فيصل الهديب
عضو مميز
زيادة خمسين دينار رقصت لها القلوب والابصار
كادر معلمين طارت له (عقل وشمغ) الرجال فرحاً وتيهاً<معلم قيد الانشاء
إقتراحات من هنا وهناك بزيادة القرض الاسكاني إلى 100 ألف دغدغ المشاعر
إقتراحات بزيادة العلاوة الزوجية وبدل الايجار وعلاوة الابناء إلى100 دينار خدر الجميع
كثُر المال (إنتفخت الجنوب) كبرت الاوداج وإنتفخت (اللاغالغ) تقصمت الشوارب وطارت
تبلدت الغيره على المحارم والنساء فبمجرد أن تتوظف البنت يرفع عنها كل حجاب
أصبح الواقع مر واللحظات أليمة لو نظر إلينا جيل الاجداد أو حتى الاباء لبصق في وجيه الرجال إن وجدو
ترف وضياع تفلت أخلاق هنا وهناك. سلط الله علينا أرذل عباده لكي يهيننا وقد فعل
تمادى على عاداتنا وقيمنا من لايميز بين الطين من الطحين
تولى حديث مجالسنا الامعه والصعلوك فأصبح الامر له والحديث له (والمايك) لايتعداه
هُزمنا في أنفسنا فلم ننتصر لها هزمنا في ذواتنا فلم نغضب لها (أبوك ياهارديز هذي فعايلك فينا)
تلكأ اللكع فأرعد وأزبد سباً لمن كانوا ينزلون السهل والجبل دون خوف
حتى أصبحنا على وضعنا هذا,,أجسادٌ خاويه وأرواحٌ باليه لانعرف معروفاً ولا ننكر منكراً
وكلنا يلقي باللوم على صاحبه..لاتقل لاتتكلم لاتأمر ولاتنهى لاتتحرك وأبشر بكل مال وكل خير..
أخر أمرٍ فيه أختم حديثي وهو الشاهد والقاتل والمحك,,
تسب أمهات المؤمنين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم..ولانحرك ساكناً..
سُبت أمي عائشة ليس في الخفاء وليس في بلاد ماوراء النهرين وليس على جدار حداد ونافخ كير أصفهاني
ولم تُسب في مذكرات عاهر وزنديق في دفتر لايراه أحد,,بل سُبت جهاراً على جدران مدارسنا
وعلى بوابات مساجدنا بل داخلها..فماذا بقي لنا.؟
لانريد مال لانريد مجالس تلف أمة وضياع وضحك على الذقون..بل نريد من يعيد لنا حياتنا
التي لاندري نحن أين ذهبت
إنتهى كل شعور لدينا بعد الان ورحم الله من كان حياً فينا ومات
لم أجد شيئ سوا أحرف هنا وهناك ولدت ميتةً لاحراك فيها..
من هنا أكبر عى نفسي أربع فلا خير في إن صمت وحسبي الله ونعم الوكيل في كل قادر وصمت
كادر معلمين طارت له (عقل وشمغ) الرجال فرحاً وتيهاً<معلم قيد الانشاء
إقتراحات من هنا وهناك بزيادة القرض الاسكاني إلى 100 ألف دغدغ المشاعر
إقتراحات بزيادة العلاوة الزوجية وبدل الايجار وعلاوة الابناء إلى100 دينار خدر الجميع
كثُر المال (إنتفخت الجنوب) كبرت الاوداج وإنتفخت (اللاغالغ) تقصمت الشوارب وطارت
تبلدت الغيره على المحارم والنساء فبمجرد أن تتوظف البنت يرفع عنها كل حجاب
أصبح الواقع مر واللحظات أليمة لو نظر إلينا جيل الاجداد أو حتى الاباء لبصق في وجيه الرجال إن وجدو
ترف وضياع تفلت أخلاق هنا وهناك. سلط الله علينا أرذل عباده لكي يهيننا وقد فعل
تمادى على عاداتنا وقيمنا من لايميز بين الطين من الطحين
تولى حديث مجالسنا الامعه والصعلوك فأصبح الامر له والحديث له (والمايك) لايتعداه
هُزمنا في أنفسنا فلم ننتصر لها هزمنا في ذواتنا فلم نغضب لها (أبوك ياهارديز هذي فعايلك فينا)
تلكأ اللكع فأرعد وأزبد سباً لمن كانوا ينزلون السهل والجبل دون خوف
حتى أصبحنا على وضعنا هذا,,أجسادٌ خاويه وأرواحٌ باليه لانعرف معروفاً ولا ننكر منكراً
وكلنا يلقي باللوم على صاحبه..لاتقل لاتتكلم لاتأمر ولاتنهى لاتتحرك وأبشر بكل مال وكل خير..
أخر أمرٍ فيه أختم حديثي وهو الشاهد والقاتل والمحك,,
تسب أمهات المؤمنين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم..ولانحرك ساكناً..
سُبت أمي عائشة ليس في الخفاء وليس في بلاد ماوراء النهرين وليس على جدار حداد ونافخ كير أصفهاني
ولم تُسب في مذكرات عاهر وزنديق في دفتر لايراه أحد,,بل سُبت جهاراً على جدران مدارسنا
وعلى بوابات مساجدنا بل داخلها..فماذا بقي لنا.؟
لانريد مال لانريد مجالس تلف أمة وضياع وضحك على الذقون..بل نريد من يعيد لنا حياتنا
التي لاندري نحن أين ذهبت
إنتهى كل شعور لدينا بعد الان ورحم الله من كان حياً فينا ومات
لم أجد شيئ سوا أحرف هنا وهناك ولدت ميتةً لاحراك فيها..
من هنا أكبر عى نفسي أربع فلا خير في إن صمت وحسبي الله ونعم الوكيل في كل قادر وصمت