عطونا كمسلمين نفسا وليس أنفاسا
ولو ليوم واحد نرتاح فيه ونهنأ
فقد أمضينا حياتنا كمسلمين ( المفرحة للغاية ! )
من معضلة اسلامية الى أخرى
وصولا الى السيدة ( بورما ) الآن !
فالكل يتآمر على الأسلام والمسلمين ..
وكل من هو غير مسلم لا شغل له ولا عمل ألا ذلك التآمر علينا وعلى ديننا الذي ندين به !!
أما آن للجيوب والأموال ( الخليجية ) بأن تهدأ وتتوقف قليلا ؟!!
لتسأل سؤالا واحدا لاغير مفاده :-
فيما قد صرفت هذه الأموال الخليجية ؟! ولصالح من ؟!
طوال تلك السنين المنصرمة !
فاذا عرفنا أيها الأحبة الكرام
فيما قد صرفت .؟. لصالح من ..؟
عرفنا بكل تأكيد ( سر ) هذا التآمر العجيب الغريب علينا وعلى ( اسلامنا وديننا ) !
ولكي لانظلم أحدا
اليكم هذا الرأي المغيب
عن قول كلمة الحق
مع سبق الاصرار والتعمد !!
http://www.facebook.com/soudaysiiii/posts/369093259827122
ومن هنا يتضح
من أنه ليس هناك تآمر على الأسلام و المسلمين
لا من بعيد ولا من قريب
وان كل الأمر ومافيه
لهو التآمر ( الأزلي ! ) على الجيب الخليجي وحتى آخر درهم وريال ودينار خليجي !
ورزق القطاوة السمان وكما يقال على الهاملات الخاملات
لا أكثر ولا أقل
ومتى ما ينضب النفط وينتهي
نعود على ما كنّا عليه سابقا
http://www.youtube.com/watch?v=Nd8u4f3gUIg
يعني !
حتى البنوك الربوية وبيوت المال
باختلاف اشكالهم وانواعهم واحجامهم
فأنها تتأثر بالأزمات الاقتصادية والمالية
و التي تجتاح العالم بين فترة زمنية وأخرى
وتعمل بالتالي على تكيف نفسها بما يتناسب ويتلائم مع تلك التداعيات الكارثة عليها
بما يرحم عملائها من أعلان واشهار افلاسهم
ويضمن لهم الحد الأدنى من انسانيتهم على أقل تقدير واضعفه
ألا جماعة التآمر هؤلاء
فهم لا يرحمون ولا يشفعون
شغالين على أشده طوال الوقت ودون أي توقف كان
وعبر كل الأزمنة المتغيرة المتلونة
ماقبل النفط وبعده
سواء بحياة العوز والشقاء
أو بحياة النعيم والرخاء
لا فرق لديهم نهائيا
فهم لا يتعرفون باي أزمة مالية أو اخلاقبة كانت
فالآزمة الحقيقة لديهم و التي يعرفونها حق المعرفة
بأن لا تكون جيوبهم فارغة أو شبه فارعة
هنا فقط
تكون النصرة لجيوبهم ( الله لا يشبعها ) :إستنكار:
لهي نصرة واجبة !
تحياتي :وردة:
ولو ليوم واحد نرتاح فيه ونهنأ
فقد أمضينا حياتنا كمسلمين ( المفرحة للغاية ! )
من معضلة اسلامية الى أخرى
وصولا الى السيدة ( بورما ) الآن !
فالكل يتآمر على الأسلام والمسلمين ..
وكل من هو غير مسلم لا شغل له ولا عمل ألا ذلك التآمر علينا وعلى ديننا الذي ندين به !!
أما آن للجيوب والأموال ( الخليجية ) بأن تهدأ وتتوقف قليلا ؟!!
لتسأل سؤالا واحدا لاغير مفاده :-
فيما قد صرفت هذه الأموال الخليجية ؟! ولصالح من ؟!
طوال تلك السنين المنصرمة !
فاذا عرفنا أيها الأحبة الكرام
فيما قد صرفت .؟. لصالح من ..؟
عرفنا بكل تأكيد ( سر ) هذا التآمر العجيب الغريب علينا وعلى ( اسلامنا وديننا ) !
ولكي لانظلم أحدا
اليكم هذا الرأي المغيب
عن قول كلمة الحق
مع سبق الاصرار والتعمد !!
للعلم اعرف شخصيا مواطنيين من بورما
موجوديين بجدة المملكه ومكه المكرمة
طبعا الا قبل سنه كانوا مقيمين بقيمة رمزيه ريال سعودي
لكن الان تغير وضعهم وكان منهم من يحكي لي اوضاعهم في بورما انهم مضطهدون من الحكومة الشيوعية هناك على حسب قولهم
الموضوع جدا غامض.. حيث لا اعلام يسلط الضوء غير منشورات بلفيس وصور اتضح اكثرا انها خاطئة ومفبركة للاسف ..عندما تكون صاحب حق وقضية وتكذب وتزور ..
