أغرب ماشاهدت!

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
شكرا لــك أختــي المحترمــــة

" فوضت امري للــــه "
على
هذا الموضوع الجميــــــــــــــل

وهذه إضافــــة متواضعــــة لموضوعك القيـــــم





قرية صغيرة تحت الكهوف و الصخور الجبلية - صور


4288.jpg




تعتبر تركيا بلدا سياحيا من الدرجة الأولى لما تتميز به من توفر المناطق الجذابة للسائحين و من اغرب مشاهدات السواح هي احدى القرى العجيبة التي بنيت تحت كهوف الجبال و الصخور الطبيعية المتدلية , واصبحت جزء من الجبال حتى بعض اسقف المنازل تعتمد على الجبال لتغطيتها.. قد تكون هذه المنازل ملجأ للناس في العصر القديم ... سبحان الله ..


شاهد الصور :










































ياسبحان الله منظر غريب وقرية عجيبة

أخوي السنعوسي أسعدتني اضافتك ومشاركتك الرائعة

منور الموضوع
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف




الشمس كما لم تشاهدها من قبل!

نرى الشمس نهار كل يوم في صورة ذلك القرص البرتقالي اللون، لكن كيف سيكون ذلك القرص البرتقالي عندما تمر صورته عبر ملايين الكريستالات الثلجية؟

ما تشاهدونه في هذه الصورة هو أحد الظواهر الطبيعية المدهشة التي تسمى Sundogs، والتي تحدث نتيجة مرور أشعة الشمس عبر جزئيات الماء المتجمدة في طبقات الجو العليا لتُحدِث ذلك الخداع البصري.

 

أم فواز

فـزّاعة
يعطيك العافيه اختي فوضت امري لله .. والاخوان والاخوات على هذه الصور الغريبة والعجيبة ..

وهذي صور من هولندا ..

بناية صممت بشكل غريب ..













 

نسج الورود

عضو مخضرم
رائعة اضافات الإخوة والأخوات شكرا

.........................​


مليار إنسان في 5 قارات يعطون رأيهم بجعيتا

المغارة التي لا تتغير حرارتها أبداً وتقع فوقها 6 قرى لبنانية تعرف اليوم مصيرها



مغارة جعيتا التي تنتظر من العالم أن يختارها مساء الجمعة بين أهم 7 عجائب طبيعية على الكرة الأرضية، محاطة بكوكتيل من الحقائق والأساطير لا يعرف معظمها إلا قلة من اللبنانيين.وأكثر من يعرف التفاصيل عنها هو "صندوقها الأسود" الملم بمعظم المعلومات، وهو الدكتور نبيل حداد، منسق الحملة الوطنية للتصويت على المغارة بمسابقة دولية شملت 22 موقعا في 5 قارات واستمر التصويت عليها عبر الانترنت وبالهاتف طوال أكثر من عامين وتنتهي اليوم.وجعيتا هي من قسمين: سفلي وطوله 7800 متر وعلوي ممتد الى مسافة 2200 متر في عمق الجبال، وزارها في العام الماضي 428 ألفا و212 سائحا، دفع البالغ منهم 12 دولارا للدخول، فيما التذكرة للأطفال هي بقيمة 6 دولارات و70 سنتا. ويرتفع عند باب المغارة ما يؤكدون أنه أكبر عمل نحتي حديث في الشرق الأوسط، وهو تمثال طوله 6 أمتار ووزنه 75 طنا، ونحته الفنان اللبناني طوني فرح، وسموه "حارس الزمن" حين أزاحوا الستار عنه في 2003 في احتفال كبير، وجعلوه حارسا للمغارة التي يعتقدون أنها تكونت منذ مليوني عام ونحتت فيها الطبيعة كنوزا نادرة أمام النظر عبر مئات الآلاف من السنين.ومن ميزات "جعيتا" أن درجة الحرارة في قسمها العلوي "تبقى ثابتة عند 22 مئوية ليلا ونهارا وفي الصيف والشتاء من دون أن تتغير على مدار العام. أما السفلى فحرارتها 18 مئوية وثابتة أيضا في جميع الظروف" كما يقول الدكتور حداد. مع ذلك، اختصر حداد لـ"العربية.نت" شرحا عن تصنيف المغاور، فذكر أن أهمية كل مغارة "ليست بعرضها وطولها، إنما بغناها بالأشكال الطبيعية المتنوعة في داخلها، فهناك مغاور بالمئات أكبر وأعمق بعشرات المرات من جعيتا، لكنها الأجمل في العالم بشهادة الخبراء ومن يزورها، ففيها نوادر من صنع الطبيعة يصعب على من يراها أن ينساها" كما قال.ومكتشف مغارة جعيتا هو الأمريكي وليام طومسون، السائح والرحالة والمبشر الذي عاش في بلاد الشام، المعروفة أيضا بسوريا الطبيعية، وتجوّل فيها بدءا من 1832 طوال 34 سنة، وألف كتابا سماه "الأراضي المقدسة والكتاب" وصف فيه ما عايشه ورآه في المنطقة. اكتشف طومسون القسم السفلي من جعيتا في 1836 بالصدفة، وتوغل فيه 50 مترا تقريبا، وبعدها وقف عند نقطة وأطلق رصاصة من بندقية صيد كانت معه، ومن تردد صدى العيار الناري أدرك بأن للمغارة امتدادا جوفيا كبيرا، فذكر ما اكتشفه في كتابه.بعدها بسنوات قام مهندسان من "شركة أشغال مياه بيروت" وهما "و. ج. ماكسويل" و"هـ. ج هاكسلي" ومعهما اثنان من أصدقائهما، منهما القس دانيال بلس، مدير "الكلية الإنجيلية السورية" آنذاك، والتي أصبحت فيما بعد الجامعة الأمريكية في بيروت، برحلتين استكشافيتين داخل المغارة في 1873 وتوغل بعضهم فيها 800 متر تقريبا، ثم 1060 في العام التالي، وأطلقوا على أحد "الصواعد" العملاقة اسم "عمود ماكسويل" باعتباره كان رئيسا للفريق.ثم توالت الرحلات الاستكشافية داخل المغارة ابتداء من 1892 بهدف التعرف الى شبكة الأنفاق الجوفية، وجميع من قاموا بها كانوا من بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، وبلغ طول ما اكتشفوه حتى 1940 أكثر من 1750 مترا.
















































































