آن الأوان لثوار سوريا لحمل السلاح

دكان

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم


الانسان عدو مايجهل .. والانسان مخبوت تحت لسانه .. طالما هذه الردود اذن عرفت النتيجه فلا فائده من الحوار ..


سلمكم الله ..


اسالكم سؤال بعيد عن الموضوع طالما انتم بهذه العقليه ..


ايران احتلت جزرا اماراتيه وقامت ايران الان ببناء هذه الجزر .. والسؤال لماذا لاتقوم الامارات باستردادها عسكريا ؟؟ ولماذا لاتقوم دول المجلس باسترداد هذه الجزر ؟

اذا عرفتم الاجابه ستعرفون حينها لماذا لم تطلق سوريا رصاصه في اتجاه العدو الصهيوني


ودمتم,,,
 

قلم شريف

عضو بلاتيني
الشعب السوري يعيش فى حالة رعب وخوف ولا يستطيع ان يحمل السلاح
بسبب انتشار النظام الحاكم بين الشعب
الشعب السوري شعب حساس ويعيش فى حالة خوف ورعب ويحتاج الى مساعدة من المجتمع الدولي على الخروج من هذه الازمه
الشعب السوري شعب بحاجة للدعم والمساعدة
واذا تنتظرون من السوريين حمل السلاح مثل الثوار الليبيين !! اعتقد ان سوف يأخر كثيرا
 

الشراري

عضو مميز
بسم الله الرحمن الرحيم


الانسان عدو مايجهل .. والانسان مخبوت تحت لسانه .. طالما هذه الردود اذن عرفت النتيجه فلا فائده من الحوار ..


سلمكم الله ..


اسالكم سؤال بعيد عن الموضوع طالما انتم بهذه العقليه ..


ايران احتلت جزرا اماراتيه وقامت ايران الان ببناء هذه الجزر .. والسؤال لماذا لاتقوم الامارات باستردادها عسكريا ؟؟ ولماذا لاتقوم دول المجلس باسترداد هذه الجزر ؟

اذا عرفتم الاجابه ستعرفون حينها لماذا لم تطلق سوريا رصاصه في اتجاه العدو الصهيوني


ودمتم,,,

يعني ايران وسرائيل تحتل الاراضي العربيه على حد قولك

يعني تعترف بذالك انهم وجهين لعمله واحده

بس اخ دكان فاتك شي الجولان بيع ولكن جزر الاماراتيه نهيبت

وفيه فرق يوم تخون شعبك وتبيع ارضه

وبين ان تسرق منك الارض

فرق( مو )على قولتك
 

لورد نجد

عضو مميز
هذي صوره تبين كفر هذا النظام ووجوب مقاتلته


كفر-جديد.jpg
 

مطرقة العدل

عضو مميز
بسم الله الرحمن الرحيم

في بلاد الرافدين أصيب أحد قادة المجاهدين ويدعى "أبوالأفغان" فأدخل إلى سوريا للعلاج وبعد أن تماثل للشفاء عاد مرة أخرى وأخذ يتحدث عن رحلته العلاجية في ربوع الشام ، وبما أنه رجل عسكري ومن طراز فريد فلم يستطع إخفاء إعجابه الشديد بالمسرح الشامي .. فالتضاريس الجبلية والغابات وشبكات الأنهار الفرعية وتوزيع وانتشار القرى بالشكل الذي يمنع من الحصارات المميتة كلها عوامل مساعدة في حروب العصابات وكلها جعلته يتمنى أن لو تشتعل جذوة الجهاد في هذه البقعة الإستراتيجية من العالم ..

فهل ستحقق أمنية ذلك القائد في ظل ظروف الثورات العربية الراهنة ..



الشام من الناحية الجغرافية العسكرية والجغرافية البشرية مهيأة لأن تكون منطقة وجبهة تمكين بعون الله لأسباب يطول شرحها ولذلك يجب أن توضع الإستراتيجية على هذا الأساس وأن تتبع التكتيكات المناسبة لبلوغ ذلك وحتى نخرج من دائرة التنظير أقول وبالله التوفيق

إن أول ما يجب علينا أن نبدأ به هو وضع الإعتبارات العامة لتحركاتنا العسكرية في كل مرحلة وهو ما يشبه [ قواعد الإشتباك ] في الجيوش النظامية وسأكتفي بمبدأين في المرحلة الأولى ، الأول : هو ألا نقطع الطريق على استمرار الثورة السلمية وألا نتسبب في ذلك حتى لا نتهم بإفساد الثورة ، الثاني : ألا ندخل في مواجهة مميتة وألا نتسبب في ذلك !



أما استراتيجية التحرك العسكري فيمكن أن تنقسم لثلاثة مراحل [ البناء - القتال - التمكين ] وهي كالآتي :


أولا : مرحلة البناء

تعتمد هذه المرحلة على السرية في كل شيء ، وترفع شعار " البناء من خلال المعركة " بحيث يكون الشغل الشاغل للمجاهدين يتركز في تدريب وإعداد الكوادر العسكرية وبناء شبكات الرصد وتشييد البنية التحتية للمرحلة القادمة والتي تتطلب إمتلاك وتخزين كميات ضخمة من الأسلحة والذخائر ، ويمكن تأمين ذلك عن طريق تجار السلاح وشبكات التهريب - ولكن لا يمكن الوثوق بهم الآن - أو من خلال الإغارة على الأرتال العسكرية أي أن الهدف الرئيسي لعملياتنا العسكرية في هذه المرحلة هو الحصول على السلاح من يد العدو - ومن يرجع إلى يوميات الجهاد السوري في الثمانينات يجد أن آلاف السوريين كانوا يريدون الإنضمام للمجاهدين إلا أن المجاهدين لم يكن لديهم في وقتها السلاح الكافي فضاعت من أيديهم فرصة ثمينة لاستثمار تلك الطاقات الهائلة - ولذلك كان أول عمل عسكري قام به المجاهدون في اليمن بعد اندلاع الثورة هناك وقبل سيطرتهم على [أبين]
هو الإستيلاء على مصنع ومخزن للذخيرة ، لأن الحرب لا قوام لها بلا سلاح وذخيرة وأي طرف يفقد السلاح أو تنفذ ذخيرته يخرج من المعركة فورا . ومن المهم في هذه الفترة أن نرتب بعض الإختراقات اللازمة في أجهزة العدو العسكرية والأمنية فالمتعاطفين كثر وخاصة في مناخ الثورة الحالي والذي ستصلنا فيه معلومات مهمة من مختلف المستويات ويمكن مراجعة ما كتبته في [ حرب العقول ] لمعرفة متطلبات العمل التجسسي ، وتنتهي هذه المرحلة بمجرد بناء الخلايا العسكرية والإستخباراته والتنسيقية والإعلامية والطبية اللازمة للمرحلة التالية .


