المعارضون الجدد ورئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو حفظه الله ورعاه..
الدستور الكويتي قد كفل حق اختيار وعزل رئيس مجلس الوزراء حق مطلق للأمير لايحق لكل ناعق ان يتدخل في هذه الصلاحية التي اقرها دستور الكويت الذي ارتضيناه وعزل رئيس مجلس الوزراء سياسيا حق مطلق ايضا لاعضاء مجلس الامة عبر استجوابة وطلب طرح الثقة به فنصبح نحن بين امرين كشعب كويتي في عزل رئيس مجلس الوزراء اما عزله من قبل صاحب السمو حفظه الله حسب رؤيته او عزله سياسيا عبر استجوابة وطرح الثقة به ان كنا نحترم الدستور اما ما يحدث في الساحة السياسية بالمطالبه بعزل رئيس مجلس الوزراء بالخروج الى الشارع وبي توقيع وثائق ماهو الى تخلي عن مبادئنا الدستورية وتعطيل المؤسسة التشريعية واختراق صريح وتعطيل لمبادئ ومواد واحكام
الدستور.
وهنا اتمنى بأن يكون رحيل رئيس مجلس الوزراء دستوري اما بعزلة من قبل الامير حفظه الله دون اي ضغوط تمارس من قبل النواب غير دستورية او يكون عزله عبر استجوابة وطرح الثقة به فوالله صاحب السمو حفضه الله اكثر شخص يؤمن بالدستور فتعين ناصر المحمد دستوري واعادة تعينة اضا دستوري ولو اسقطوة اعضاء مجلس الامه عبر استجوابة وطرح الثقة به لن يعيد تعينه لان صاحب السمو مؤمن بالدستور فلماذا اعضاء مجلس الامة المعارضون الجدد لايؤمنون به فهذا لن ولن نسمح بان تمارس الديمقراطيه على اهواء المعارضون الجدد ومن تبعهم حبا بالكويت وهيبة الحاكم والحكم.
هنا قد يسأل سائل ناصر المحمد يضخ المال السياسي ويشتري أعضاء اما بتعين أو بغيرة
من امور ومسكر على المعارضون الجدد ومعطل التنمية وغيرها من امور؟
اقول بأن اسباب ماذكرناه هم المعارضون الجدد شلون!!!
ناصر المحمد او اي رئيس مجلس وزراء يجب أن تتوافر لدية أغلبية لكي يستطيع ان ينفذ خطته التنموية ويحافظ على استقرار الداخلي للبلد فالمعارضون الجدد هم من اجبروه بأن يدفع المال السياسي لأعضاء ويعين اقرباء البعض ويقرب الشيعة لكي تكون لديه اغلبية في المجلس ويبيع وزير من الاسرة الحاكمة لشراء تحالف بالكامل ويعزز اغلبيته للحفاظ على كرسية بالدرجه الاولى ويمارس ويطبق خطته الحكومية بأغلبيه مطلقة .
وايضا هنا قد يسأل سائل هالاغلبية المطلقة التي لديه اين التنمية وعلاقاتنا الخارجية من أسوأ لأسوأ؟
هنا نقول إن الأغلبية التي يملكها ناصر المحمد من أعضاء كلها لا لون ولا طعم ولا رائحة مرتزقة شبيحة بلطجية مصبنه عبدة الدينار بستثناء كتلة الشيعة الذين هم من يخطون السياسه العامة لناصر المحمد اجبارا لأنهم لو أرادوا ان يقلبوا الموازين السياسية لقلبوها على ناصر المحمد فهذه السياسة والديمقراطية التي قد احسنوا لعبتها الشيعة وبي متياز.
طيب قد يسأل سائل والحل ؟
الحل يكمن في المعارضون الجدد يجب أن يتغير نهجهم بالتعاطي مع القضايا وأن يمارسوا سياسة وليس بلطجة وتخبط ويحسنوا توزيع الادوار في المجلس ليحصلوا على مكاسبهم التي يطمح بها غالبية الشعب الكويتي ويجب أن تندمج التكتلات الشعبي والتنمية والسلف وحرار المستقلين بتكتل واحد لتوفير اكبر تكتل يعرفه تاريخ الكويت ومن بعدها يجلسون مع رئيس مجلس الوزراء على طاولة واحدة لكي يوفرون له اغلبيه وقوة لكي يقطعوا الطريق عن حكومة الفساد التي تتحكم بمجلس الوزراء سواء ناصر المحمد أو من يأتي بعدة خلاص اصحو يا أهل الكويت أصحو يانواب مجلس الأمة فالكويت في خطر بأسبابكم انتم يا معارضة ياجدد والله ثم والله ان استمريتوا على هذا النهج السياسي الغشيم فلا يبقى لنا إلى تدخل صاحب السمو حفضة الله ورعاه بتعطيل العمل بالدستور لكي يستطيع ان يمارس قراراته الامنية الداخلية والخارجية والتنموية دون ان يقيدة اعضاء الشوارع بحجة العهد الذي بينا وبينهم الدستور اصحوا يا شعب الكويت.
وحرروا عقولكم وفكرورا بالكويت ويبقى لي سؤالان لكم.
اذا عين رئيس مجلس وزراء جديد سيحل الامور؟
ام تعود حليمة لعادتها القديمة عبر تكتلات الغفلة الذين اسميتهم المعارضون الجدد؟
الله يصبرك علينا يا طويل العمر ويحفظ الكويت من ابنائها.
