خطايا نظام حسني
- دولة الرجل المريض ( حول مصر هذه الدولة العريقة إلى أشبه ما يكون برجل مريض )
- تفكيك المجتمع المصري وتعمد إثارة الفتن الطائفية وتم اكتشاف أسباب الفتنة الطائفية بعد اكتشاف أن أمن الدولة هو من فجر كنيسة القديسين وأثناء الثورة وغياب الشرطة لم يتعرض أحد للكنائس
- خصخصة المال العام ونهبه ونهب الأرض والثروات
- تأميم المساجد وإغلاقها إلا وقت الصلاة فقط
- معاداة الإسلام
- شهادات المقربين من أسرة الحكم بترك الصلاة وأن جمال لا يؤمن بالنبي والدين لأنه تربى بالخارج ودرس هناك مدة ورجع متفسخا دينيا ونشر ويكيليكس أن سوزان مسيحية وليست ومسلمة وهي امرأة تعادي الحجاب ولا تطيق النقاب واشترت قصر العروبة ب4ملايين فقط وهو قيمته 500 مليون وزورت معلوماتها في كتاب الشراء
- تأمين إسرائيل وحمايتها وبيعها الغاز بثمن بخس وصرف الملايين لإغلاق إنفاق غزة
- هذا النظام بحكم حسني اعتبرته إسرائيل كنز استراتيجي
- المشاركة في حصار غزة وفيها مليون ونصف مسلم مات منهم الكثير تحت الحصار لنقص الدواء والعلاج
- الزندقة ظاهرة يحميها النظام
- القوادة شرط للترقي شهادات ضد صفوت باستخدامه فنانات لإيقاع شخصيات وتصويرها وابتزازها والسيطرة عليها وقتل من ترفض مثل سعاد حسني وسوزان تميم وكون القوادة أحد أسباب الترقية لرؤوس النظام ذكرها المستشار الدكتور عبدالله رشوان في مرافعاته في قضية مقتل السادات
- الاستبداد
- تزوير الانتخابات
- إفقار الشعب 40بالمائة من الشعب تحت خط الفقر
- تحطيم ومسح وإلغاء الطبقة الوسطى
- التحريض على غزو الكويت بشهادة الضابط المرافق له
- ثم حرض على غزو العراق وتسبب بسيطرة أمريكا وإيران بتشيعها الصفوي عليها
- دعم غزو أمريكا لأفغانستان
- أيد الغزو الأثيوبي بقيادة زونابي للصومال لإسقاط نظام المحاكم الشرعية الذي أعاد شيئا من الأمل في الأمن للصومال وأسقط نظام المحاكم الذي سيطر على كل ارض الصومال ثم الآن تواجدت ميليشيات الشباب التي منعت إغاثة اللاجئين من المناعة حتى مات الآلاف فلهذا النظام نصيب من الإثم وزونابي الآن يهدد بقطع النيل عن مصر والسودان
- تواطأ أو غض الطرف عن عدوان إسرائيل على لبنان 2006 ثم غزة 2008 وأعلنت تسيبي ليفني وزيرة خارجية إسرائيل الحرب على غزة وهي عنده في مصر وكم في ذلك من إهانة ونقص لياقة واستهتار
- تاجر مع الصهاينة وباعهم الاسمنت والحديد التي بنوا بها جدار العار الجدار الفاصل
- فكك مفاصل المجتمع المصري وحطم النقابات المهنية والعمالية وجمدها وأغلقها
- تزوير الانتخابات
- تعذيب المواطنين في المعتقلات والمخافر
- إهدار كرامات المواطنين
- الفساد الإداري وعدم توظيف أو ترقية احد إلا بموافقة امن الدولة الواطي حتى تعيين العمد ومدراء الجامعات ورؤساء الأقسام
- ترقية سقط القوم ومنحطيهم من الطبالين أمثال احمد عز وصفوت
- لا يقبل في ضباط الشرطة إلا بالرشوة
- قانون الطواريء 30 سنة
- المحاكمات العسكرية للمدنيين وسجن الخصوم
