من مصادر شيعيه: زواج الفاروق عمر من بنت الكرار علي

وقال علي آل محسن


وأما إذا قلنا بوقوع هذا الزواج كما هو الصحيح في رأينا، فلا يلزم أي محذور على أمير المؤمنين عليه السلام في أن يُكرهه عمر على تزويج ابنته أم كلثوم، ولا سيما إذا توعَّده عمر بالفرية والمكيدة، فإن الأمر يدور بين حفظ مقام الإمامة العظمى وبين تزويج ابنته، وحفظ مقام الإمامة أولى وأوجب.


كتاب لله وللحقيقة للشيخ علي آل محسن ص141-142


http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa19.html



يعني علي خاف على المنصب وباع ابنتة. شلت وجوهكم يا ارذل خلق الله, تغلطون على علي الكرار كرم الله وجهه من اجل كذبكم ودجلكم السخيف.
 
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 6 صفحة 115 باب المتوفى عنها زوجها المدخول بها أين تعتد





www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-6/85.html


1 حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد عن عبد الله بن سنان ومعاوية ابن عمار عن أبي عبد الله ع قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا ع لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته.






المبسوط للطوسي (460 هـ) الجزء4 صفحة272


شرقعون شرقعون :)
 
أعلى