بغضّ النّظر عمّا يقرؤه:قرآن،أو كتيّب عادي ،
لكن الجميل في الصّورة والذي أثّر في حقّا ،
هو أنه يحترف القراءة ،
ويمارسها بشغف يجعله منقطعا عن كلّ ماحوله ..
رغم أن رثاثة حاله تنبينا من النظرة الأولى أنه واقراءة خطان متوازيان تماما !
لكن لمّا أتذكّر طبقة النخبة من طلّاب ورجال مؤسسات ووو ،
وهم يفضّلون التسلية بهواتفهم عوض القراءة ،
فإنني أتأسّف حقّا على الرّكيـزة الواعية(..)عندنــا ):
في أدغال'إفريقيا'،
أين يغيب المنطق عن كل منطق !
تُــرَى هل الجاذبيّة في مثل هاته الحالة لها حضورْ !
بل وهل الشّاحنة لها خاصية استيعاب لانهائية للأوزان !
أنا مخّي حبستْ مكابحو في هذ اللقطة