- تحطيم القضاء وضربه وإيذائه
- اختراق النيابة والقضاء بالضباط الفاسدين الذين درسوا ليسانس حقوق بدعم النظام واستغلال نفوذه كضابط لإفساد المنصات
- نقص الخدمات من ماء وخبز
- تسبب بتلويث مياه النيل
- لأول مرة في التاريخ يتهدد مصدر مياه النيل لهزال وضعف النظام
- البطالة بنسبة تفوق ما يمكن تصوره
- وفر للسكارى أفخر أنواع الخمور في الوقت الذي لا يجد فيه الناس الماء النظيف للشرب
- عانى الناس من الكوارث كالعبارة وتهريب صاحبها المجرم وكارثة القطار والإهمال وعدم محاسبة الوزير المتسبب
- ضعف الخدمات ووسائل المواصلات
- التكدس في المواصلات والباصات والقطارات والمشاهد المقززة
- ارتفاع نسبة الأمية
- التسبب بهجرة الكفاءات
- مطاردة العلماء والدعاة وتشريد الكثير منهم مثل عمرو خالد ووجدي غنيم وعمر عبدالكافي وغيرهم
- عدم توفير المساكن والتسبب بعيش ربع الشعب المصري 20 مليون في المقابر والعشوائيات
- باع مصانع مصر بثمن بخس بما فيها الاهرامات الصناعية التي بناها طلعت حرب باشا عام 1941م
- فتح الباب أمام الصهاينة ليدمروا الزراعة المصرية حتى غدت هي من تصدر القطن الذي كان مفخرة مصر
- قبر وجمد مشاريع تقنين الشريعة التي بدأ بها السادات
- كرس جهاز الشرطة الذي زاد عدده بغرابة عن الجيش ودلك لحماية أسرته وحزبه وحكمه ولاستخدامهم لتزوير الانتخابات وترويع المواطنين
- استخدام جهاز الأمن بأنواعه لا لحماية البلد والشعب بل لحماية نظامه من الشعب حتى أحصوا أنفاس الناس تجسسا
- استخدام البلطجية لخدمة أغراضه في تزوير الانتخابات وإرهاب المواطنين وتحقيق أهدافه بخسة وإخراجهم من السجون وتسليحهم لضرب مظاهرات الجامعات واعتصامات النقابات وتأديب الخصوم تحت بصر ونظر ورعاية الداخلية والأمن الذين لا يتدخلون إلا بعد خراب مالطا ويعتقل من يدافع عن نفسه ويطلق سراح البلطجية
- مسخ الإعلام المرئي والمسموع والمقروء بصورة مقززة وكاذبة ومخادعة ومزورة ودلك بكثافة لمسخ عقول الجماهير وتقديم المنافقين والفاجرين والكاذبين ليتصدروا الإعلام
- تحطيم أخلاق الجيل بالمخدرات والخمور والانحلال الأخلاقي ودعم السينما المنحلة والأفلام الهابطة
- تشجيع الزنادقة الكفرة من المفكرين المعادين للإسلام والمنكرين لثوابته والمنحلين مثل نوال السعداوي وفرج فودة وحسن حنفي ونصر ابوزيد وأمثالهم حتى غدت جوائز الثقافة حكرا لهؤلاء وأمثالهم
- أفسد التعليم ولأول مرة في تاريخ مصر جمعوا كتب الثقافة الإسلامية من المدارس وحرقوها وشجعوا المدارس الأجنبية لطمس هوية الطبقة من شباب وشابات مصر
- أفسد الدوق والأخلاق بالفن الهابط والأغاني الماجنة والفيديو كليب وشجع برامج ستار أكاديمي وأمثالها من البرامج المنحطة
- حطم وأهدر دور مصر الإقليمي وترك الحبل على الغارب للصهاينة والصليبيين يعيثون فسادا دون أي اعتبار لوجود أحد وأفقد مصر دورها التاريخي
- حسني وأسرته بدءوا فقراء لا يملكون شيئا واليوم يملكون مليارات
