حذر الخبراء من استخدام القارورات البلاستيكية لشرب الماء،
وذلك لأنها أكثر نقلاً لهرمون الإستروجين، الموجود في الماء أساساً، مقارنة بالماء في القناني الزجاجية.
كما أن الشركات المنتجة لمياه الشرب والمشروبات المعبأة في القارورات البلاستيكية تحذر أيضاً من إعادة استخدامها مرة أخرى.
وذلك لأنها أكثر نقلاً لهرمون الإستروجين، الموجود في الماء أساساً، مقارنة بالماء في القناني الزجاجية.
كما أن الشركات المنتجة لمياه الشرب والمشروبات المعبأة في القارورات البلاستيكية تحذر أيضاً من إعادة استخدامها مرة أخرى.