بعد سكوت طويل للنواب الشيعه عن حادثة محمد المطيري
خرج اليوم النائب عدنان المطوع بهذا التصريح
طلب النائب عدنان المطوع بانشاء هيئة رقابية في وزارة الداخلية تكون محايدة بعد تزايد ممارسات بعض رجال الامن تجاه المواطنين والمقيمين أثناء التحقيق، كما هو معمول به في الدول المتقدمة.
وذكر المطوع ان ما حصل في «غرفة الرعب» في مباحث سلوى مع الاكاديمي الستيني المريض بالقلب من تعذيب أمر مرفوض جملة وتفصيلا «لأن المتهم بريء حتى تثبت ادانته».
وأكد «لقد كنت متابعا للقضية وآلمني ما حصل له على يد رجال المباحث والذين كان يفترض بهم ان يتبعوا الاجراءات القانونية بعيدا عن التعذيب خاصة ان هذا الرجل أكاديمي ويعاني من مرض القلب وصحته لا تسمح بهذه الممارسات».
وكشف النائب المطوع «اننا كنواب للامة نرفض ما تعرض له محمد المطيري من تعذيب في أحد جواخير كبد كما سمعنا عن ذلك فهل انتقل تحقيق وزارة الداخلية الى الجواخير؟».
وأشار «اننا قبل ان نكون نوابا نحن مواطنون ونخاف ان يمتد هذا التعذيب من بعض رجال المباحث الى أولادنا ولهذا نرفض هذا المبدأ وسوف نستخدم أدواتنا الدستورية لوقف مثل هذه الممارسات».
وأضاف المطوع «للاسف أصبح اليوم الاتصال من أي جهة من المباحث الجنائية هو اتصال رعب وذلك بسبب ما يحصل لبعض المواطنين من تعذيب».
أنتهى كلام النائب
في البدايه أنا أستغربت تأخر النائب في إدانة ما حدث
ثم لماذا ذكر النائب حادثة الأكاديمي الستيني قبل حادثة محمد المطيري
على الرغم من أن الستيني تعرض للتعذيب فقط بينما المطيري للقتل العمد
وبالرجوع لصورة الأكاديمي الستيني وجدت السبب الذي جعل عدنان المطوع
ينتقد الأن فقط وزارة الداخليه
وجدت السب معلقا في يد الأكاديمي
وكما يقال إذا عرف السبب بطل العجب
يعني مقتل المطيري لم يؤثر فيك إلا بعد أن عذب الأكاديمي
وشاهدت صورته في الجريده ولفت انتباهك أصبعه وعقاله
خرج اليوم النائب عدنان المطوع بهذا التصريح
طلب النائب عدنان المطوع بانشاء هيئة رقابية في وزارة الداخلية تكون محايدة بعد تزايد ممارسات بعض رجال الامن تجاه المواطنين والمقيمين أثناء التحقيق، كما هو معمول به في الدول المتقدمة.
وذكر المطوع ان ما حصل في «غرفة الرعب» في مباحث سلوى مع الاكاديمي الستيني المريض بالقلب من تعذيب أمر مرفوض جملة وتفصيلا «لأن المتهم بريء حتى تثبت ادانته».
وأكد «لقد كنت متابعا للقضية وآلمني ما حصل له على يد رجال المباحث والذين كان يفترض بهم ان يتبعوا الاجراءات القانونية بعيدا عن التعذيب خاصة ان هذا الرجل أكاديمي ويعاني من مرض القلب وصحته لا تسمح بهذه الممارسات».
وكشف النائب المطوع «اننا كنواب للامة نرفض ما تعرض له محمد المطيري من تعذيب في أحد جواخير كبد كما سمعنا عن ذلك فهل انتقل تحقيق وزارة الداخلية الى الجواخير؟».
وأشار «اننا قبل ان نكون نوابا نحن مواطنون ونخاف ان يمتد هذا التعذيب من بعض رجال المباحث الى أولادنا ولهذا نرفض هذا المبدأ وسوف نستخدم أدواتنا الدستورية لوقف مثل هذه الممارسات».
وأضاف المطوع «للاسف أصبح اليوم الاتصال من أي جهة من المباحث الجنائية هو اتصال رعب وذلك بسبب ما يحصل لبعض المواطنين من تعذيب».
أنتهى كلام النائب
في البدايه أنا أستغربت تأخر النائب في إدانة ما حدث
ثم لماذا ذكر النائب حادثة الأكاديمي الستيني قبل حادثة محمد المطيري
على الرغم من أن الستيني تعرض للتعذيب فقط بينما المطيري للقتل العمد
وبالرجوع لصورة الأكاديمي الستيني وجدت السبب الذي جعل عدنان المطوع
ينتقد الأن فقط وزارة الداخليه
وجدت السب معلقا في يد الأكاديمي
وكما يقال إذا عرف السبب بطل العجب
يعني مقتل المطيري لم يؤثر فيك إلا بعد أن عذب الأكاديمي
وشاهدت صورته في الجريده ولفت انتباهك أصبعه وعقاله