- دولة الرجل المريض ( حول مصر هذه الدولة العريقة إلى أشبه ما يكون برجل مريض )
- تفكيك المجتمع المصري وتعمد إثارة الفتن الطائفية وتم اكتشاف أسباب الفتنة الطائفية بعد اكتشاف أن أمن الدولة هو من فجر كنيسة القديسين وأثناء الثورة وغياب الشرطة لم يتعرض أحد للكنائس
- خصخصة المال العام ونهبه ونهب الأرض والثروات
- تأميم المساجد وإغلاقها إلا وقت الصلاة فقط
- معاداة الإسلام
- شهادات المقربين من أسرة الحكم بترك الصلاة وأن جمال لا يؤمن بالنبي والدين لأنه تربى بالخارج ودرس هناك مدة ورجع متفسخا دينيا ونشر ويكيليكس أن سوزان مسيحية وليست ومسلمة وهي امرأة تعادي الحجاب ولا تطيق النقاب واشترت قصر العروبة ب4ملايين فقط وهو قيمته 500 مليون وزورت معلوماتها في كتاب الشراء
- تأمين إسرائيل وحمايتها وبيعها الغاز بثمن بخس وصرف الملايين لإغلاق إنفاق غزة
- هذا النظام بحكم حسني اعتبرته إسرائيل كنز استراتيجي
- المشاركة في حصار غزة وفيها مليون ونصف مسلم مات منهم الكثير تحت الحصار لنقص الدواء والعلاج
- الزندقة ظاهرة يحميها النظام
- القوادة شرط للترقي شهادات ضد صفوت باستخدامه فنانات لإيقاع شخصيات وتصويرها وابتزازها والسيطرة عليها وقتل من ترفض مثل سعاد حسني وسوزان تميم وكون القوادة أحد أسباب الترقية لرؤوس النظام ذكرها المستشار الدكتور عبدالله رشوان في مرافعاته في قضية مقتل السادات
- الاستبداد
- تزوير الانتخابات
- إفقار الشعب 40بالمائة من الشعب تحت خط الفقر
- تحطيم ومسح وإلغاء الطبقة الوسطى
- التحريض على غزو الكويت بشهادة الضابط المرافق له
- ثم حرض على غزو العراق وتسبب بسيطرة أمريكا وإيران بتشيعها الصفوي عليها
- دعم غزو أمريكا لأفغانستان
- أيد الغزو الأثيوبي بقيادة زونابي للصومال لإسقاط نظام المحاكم الشرعية الذي أعاد شيئا من الأمل في الأمن للصومال وأسقط نظام المحاكم الذي سيطر على كل ارض الصومال ثم الآن تواجدت ميليشيات الشباب التي منعت إغاثة اللاجئين من المناعة حتى مات الآلاف فلهذا النظام نصيب من الإثم وزونابي الآن يهدد بقطع النيل عن مصر والسودان
- تواطأ أو غض الطرف عن عدوان إسرائيل على لبنان 2006 ثم غزة 2008 وأعلنت تسيبي ليفني وزيرة خارجية إسرائيل الحرب على غزة وهي عنده في مصر وكم في ذلك من إهانة ونقص لياقة واستهتار
- تاجر مع الصهاينة وباعهم الاسمنت والحديد التي بنوا بها جدار العار الجدار الفاصل
- فكك مفاصل المجتمع المصري وحطم النقابات المهنية والعمالية وجمدها وأغلقها
- تزوير الانتخابات
- تعذيب المواطنين في المعتقلات والمخافر
- إهدار كرامات المواطنين
- الفساد الإداري وعدم توظيف أو ترقية احد إلا بموافقة امن الدولة الواطي حتى تعيين العمد ومدراء الجامعات ورؤساء الأقسام
- ترقية سقط القوم ومنحطيهم من الطبالين أمثال احمد عز وصفوت
- لا يقبل في ضباط الشرطة إلا بالرشوة
- قانون الطواريء 30 سنة
- المحاكمات العسكرية للمدنيين وسجن الخصوم
