كويتي منتف
عضو مخضرم
توكلنا على الله
الزملاء والزميلات الأفاضل أعضاء هذا الصرح الوطني الشامخ
من منا لايعرف هذا الرجل الوفي لوطنه وعمله ؟
من منا لايعرف الدكتور هلال الساير والذي على يديه بدأت أحوال وزارة الصحة وأوضاعها
بالتحسن والتطور ؟
وزير الصحة الدكتور هلال الساير مخلص إلى أبعد مدى في عمله ولذلك فهو مُستهدف الآن
ويُجر إلى حرب قذرة من قبل الذراع الإعلاميـــة لمحمود حيدر تناغماً مع الهجوم الوقح
عليه من قبل النائب القلاف وهذا التناغم يأتي بدوافع مصلحية مذهبية خالصة .
زد على ذلك ظهور أحدى عرائس أحمد الفهد المتحركة وتلويحها بإستجواب الدكتور الساير
خلال إيام لهدف غير معلن مفاده التشويش على إستجواب أحمد الفهد وتأخيره إلى
أبعد مدى ممكن ولربما إلى ما بعد إنتهاء العطلة الصيفية .
الزملاء والزميلات
الوزير الدكتور هلال الساير يُحارب الآن ويحتاج إلى خط دفاع أول هو أنتم
كمواطنين ومواطنات شرفاء .
الوزير الناجح د. هلال الساير يحتاج منا لجرعة شعبية مركزة ووقفة جباره تزلزل الأرض من تحت
أقدام محمود حيدر وقلافه وعرائس أحمد الفهد
شخصياً فلاعلاقة لي أو مصلحة مع الساير أو وزارته فلست أشتكي - ولله الحمد - من أية أمراض
سوى بداية صلع إثر مافعله ناصر المحمد فينا كشعب.
الزملاء والزميلات الأفاضل أعضاء هذا الصرح الوطني الشامخ
من منا لايعرف هذا الرجل الوفي لوطنه وعمله ؟
من منا لايعرف الدكتور هلال الساير والذي على يديه بدأت أحوال وزارة الصحة وأوضاعها
بالتحسن والتطور ؟
وزير الصحة الدكتور هلال الساير مخلص إلى أبعد مدى في عمله ولذلك فهو مُستهدف الآن
ويُجر إلى حرب قذرة من قبل الذراع الإعلاميـــة لمحمود حيدر تناغماً مع الهجوم الوقح
عليه من قبل النائب القلاف وهذا التناغم يأتي بدوافع مصلحية مذهبية خالصة .
زد على ذلك ظهور أحدى عرائس أحمد الفهد المتحركة وتلويحها بإستجواب الدكتور الساير
خلال إيام لهدف غير معلن مفاده التشويش على إستجواب أحمد الفهد وتأخيره إلى
أبعد مدى ممكن ولربما إلى ما بعد إنتهاء العطلة الصيفية .
الزملاء والزميلات
الوزير الدكتور هلال الساير يُحارب الآن ويحتاج إلى خط دفاع أول هو أنتم
كمواطنين ومواطنات شرفاء .
الوزير الناجح د. هلال الساير يحتاج منا لجرعة شعبية مركزة ووقفة جباره تزلزل الأرض من تحت
أقدام محمود حيدر وقلافه وعرائس أحمد الفهد
شخصياً فلاعلاقة لي أو مصلحة مع الساير أو وزارته فلست أشتكي - ولله الحمد - من أية أمراض
سوى بداية صلع إثر مافعله ناصر المحمد فينا كشعب.