محمد البشري
عضو فعال
لأن النمط السائد في السعودية هو النمط المحافظ فإن النمط الليبرالي المعاكس يبدو متعلقاً بالمثقفين أو هم الذين يعبرون عنه بوضوح في حالة من الصراع مع المحافظين .
والنمط المحافظ يركز على فئات من القيم وكذلك النمط الليبرالي فهؤلاء المحافظين يتعلقون بالولاء ويحركهم الولاء حتى في مسألة حمزة كشغري حينما راحوا يطعنون في أصوله بينما الليبراليين يحركهم الانصاف في كل مكان ونجد ذلك عند الغربيين الذين يؤمنون بحقوق كشغري في التعبير عن نفسه .
ومن الفئات الاخرى التي يلتزم بها المحافظين فطرياً هو الاحترام لأنفسهم والتأكيد عليه بوصفهم دعاة يملكون التزكية من المجتمع و الاحترام لما بين يديهم من تقليد عريق و نافذ .
و لهم فئة أخرى من القيم يشاركهم فيها وفي غيرها من القيم كل المحافظين في العالم وهي مشاعر الطهارة والنقاء على العكس من الليبراليين الذين يقدمون قيمة التعاطف والشفقة عليها .
وكلها تبدو ذات صلة بقضية حمزة كشغري فهؤلاء الصارمين معه هم محافظين يتوقعون منه الاحترام لهم و الاعتراف بهم كحملة التقليد الاسلامي بينما الليبراليين الغربيين لا يؤمنون بذلك بالفطرة بل يقدمون على عواطف المحافظين حقوق كشغري حتى مع عدم الاتفاق معه بالضرورة في التعبير عن نفسه ولا يؤمنون بالولاء حتى لبلدانهم ونراهم كيف يغامرون ويضحون بأنفسهم لأجل حقوق الفلسطنيين وغيرهم وكيف يراقبون حقوق الانسان في كل بلدان العالم رغم انهم وكما سيقول المحافظين هناك أغبياء لأجل الولاء .
والنمط المحافظ يركز على فئات من القيم وكذلك النمط الليبرالي فهؤلاء المحافظين يتعلقون بالولاء ويحركهم الولاء حتى في مسألة حمزة كشغري حينما راحوا يطعنون في أصوله بينما الليبراليين يحركهم الانصاف في كل مكان ونجد ذلك عند الغربيين الذين يؤمنون بحقوق كشغري في التعبير عن نفسه .
ومن الفئات الاخرى التي يلتزم بها المحافظين فطرياً هو الاحترام لأنفسهم والتأكيد عليه بوصفهم دعاة يملكون التزكية من المجتمع و الاحترام لما بين يديهم من تقليد عريق و نافذ .
و لهم فئة أخرى من القيم يشاركهم فيها وفي غيرها من القيم كل المحافظين في العالم وهي مشاعر الطهارة والنقاء على العكس من الليبراليين الذين يقدمون قيمة التعاطف والشفقة عليها .
وكلها تبدو ذات صلة بقضية حمزة كشغري فهؤلاء الصارمين معه هم محافظين يتوقعون منه الاحترام لهم و الاعتراف بهم كحملة التقليد الاسلامي بينما الليبراليين الغربيين لا يؤمنون بذلك بالفطرة بل يقدمون على عواطف المحافظين حقوق كشغري حتى مع عدم الاتفاق معه بالضرورة في التعبير عن نفسه ولا يؤمنون بالولاء حتى لبلدانهم ونراهم كيف يغامرون ويضحون بأنفسهم لأجل حقوق الفلسطنيين وغيرهم وكيف يراقبون حقوق الانسان في كل بلدان العالم رغم انهم وكما سيقول المحافظين هناك أغبياء لأجل الولاء .