أول من سن سنة حرق الحجاب هي هدى شعراوي وهي للأسف سنه سيئه والكثير من الإسلاميين انتقدوا هذا التصرف ولم يذكر في التاريخ العربي سواء في الجاهليه أو الإسلام أن حرق الملابس من العادات كما يهرف البعض ،،، فإذاً الإنتقاد هو لفعل لم يعرفه العرب إلا من هدى شعراوي .
الغريب إن تغريب المرأه المسلمه لايحدث جهاراً نهاراً بل من عدة طرق ملتويه ففي الامس احرقت هدى شعراوي حجابها لمحاربة الاستعمار واليوم تحرق المرأه اليمنيه حجابها من اجل الثوره فما اشبه اليوم بالبارحه .
كنت اتمنى ان تحرق المرأه اليمنيه ماهو ضد ثورتها وليكن مثلاً القات الذي عطل العقول قبل القلوب وبدلاً من ان تحرق رمز عفة وطهارة المرأه المسلمه .
في مظاهرة المرأه اليمنيه عندما احرقت حجابها كان هناك حجاب على رأسها وحجاب في يدها للحرق وكل الخوف في مظاهرتها ان يكون حجابها الذي ترتديه هو ماسوف تحرقه بعد ان تقوم بنزعه .
الأيام القادمه حبلى بالمفاجآت التغريبيه ولن تكون نظاهرة حرق الحجاب هي المحاوله التغريبيه الأخيره طالما هناك عقول لاتعرف سوى التقليد .
تحياتي
الغريب إن تغريب المرأه المسلمه لايحدث جهاراً نهاراً بل من عدة طرق ملتويه ففي الامس احرقت هدى شعراوي حجابها لمحاربة الاستعمار واليوم تحرق المرأه اليمنيه حجابها من اجل الثوره فما اشبه اليوم بالبارحه .
كنت اتمنى ان تحرق المرأه اليمنيه ماهو ضد ثورتها وليكن مثلاً القات الذي عطل العقول قبل القلوب وبدلاً من ان تحرق رمز عفة وطهارة المرأه المسلمه .
في مظاهرة المرأه اليمنيه عندما احرقت حجابها كان هناك حجاب على رأسها وحجاب في يدها للحرق وكل الخوف في مظاهرتها ان يكون حجابها الذي ترتديه هو ماسوف تحرقه بعد ان تقوم بنزعه .
الأيام القادمه حبلى بالمفاجآت التغريبيه ولن تكون نظاهرة حرق الحجاب هي المحاوله التغريبيه الأخيره طالما هناك عقول لاتعرف سوى التقليد .
تحياتي