ناصر المحمد او القرار السياسي
الكل يعلم بأن القرار السياسي مختطف في البلد من قبل مجموعة متطرفة مسيطرة على نقاط القوة المؤثرة على صنع القرار ومنها المجموعة التي ذكرها النائب الفاضل جمعان الحربش وذكر احد ارقوزاتها سيأ الذكر حسين القلاف الذي قد باتت نوايا من يقف خلفه بتفتيت نسيج البلد وتخريب ايطارة العام بظرب الوحدة الوطنية وخاصة ابناء السنة بتقسيمهم وتفريقهم حضر وبادية بزرع الارقوز الصعلوك المرتزق محمد الجويهل وايضا قد نجحت هذه المجموعة المتطرفة بشراء احد ابناء الطائفة السنية لكي يتشيع من اجل شرهات شهريه تصله من اخماس خزينة قم وايصاله للمجلس لزرع ارقوز شاطر يدعى فيصل دويسان وقد نجحت ايضا بالشراكة المالية والتجارة لسلب ايرادة وقرارات اللوايئح الداخية لمجلس الامة عبر مطرقت سيأ الذكر جاسم الخرافي ولو عددنا المرتزفة الذين قد استطاعت المجموعة المتطرفة بخطف قرارتهم وسلب ايراداتهم في مجلس الامة فهم كثر ومعروفين للعوام وللعم نفس المجموعة المتطرفه التي خطفت القرار السياسي من ناصر المحمد هي نفسها من عاثت فسادا في مملكة البحرين وهي نفسها من تقف ضد الشعب السوري تحت غطاء الديمقراطية والحرية التي منحتها لهم قوانين الدولة وهذا حق مشروع لهم لان السياسه تحتاج اغلبيه والاغلبيه لا تتوفر الا من خلال المصالح وخطف القرار السياسي سواء من عضو مجلس امة او وزير او رئيس بشراء ذمته او دعمة للحفاض على كرسية أو بأمور أخرى ( كلن وحاجته ) والثمن بيع ارادتك واحترام ذاتك وقرارك .
وهنا اوجة رسالتي للقوى السياسية التي في مجلس الامة ( التنمية والأصلاح، التكتل الشعبي،التيار السلفي،التحالف الديمقراطي، والاشراف من المستقلين، والمنبر الديمقراطي)
فاليعذرونا اخوانا اشراف الشيعة لستبعادهم لانهم هم من وضعوا انفسهم بهذا الموقف لسكوتهم المريب عن هذا التيار المتطرف ومن تحالف معهم .
يجب انشاء تكتل جديد يحمل اسم جديد لقيادة المجلس سياسيا لستعادة القرار السياسي من خاطفيه يضم جميع من ذكرت من التكتلات سالفت الذكر بتحديد نقاط التقاء لهذه التكتلات لتشكيل اغلبية متظامنه لستعادة ما افسدة التيار المتطرف الذي يسعى لتدمير الكويت قبل فوات الاوان لان الاصلاح لا يتم بازاحت ناصر المحمد فقط بل بستعادة القرار السياسي المختطف لمعالجت التصدعات التي احدثها هذا التيار المتطرف بشرخ علاقاتنا باشقائنا الخليجين وتفتيت نسيج المجتمع وازدراء ابنائه قبل فوات الاوان والله اعلم وحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه.
من رموز التيار المتطرف:
السفارة الايرانية
محمد المهري
محمود حيدر
عبد الحميد دشتي
ثوابت الشيعة
خالد الشطي
صالح عاشور
حسين القلاف
فيصل الدويسان
هؤلاء من برزوا وكشفوا عن رؤوسهم.
من رموز من اختطف قرارة السياسي:
ناصر المحمد واتباعة من الارقوزات للحفاظ على الكرسي
جاسم الخرافي شراكة مالية ومصالح مشتركة خارجيا.
