ألم تر ريب الدهرِ في كل ساعة ٍ له عارضُ فيهِ المنية تلمعُ أيا باني الدنيا لِغيرك تبتني ويَا جامع الدنيَا لغيرك تجمعُ أرى المرء وثاباً على كل فرصة ٍ وللمرءِ يوماً لا محالة مصرعُ