محب الصحابه
عضو مخضرم
وكالة الأنباء الإسلامية - حق
أعلنت دولة العراق الإسلامية أنها بصدد البدء في استعادة السيطرة على الأراضي التي تمكنت الحكومة الشيعية سابقاً من السيطرة عليها في مناطق أهل السنة بمعونة وخيانة بعض المنتسبين لأهل السنة من الصحوات والمشاركين في العملية السياسية.
جاء ذلك في إصدار مرئي لدولة العراق الإسلامية حمل اسم "صليل الصوارم" ، وظهر فيه قادة الحكومة الشيعية وهم يفتخرون باستخدام الصحوات وأرباب العملية السياسية من أجل السيطرة على مناطق أهل السنة التي كانوا لا يستطيعون الاقتراب منها بسبب قوة وتواجد المجاهدين فيها.
وظهر في الإصدار المرئي قادة العملية السياسية طارق الهاشمي وصالح المطلك ورافع العيساوي الذين سلموا المناطق السنية لقمة سائغة للحكومة الشيعية بعد ان شكلوا الصحوات وحاربوا المجاهدين وهم يتوسلون الحكومة الشيعية لترضى عنهم ، ويعتبون عليها وعلى أمريكا تخليها عنهم بعد كل ما قدموه لها من خدمات مكنتها من السيطرة على المناطق السنية التي كانت محرمة عليهم.
وأظهر الإصدار المرئي تسجيلات مصورة لعدد كبير من العمليات التي تمت مؤخراً واستهدفت فيها قوات ومراكز الحكومة الشيعية وعملائها.
فقد ظهر مقاتلو دولة العراق الإسلامية وهم يقتحمون المواقع والسيطرات الشيعية ويقتلوا من بها من الجنود ويحرقوا آلياتهم ومدرعاتهم ثم يستولون على الأسلحة والذخائر الموجودة في هذه المواقع والثكنات العسكرية.
كما اظهر الإصدار المرئي تنفيذ عدد من العمليات الاستشهادية وعمليات الاشتباك مع القوات الشيعية وعمليات قنص وتفجير متنوعة.
وقد دعا احد قياديي الدولة الإسلامية اهل السنة لتجنب الاقتراب من المواقع الشيعية التي أعلن المجاهدون انها هدف لهم، وقال القيادي إن المجاهدين يدافعون عن اهل السنة وأعراضهم واموالهم.
وظهر في الإصدار المرئي قيام مجاهدي الدولة الإسلامية بالتجول في المناطق السنية وتوزيع الإصدارات والمنشورات على الأهالي وفيها دعوة للصحوات للتوبة مقابل تعهد الدولة الإسلامية بعدم حسابهم على ما صدر منهم من أفعال في الفترة الماضية.
وقال قيادي في الدولة الإسلامية ان الدولة لم تختار قتال احد من العشائر ولكنهم وقفوا في صف الصليبيين والشيعة المجرمين ضد المجاهدين فاضطرت لقتالهم .
وقد ظهر في الإصدار المرئي عمليات الإذلال والضرب والاحتقار التي يتعرض لها أفراد الصحوات وجنودهم وقادتهم على يد قوات الجيش والشرطة الشيعية.
وقال قيادي في الدولة الإسلامية إن دولة العراق الإسلامية عائدة قريباً إلى كل المناطق التي انحازت منها .
وظهر في الإصدار المرئي المتحدث باسم وزارة الدفاع الشيعية محمد العسكري وهو يعرض مستندات وصور لقتلى العمليات التي تنفذها الدولة الإسلامية، وقال العسكري :"إن 90% من المستهدفين في عمليات دولة العراق الإسلامية هم ضباط وزارتي الدفاع والداخلية".
كما ظهر احد قادة الصحوة في الموصل وهو يعترف أنه لا يمكن لأي ضابط يعمل في الجيش العراقي أن يسكن في مدينة الموصل خوفاً من استهداف المجاهدين وتحدى ان يقوم واحد من الضباط او الجنود او الشرطة بالسكن داخل المدينة!
وقد ظهر في الإصدار عدد من عناصر الصحوة التائبين وهم يستمعون إلى قائد في الدولة الإسلامية وهو يحذرهم من الردة مرة اخرى.
أعلنت دولة العراق الإسلامية أنها بصدد البدء في استعادة السيطرة على الأراضي التي تمكنت الحكومة الشيعية سابقاً من السيطرة عليها في مناطق أهل السنة بمعونة وخيانة بعض المنتسبين لأهل السنة من الصحوات والمشاركين في العملية السياسية.
