هذا جزء من تحليل الباحث صالح السعيدي
الشيعة في الدائرة الثانية
( الكتل الشيعية الاكبر متواجدة في منطقة المنصورية، ويعتبر الوجود الشيعي في القادسية محسوسا حيث تضم تجمعات شيعية من العجم والحساوية، وبنسبة اقل البحارنة وهو ما ترجم بمقعد شيعي اقتنصه عدنان المطوع في انتخابات 2009 بعد ما كان منافسا قويا في انتخابات 2008 التي احتل فيها المركز الحادي عشر وبفارق 221 صوتا عن المقعد العاشر، والوجود الشيعي الثاني، هو ذلك الموجود في منطقة الصليبخات.
وفي الإجمال يصل عدد الأصوات الشيعية الى نحو يقارب 7360 صوتا، تشكل ما نسبته %16.2 من اجمالى الناخبين في الدائرة الثانية، وتعد جماعة الحساوية الأكبر بين مجموعات الشيعة في الدائرة ونجح منها نائب الدائرة السابق عدنان المطوع، وتصل كتلة الحساوية الانتخابية الى 3045 صوتا تليها ثانيا جماعة التراكمة بـ 1365 صوتا ثم البهبهانية 595 ثالثا فالبحارنة رابعا 420 ثم الشماليون خامسا بــ 380 صوتا، ثم تأتي بقية المجموعات الانتخابية. )
-------------------------------------------------------------------------------
و هذا تحليل من عبد العزيز الخميس
( الدائرة الثانية: يبلغ عدد الناخبون الشيعة في هذه الدائرة 7360 ناخبا ونسبتهم تبلغ 16٪ من اصوات الناخبين، وتضم الدائرة تواجدا شيعيا يتركز في مناطق المنصورية والنزهة وكتلة في منطقة الصليبخات، اكبرها كتلة الحساويه والتي يصل تعدادها الى 3045 صوتا اكبر عوائلها الصايغ بــ 110 اصوات تليها عائلة العطار بـ 73 صوتا.
ويبلغ عدد التراكمه وهم من اصول ايرانيه ويتركز تواجدهم في منطقة المنصورية 1365 ناخبا والبهبهانيه 595 صوتا، ومجموعة البحارنة 420 صوتا اكبر عوائلها القلاف بــ 155 صوتا. )