سوريا أو مصر أو لبنان ؟
يا ترى لو نظر العربي المصري في المرآة ألن يرى فيها المقيم الفلسطيني ؟
ولو تصفح الكويتي مذكرات فلسطيني في الكويت ألن يظنها مذكراته ؟
ولو كتب سوري سيرة حياته في شوارع دمشق ألن نظنها سيرة فلسطيني ؟
أين نشأت الحركات الفلسطينية المقاومة ( ماعدا حماس ) ؟
من الذي صنع فتح ( مثلا ) ؟ وأين نشأت ؟
من هو الزعيم الخالد الذي تبنى منظمة التحرير ؟
من علم الفلسطينيين و درسهم و فتح بلاده لهم ؟

ملاحظة ( لاحظتها ) أرى المصري في الرياض يتكلم بلهجته المصرية ، وأرى السوري في الدوحة يتكلم بلهجته الشامية ، وأرى اللبناني في القاهرة يغرد بلكنته .......إلا الفلسطيني فعادة ما أسمعه يلهج بلسان من حوله .
اخي عربي هناك من كلامك ما يمكن ان عتبره صحيح جزئيا واكرر صحيح جزئيا لكن اخي العربي انا لم اظلم الفلسطينيين فيما قلته عنهم بل اني قد اعتقد اني قد اوردت من مميزاتهم اكثر بكثير من عيوبهم وهم بشر في النهاية اخي الفاضل فعلا معظم حركات التحرر الفلسطيني تأسست خارج فلسطين ولكن ما يحيرني في شخصية الفلسطيني في الحقيقة هو عدم ولاءه لاي بلد يعيش فيها يا سيدي انا اقيم بحي في الاسكندرية تقيم في نفس الحي معنا ثلاث أسر فلسطينية-قد تكون اكثر عائلات حينا وهو حي للطبقة المتوسطة ثراء يملكون محال للبقالة وافران وسيارات نقل كبيرة بسم الله ما شاء الله- هم يتكلمون باللهجة المصرية البحته وامهات معظمهم مصريات وزوجات معظمهم مصريات واصدقاء لي ولابناء الحي هل تتخيل ان رغم كل ما ذكرته لك لا ولاء عندهم يذكر لمصر بل انهم وبوقاحة الفلسطينيين-أعذرني- احيانا يشتمون الشعب المصري أمامنا دون خجل منا بل حتي دون مراعاة لكون معظمهم من امهات مصريات ومتزوجين من مصريات اخي الفاضل قد يتكلم هؤلاء الفلسطينيين بلهجات البلدان التي يعيشون فيها نعم هذا صحيح وهو في الحقيقة تاقلم وذكاء منهم لكن صدقني لا ولاء عندهم لاي بلد يقيم فيه ولاءه الوحيد لنفسة ولفلسطينه ولعلمك انا لا اعترض علي ولاء الفلسطيني لوطنه بل هو واجب عليه لكن ليس معني ذلك ان يكون جزء من هذا الولاء هو كره الوطن الذي احتضنه ولعلمك غدر الفلسطينيين واضح في الكويت والاردن ولبنان لذلك فإني من هنا لا اتجني علي الفلسطيني تكلمت بكل صراحة عنهم وبكل موضوعية ذكرت ما هي عيوبهم وما هي مميزاتهم دون ظلم لهم ،ثم تعال لمصر لكي تري البارونات الفلسطينيين أو من أصول فلسطينية شديدو الثراء وهم يعيثون فسادا في إقتصاد مصر ومن الممكن ان ازودك بما يدلل علي كلامي هذا ان اردت حتي لا تعتقد اني ابالغ فيما قلته.
 
كافي ان الله سبحانة سلط عليهم اقذر مخلوقات الارض وهم اليهود واتحدى اذا في فلسطيني مرتاح بحياتة ( ان ربك لا بالمرصاد ) وكافي اني اتفرج كل يوم على الناس إلي خانوا بلدي وعضوا الإيد إلي انمدت لهم وو الله اني غير شمتان واني اتألم لمنظرهم ولكن الله سبحانة يرينا بأنه يمهل ولا يهمل فلقد كانوا بالامس اصحاب عز في بلدنا واليوم اين اصبحوا عز الله شأنك يالكويت ورحمة الله عليك يا شيخ جابر الاحمد .
اخي الفاضل السفير الفلسطينيون شعب فيه كثير من السوء نعم لكن ليس معني ذلك ان نشمت بهم وننصر اعدائنا الصهاينه عليهم ولو بالكلمة حتي، انا عاذرك والله بس اسلوبك في الشماته ده اسمح لي غلط.
 