 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
يعطيك العافيه اختي فوضت امري لله .. والاخوان والاخوات على هذه الصور الغريبة والعجيبة ..


وهذي صور من هولندا ..

بناية صممت بشكل غريب ..












غريبة عجيبة مادري ليش بانينهم جذي:confused:

والله يعافيج ويسلمج اختي فزاعة

ويسلمو على المشاركة الحلوة
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
رائعة اضافات الإخوة والأخوات شكرا


.........................​


مليار إنسان في 5 قارات يعطون رأيهم بجعيتا

المغارة التي لا تتغير حرارتها أبداً وتقع فوقها 6 قرى لبنانية تعرف اليوم مصيرها



مغارة جعيتا التي تنتظر من العالم أن يختارها مساء الجمعة بين أهم 7 عجائب طبيعية على الكرة الأرضية، محاطة بكوكتيل من الحقائق والأساطير لا يعرف معظمها إلا قلة من اللبنانيين.وأكثر من يعرف التفاصيل عنها هو "صندوقها الأسود" الملم بمعظم المعلومات، وهو الدكتور نبيل حداد، منسق الحملة الوطنية للتصويت على المغارة بمسابقة دولية شملت 22 موقعا في 5 قارات واستمر التصويت عليها عبر الانترنت وبالهاتف طوال أكثر من عامين وتنتهي اليوم.وجعيتا هي من قسمين: سفلي وطوله 7800 متر وعلوي ممتد الى مسافة 2200 متر في عمق الجبال، وزارها في العام الماضي 428 ألفا و212 سائحا، دفع البالغ منهم 12 دولارا للدخول، فيما التذكرة للأطفال هي بقيمة 6 دولارات و70 سنتا. ويرتفع عند باب المغارة ما يؤكدون أنه أكبر عمل نحتي حديث في الشرق الأوسط، وهو تمثال طوله 6 أمتار ووزنه 75 طنا، ونحته الفنان اللبناني طوني فرح، وسموه "حارس الزمن" حين أزاحوا الستار عنه في 2003 في احتفال كبير، وجعلوه حارسا للمغارة التي يعتقدون أنها تكونت منذ مليوني عام ونحتت فيها الطبيعة كنوزا نادرة أمام النظر عبر مئات الآلاف من السنين.ومن ميزات "جعيتا" أن درجة الحرارة في قسمها العلوي "تبقى ثابتة عند 22 مئوية ليلا ونهارا وفي الصيف والشتاء من دون أن تتغير على مدار العام. أما السفلى فحرارتها 18 مئوية وثابتة أيضا في جميع الظروف" كما يقول الدكتور حداد. مع ذلك، اختصر حداد لـ"العربية.نت" شرحا عن تصنيف المغاور، فذكر أن أهمية كل مغارة "ليست بعرضها وطولها، إنما بغناها بالأشكال الطبيعية المتنوعة في داخلها، فهناك مغاور بالمئات أكبر وأعمق بعشرات المرات من جعيتا، لكنها الأجمل في العالم بشهادة الخبراء ومن يزورها، ففيها نوادر من صنع الطبيعة يصعب على من يراها أن ينساها" كما قال.ومكتشف مغارة جعيتا هو الأمريكي وليام طومسون، السائح والرحالة والمبشر الذي عاش في بلاد الشام، المعروفة أيضا بسوريا الطبيعية، وتجوّل فيها بدءا من 1832 طوال 34 سنة، وألف كتابا سماه "الأراضي المقدسة والكتاب" وصف فيه ما عايشه ورآه في المنطقة. اكتشف طومسون القسم السفلي من جعيتا في 1836 بالصدفة، وتوغل فيه 50 مترا تقريبا، وبعدها وقف عند نقطة وأطلق رصاصة من بندقية صيد كانت معه، ومن تردد صدى العيار الناري أدرك بأن للمغارة امتدادا جوفيا كبيرا، فذكر ما اكتشفه في كتابه.بعدها بسنوات قام مهندسان من "شركة أشغال مياه بيروت" وهما "و. ج. ماكسويل" و"هـ. ج هاكسلي" ومعهما اثنان من أصدقائهما، منهما القس دانيال بلس، مدير "الكلية الإنجيلية السورية" آنذاك، والتي أصبحت فيما بعد الجامعة الأمريكية في بيروت، برحلتين استكشافيتين داخل المغارة في 1873 وتوغل بعضهم فيها 800 متر تقريبا، ثم 1060 في العام التالي، وأطلقوا على أحد "الصواعد" العملاقة اسم "عمود ماكسويل" باعتباره كان رئيسا للفريق.ثم توالت الرحلات الاستكشافية داخل المغارة ابتداء من 1892 بهدف التعرف الى شبكة الأنفاق الجوفية، وجميع من قاموا بها كانوا من بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، وبلغ طول ما اكتشفوه حتى 1940 أكثر من 1750 مترا.


















































































سبحان الله غريبة وقمة في الروعة

ومنورة الموضوع يالغلا:وردة:
 

الجمآن

عضو بلاتيني


عجائب وغرائب الحيوانات ......


- الحصان إذا قطع ذيله ... مات .
- الأفيال تبكي عندما تكون حزينة .
- أن الأحصنة لا تمتلك عظاماً في رقبتها .
- العقرب إذا أحيط بالنار ، يلسع نفسه ويموت .
- أن الدلفين ينام بعين واحدة مغلقة والثانية مفتوحة .
- أن عدد فقرات رقبة الزرافة يساوي عدد فقرات رقبة الإنسان .
- أن حوالي 120 برميلاً من الزيت يمكن أن تستخرج من دهن الحوت الأزرق .
- أن مجموع ما تضعه أنثى الذباب من بيض طوال حياتها أكثر من 400 بيضة .
- سرطان الرمل الاسترالي يتنفس من خلال أرجله عندما ينتقل على أرض جافة.
- أن الانوكوندا ثعبان ضخم يبلغ طوله حوالي 11 متراً ويعيش حول الأنهار والمستنقعات في أمريكا الجنوبية .
- الحوت الأحدب ، يلتقط طعامه بعد أن يسبح بشكل دائري ، ومن ثم ينفث انبوباً هائلاً من الفقاعات الصغيرة حول فريسته .

- أكتشف العلماء بولاية وايومنخ الأميركية سنة 1990 بقايا عظمية متحجرة لحصان صغير عاش قديماً ، وكان بحجم قطة .