اتمنى قرائة المقال مرة ومرتين قبل الرد
الدستور الكويتي قد كفل حق اختيار وعزل رئيس مجلس الوزراء حق مطلق للأمير لايحق لكل ناعق ان يتدخل في هذه الصلاحية التي اقرها دستور الكويت الذي ارتضيناه وعزل رئيس مجلس الوزراء سياسيا حق مطلق ايضا لاعضاء مجلس الامة عبر استجوابة وطلب طرح الثقة به فنصبح نحن بين امرين كشعب كويتي في عزل رئيس مجلس الوزراء اما عزله من قبل صاحب السمو حفظه الله حسب رؤيته او عزله سياسيا عبر استجوابة وطرح الثقة به ان كنا نحترم الدستور اما ما يحدث في الساحة السياسية بالمطالبه بعزل رئيس مجلس الوزراء بالخروج الى الشارع وبي توقيع وثائق ماهو الى تخلي عن مبادئنا الدستورية وتعطيل المؤسسة التشريعية واختراق صريح وتعطيل لمبادئ ومواد واحكام
الدستور.
وهنا اتمنى بأن يكون رحيل رئيس مجلس الوزراء دستوري اما بعزلة من قبل الامير حفظه الله دون اي ضغوط تمارس من قبل النواب غير دستورية او يكون عزله عبر استجوابة وطرح الثقة به فوالله صاحب السمو حفضه الله اكثر شخص يؤمن بالدستور فتعين ناصر المحمد دستوري واعادة تعينة اضا دستوري ولو اسقطوة اعضاء مجلس الامه عبر استجوابة وطرح الثقة به لن يعيد تعينه لان صاحب السمو مؤمن بالدستور فلماذا اعضاء مجلس الامة المعارضون الجدد لايؤمنون به فهذا لن ولن نسمح بان تمارس الديمقراطيه على اهواء المعارضون الجدد ومن تبعهم حبا بالكويت وهيبة الحاكم والحكم.
هنا قد يسأل سائل ناصر المحمد يضخ المال السياسي ويشتري أعضاء اما بتعين أو بغيرة
من امور ومسكر على المعارضون الجدد ومعطل التنمية وغيرها من امور؟
اقول بأن اسباب ماذكرناه هم المعارضون الجدد شلون!!!
ناصر المحمد او اي رئيس مجلس وزراء يجب أن تتوافر لدية أغلبية لكي يستطيع ان ينفذ خطته التنموية ويحافظ على استقرار الداخلي للبلد فالمعارضون الجدد هم من اجبروه بأن يدفع المال السياسي لأعضاء ويعين اقرباء البعض ويقرب الشيعة لكي تكون لديه اغلبية في المجلس ويبيع وزير من الاسرة الحاكمة لشراء تحالف بالكامل ويعزز اغلبيته للحفاظ على كرسية بالدرجه الاولى ويمارس ويطبق خطته الحكومية بأغلبيه مطلقة .
وايضا هنا قد يسأل سائل هالاغلبية المطلقة التي لديه اين التنمية وعلاقاتنا الخارجية من أسوأ لأسوأ؟
هنا نقول إن الأغلبية التي يملكها ناصر المحمد من أعضاء كلها لا لون ولا طعم ولا رائحة مرتزقة شبيحة بلطجية مصبنه عبدة الدينار بستثناء كتلة الشيعة الذين هم من يخطون السياسه العامة لناصر المحمد اجبارا لأنهم لو أرادوا ان يقلبوا الموازين السياسية لقلبوها على ناصر المحمد فهذه السياسة والديمقراطية التي قد احسنوا لعبتها الشيعة وبي متياز.
طيب قد يسأل سائل والحل ؟
الحل يكمن في المعارضون الجدد يجب أن يتغير نهجهم بالتعاطي مع القضايا وأن يمارسوا سياسة وليس بلطجة وتخبط ويحسنوا توزيع الادوار في المجلس ليحصلوا على مكاسبهم التي يطمح بها غالبية الشعب الكويتي ويجب أن تندمج التكتلات الشعبي والتنمية والسلف وحرار المستقلين بتكتل واحد لتوفير اكبر تكتل يعرفه تاريخ الكويت ومن بعدها يجلسون مع رئيس مجلس الوزراء على طاولة واحدة لكي يوفرون له اغلبيه وقوة لكي يقطعوا الطريق عن حكومة الفساد التي تتحكم بمجلس الوزراء سواء ناصر المحمد أو من يأتي بعدة خلاص اصحو يا أهل الكويت أصحو يانواب مجلس الأمة فالكويت في خطر بأسبابكم انتم يا معارضة ياجدد والله ثم والله ان استمريتوا على هذا النهج السياسي الغشيم فلا يبقى لنا إلى تدخل صاحب السمو حفضة الله ورعاه بتعطيل العمل بالدستور لكي يستطيع ان يمارس قراراته الامنية الداخلية والخارجية والتنموية دون ان يقيدة اعضاء الشوارع بحجة العهد الذي بينا وبينهم الدستور اصحوا يا شعب الكويت.
وحرروا عقولكم وفكرورا بالكويت ويبقى لي سؤالان لكم.
اذا عين رئيس مجلس وزراء جديد سيحل الامور؟
ام تعود حليمة لعادتها القديمة عبر تكتلات الغفلة الذين اسميتهم المعارضون الجدد؟
الله يصبرك علينا يا طويل العمر ويحفظ الكويت من ابنائها.
اتمنى قرائة المقال مرة ومرتين قبل الرد