الارقوزات:
خلف دميثير
خالد العدوة
محمد هادي الحويلة
عسكر عويد
سعدون حماد
عدنان المطوع
رولا دشتي
معصومة
سلوى الجسار
محمد المطير الحق علا نفسك
وغيرهم معروفين للعيان لحفنه من المال او تعين اقرباء لمناصب قيادية
الكل يعلم بأن القرار السياسي مختطف في البلد من قبل مجموعة متطرفة مسيطرة على نقاط القوة المؤثرة على صنع القرار ومنها المجموعة التي ذكرها النائب الفاضل جمعان الحربش وذكر احد ارقوزاتها سيأ الذكر حسين القلاف الذي قد باتت نوايا من يقف خلفه بتفتيت نسيج البلد وتخريب ايطارة العام بظرب الوحدة الوطنية وخاصة ابناء السنة بتقسيمهم وتفريقهم حضر وبادية بزرع الارقوز الصعلوك المرتزق محمد الجويهل وايضا قد نجحت هذه المجموعة المتطرفة بشراء احد ابناء الطائفة السنية لكي يتشيع من اجل شرهات شهريه تصله من اخماس خزينة قم وايصاله للمجلس لزرع ارقوز شاطر يدعى فيصل دويسان وقد نجحت ايضا بالشراكة المالية والتجارة لسلب ايرادة وقرارات اللوايئح الداخية لمجلس الامة عبر مطرقت سيأ الذكر جاسم الخرافي ولو عددنا المرتزفة الذين قد استطاعت المجموعة المتطرفة بخطف قرارتهم وسلب ايراداتهم في مجلس الامة فهم كثر ومعروفين للعوام وللعم نفس المجموعة المتطرفه التي خطفت القرار السياسي من ناصر المحمد هي نفسها من عاثت فسادا في مملكة البحرين وهي نفسها من تقف ضد الشعب السوري تحت غطاء الديمقراطية والحرية التي منحتها لهم قوانين الدولة وهذا حق مشروع لهم لان السياسه تحتاج اغلبيه والاغلبيه لا تتوفر الا من خلال المصالح وخطف القرار السياسي سواء من عضو مجلس امة او وزير او رئيس بشراء ذمته او دعمة للحفاض على كرسية أو بأمور أخرى ( كلن وحاجته ) والثمن بيع ارادتك واحترام ذاتك وقرارك .
وهنا اوجة رسالتي للقوى السياسية التي في مجلس الامة ( التنمية والأصلاح، التكتل الشعبي،التيار السلفي،التحالف الديمقراطي، والاشراف من المستقلين، والمنبر الديمقراطي)
فاليعذرونا اخوانا اشراف الشيعة لستبعادهم لانهم هم من وضعوا انفسهم بهذا الموقف لسكوتهم المريب عن هذا التيار المتطرف ومن تحالف معهم .
يجب انشاء تكتل جديد يحمل اسم جديد لقيادة المجلس سياسيا لستعادة القرار السياسي من خاطفيه يضم جميع من ذكرت من التكتلات سالفت الذكر بتحديد نقاط التقاء لهذه التكتلات لتشكيل اغلبية متظامنه لستعادة ما افسدة التيار المتطرف الذي يسعى لتدمير الكويت قبل فوات الاوان لان الاصلاح لا يتم بازاحت ناصر المحمد فقط بل بستعادة القرار السياسي المختطف لمعالجت التصدعات التي احدثها هذا التيار المتطرف بشرخ علاقاتنا باشقائنا الخليجين وتفتيت نسيج المجتمع وازدراء ابنائه قبل فوات الاوان والله اعلم وحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه.
من رموز التيار المتطرف:
السفارة الايرانية
محمد المهري
محمود حيدر
عبد الحميد دشتي
ثوابت الشيعة
خالد الشطي
صالح عاشور
حسين القلاف
فيصل الدويسان
هؤلاء من برزوا وكشفوا عن رؤوسهم.
من رموز من اختطف قرارة السياسي:
ناصر المحمد واتباعة من الارقوزات للحفاظ على الكرسي
جاسم الخرافي شراكة مالية ومصالح مشتركة خارجيا.
الارقوزات:
خلف دميثير
خالد العدوة
محمد هادي الحويلة
عسكر عويد
سعدون حماد
عدنان المطوع
رولا دشتي
معصومة
سلوى الجسار
محمد المطير الحق علا نفسك
وغيرهم معروفين للعيان لحفنه من المال او تعين اقرباء لمناصب قيادية