rod

عضو مميز
يجب ان نعترف ان اكثر شعب انظلم من قياداته على مر التاريخ هم الفلسطينيين

الا يكفي ظلم اليهود

واكثر فساد موجود بقياداته واستعمال المراره التي تحصل لهم لتكسبهم الخاص وطز بالكضيه

فالقيادات او اكثرهم لهم من الاموال ماهي اكثر من الاثرياء الخلجيين وكلها بطرق السرقه والاختلاس ولسنا ببعيدين عن عباس واولاده المليونيريه وحساباتهم في اوربا ولندن
ولا ننسى دحلان وصاحبه ارجوب الفتحاوي فهم العملاء الذين يتمنون الثروه لنفسهم وطز بالبافي

مجموعة فتح بعد موت عرفات كشفوا وظهر الجانب الحقيقي و المظلم في خياناتهم وبيعهم شعبهم المسكين

القضيه الاساسيه ان القدس ليست ل الفلسطينين فقط فهي لعموم العرب المسلمون ومسيحيهم لكن يجب التفريقر بين العملاء الحراميه والمساكين من العوام

الرئيس عباس اولاده رجال اعمال يتعاملون بالبلايين وكلها من الفساد وايضا الصبي دحلان وشريكه حبريل الرجوب لديهم فقط الملايين ولكنهم يريدون ان يجمعوا حتى يملكوا البلايين مثل عباسو القذر حرامي قطر والخليج ويا امه ضحك من طيبتها الحراميه والعملاء ال vip

العيب في الي يصدقهم ويعطيهم وحتى على حسن نيه وطيبه خليجيه مذمومه آآآه يا زمن الله يرحم ايام عز مصر بالملك فاروق المسكين و ضربها بالحراميه الاحرار الي لم يبقوا احد لم يستولوا على امواله واراضيه وتوزيعها بينهم خلال الثروه وليس الثوره
فالاصل دساس ولقد غلب عليهم اصلهم الخسيس وراحوا ذوي الاصول النظيفه آه كفايه تقليب مواجع جهلنا و و و ما اكثر النكبات وما بينها من فساد وبيع مقدساتنا في الشام ..:باكي:
 

السفير

عضو مميز
اخي الفاضل السفير الفلسطينيون شعب فيه كثير من السوء نعم لكن ليس معني ذلك ان نشمت بهم وننصر اعدائنا الصهاينه عليهم ولو بالكلمة حتي، انا عاذرك والله بس اسلوبك في الشماته ده اسمح لي غلط.


اقسم بالله العلي العظيم اني غير شمتان ولكن هذه الحقيقة ولاتزعل من الحقيقة فاليهود هم الاشخاص الاقرب للشعب الفلسطيني فالشعب الفلسطيني طغى وما زال يطغي وعلى الرغم ان هناك اناس لا يجدون اللقمة ولكن طغاة بأفعالهم ونحن كا شعب كويتي لا نحتاج ان نعرف قلوب الفلسطينين فهم كانوا اقرب الي قلوبنا ولكن الحمد لله الذي ارحنا منهم ومن مصائبهم .
 
يجب ان نعترف ان اكثر شعب انظلم من قياداته على مر التاريخ هم الفلسطينيين

الا يكفي ظلم اليهود

واكثر فساد موجود بقياداته واستعمال المراره التي تحصل لهم لتكسبهم الخاص وطز بالكضيه

فالقيادات او اكثرهم لهم من الاموال ماهي اكثر من الاثرياء الخلجيين وكلها بطرق السرقه والاختلاس ولسنا ببعيدين عن عباس واولاده المليونيريه وحساباتهم في اوربا ولندن
ولا ننسى دحلان وصاحبه ارجوب الفتحاوي فهم العملاء الذين يتمنون الثروه لنفسهم وطز بالبافي

مجموعة فتح بعد موت عرفات كشفوا وظهر الجانب الحقيقي و المظلم في خياناتهم وبيعهم شعبهم المسكين

القضيه الاساسيه ان القدس ليست ل الفلسطينين فقط فهي لعموم العرب المسلمون ومسيحيهم لكن يجب التفريقر بين العملاء الحراميه والمساكين من العوام

الرئيس عباس اولاده رجال اعمال يتعاملون بالبلايين وكلها من الفساد وايضا الصبي دحلان وشريكه حبريل الرجوب لديهم فقط الملايين ولكنهم يريدون ان يجمعوا حتى يملكوا البلايين مثل عباسو القذر حرامي قطر والخليج ويا امه ضحك من طيبتها الحراميه والعملاء ال vip