جاء ذلك في إصدار مرئي لدولة العراق الإسلامية حمل اسم "صليل الصوارم" ، وظهر فيه قادة الحكومة الشيعية وهم يفتخرون باستخدام الصحوات وأرباب العملية السياسية من أجل السيطرة على مناطق أهل السنة التي كانوا لا يستطيعون الاقتراب منها بسبب قوة وتواجد المجاهدين فيها.
وظهر في الإصدار المرئي قادة العملية السياسية طارق الهاشمي وصالح المطلك ورافع العيساوي الذين سلموا المناطق السنية لقمة سائغة للحكومة الشيعية بعد ان شكلوا الصحوات وحاربوا المجاهدين وهم يتوسلون الحكومة الشيعية لترضى عنهم ، ويعتبون عليها وعلى أمريكا تخليها عنهم بعد كل ما قدموه لها من خدمات مكنتها من السيطرة على المناطق السنية التي كانت محرمة عليهم.
عمليات قوية متنوعة لدولة العراق الإسلامية في كل مكان
وأظهر الإصدار المرئي تسجيلات مصورة لعدد كبير من العمليات التي تمت مؤخراً واستهدفت فيها قوات ومراكز الحكومة الشيعية وعملائها.
فقد ظهر مقاتلو دولة العراق الإسلامية وهم يقتحمون المواقع والسيطرات الشيعية ويقتلوا من بها من الجنود ويحرقوا آلياتهم ومدرعاتهم ثم يستولون على الأسلحة والذخائر الموجودة في هذه المواقع والثكنات العسكرية.
كما اظهر الإصدار المرئي تنفيذ عدد من العمليات الاستشهادية وعمليات الاشتباك مع القوات الشيعية وعمليات قنص وتفجير متنوعة.
وقد دعا احد قياديي الدولة الإسلامية اهل السنة لتجنب الاقتراب من المواقع الشيعية التي أعلن المجاهدون انها هدف لهم، وقال القيادي إن المجاهدين يدافعون عن اهل السنة وأعراضهم واموالهم.
دولة العراق الإسلامية تجدد دعوتها الصحوات إلى التوبة قبل فوات الأوان
وظهر في الإصدار المرئي قيام مجاهدي الدولة الإسلامية بالتجول في المناطق السنية وتوزيع الإصدارات والمنشورات على الأهالي وفيها دعوة للصحوات للتوبة مقابل تعهد الدولة الإسلامية بعدم حسابهم على ما صدر منهم من أفعال في الفترة الماضية.
وقال قيادي في الدولة الإسلامية ان الدولة لم تختار قتال احد من العشائر ولكنهم وقفوا في صف الصليبيين والشيعة المجرمين ضد المجاهدين فاضطرت لقتالهم .
وقد ظهر في الإصدار المرئي عمليات الإذلال والضرب والاحتقار التي يتعرض لها أفراد الصحوات وجنودهم وقادتهم على يد قوات الجيش والشرطة الشيعية.
وقال قيادي في الدولة الإسلامية إن دولة العراق الإسلامية عائدة قريباً إلى كل المناطق التي انحازت منها .
مسئولو الحكومة الشيعية يعترفون بالقدرات العالية لدولة العراق الإسلامية
وظهر في الإصدار المرئي المتحدث باسم وزارة الدفاع الشيعية محمد العسكري وهو يعرض مستندات وصور لقتلى العمليات التي تنفذها الدولة الإسلامية، وقال العسكري :"إن 90% من المستهدفين في عمليات دولة العراق الإسلامية هم ضباط وزارتي الدفاع والداخلية".
كما ظهر احد قادة الصحوة في الموصل وهو يعترف أنه لا يمكن لأي ضابط يعمل في الجيش العراقي أن يسكن في مدينة الموصل خوفاً من استهداف المجاهدين وتحدى ان يقوم واحد من الضباط او الجنود او الشرطة بالسكن داخل المدينة!
وقد ظهر في الإصدار عدد من عناصر الصحوة التائبين وهم يستمعون إلى قائد في الدولة الإسلامية وهو يحذرهم من الردة مرة اخرى.
وكالة الأنباء الإسلامية - حق
http://dawaalhaq.wordpress.com/
http://www.facebook.com/DawatElhaq
https://twitter.com/#!/dawaalhaq
أصبح رد فعل الصحوات بطيئا وحركتهم متخبطة
وبإنهيار الدرع الذي حمى المجوس طوال هذه السنوات
والله رجال لاتهاب الموت نصرهم الله
http://dawaalhaq.wordpress.com/
http://www.facebook.com/DawatElhaq
https://twitter.com/#!/dawaalhaq
أصبح رد فعل الصحوات بطيئا وحركتهم متخبطة
وبإنهيار الدرع الذي حمى المجوس طوال هذه السنوات
والله رجال لاتهاب الموت نصرهم الله