تعقيب . عبداللطيف الدعيج والخطوط الحمراء

الأعرابي

عضو فعال
يقول عبداللطيف الدعيج بجزء من مقال (( ومرة ثالثة وعاشرة، احمد لاري وعدنان عبد الصمد لم يفعلا اكثر من ممارسة حقوقهما الدستورية في حرية التعبير .. عجبك تعبيرهم اهلا وسهلا .. ما عجبك ما انت ملزوم تسمع))

الأعرابي
ياسلام يعنى حرية التعبير انت ترى ان لاحدود لها والمجال مفتوح. يعنى لو يعلن شخص لندوة ان شهداء الجابرية ليسوا شهداء . مثلا ويريد دليل شرعي وانهم جاؤوا من بانكوك بلد الفساد ولقوا حتفهم وبس . هل هذا الشخص يقال له تفضل مارس حريتك كما يفهمها الكاتب الدعيج . وهل حرية الراي التى كفلتها واطقلتها انت تعني السماح بقامة ندوات للعن الصحابة وانتقاصهم . او السماح لفئة تختار ما تشاء من مذهب معين وتكفر وتحلل دمائهم . في الحقيقة منطق غريب؟
اذا كانت امريكا وانت تعلم ما هي امريكا . حكمة بالحبس على صحفية نشرة خبر عن البيت الابيض وتدعي ان مصدرها سري وحين لم تخبر القاضي عن مصدرها . امر بحبسها . وطالما الحديث عن امريكا وانت بامريكا الان . هل تستطيع ان تمارس حريتك وتقيم ندوة عن (( الهولكوست)) علما بان الحديث عنها والتصريح بعدم تصديقها وهي ابسط حقوقي بالحرية . يعاقب عليها القانون ويعتبرها جناية في عشر دول اوربية. اما لماذا واقناعك بها فهذا شأنك عجبك كان بها واذا لم يعجبك منت ملزوم على كلامك المهم ممنوع .
ولكي لايقال ان كلام الدعيج عن الكويت اقول . اذا اتى للكويت باقرب زيارة ياليت يقيم الدعيج ندوه ويدعي الجماهير ويكون عنوانها .(( باي حق اخذت وملكها مالكها منطقة الاندلس واليرموك وغيرها ونريد تتبني هذي القضية بنفس اسلوبك)) وتوجد مواضيع كثيرة لا اود الزامك بها وهي تعتبر جبل احمر وليس خط.

المقال
وجزء من مقال قبلة ((لا يكاد يمر يوم الا ونسمع او نقرأ جملة «هذا خط أحمر» لدرجة ان كل شيء اصبح أحمر، وكأننا على كوكب المريخ وليس في الارض. ليس هناك في نظامنا الديموقراطي خط أحمر غير «الاحكام الخاصة بالنظام الأميري للكويت وبمبادئ الحرية والمساواة»))
المقال
الأعرابي
نعم في كل مجال يوجد خط احمر واذا مشكلتك مع اللون الاحمر فقط لازعل ممكن نتفق على تغيير اللون ولكن يبقى خط خطر ويمنع الاقتراب منه سواء عجبك ام لم يعجبك .
. امثلة
1_عدم اعتناء الدولة بالامراض والأوبئة يعتبر خط احمر وفقا للمادة 15
2_عدم اعتناءالدولة بالاموال العامة يعتبر خط احمر وفقا للمادة 17
3_التنازل عن الثروات الطبيعية بالدولة يعتبر خط احمر وفقا للمادة 21
4_التنازل عن جزء من الاراضي الكويتية يعتبر خط احمر وفقا للمادة 1
5_ حرية القيام بشعائر الأديان طبقا للعادات المرعية على إلا يخل ذلك بالنظام العام أو ينافي الآداب. تعتبر خط احمر وفقا للمادة 35
الخطوط كثيرة وانا اوفر عليك جمعها بالرغم انك اكثر واحد بنظري تتلكم عنه . يا عبداللطيف الدعيج بختصار الدستور الكويتي يعتبر مركز الخطوط الحمراء
الأعرابي
 

بيان

عضو بلاتيني
اخي العزيز

احترم رأيك جدا ولكن لتعلم ان الاستاذ عبداللطيف الدعيج رجل وطني من الطراز الاول يتحدث بما يقابل ولا يقابل ليتحدث كما اعضاء مجلس الامه وهو رجل من طراز هاجم الجميع يحترمك الجميع لذلك يجيب ان تعرف ان الافكار التي يطرحها الدعيج هي افكار تنبع من نفس لها حس وطني خالص لم يقابله اي حدود تذكر .