- تحطيم القضاء وضربه وإيذائه
- اختراق النيابة والقضاء بالضباط الفاسدين الذين درسوا ليسانس حقوق بدعم النظام واستغلال نفوذه كضابط لإفساد المنصات
- نقص الخدمات من ماء وخبز
- تسبب بتلويث مياه النيل
- لأول مرة في التاريخ يتهدد مصدر مياه النيل لهزال وضعف النظام
- البطالة بنسبة تفوق ما يمكن تصوره
- وفر للسكارى أفخر أنواع الخمور في الوقت الذي لا يجد فيه الناس الماء النظيف للشرب
- عانى الناس من الكوارث كالعبارة وتهريب صاحبها المجرم وكارثة القطار والإهمال وعدم محاسبة الوزير المتسبب
- ضعف الخدمات ووسائل المواصلات
- التكدس في المواصلات والباصات والقطارات والمشاهد المقززة
- ارتفاع نسبة الأمية
- التسبب بهجرة الكفاءات
- مطاردة العلماء والدعاة وتشريد الكثير منهم مثل عمرو خالد ووجدي غنيم وعمر عبدالكافي وغيرهم
- عدم توفير المساكن والتسبب بعيش ربع الشعب المصري 20 مليون في المقابر والعشوائيات
- باع مصانع مصر بثمن بخس بما فيها الاهرامات الصناعية التي بناها طلعت حرب باشا عام 1941م
- فتح الباب أمام الصهاينة ليدمروا الزراعة المصرية حتى غدت هي من تصدر القطن الذي كان مفخرة مصر
- قبر وجمد مشاريع تقنين الشريعة التي بدأ بها السادات
- كرس جهاز الشرطة الذي زاد عدده بغرابة عن الجيش ودلك لحماية أسرته وحزبه وحكمه ولاستخدامهم لتزوير الانتخابات وترويع المواطنين
- استخدام جهاز الأمن بأنواعه لا لحماية البلد والشعب بل لحماية نظامه من الشعب حتى أحصوا أنفاس الناس تجسسا
- استخدام البلطجية لخدمة أغراضه في تزوير الانتخابات وإرهاب المواطنين وتحقيق أهدافه بخسة وإخراجهم من السجون وتسليحهم لضرب مظاهرات الجامعات واعتصامات النقابات وتأديب الخصوم تحت بصر ونظر ورعاية الداخلية والأمن الذين لا يتدخلون إلا بعد خراب مالطا ويعتقل من يدافع عن نفسه ويطلق سراح البلطجية
- مسخ الإعلام المرئي والمسموع والمقروء بصورة مقززة وكاذبة ومخادعة ومزورة ودلك بكثافة لمسخ عقول الجماهير وتقديم المنافقين والفاجرين والكاذبين ليتصدروا الإعلام
- تحطيم أخلاق الجيل بالمخدرات والخمور والانحلال الأخلاقي ودعم السينما المنحلة والأفلام الهابطة
- تشجيع الزنادقة الكفرة من المفكرين المعادين للإسلام والمنكرين لثوابته والمنحلين مثل نوال السعداوي وفرج فودة وحسن حنفي ونصر ابوزيد وأمثالهم حتى غدت جوائز الثقافة حكرا لهؤلاء وأمثالهم
- أفسد التعليم ولأول مرة في تاريخ مصر جمعوا كتب الثقافة الإسلامية من المدارس وحرقوها وشجعوا المدارس الأجنبية لطمس هوية الطبقة من شباب وشابات مصر
- أفسد الدوق والأخلاق بالفن الهابط والأغاني الماجنة والفيديو كليب وشجع برامج ستار أكاديمي وأمثالها من البرامج المنحطة
- حطم وأهدر دور مصر الإقليمي وترك الحبل على الغارب للصهاينة والصليبيين يعيثون فسادا دون أي اعتبار لوجود أحد وأفقد مصر دورها التاريخي
- حسني وأسرته بدءوا فقراء لا يملكون شيئا واليوم يملكون مليارات