منقول من جريدة الصباح
بتاريخ 23 -8-2012
فيما اعلن تجمع «نهج» تمسكه بتحديد الاثنين المقبل موعداً للنزول إلى ساحة الإرادة وانه لا تراجع عن الدعوة برزت قوى شبابية مضادة تسعى للتصدي إلى مخططات التجمع لتأجيج الشارع واثارة الفتنة.
وقالت مصادر من القوى الشبابية ان عملها سيتركز على منع استغلال الشباب لتنفيذ اجندات القوى السياسية التي تهدف الى تخريب العملية الديمقراطية والسياسية في الكويت أملاً في تحقيق اهدافها التي باتت مكشوفة للجميع.
وبينت المصادر ان تجمع «نهج» لا يمثل جميع القوى الشبابية في الكويت ولا يمكنه التحدث باسم شباب الكويت خاصة وان هناك فئات يهمها في الدرجة الاولى استقرار البلد والمحافظة عليه من اي توجهات تهدف الى اثارة الفوضى والتآمر على النظام الديمقراطي في الكويت.
وقد واجهت فعاليات نيابية وشعبية دعوات تجمع «نهج» للنزول إلى الشارع باستنكار شديد حيث تساءل عضو مجلس 2012 المبطل نبيل الفضل عن معنى «الشعب صاحب السيادة» التي جاءت عنواناً للتجمع، مؤكداً ان الدستور يقول ان ممارسة الامة للسيادة حسب الوجه المبين في الدستور وليس حسب شهوات «نهج» وصبيتها.
وقال ان بعض النواب يريدون الشباب وقوداً لحروبهم من اجل الكرسي.
من جانبه اكد الكاتب الصحافي سعود السمكة متسائلاً: على ماذا تدعي الاغلبية بأنها اصلاحية.. هل هم اصلاحيون بالاقتحامات ام بالاعتصامات؟ مشيراً الى ان الاغلبية سعت الى تكريس ثقافة تقسيم المجتمع الى طوائف وملل.
التعليق
جميع الصحافيين فى الكويت يعارضون ويكشفون حقيقة المعارضه للرأي العام
وسبقهم أمراء وشيوخ القبائل لا يتعترفون فى المعارضه !!
والصحافي سعود السمكه يقول هل هم اصلاحيون ويقتحمون المبني الحكومية
على لجميع ان يعلمان هذه المعارضه لها أحندة خاصة ولها أهداف سياسية !! وهذا أملهم ان شاء الله !!!!
بتاريخ 23 -8-2012
فيما اعلن تجمع «نهج» تمسكه بتحديد الاثنين المقبل موعداً للنزول إلى ساحة الإرادة وانه لا تراجع عن الدعوة برزت قوى شبابية مضادة تسعى للتصدي إلى مخططات التجمع لتأجيج الشارع واثارة الفتنة.
وقالت مصادر من القوى الشبابية ان عملها سيتركز على منع استغلال الشباب لتنفيذ اجندات القوى السياسية التي تهدف الى تخريب العملية الديمقراطية والسياسية في الكويت أملاً في تحقيق اهدافها التي باتت مكشوفة للجميع.
وبينت المصادر ان تجمع «نهج» لا يمثل جميع القوى الشبابية في الكويت ولا يمكنه التحدث باسم شباب الكويت خاصة وان هناك فئات يهمها في الدرجة الاولى استقرار البلد والمحافظة عليه من اي توجهات تهدف الى اثارة الفوضى والتآمر على النظام الديمقراطي في الكويت.
وقد واجهت فعاليات نيابية وشعبية دعوات تجمع «نهج» للنزول إلى الشارع باستنكار شديد حيث تساءل عضو مجلس 2012 المبطل نبيل الفضل عن معنى «الشعب صاحب السيادة» التي جاءت عنواناً للتجمع، مؤكداً ان الدستور يقول ان ممارسة الامة للسيادة حسب الوجه المبين في الدستور وليس حسب شهوات «نهج» وصبيتها.
وقال ان بعض النواب يريدون الشباب وقوداً لحروبهم من اجل الكرسي.
من جانبه اكد الكاتب الصحافي سعود السمكة متسائلاً: على ماذا تدعي الاغلبية بأنها اصلاحية.. هل هم اصلاحيون بالاقتحامات ام بالاعتصامات؟ مشيراً الى ان الاغلبية سعت الى تكريس ثقافة تقسيم المجتمع الى طوائف وملل.
التعليق
جميع الصحافيين فى الكويت يعارضون ويكشفون حقيقة المعارضه للرأي العام
وسبقهم أمراء وشيوخ القبائل لا يتعترفون فى المعارضه !!
والصحافي سعود السمكه يقول هل هم اصلاحيون ويقتحمون المبني الحكومية
على لجميع ان يعلمان هذه المعارضه لها أحندة خاصة ولها أهداف سياسية !! وهذا أملهم ان شاء الله !!!!