نعم نتحاكم إلى الكتاب،
وإذا وضعنا بينا عقد ارتضيناه لا يخالف الكتاب فهل من مشكلة؟
والله عـز وجــل يقــول في كتابه { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولـي الأمــر منكـــم }
والسنة تقول ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [على المرء السمع والطاعة في المنشط والمكره وفيما أحب وكره مالم يؤمر بمعصية الله فإن أمر بمعصية الله فلا سمع ولاطاعة ]
وبعدين ولي الأمر على العين والراس،
انا ما قلتلك اعصي امره او اخرج عليه،
وانما ابين ان الاختلاف في الرأي لا يرفضه الدستور اللي احنا ارتضيناه بالبداية