تذكر عزيزي عندما تتحدث عن الدعيج ان اجمل ما يقوله هذا الكاتب انه يرى ويسمع ويعيش الكويت ولو رأينا الواقع لوجدناه في النصف الغربي من الكره يتحدث عنا وكأنه العراب الذي يدير كل شيء من مكتبه في نهايه الارض .

شخصيه الدعيج لا تختلف عن شخصيه مارلون براندو في فيلم العراب مع الغاء اغلب القصه عن الاجرام والجريمه ولكن يبقى عقليه غريبه فلا تجده يركز على شيء سوى المعاكس دائما لما هو موجود في الشارع ولا انكر ان له جماهيريه ستجدها بعد قليل تهاجمك وتهاجمني .

ولكن يبقى عبداللطيف الدعيج مناقضه غريبه في مناقضاتنا الاغرب وسأقول لك شيء واحدا ، اتركه لا تقرأ له فهو لن يتقابل معك بالرأي ابدا .
 

أبو العتاهيه

عضو مخضرم
سؤال فنى عبداللطيف الدعيج باى جريدة يكتب ,,

وبخصوص مقاله ,,واضح جدا انه نوع من انواع النفاق السياسى ,,

هل الانتماء لحزب خارجي قام بترويع وقتل الكويتيين نوع من انواع الحريه ,,

خوش كاتب وطنى من طراز مال أول أيام سيارات الفلكس والدوج


.
 

BEHBEHANi

عضو مميز
اختلف مع الكثير مما جاء في مقال استاذنا..عبداللطيف الدعيج..

لكنه اثار نقطه شديده الاهميه..اخرست العديد من الالسن..

عندما قال..بما معناه ان من كان يترحم على المقبور صدام حسين..ويعترض على اعدامه..

لا يحق له ان ياتي.."ويسوي روحه" وطني..وقلبه على الكويت..ويسب ويشتم مغنيه ومؤبنيه..

لان في ذلك قمة التناقض..

وازيد على كلام استاذنا الفاضل..انه ايضا من كان يسب و يشتم صدام حسين..لا يحق له ان ياتي ويؤبن مغنيه..او يتعاطف مع من قام بتابينه..

لان في ذلك ايضا..نفس التناقض..

الفكرة واضحه..اما ان تترحم عليهم كلاهما "فتثبت انك وطنيتك صفر على الشمال"..او ان تلعن الاثنان معا "فتثبت ان وطنيتك بافضل حال"..
او ان "تاكل هوا"..وتصمت..
"وهو الخيار الذي انصح الكثيرين به..ممن ترحموا على صدام..او ابنوا مغنيه"

عموما..عبد اللطيف الدعيج..اعتقد انه خطف الاضواء من كل الكتاب..في موضوع تابين مغنيه و توابعه....فاستطاع ان يستحوذ على اهتمام الكثيرين من خلال طرحه لافكار غير متداولة..وعرضها بصورة تشد الانتباه "وان كنا نختلف معها"..

بالنهايه..مهما اختلفنا مع الاستاذ عبداللطيف الدعيج..يبقى استاذ كبير..تعلمنا منه الكثير..ومازال هناك الاكثر لنتعلمه.."باذن الله"..

وتحياتي للجميع..
 

كـويتي صريح

عضو ذهبي
عبداللطيف الدعيج

كتله من التناقضات ، ودايما ما يخبص بمقالاته ، مايعرف شنو يبي بالضبط !


كلامه هــزيل ومردود عليه !


انا اقول يرد يهاجر امريكا اخسن ! جــود ترتاح نفسيته



وعاش الـوطني بو الحريه



عموما انا ما اقرا له مقالات ، لانه عـك وتهريج واستخفاف بكل شي
في دين !

بالكويتي

شــعندي اقرا لـ الدعيج !!
 

علي الموسوي

عضو جديد
الدعيج له وجهة نظر محترمة.

من مظاهر التخلف في الكويت الحبيبة وبعض ((المراهقين سياسياً)) هي الصراخ والجعجعة , فتجده جديد على الساحة السياسية في الكويت , لذلك يعمل المستحيل حتى يثبت وجوده وكل هذا على حساب وطنية الآخرين.
فتجده يزايد ويسب ويشتم ويملأ الصحف بالتصريحات التي لها معنى والتي ليس لها معنى!
فقط لكي ينظر بعض الناس -المتخلفين- ويقولون "والله يا جماعة فلان قوي شوفوا تصريحاته بكل الجرايد!!" أصبح هذا هم الكثير من ((المراهقين سياسياً)) تواجد تصريحاتهم في جميع الصحف.

وقضية التأبين كما قال الدعيج حرية رأي وإذا كان ما فعله عبدالصمد ولاري خطأ في نظرك , يمكنك وبكل سهولة وقمة في التحضر الذهاب إلى المحكمة ورفع قضية ضدهما وبذلك يصلك حقك إن كان لك حق , أما الصراخ والسب والشتم والمزايدة على الوطنية التي حصلت في الآونة الأخيرة من بعض ((المراهقين سياسياً)) إن دل على شيء فإنما يدل على التخلف المتأصل فيهم.

عموما هناك مقالة لجاسم بدوي في جريدة الرأي بتاريخ 22-2-2008 أتمنى من الجميع قرائتها فهي مفيدة.
وأقول للذين يزايدون على وطنية سيد عدنان ولاري , روح شوف تاريخك بالغزو شنو كان وبعدين تعال زايد على الوطنية.

على قولة سيد حسن نصرالله:
مين انته؟! وشو تاريخك؟!

***

كل من يملك دليل إدانة مغنية فليقدمه حتى تستطيعون تخطئة سيد عدنان ولاري.

علي الموسوي a.almousawy@hotmail.com
 

@السياسي@

عضو مميز
عبداللطيف الدعيج انتهت صلاحيته من فتره قريبه مع هذا يبقى صاحب قلم قوي :)

كان في السابق إذا ذكرت الدعيج الكل قال عبداللطيف الدعيج

ولكن الان إذا ذكرت الدعيج الكل يقول احمد الدعيج

وبس
 
كان في السابق إذا ذكرت الدعيج الكل قال عبداللطيف الدعيج

ولكن الان إذا ذكرت الدعيج الكل يقول احمد الدعيج

وبس
أين الثرى من الثريا

أظن أن الجتئوة التتي فاز بها الدعيج قبل سنة أو سنتين
تدل على قوة قلمه
 

بو حمد

عضو بلاتيني
لا عزاء في الرجل...

عبداللطيف الدعيج اضاع البوصلة منذ زمن طويل .. كتاباته كلها رماديه لا يرى خيرا لا في امه ولا في دين .. كل ما يراه المثال الغربي..

اذكركم بكلمة للدعيج عندما كتب عن التفجيرات التي اتهم بها في الكويت سنة 1969

قال عبداللطيف الدعيج: "فتهمة التفجيرات التي ثبتت بحقنا -والحمد لله- هي إكليل غار.. وتاج على رؤوسنا حملناه, وسوف نظل نحمله ونباهي به القريب قبل البعيد, لأن زرع القنابل أو زرع القلاقل.. حق مشروع للقوى مسلوبة الارادة, والقوى المحرومة من حق التعبير والاختيار"

المصدر جريدة القبس 1993-3-22"

فهل يسال رجل مثله عن واقف وطنيه ؟؟
 

ALJABER

عضو
لا عزاء في الرجل...

عبداللطيف الدعيج اضاع البوصلة منذ زمن طويل .. كتاباته كلها رماديه لا يرى خيرا لا في امه ولا في دين .. كل ما يراه المثال الغربي..

اذكركم بكلمة للدعيج عندما كتب عن التفجيرات التي اتهم بها في الكويت سنة 1969

قال عبداللطيف الدعيج: "فتهمة التفجيرات التي ثبتت بحقنا -والحمد لله- هي إكليل غار.. وتاج على رؤوسنا حملناه, وسوف نظل نحمله ونباهي به القريب قبل البعيد, لأن زرع القنابل أو زرع القلاقل.. حق مشروع للقوى مسلوبة الارادة, والقوى المحرومة من حق التعبير والاختيار"

المصدر جريدة القبس 1993-3-22"

فهل يسال رجل مثله عن واقف وطنيه ؟؟

ارهابي سابق.....يعني لو مسوي هالتفجيرات اليوم كان مايطهره حتى ماي زمزم
عبداللطيف من مدرسة "خالف تعرف"
 

الأعرابي

عضو فعال
اخي العزيز

احترم رأيك جدا ولكن لتعلم ان الاستاذ عبداللطيف الدعيج رجل وطني من الطراز الاول يتحدث بما يقابل ولا يقابل ليتحدث كما اعضاء مجلس الامه وهو رجل من طراز هاجم الجميع يحترمك الجميع لذلك يجيب ان تعرف ان الافكار التي يطرحها الدعيج هي افكار تنبع من نفس لها حس وطني خالص لم يقابله اي حدود تذكر .

