اقسم بالله صعقت من الخبر
لاتعليق
لاتعليق
لاتعليق
حاليا
انا انصدمت مو مصدق
بلغوني عن الخبر بعض المنتمين للعرب محتفلين بهذا النصر ،،،
الا لعنت الله على الكفارين
عسى الله يرحمك يا شيخ اسامه
اقسم بالله صعقت من الخبر
لاتعليق
لاتعليق
لاتعليق
حاليا
انا ما يهمني بأسامه بن لادن شيء واحد
هل كان يوجه سلاحه الى دولة الفرس الصفويه ولا على بلاد الحرمين ودول الخليج العربية ؟
اكيد كان يفجر بدول الخليج ويعيث بها فساداً وفتن وهو فرقه خارجيه
بينما لم ينفذ عمليه واحده ضد الفرس المجوس وهذا يأكد انه اداة مجوسيه.. وكان مخلب قد بشكل مباشر او غير مباشر لإيران ..
مسؤول في مخابرات الباكستانيه يؤكد مقتل زعيم القاعده
نقلاً عن العربيه
الله يرحمه ..ابو عبدالله...ورث من ابوه 300مليون دولار ودرس في المملكه المتحده مع هذا كان همه رفع رايه الاسلام(ولو انه اخطأ في كثير مما فعل من أستهدافه للمدنيين...)ولو انه انتهج طريق أفضل من الذي انتهجه ..لأن الجهاد بالمال مقدم على الجهاد بالنفس....نعم قتل الشيخ المقدام والإمام المجاهد القائد اسامة بن لادن رحمه الله
نعم قتل الشيخ المقدام والإمام المجاهد القائد اسامة بن لادن رحمه الله
نعم قتل الشيخ المقدام والإمام المجاهد القائد اسامة بن لادن رحمه الله
نعم قتل ومات في سبيل الله ، آما آن لهذا الفارس الملثم والبطل المغوار أن يستريح .لقد خرج مجاهدا بماله وولده وأهله وما يملك. قدم حياته للجهاد ، فهو القائد الموفق والشيخ المجاهد ، والإمام المقدام.
آما آن لنا أن نقبل راحته واستراحته ، فقد نال ما يصبو إليه ، وكم تمنى هذه الخاتمة. كان أبا للشهداء ، فكلما قدم شهيدا ذهب جزء منه معه ، وكم تمنى منذ أن كان في أفغانستان أن يقتل في سبيل الله تعالى .
لكن الله تعالى أخر شهادته-نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا- ليكون عبرة على أهل القعود وحجة على المتخاذلين، فرغم مرضه أبى إلا أن يكون مجاهدا قائدا.لم يرد الدنية في دينه ، وإنما أراد رفعة الإسلام وشموخ الجهاد، فرفعه الله تعالى وبارك فيه.فما من أحد خالطه إلا وأحبه ، لقد وضع له القبول في قلوب المخلصين والصادقين من عباده.دماء الشهداء هي وقود معركة الجهاد، ولها اتصال بجذور الأمة لتوقضها من سباتها وتبعثها من جديد.
.لقد شب وشاب رحمه الله في الجهاد، فما لانت له قناة ، ولا ضعف له جانب .كان شامخا كشموخ جبال أفغانستان والهندوكوش.تربى في تلك البلاد فصنعه الجهاد، كان حييا خلوقا مؤدبا، قلما يجود الزمان بمثله.لقد كان مجاهدا حقا. لقد كان بحق رجل تاريخ ومرحلة، ولكل مرحلة رجال.لقد كتب الله تعالى له ولثلة مباركة من أهل الجهاد والإسلام أن يغيّروا مجرى تاريخنا الحديث ويؤثروا في بوصلته، فكانت لهم الريادة والسيادة والشهادة. تحركوا بالشريعة والإسلام فأصابوا كثيرا، ومن يتحرك يخطىء ولا بد. .له شانئون، نرجوا الله تعالى أن تكون شهادته قد قالت كل ما عنده ، وبرّدت حقد الحاقدين، واستنفذت ألم المتألمين، وغفرت خطأ المخطئين.
رحمه الله رحمة واسعة ، وأدخله في عباده الصالحين، ورفع درجته في المهديين.نعم قتل الشيخ اسامة بن لادن وهل مثله لا يقتل أو يموت وقد كتب الله تعالى الموت والقتل على بني آدم، وليست العبرة بالموت ، لكن العبرة أن تختار كيف تموت.فهنيئا لمن أحب الشيخ اسامة بن لادن وحزن على مقتله ، فإأهل الإسلام ساءهم ذلك، وأهل الكفر سرهم ذلك. فمن المعيب أن تجتمع قلوب مسلمة وقلوب الكفار على حب هذا الخطب الجلل للأمة الإسلامية.
وفي القتلى لأجيال حياة وفي الأسرى لهم فدى وعتق
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق