وإن ليست ناسخة هنا، وإنما هي فعل أمر من وأى يأي إِ، بمعنى وعد، كَـــوَقَى يقي قِ، وألحقت بنون التوكيد الثقيلة، وهنا معناها عديني.
وإعرابها الكامل: فعل أمر مبني على السكون المقدر على الياء المحذوفة لالتقاء الساكنين (ياء إي، والنون الأولى من نون التوكيد )، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنتِ.
هندُ منادى مبني على الضم في محل نصب للعَلمية،
المليحة:نعت مرفوع تابع لمنعوته (هند) في حركة البناء الشاغلة للمحل، أو تابع لمنعوته في نصبه على النداء
الحسناء: صفة منصوبة تابعة لموصوفها في نصبه على المحل.
أو يمكن أن نقول: المليحةَ منصوبة بفعل محذوف تقديره أمدح، أي أمدح المليحةَ الحسناء.
وأيَ: مفعول مطلق من إِي منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في (على) آخره.
====================
للأمانة الأدبية ه>ا الشرح منقول من موقع ملتقى أهل الحديث
محاولة جيدة لإعمال الفكر , وقد حاولت حل اللغز بنفسي بدون الاستعانة بآية الله العظمى السيد قوقل ولكن أعياني الحل لأن البيت الشعري ملغم وله معنى ظاهر غير المعنى الواضح الظاهر