تذكر عزيزي عندما تتحدث عن الدعيج ان اجمل ما يقوله هذا الكاتب انه يرى ويسمع ويعيش الكويت ولو رأينا الواقع لوجدناه في النصف الغربي من الكره يتحدث عنا وكأنه العراب الذي يدير كل شيء من مكتبه في نهايه الارض .

شخصيه الدعيج لا تختلف عن شخصيه مارلون براندو في فيلم العراب مع الغاء اغلب القصه عن الاجرام والجريمه ولكن يبقى عقليه غريبه فلا تجده يركز على شيء سوى المعاكس دائما لما هو موجود في الشارع ولا انكر ان له جماهيريه ستجدها بعد قليل تهاجمك وتهاجمني .

ولكن يبقى عبداللطيف الدعيج مناقضه غريبه في مناقضاتنا الاغرب وسأقول لك شيء واحدا ، اتركه لا تقرأ له فهو لن يتقابل معك بالرأي ابدا .
أخي الكريم اشكر مرورك ومشاركتك . واود ان اوضح ان مشاركتى كانت على ما جاء بمقال الدعيج وليس على درجة وطنيته . وليس معنى انه وطنى انه مصيب بكل ما يدعوا له .اما بالنسبة لتشبيهك بالدعيج بشخصية العراب؟ فانا معك ولكن هو ليس عراب ولكن يريد ان يصبح عراب والان تجده يركز على الانترنت والمدونات. التى يجد صدي لمقالاته . ويريد من محبيه ومريدية ان يفعلوا ما يامر به والمشكلة ان تعليماته التى يوحي لها هو نفسه لم يقم بفعلها يوم كان مقيم بالكويت.
من رفع قضايا او تجمهر الخ الخ .
أمرا اود ان اذكرة وهو عندما كنت احد مشرفي موقع ردود للتعقيب على الصحافة . كنا نرسل كل تعقيب للصحيفة وايضا للكاتب اذا وجد له اميل . ولم يكن ينشر شيء من التعقيب . واثناء تحاوري مع احد رؤساء التحرير وبعض الكتاب . علمت ان الصحيفة معجبة جدا بموقع ردود . والكتاب حريصون على متابعت التعقيبات ولكن لاتستطيع الصحيفة النشر الا بموافقة الكاتب . وقال لي احد مدراء التحرير تدري يعنوا شنو لما انشر تعقيب على الدعيج ولا محمد الصالح ولا رموز الكتاب مثلا . قلت اذا نشرت يكون ماذا قال . الكتاب الصحفيون يعتبرون مهانة ؟قلت كيف . قال عندما يصل التعقيب يقولون ولييييه فهموني غلط ولا يقول انا ماقلت الكلام هذا . ويحتفظ بالرد وبس . وبعد فترة وضعت الصحف بمواقعها الاكترونية فقرة (( تعقيب )) ولكن ايضا بختيار مشرف الصحيفة ((وامر الكاتب)) والجميع يستطيع ان يجرب ويرسل تعقيب لأي صحيفة . من هذا المبدأ اخي الكريم انا اعقب واطرح وجهة نظري ولا ادعي اني على صواب مطلق . ولكن وجب التعبير عن راي دون انتقاص من وطنية عبداللطيف الدعيج او غيرة .
الأعرابي
 

wanadoo

عضو فعال
لاول مره اسمع او اقرا لهذا الشخص .
لديه انفصام فكري ما بين اطروحاته الفكرية وما بين مواقفه الشخصية وارائه .
وهناك من يسمح له بذلك كونه صاحب فكر الكاس فارغ الا نصف دائما وابدا
لهذا ينظر لاي موقف او موضوع من زاوية عدم الكمالية كون الله هو المطلق
وباقي الاشياء نسبيه لذا فباستطاعته ان يعترض على موقفين متناقضين من لقضية واحدة.
كان الاولى به ان لا يخلط بين كينونته كصاحب فكر وبين كينونة عبد اللطيف الدعيج كمواطن وكاتب كويتي .
 
أعلى