كويتي في أبوظبي
عضو فعال
وقال علي آل محسن
وأما إذا قلنا بوقوع هذا الزواج كما هو الصحيح في رأينا، فلا يلزم أي محذور على أمير المؤمنين عليه السلام في أن يُكرهه عمر على تزويج ابنته أم كلثوم، ولا سيما إذا توعَّده عمر بالفرية والمكيدة، فإن الأمر يدور بين حفظ مقام الإمامة العظمى وبين تزويج ابنته، وحفظ مقام الإمامة أولى وأوجب.
كتاب لله وللحقيقة للشيخ علي آل محسن ص141-142
http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa19.html
وأما إذا قلنا بوقوع هذا الزواج كما هو الصحيح في رأينا، فلا يلزم أي محذور على أمير المؤمنين عليه السلام في أن يُكرهه عمر على تزويج ابنته أم كلثوم، ولا سيما إذا توعَّده عمر بالفرية والمكيدة، فإن الأمر يدور بين حفظ مقام الإمامة العظمى وبين تزويج ابنته، وحفظ مقام الإمامة أولى وأوجب.
كتاب لله وللحقيقة للشيخ علي آل محسن ص141-142
http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa19.html
يعني علي خاف على المنصب وباع ابنتة. شلت وجوهكم يا ارذل خلق الله, تغلطون على علي الكرار كرم الله وجهه من اجل كذبكم ودجلكم السخيف.