يخضع المواطن الى ضغط يومي غير طبيعي
أنواع الازعاج من بداية ذهابة الى الدوام
أنواع النكد وزحمة الشوارع بسبب سوء التخطيط والتنظيم بين وزارات الدولة
أين تخطيط المدن الحديثة والانفاق والجسور ، الحكومة كانت نايمة في العسل وما همها المواطن
وتمادت السلطة في مفهوم التنكيد
فنجد لا مدن جامعية ولا مدن صحية ولا رياضية ولا بطيخ
لا مدن سكانية جديدة وأسر كويتية تنتظر رحمة السلطة
شاب خريج يواجة بطالة ومستقبل مظلم
كل هذا ونحن من أغنى دول العالم
فائض رهيب في الميزانية
أين تذهب أموال البلد ؟
وأخيرااااا
تدخل السلطة السافر في ممارستنا الديمقراطية وبشكل منفرد
انة انحراف للسلطة ويعبر عن مزاجية في سلوكها !!
أصبحنا ما بين خطأ اجرائي في المراسيم و محكمة الدستورية و مرسوم ضرورة
ويوم صوت وصوتين وحبة فوق وحبة تحت
هل هو عمل منظم ومقصود
ان استمرار سياسة التنكيد والقهر اليومي للمواطن
ستكون نتائجة سلبية على الوطن ؟