تعــــــال أكــــــتب وقــول أي شــــــي ...........؟؟

kuwaiti_1

عضو بلاتيني
" لا عطر بعد عَروس "
.
.


هذا المثل له قصة جميلة ومعبرة لا تزال عالقة في مخيلتي..

حيثُ كان هناك إمرأة تُسمى " أسماء " توفى زوجها وأسمه " عَروس" كان كريماً ليناً طيباً محباً لها ..
وبعد ذلك تزوجت برجل بخيل كما يقال ..
المهم ذهبت تزور زوجها المتوفي في قبره وهي برفقة الزوج الجديد .. وإذ بقارورة العطر تسقط من يدها .. فأخبرها زوجها الجديد/البخيل ..
أن خذي عطرك يا امرأه ..
فقالت له " لا عطر بعد عَروس " .. أي أن العطر ليس له معنى بعد غياب زوجي..!!
.
.
للفراق والغيبة رائحة كـ رائحة العطر .. نشتمها دون أن نلمسها .. تمشي معنا دون أن نراها ..
بالفعل .. قد نفقد قارورة العطر/ الغياب , لكن تظل الرائحة عالقة في أعماقنا , تُبحر بين حواسنا ..
تُداوي الجرح والغياب معاً ..

تبقى الرائحه اشد وقعاً واكثر تأثيراً من القارورة نفسها ..!!
 
التعديل الأخير:

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
عنديّ رغبَة أترٍكْ آلعآلمـ / وَ أغيَب ،
وْ أبتعُد عَن مصْدر إزٍعآج آلبَشر ،
لـآغرٍيبّ / وٍلـآقرُيبْ / وَلـآحَبيبُ ،
لـآحَسد / لـآهَمـَ / لـآضيَق وْ كُدِر ،

يمكّن آلوَحدّة | تكٌون هِيَ آلطُبيب ،
لِـ كُل جَرحٍ عَـآثّ بَـ آلصّدرٍ / وَغـدَر .. |
 

kuwaiti_1

عضو بلاتيني
كبرت يا أبي، وأصبحت أملك من العمر (...) ربيعاً ..!
هذا الزمن مخيف جداً، سريع جداً، النهايات تضع "إنطباع" مرعب في رأسي عن هذا الزمن ..!
وتجعلني أرتبك، لأن كل شيء فعلاً قابل للزوال فجأة ..!
حتى نحن.. وحياتنا الشخصية، وأشياءنا الجميلة، سوف نزول بشكل خاطف..!


أللهم حسن الختام لنا ولجميع المسلمين ..
 

kuwaiti_1

عضو بلاتيني
لم تكن مجرد لحظات عابرة ، المسألة بالنسبة لي أعظم من ذلك بكثير ..!
أنا آسف لأنني لم أكتف منك بعد، رغم أنك كنت بالقرب ..!
أنا آسف.. لأنني فوّت دقائق من تواجدك بجانبي ..!
آسف لأنني لم أبذل جهداً لإصل إلى اسوار مدينتك الشاهقة واقتحمها ..!
وقد يكون لإقدار غيب السماء دور في ذلك ..!


لكن كنت أعتقد أنني أمتلك الوقت، والفرصة، لفعل ذلك مستقبلاً
لكن الوقت هو من يمتلكنا ..!
فضاعت الفرص فينا .. وعلينا ..!
 
التعديل الأخير:

kuwaiti_1

عضو بلاتيني
معركة الوداع..!!
.
.
الحزن، والألم، والأسى، والبكاء، وكل تلك المشاعر لا تكفي..!
لا شيء يمكنه أن يكون كافياً لوداع من نُحب ..!
وكأن الواقع في لحظة قد تحوّل إلى حلم
يصعب إستيعابه بعد الصحو..!

.
.
كأنه تحوّل إلى مسرح يقام به حفل روماني قديم متناقض المشاعر..!
كأن هنالك ملحمة انتصار قومي تاريخي تم الإحتفال بها أولاً
ثم البكاء على ضحايا المعركة بالنهاية..!

.
.
كمية مشاعر لا تصدق، لا يمكن أن يستوعبها إلا من أحب بصدق..!
كصدق الرجال الأشداء المتبقين منذ الزمن القديم ..!
لن يفهم كمية الدموع التي بُذلت تلك الليلة وليالٍ أخرى بعد الوداع/الفقد , إلا من كان طرفاً في المعركة..!

أنا حقاً غير قادر على الكلام..
 

0utsider

عضو بلاتيني







كاي انســــــــــــــــــــــــــــــان في هـــــــــــــــــــذا العالم


وكاي شـــــــــــــــــــــــــئ في هذا العالم ،،،،،،،،،،،،،



سميــــــــــــــــــــــــــــره توفيق
كانت لها ايــــــــــــــــــــــــــام




والشبكه الوطنــــــــــــــــــــــيه
كانت لها ايــــــــــــــــــــــــام




وايضا كاي انسان ،،،،،،،،،،، وكاي شئ في هذا العالم



،،،،،،،،،،، ايامها راحــــــــــــــــــــــــت ،،،،،،،،،،









 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف






كاي انســــــــــــــــــــــــــــــان في هـــــــــــــــــــذا العالم


وكاي شـــــــــــــــــــــــــئ في هذا العالم ،،،،،،،،،،،،،



سميــــــــــــــــــــــــــــره توفيق
كانت لها ايــــــــــــــــــــــــــام




والشبكه الوطنــــــــــــــــــــــيه
كانت لها ايــــــــــــــــــــــــام




وايضا كاي انسان ،،،،،،،،،،، وكاي شئ في هذا العالم



،،،،،،،،،،، ايامها راحــــــــــــــــــــــــت ،،،،،،،،،،









صدقت كل شيء له نهاية

ولكن الإنسان الحي نهايته تختلف فهو ذو عقل يميزه عن البقية
يستطيع بعقله النابض بالعلم والموهبة أن يجدد حياته في مراحلها

وإن أجاد بالتجديد النافع وتميز عن أقرانه علا صيته ليبقى بذاكرة
البشر حتى بعد وفاته طالما الحياة الدنيا مستمرة ولو لآلاف السنين
 
أعلى