أنـا رفيقـي ماسمـع اللـي حكـابـه
لـو جاتنـا منـه السوالـف مضاريـع
اقـرا مفاهيـمـه واحـسـب حسـابـه
واشوف مدخـال القـدم والمطاليـع
مانـي عجـول ٍ بالزعـل فـي غيابـه
مادام ماسمع منه مااعطي ولا ابيع
ولاخـيـر فــي رفـقـه بلـيـا حبـابـه
ولاخير في جمع القلـوب المواجيـع
رفيـقـك الغـالـي تـحـمـل عـتـابـه
واحلـم عليـه لـيـا دفعـتـه دوافـيـع
شـيــم ثــنــاه ولاتـبـيــن عـيـابــه
عــاره يـعـورك يابعـيـد المرامـيـع