رُبـّـمــا
عضو مخضرم
أنت بالنسبةِ لي غرفة الإنعاش
وامنياتي بلقياك هي تلك الأسلاك الموصَلة بحنايا جسدي
>>> رسـائل..تجلــد الصمت!!<<<
- بادئ الموضوع خيــال
- تاريخ البدء
أنت بالنسبةِ لي غرفة الإنعاش
وامنياتي بلقياك هي تلك الأسلاك الموصَلة بحنايا جسدي
:وردة::وردة::وردة:
أنت بالنسبةِ لي غرفة الإنعاش
وامنياتي بلقياك هي تلك الأسلاك الموصَلة بحنايا جسدي
الـعــزيــزة ربمــا,,
جـنايــن مـن الـــ:وردة::وردة::وردة:
لـ هـكــذا حضــور مشـجـع,,
ألـف شـكر ويـزيــد ياالغـلا
جـنايــن مـن الـــ:وردة::وردة::وردة:
لـ هـكــذا حضــور مشـجـع,,
ألـف شـكر ويـزيــد ياالغـلا
.
شجون الكويت
عضو مخضرم
الله جميل هالموضوع ،،،، متنفس آخر لي ،،، لأني لعنت خير موضوع يعجبني والاهداءات ،،،،، شكرا لك خيال ،،، ولي عوده وإقامه شبه دائمه ،،،،
الرسالة (٣٠)
أيها الرائع
يامن تجليت له
وحجزت نفسي عن الآخرين !
( دعهم يغنون!!)
هنـاك لم أقترب من معامل الكآبة المسائية
في رحلتي ،،
كنت أخطط في الكراسة السياحية
طُرَقاً،، ومدناً وشواطئ
سوف تطؤها أقدامنا ذات يومٍ
بهيج!
عشتُ عُمراً معك ولك
عشتُ طائرا جميلاً يغرد للكون
ويهتف لحبك
عشت تحت رحمة يدك
عشت فترة يقظة ونهضة وانحدار!
معك !!
لكني لم انبسًُّ ببنت شفة!
ولم أجرؤ
على الشكوى من حبك
وليل فراقك
وهم ابتعادك!
كنت نجمة ،،
تضئ في البُعد، والقرب
ولحظة التيارات الكونية!
يا فاتني،،
علامَ تبدأ
وتنفعل ثم تتراجع ،،
عن عبارة أطلقتها أو جملة كتبتها
أو نبض خبيث ،،يقتلني ويقتلك ؟
علام تتعمد العتاب
وتستفز الغضب؟!
أيها الرائع ،،،،
لاتُـحمل محبتنا مالاتطيق!
كتبت لك/ دعيت لك/ ملكت قلبك
وأخرست شياطينك
رحلة الغبطة المتصلة بالحياة لاتتم إلا
بترانيم صوتك ولذة وجودك ،،
أستتر بالهدوء ،، وأنا
( أعد الليالي ليلةٍ بعد ليلةٍ// وقد عشتُ دهراً لا أعد اللياليا!!
بيت الشعر ل قيس !!
التعديل الأخير:
الرسالة ال (٣١)
ياسيد العشق والإلهام
كنت دوماً بجانبي
كنت عكازي/ملاذي/ومرفأي
هاأنت بعيداً تختلس النظر،،
وتتركني سحابة اقسمت ان لا تمطر الا فوق
صحاريك
وتركتني طفلة لاتحب التغريد إلا بجوار نبض
قلبك
وتركتني دمعة راسخة فوق الخد تنتظر
اتمام مراسيم اتحادها بكفك/شفتك /كلك!
أتمادى بالأسئلة وتقتلني ببتر الحروف!
ادور حولك استنطق عقلك /قلبك/عيونك
وتغلق شبابيك الإدراك!
قل لي بربك
ماذا فعلت؟!
عباراتك الدعائية التي تحيط بك
لاتعنيني
فأنا اعلم من أكون ب قلبك... ووهاده
الا إذا كان ذلك العمر هو شريط سينمائي
وانت الممثل الصامد
ذهلت!!
من قرار احترمته لأنك اصريت عليه بنكران عجيب
تعبت/مرضت/تشافيت،،،ورجعت
أحبك ،،!
كل من قدم لي الورد
في مشفاي شكرته ،،وانتظرتك!
كل من سايرني في ضعفي
قدرته،،،و،، تعلقت عيوني
بباب غرفتي انتظر اعتذارك وبسمتك!
تباً للحنين يعيدني ل ذكراك بإلحاح
وتباً ل قلب يظنك لم تتغير !
وتباً ل حروف الود القافزة على طرفي لساني
وقلمي
ياسيد العشق والإلهام / الذي سيتوقف نبضه
سأنساك واخلعك من صميم فؤادٍ لم يكن
يرى في العالمين سواكا
لكل من مر هنا :وردة:
الرسالة (٣٢)
كنت هناك،،، في الجبل
ابحث عن نسمة هواء
لم يغلفها ثاني اكسيد الكربون
اسير على غير هدى،،،
وسمعت صوت عذب النبرات
ينشد
ابعدت عنك وخافقي عاف
طاريك
يلي عطيتك من ودادي
ودادي
يلي ظلمت وكنت انا محسنٍ
فيك
احسبك ماتفرح لصوت ابتعادي!
فجنح بي الخيال الصلف
فاجبته
حسبي عليك ابلشتني وابتلش فيك
قلب ٍ يجاوب له مشاعر تنادي
انا نسيت انسى ترى الوقت يلهيك
عادي يجي عادي وتذكره عادي !
التفت اتجه نحوي
كان رمحاً شديد الاناقة بالنسبة لرجل
من جبال سودة عسير
وكنت ملتحفة بالسواد يبرق مني
وجه له عيون حادة!
وفي يدي مالا نستطع
الاستغناء عنه
قال انا ،،،،،، الشهراني! معرفاً بنفسة
قلت خيال،،،، اعتبرني اخي الكريم !
اخبرني عن اماكن المطر في الوديان والسحاب المراويح!
واخبرته عن بلدي الصحراوي الفاتن الذي يلبس تاج
من الماء المالح!
هذا الشهراني الانيق
جاب بلدان العالم ولم يطأ الكويت وطن النهار
اراد ان يخبرني عن حكايته !!
قلت،،،
ادفنها في مغارة جبلية لاتخبر احد عن وجعك
سياتي يوم وينكأ لك الجرح ،،ان اغضبته!
سألني عن حبي المستحيل !
اجبت،، انتهى بجملة قالها لي
لم اتوقع ان ينفثها من بين شفتيه
وتركته
في فضاء عقله
صوت اخي يناااادي ،،يقترب ،،يقف
يتفرس بالرجل،،، ثم يمد يده ،،،
بسلام المعرفة والود!
وانا ،،
وانا عادي يجي عادي،،وتذكره عادي!!!!
ل عيون تقرأ