وهذه ايضا معلومات
هام : حقيقة ما يجري في بورما:
يقول دبلوماسي مصري يعمل في بورما تعليقا على الصور المنتشرة في فيس بوك حول ما يٌسمّى بقضية اضهاد مسلمي بورما:
لاحظت مؤخرا رواج صور تعذيب ما قيل عنهم "الروهينجا" أو مسلمى بورما، وفجأة وجدت الجميع بيعمل شير للموضوع من غير ما نعرف أصله، وهو ما يلى:
الموضوع منتهي من 15 يونيو وأصل الموضوع عرقي أكثر منه طائفي ومحصور في ولاية اسمها "راكين" بين مسلمين من أصل بنجلاديشية اسمهم الروهينج...ا مقيمين في شمال الولاية وبوذيين من عرقية الراكين مقيمين في جنوبها ... القصة بدأت نهاية مايو بإغتصاب ثلاثة روهينجا لفتاة بوذية وقتلها فقام البوذيين بالإنتقام بقتل عشرة مسلمين مش روهينجا أساساً كانوا في زيارة للولاية، فقام الروهينجا بعد صلاة الجمعة بالهجوم على البوذيين وقتل سبعة منهم ... أدى ذلك لأحداث شغب متبادلة وحرق منازل ومحال ووصل عدد القتلى إلى 54 فقط من الجانبين!!! وإحتراق نحو 2500 منزل ومعبد ومسجد وتشريد 15 ألف بوذي ومسلم ، عقب ذلك أعلن الرئيس حالة الطوائ في الولاية ونشر الجيش فيها وفرض حظر التجول مما أوقف الإشتباكات تماماً... مازالت هناك محاولات من جانب الروهينجا للجوء إلى بنجلاديش هرباً من إضطهاد الحكومات المتعاقبة لهم والمستمر منذ عقود، حيث لا تعترف بهم الحكومة كمواطنين ولا تمنحهم أي حقوق وتحاصرهم في شمال الولاية ولا تسمح لهم بالسفر خارجها وتعدهم لاجئين بدعوى أنهم نزحوا لميانمار مع الإحتلال الإنجليزي (وهم بالفعل مختلفين تماماً في ثقافتهم ولغتهم عن مسلمي ميانمار) ، وبنجلاديش على الجانب الآخر ترفض إستقبالهم وتعيدهم وتشيد بأداء الحكومة في التعامل مع الأزمة وكذلك الولايات المتحدة وأوروبا والأمم المتحدة!!!.
قصة المذابح والتطهير العرقي دي خرافة وأكاذيب إبتدعها الروهينجا للفت النظر لقضيتهم المُهملة دولياً، كما أن الناس تتداول صور مش من بورما أساساً!!! أو صور للاجئين اللي بحاولوا يعدوا النهر لنجلاديش على مراكب!!! ... والموضوع محصور في ولاية راكين اللي فيها 800 ألف روهينجا أما باقي مسلمي ميانمار اللي عددهم حوالي 6 مليون فيعيشون في سلام والحمد لله ولا يمارس ضدهم أي تطهير عرقي كما يدعي الناس(وأنا أشهد بذلك من واقع معايشة على الأرض)، وبالمناسبة بورما لم تكن يوماً إمارة إسلامية ولا كانت ولاية الراكين كذلك كما يدّعون!!!
التلاتة المسلمين سبب الأزمة اللي إغتصبوا البنت البوذية وقتلوها واحد منهم إنتحر والإتنين الباقيين حكم عليهم بالإعدام، وتم القبض على ثلاثين بوذي من قتلة المسلمين العشرة الذين ذبحوا إنتقاماً للفتاة.
يا ريت نتحقق من الكلام قبل ما ننشره، لأن الكلمة مسئولية، ومش معنى ان احنا مسلمين أن الواحد يتحيز لأى حد بيدعى أنه فيه تمييز ضد المسلمين
http://www.facebook.com/soudaysiiii/posts/369093259827122
ومن هنا يتضح
من أنه ليس هناك تآمر على الأسلام و المسلمين
لا من بعيد ولا من قريب
وان كل الأمر ومافيه
لهو التآمر ( الأزلي ! ) على الجيب الخليجي وحتى آخر درهم وريال ودينار خليجي !
ورزق القطاوة السمان وكما يقال على الهاملات الخاملات
لا أكثر ولا أقل
ومتى ما ينضب النفط وينتهي
نعود على ما كنّا عليه سابقا
http://www.youtube.com/watch?v=Nd8u4f3gUIg
يعني !
حتى البنوك الربوية وبيوت المال
باختلاف اشكالهم وانواعهم واحجامهم
فأنها تتأثر بالأزمات الاقتصادية والمالية
و التي تجتاح العالم بين فترة زمنية وأخرى
وتعمل بالتالي على تكيف نفسها بما يتناسب ويتلائم مع تلك التداعيات الكارثة عليها
بما يرحم عملائها من أعلان واشهار افلاسهم
ويضمن لهم الحد الأدنى من انسانيتهم على أقل تقدير واضعفه
ألا جماعة التآمر هؤلاء
فهم لا يرحمون ولا يشفعون
شغالين على أشده طوال الوقت ودون أي توقف كان
وعبر كل الأزمنة المتغيرة المتلونة
ماقبل النفط وبعده
سواء بحياة العوز والشقاء
أو بحياة النعيم والرخاء
لا فرق لديهم نهائيا
فهم لا يتعرفون باي أزمة مالية أو اخلاقبة كانت
فالآزمة الحقيقة لديهم و التي يعرفونها حق المعرفة
بأن لا تكون جيوبهم فارغة أو شبه فارعة
هنا فقط
تكون النصرة لجيوبهم ( الله لا يشبعها ) :إستنكار:
لهي نصرة واجبة !
تحياتي :وردة: