العارضيه سيتي
عضو مميز
الكويت: اصدر النائب العام في الكويت الأربعاء قرارا يقضي بمنع النشر في قضية تفكيك شبكة تجسس تعمل لمصلحة الحرس الثوري الإيراني.
. فيما طالب النائب د.فيصل المسلم رئيس الحكومة باتخاذ اجراءات رادعة تجاه القناة متسائلا: كيف يقبل سمو الشيخ ناصر المحمد بشتم قناة السور و«جاهلها» مواطنيه من أهل الكويت ونوابهم. وأضاف المسلم: «كيف يقبل رئيس الوزراء سكوت وزرائه وعدم اتخاذهم أي اجراء لدرء الفتنة التي اشعلها الجاهل عبر قناة السور؟ مشيرا الى ان كتلة التنمية والاصلاح حذّرت في السابق من هذا الطرح الا ان هذا الاسفاف مستمر تحت نظر وسمع الحكومة، وقد أعذر من انذر»
كشف وكيل وزارة الاعلام الشيخ فيصل المالك عن ان الوزارة لا تستطيع اتخاذ أي اجراء ضد قناة السور على اعتبار انها لا تخضع لقانون المرئي والمسموع حالها كحال أي قناة أجنبية أو عربية ليس لديها ترخيص أو مكتب في الكويت.
وبسؤاله عن مطالبة النواب بتحرك وزارة الاعلام تجاه القناة قال المالك لا تملك الوزارة هذه الخطوة وفقا للقانون وبالنسبة للأشخاص المتضررين عليهم اللجوء للقضاء
كانت هذه بعض ماكتب في الصحف المحليه في وقت سابق
قد يتساءل البعض ما علاقة الموضوع الاول بالثاني!! صحيح انهما مختلفان ولكن ،،،
- هل مشاعر الإيرانيين او حتى دوله ايران اهم من مشاعر بعض ابناء الكويت؟
- هل منع الصحافه في قضيه ألشبكه فيه حفظ لعمليه سير التحقيق ، ونشر صور وشتم وطعن والتشكيك بولاء فئه معينه من الرابعه والخامسه امر لايستحق المنع اصلا و مسموح للنشر؟؟!
- لماذا يطلب منا نحن فقط اللجوء الى القضاء ؟ وغيرنا لايلجأ الى القضاء في مطالبه ( ان كان له حق ) بل الى الصحف و الشاشات للتشهير والقذف !! أليس القضاء وجد للفصل في الامور وارجاع الحقوق؟ هل معنى ذلك اننا نلجأ اليه لأننا لدنيا حق وغيرنا لايلجأ اليه لانه ليس له حق؟؟!
بالفعل قد يستغرب البعض من وقت هذا الكلام ولكن مايجرى الان هوه عودة للأمور ولكن باطار مختلف بدلا. من مزدوجين الى وهابيين وبدلا من طراثيث. الى تكفيريين اي نفس الفئه المستهدفه
ولكن السؤال مع من يقف المنع هذه المرة ومن سيقال له على المتضرر اللجوء القضاء؟
. فيما طالب النائب د.فيصل المسلم رئيس الحكومة باتخاذ اجراءات رادعة تجاه القناة متسائلا: كيف يقبل سمو الشيخ ناصر المحمد بشتم قناة السور و«جاهلها» مواطنيه من أهل الكويت ونوابهم. وأضاف المسلم: «كيف يقبل رئيس الوزراء سكوت وزرائه وعدم اتخاذهم أي اجراء لدرء الفتنة التي اشعلها الجاهل عبر قناة السور؟ مشيرا الى ان كتلة التنمية والاصلاح حذّرت في السابق من هذا الطرح الا ان هذا الاسفاف مستمر تحت نظر وسمع الحكومة، وقد أعذر من انذر»
كشف وكيل وزارة الاعلام الشيخ فيصل المالك عن ان الوزارة لا تستطيع اتخاذ أي اجراء ضد قناة السور على اعتبار انها لا تخضع لقانون المرئي والمسموع حالها كحال أي قناة أجنبية أو عربية ليس لديها ترخيص أو مكتب في الكويت.
وبسؤاله عن مطالبة النواب بتحرك وزارة الاعلام تجاه القناة قال المالك لا تملك الوزارة هذه الخطوة وفقا للقانون وبالنسبة للأشخاص المتضررين عليهم اللجوء للقضاء
كانت هذه بعض ماكتب في الصحف المحليه في وقت سابق
قد يتساءل البعض ما علاقة الموضوع الاول بالثاني!! صحيح انهما مختلفان ولكن ،،،
- هل مشاعر الإيرانيين او حتى دوله ايران اهم من مشاعر بعض ابناء الكويت؟
- هل منع الصحافه في قضيه ألشبكه فيه حفظ لعمليه سير التحقيق ، ونشر صور وشتم وطعن والتشكيك بولاء فئه معينه من الرابعه والخامسه امر لايستحق المنع اصلا و مسموح للنشر؟؟!
- لماذا يطلب منا نحن فقط اللجوء الى القضاء ؟ وغيرنا لايلجأ الى القضاء في مطالبه ( ان كان له حق ) بل الى الصحف و الشاشات للتشهير والقذف !! أليس القضاء وجد للفصل في الامور وارجاع الحقوق؟ هل معنى ذلك اننا نلجأ اليه لأننا لدنيا حق وغيرنا لايلجأ اليه لانه ليس له حق؟؟!
بالفعل قد يستغرب البعض من وقت هذا الكلام ولكن مايجرى الان هوه عودة للأمور ولكن باطار مختلف بدلا. من مزدوجين الى وهابيين وبدلا من طراثيث. الى تكفيريين اي نفس الفئه المستهدفه
ولكن السؤال مع من يقف المنع هذه المرة ومن سيقال له على المتضرر اللجوء القضاء؟