ثانيا : مرحلة القتال

تبدأ هذه المرحلة بالتزامن مع ضعف الشعور بجدوى المظاهرات السلمية ويرجع تقدير ذلك للقيادة ، فعندما يدرك الناس عدم جدوى المشروع السلمي في إسقاط النظام نبدأ الإعلان عن مشروعنا المسلح لإسقاطه ، ومن المهم هنا أن نبرمج جميع تحركاتنا العسكرية والسياسية والإعلامية لحشد الشعب والأمة خلف المجاهدين والخيار المسلح حتى نستفيد من الدعم الشعبي والعربي والإسلامي في تغطية تكاليف ومتطلبات العمل العسكري ، والذي يجب أن نراعي فيه المبادئ العامة لحروب العصابات - يمكن الرجوع لمؤلفات أبي مصعب السوري فك الله أسره في هذا الشأن فهو خير من تكلم في ذلك - ففي الجانب العسكري مثلا يجب أن نخرج إلى الناس بإسم ملائم للمرحلة و مفهوم للعامة كمثل "كتائب مروان حديد " فالشهيد البطل مروان حديد -نحسبه كذلك- رمز من رموز الجهاد ضد النظام النصيري وله ديوان شعر وقصص يمكن تحريض الناس بها.. إذا فنحن امتداد له ! كما فعل بعض ثوار ليبيا عندما اختاروا اسم " كتيبة عمر المختار " وأنا هنا لا أريد التحدث عن التكتيكات التي يجب اتباعها لأنها مشروحة بإسهاب في نظريات حروب العصابات ولكن أود أن أشير إلى أننا نواجه عدو ضعيف من الناحية التقنية ولا يستخدم تكنولوجيا أو أساليب متقدمة في الحرب على عكس ما واجهناه مع الجيش الأمريكي في أفغانستان والعراق وهذا من شأنه أن يعطينا مساحة أكبر من حرية العمل فإن أضفنا إلى ذلك هزالة الآلة العسكرية للجيش السوري وضعف الروح المعنوية للجنود الذين استشرى بينهم داء الهرب بعد جرائم النظام الأخيرة فستكون فرصنا أكبر في اجتياز هذه المرحلة بنجاح ، وأعتقد أن المعركة المناسبة ضد الجيش السوري هي التي تؤدي إلى تفكيكه وليس إلى هزيمته لأن الثانية مشوارها طويل أما الأولى فهي تستهدف نفسية الجندي الذي لم يحسم أمره بعد فهم السواد الأعظم في الجيش السوري فهؤلاء الجنود يخافون من بطش النظام بهم إن تركوا الخدمة في الجيش ويكفي أن نبطش بهم نحن أيضا حتى يتأكدوا أن الموت الذي يفرون منه فإنه ملاقيهم وعندها فقط سيتخذون القرار الصحيح ويبدأون في الهرب والتاريخ العسكري غني بنماذج فريدة من الحروب النفسية التي أغنت المنتصرين عن خوض أي معارك إضافية لتحقيق النصر ، ومن أجل ذلك أقترح أن تقسم مناطق سوريا إلى مناطق ضغط ومناطق رعب ، نضع في الأولى ثقل العمليات العسكرية ونعتمد في الثانية على ثقافة الكواتم والعبوات اللاصقة لملاحقة كبار المجرمين في المدن التي تشتد فيها قبضة الأمن - في هذا الجو من الحروب يتركز الأمن في المدن الكبيرة ويضعف بشدة على الأطراف - وهكذا تكون جميع شرائح العدو في متناول اليد .


وقد يقول قائل أن سخونة المعارك قد تؤدي إلى حملات عسكرية ضخمة تؤذي الأهالي وتهلك الحرث والنسل وأقول أن هذا الإحتمال وارد .. ولم يقل أحد بأننا ذاهبين في نزهة أو أن هناك حرب لطيفة وأخرى غير مؤذية !! ولذلك يجب أن تكون العقيدة القتالية عند المجاهدين واضحة بأننا ندافع و نقاتل نظام مارس القتل والتعذيب والترويع وتعطيل الشرع والتلاعب بأعراض المسلمين منذ أكثر من 30 عام ومن الغباء أن يترك قتاله والثأر منه بعد أن هيأ الله أسباب ذلك ! وقد أثرت هذه النقطة حتى لا نتأثر بأي دعاوى تخرج لإيقاف إطلاق النار تحت أي ذريعة ولأي سبب كان سواء كانت تلك الدعاوى من بعض الأهالي المتضررين أو من أصحاب المصالح المتعطلة أو من الأحزاب السياسية المعارضة والتاريخ يشهد بأنه لم توجد حرب راعت مصالح المحيطين بها .. إنما هو التشريد والقتل والأسر والدمار حتى ينتصر طرف على آخر وعندها فقط يمكن تعويض من لحقه الضرر بما يلزم ..


وقد أردت أن تتميز بداية هذه المرحلة بالسخونة الشديدة لغرض تكتيكي مهم وهو جر العدو لإستخدام المقاتلات الجوية في هجماته المضادة علينا وهو أمر سيحرص النظام على ألا يقع فيه حتى لا يفرض عليه مجلس الأمن [ منطقة حظر طيران ] كما فعل في البوسنة وكوسوفا والعراق وليبيا مؤخرا ، فإن نجحنا في حرمانه من سلاح الجو أو أثرنا عنده هذه المخاوف كي لا يستخدمه بفعالية فعندها نكون قد حيدنا ذراع مهم من أذرعة الجيش السوري وستكون المعركة أكثر تكافئا من ناحية الأسلحة والأسلحة المضادة مثلما حدث في البوسنة والهرسك عندما فرض حظر الطيران على ساحة الحرب فأصبح المجاهدون يتعاملون مع الجيش الصربي معاملة الند للند ! ويفترض في نهاية هذه المرحلة أن تكون التشكيلات المقاتلة قد استوعبت العمل على نطاقات أوسع وبأعداد أكبر وبشكل جماعي لترتقي إلى مستوى تشكيلات شبه نظامية وهي خطوة ضرورية للإنتقال للمرحلة التالية ..