- أن الفيل ينام واقفاً ، إذا لم يؤمن لنفسه حراسة بواسطة فيل آخر ، وإذا كان هناك من يحرسه فهو ينام على جنبه حوالي الساعة ، ويفيق لفترة من الزمن ثم يعود للنوم ، ومجموع ساعات نومه ليلاً ونهاراًُ أربع ساعات

- أن الحيوان السليم الصحيح الجسم من دببة الكوالا ، الحيوان الجرابي الذي يعيش في استراليا لا يشرب الماء ، فهو يستمد - الماء من الطعام الذي يأكله ، وعندما يشرب ماء فإنه يموت على الفور ، والموت لا يسببه الماء ، لكن الرغبة بشرب الماء دليل على شدة مرضه .

- أن البطريق لا يبني اعشاشاً ، بل يحتفظ ببيضه فوق قدميه ، وهو يضعه على الأرض ثم لا يلبث أن يرفعه فوق قدميه ، نظراً لبرودة الأرض البالغة في القطب المتجمد وخوفاً على البيض من التجمد ، والبطريق المقصود هنا من فصيلة البطريق الملك أو الامبراطور وهو أكبر فصائل البطريق حجماً .



:وردة:​
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
يسلمو يالجمان على هذي والمعلومات الغريبة والجديدة

منورة الموضوع يالغلا:وردة:
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
الفنان ايطالى يدعى ( ماوريتسيو سافينى )
صنع ألاف القطع الفنيةالمدهشة المصنوعة من اللبان
بدقة عالية جدااا



















و العجيب فى الأمر أن هذه القطع
تباع الواحدة منها بأكثر من 60000 ألف دولار
 

خالد بن يـزيد

عضو بلاتيني
أكدت البريطانية ماندى سيلرز التى تعانى من حالة نادرة جدا هى تضخم القدم والساقين ونحافة الجسم، أن حالتها بدأت تزداد غرابة لأن رجلها المبتورة بدأت فى النمو مرة أخرى.

jb13217660181.jpg


وكانت ماندى قد اضطرت لقطع قدمها حينما بلغت 36 عاما بعدما أكد لها الأطباء أن قدمها اليسرى مصابة بتعفن الدم، وستتسبب فى موتها إذا لم يتم قطعها فورا، لكن الغريب وفقا لصحيفة ديلى ميرور أنه بعد 22 شهرا من العملية الجراحية بدأت القدم فى النمو مرة أخرى.

وقالت السيدة للصحيفة: “كنت أتمنى أن يتسبب بتر ساقى فى استقرار الحالة ولكننى كنت أشعر أنها ستنمو مرة أخرى”، واستمر نمو الساق المقطوعة حتى تضخمت بشكل ملحوظ وتسببت فى كسر الساق الصناعية تقريبا.
وحالة ماندى واحدة من ضمن 120 حالة فقط فى العالم تعانى من هذه الحالة الغريبة.


jb13217660182.jpg

jb13217660183.jpg

jb13217660184.jpg

 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف

جميل هالبيت وغريب

شكرا لك اخوي السنعوسي على المشاركة الرائعة و المتجدده
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
أكدت البريطانية ماندى سيلرز التى تعانى من حالة نادرة جدا هى تضخم القدم والساقين ونحافة الجسم، أن حالتها بدأت تزداد غرابة لأن رجلها المبتورة بدأت فى النمو مرة أخرى.


jb13217660181.jpg

وكانت ماندى قد اضطرت لقطع قدمها حينما بلغت 36 عاما بعدما أكد لها الأطباء أن قدمها اليسرى مصابة بتعفن الدم، وستتسبب فى موتها إذا لم يتم قطعها فورا، لكن الغريب وفقا لصحيفة ديلى ميرور أنه بعد 22 شهرا من العملية الجراحية بدأت القدم فى النمو مرة أخرى.
وقالت السيدة للصحيفة: “كنت أتمنى أن يتسبب بتر ساقى فى استقرار الحالة ولكننى كنت أشعر أنها ستنمو مرة أخرى”، واستمر نمو الساق المقطوعة حتى تضخمت بشكل ملحوظ وتسببت فى كسر الساق الصناعية تقريبا.
وحالة ماندى واحدة من ضمن 120 حالة فقط فى العالم تعانى من هذه الحالة الغريبة.


jb13217660182.jpg

jb13217660183.jpg

jb13217660184.jpg

ياسبحان الله
عسى الله لايبلانا والله غريبة ونادر هالمرض

ومشكور اخوي خالد على التميز المستمر في المشاركة
 
أعلى