العيب في الي يصدقهم ويعطيهم وحتى على حسن نيه وطيبه خليجيه مذمومه آآآه يا زمن الله يرحم ايام عز مصر بالملك فاروق المسكين و ضربها بالحراميه الاحرار الي لم يبقوا احد لم يستولوا على امواله واراضيه وتوزيعها بينهم خلال الثروه وليس الثوره
فالاصل دساس ولقد غلب عليهم اصلهم الخسيس وراحوا ذوي الاصول النظيفه آه كفايه تقليب مواجع جهلنا و و و ما اكثر النكبات وما بينها من فساد وبيع مقدساتنا في الشام ..:باكي:
اخي الفاضل كلامك سليم 100% عن سلطة عباس ودحلان وغيرهم من العملاء وصحيح عن كون الفلسطينيين قد تضرروا من سلوك قيادتهم السياسي كثيرا جدا لكن اخي الفاضل انا بحكم احتكاكي باصدقاء فلسطينيين هنا في مصر وبحكم علاقتي بهم وبحكم ان القضية الفلسطينية هي القضية الاولي لنا كعرب مهما اختلفنا او اتفقنا مع بعض الفلسطينيين ،عرفت وفهمت الكثير عن الشعب الفلسطيني وعن نفسية هذا الشعب اخي الفاضل انت تحصر الثراء في اوساط فاسدي سلطة اوسلو وهم قد اثروا نعم علي حساب هذا الشعب لكن اخي الفاضل هذا الشعب معظمه في الخارج من الاثرياء والقادرين وميسوري الحال يا سيدي الفاضل وقد ذكرت عينات منهم هنا في هذا الموضوع يمكنك ان تراجع ردودي وتعرف بعض او قليل من اثريائهم وحتي في الخليج هناك الكثير من اساطين المال والتجارة هم من اصول فلسطينية حتي في امريكا هناك 25 ملياردير واكرر ملياردير وليس مليونير فلسطيني حسب مجلة فورتشن الامريكية باختصار ثروات فلسطينيي الخارج وحسب بحث اجراه باحث فلسطيني اسمه ساري حنفي تحت اشراف مؤسسة الدراسات الفلسطينية سنة 1999 يقدر استثمارات هؤلاء بما يزيد عن 200 مليار دولار امريكي ولعلمك هناك الكثير من الاثرياء العرب من اصل فلسطيني ومتخفين تحت جنسيات عربية ولا يصرحوا باصولهم الفلسطينية السؤال هنا يوجه لهم لماذا هذا السلوك الغريب من قبلهم؟ السؤال الاخر هنا يا سيدي الفاضل هو كيف شعب مشرد خرج من وطنه لا يملك اي شيء قد تمكن من تكوين هذه الثروة الهائلة؟ وايضا كمان سؤال ماذا فعل او قدم هؤلاء لوطنهم ؟ ما اعتقده ان كثير من الفلسطينيين قد قرروا ان يفعلوا اي شيء اي شيء حتي يتمكنوا من تكوين المال لقد اتي بعض تجارهم باللحوم الفاسدة في بعض البلدان ومنها مصر والبعض الاخر احتكر سلع في بعض البلدان الاخري وبعضهم لجأ لغسيل الاموال وتهريب الممنوعات انا لا اقول ان كلهم من هذه الفصيلة لا والله لكن صدقني اغلب هؤلاء كانت ثرواته من هذا الطريق وعندي امثلة علي ذلك، لانها بصراحة حاجة بالعقل يعني شعب خرج بلا شيء من وطنه وفي فترة زمنية ليست بالطويلة بالنسبة للشعوب تمكن من تحقيق هذا الرقم الهائل بص يا معلم الشعب ده غريب متناقض في كل تصرفاته في الشهداء وفيه العملاء فيه الشرفاء المقاتلين عن الحقوق بجدارة وفيهم لصوص الشعوب ومصاصي دماءها في كثير من البلاد العربية وحتي غير العربية يتصرفون احيانا كاليهود في كثير من الامور وفي الغالبية تجد الفلسطيني بصراحة ناكر للجميل ولعلمك كان ابرز المتحالفين مع ثورة يوليو الفلسطينيين ارجع لتاريخ عبد الناصر وتري كيف استخدم الفلسطينيين في بلدكم الكويت في الستينيات لقلب نظام الحكم وقد فشلت تلك المحاولة طبعا،ولعلمك استخدمهم في كثير من البلدان الاخري كلبنان والاردن وسوريا ابان الانفصال المصري السوري هو شعب كثير منهم مبدأه أنا مع من يدفع أكثر بصراحة.
 
أعلى