ثالثا : مرحلة التمكين

هي المرحلة التي تقدر فيها القيادة أن العدو على وشك الإنهيار العسكري في إقليم معين - أفغانستان واليمن تعيش هذه المرحلة الآن - وهذا الإقليم كنا قد ركزنا عليه ضغط العمليات العسكرية منذ بداية الحرب بناء على إختيار مسبق لأفضلية الموقع جغرافيا وبشريا ويمكن أن نقوم بهذه الخطوة بعد أن نعمل دراسة شاملة لأهم الخبرات الإدارية التي تتطلبها إدارة المرافق والخدمات الأساسية في الإقليم أو المحافظة ثم نتوكل على الله عزوجل ونبدأ بعمليات الفتح والسيطرة على المناطق بعمليات خاطفة ومتزامنة تنتهي بتطهير الإقليم من بقايا النظام السابق ونشرع بعد ذلك بتعيين مجلس حكم محلي لإدارة شؤون الإقليم وهذه هي أول خطوة في بناء أرضية الدولة الجديدة التي ستتخذ من هذا الإقليم قاعدة للتدريب والتموين ونموذج لفرض الأمن والنظام والعدل حتى تتسامع بذلك بقية المحافظات والأقاليم فنفتح بذلك قلوبهم قبل أن ننطلق لفتح أراضيهم .



بقي أن أقول أن منطقة الشام تنتظرها أحداث عظيمة وسواء دخلت المنطقة في حرب أو حدث إنشقاق في الجيش أو حصلت فوضى مسلحة فهذا لا يغير من أن التغيير قادم وأن ما يجب علينا فعله هو أن نمتطي الموجة أيا كانت ثم نبدأ ما خططنا له فالثورات العربية قد أعطتنا المناخ الثوري الذي طالما حلمنا به ولم يبقى إلا أن نري الله من أنفسنا ما يحب .


وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


عبدالله بن محمد
10/رجب/1432
جزيرة العرب
 

هايل

عضو ذهبي
أن الأوان لأن تتخذ الدول العربية أجرائاتها لنصرة أهل الشام علي هذا الطاغوت الفاجر.
 

الاشعف

عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم


سوريا ستنجو من هذا المخطط الصهيوني ولو متاخره ولكن باقل الخسائر وستكون ضربه قاصمه لكل من ساند هذا المخطط الصهيوني .

بدات تظهر الامور وتتضح اكثر للمتابعين لهذه الفوضي الخلاقه والتي رسمتها الدول الكبرى لضرب الدول العربيه تبعاعا .

ياعبدالله الفلسطيني لي بدلا من صديق اصدقاء وعوائل كانت تسكن في الكويت وهم الان يسكنون على امتداد الارض السوريه فكلهم كانوا يقولون قبل اسبوعين بان الامور الي تدهور ولكن قبل يومين قالوا العكس تماما وحتي في حلب ..

الامور تسير ببطئ نعم ولكنها في الطريق الصحيح لوأد هذا المخطط الصهيوني .



ودمتم,,,

الفرس في ارض عربيه وليست مجاوره لهم ويقتلون الشعب من اجل النعجه وتقول مخطط صهيوني ...... اسرائيل عدوتنا وراح تضل عدوتنا وسوف يكتب لنا الله النصر ان شاء الله بنهايه في مثل يقول احذر عدوك مره ...... واحذر صديقك الف مره هذا اذا فرضنا ان ايران دوله صديقه سبحان الله اسمك دكان ودكان الواحد عندنا بالكويت يبيعون فيه 20 ايراني بس اذا انت من العرب الي يتبعون الفرس اقول الله يهديك اذا المساجد الي يسجدون فيها لرب العالمين مسمينها حسينيه بسم بشر ويتباكون ويضربون انفسهم على شهيد بالجنه وهو سيد شباب الجنه كما تعلم رضي الله عنه وارضاه ويطالبون بثأر من 1300 سنه من من لا اعلم كأن قاتله لن يحاسبه رب العالمين ويسبون العرب والحسن والحسين من العرب .............من كان يعبد الحسين فالحسين قد مات ومن يعبد الله فالله حي لا يموت
 
أعلى