وذل الله الذين تهجموا على الشيخ الفوزان وفتواه في مسألة الجهاد في سوريا .
وذل الله الذين تهجموا على الشيخ صالح الفوزان " حفظه الله " وفتواه في مسألة الجهاد في سوريا .
( 1 )
لقاء الجمعة في الطائف مع الشيخ صالح الفوزان " حفظه الله تعالى " بتاريخ 1 / 7 / 1434 هـ ـ 10 / 5 / 2013 م .
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=PMfk5iEQKvc
( السؤال : أحســـــن الله إليكم يقول السائل : " ما حكم الذهاب إلى سوريا ، وهل ذلك من الجهاد ؟ .
الجواب : قال الشيخ صالح الفوزان " حفظه الله تعالى " : الحمد لله ، الإنسان يحمد الله على السلامة من الفتن ، هذه فتن فلا يدخل الإنسان فيها ، يبتعد عنها ، لكن يدعو للمسلمين ، يدعو للمسلمين بالنصر والفرج ، ويكثر من الدعاء ، أما إنوا يذهب فهذا لا يجوز .
أولاً : لأنه له أسرة ، وله والدان وله عائلة .
ثانياً : لابد من إذن ولي الأمر ، لابد من إذن ولي الأمر ، فلابد من أمرين ؛ إذن ولي الأمر ، وإذن الوالد ، وهذه فتنة الإنسان يبتعد عنها ) .
التعليق :
بعد فتوى الشيخ الفوزان " حفظه الله تعالى " في الجهاد في سوريا ، جاؤوا يركضون دعاة الصحوة المزعومة ، أعداء علماء " أهل السنة والجماعة " ، أدعياء فقه الواقع .
نعم جاءت مجموعة الصحوة المزعومة ، شيوخ الفضائيات والصحف اليومية والفيسبوك والتويتر وشيوخ الفتاوى السياسية الذين لا هم لهم سوى توزيع الاتهامات كلما حلا لهم ذلك .
وكل ذلك لما ضعفت عندهم الحجة وخلا الجعبة من الدليل فخبى نور البرهان ، وبدأت عندهم الأوراق بالاختلاط .
بداوا في دفق الاتهامات وقذف العبارات ، فلا تسمع منهم إلا سيلاً من الاتهامات وكل ذلك جزعاً وهلعاً ، جزعاً من مواجهة الحق ، وهلعاً من مرارة الواقع .
خابوا وخسروا ... وما هي إلا أيام .. .. .. وإذا بشاهد ... ( وشهد شاهد من أهلها ) والحمد والمنة لله تعالى من قبل ومن بعد .
http://www.youtube.com/watch?v=4G1SNG7aK68
السائل : سيادة العقيد عبدالجبار ، المجاهد عبدالجبار العقيدي طبعاً بعد اجتماع الخميس لإتحاد كبار هيئة علماء المسلمين بالقاهرة ، تم الإفتاء للأمة الإسلامية في الجهاد على أرض الشام بالنفس والمال ، هل القادات العسكريين ومنهم القائد عبدالجبار العقيدي استعدوا لهذا الأمر ، وصار في تنسيق وترتيب على هذا المستوى ؟ .
الجواب : العقيد عبدالجبار العقيدي : لا ، بالحقيقة احنا نعلم إني تفاجأة امبارح بهذا الموضوع ، قلت لك احنا كنا منقطعين عن الأخبار ، تفاجأة بهذا الموضوع امبارح ، الله يجزيهم الخير العلماء ، بس احنا ما بدنا يصير فينا أفغانستان تانية ، ولا العراق ثانية .
عرفت علي اشلون ويصير فينا مثل نظام الأسد ، في الوقت اللي دخل المقاتلين كلياتهم إلى العراق ، وأخر شيء صفوهن ، أو عرفوهن ، يعني أخذوا الأمور على ، اشلون بدي قولك ، كسبوا من كافة الأطراف ، أولاً : كسبوا الرأي العام العربي والإسلامي إنوا النظام السوري الوحيد اللي سمح بدخول المجاهدين إلى العراق ، أول شيء جمعون عرفوا مين الناس اللي عنده نزعة جهادية ، اللي قتلوا في العراق قتلوا ، واللي ما قتلوا عمل لو فيش ، من رجعوا اعتقلوه .
وبالتالي الحقيقة انقول ، احنا بناخذ الأمور على المحمل الحسن ، وبقول الله يجزيهم الخير جميعاً ، سوريا والله ماهي بحاجة لمقاتلين ، والله عندنا مقاتلين أبطال ، ويعني شو بدي قولك ، والله يعشقون الشهادة ، احنا بحاجة إلى الدعم ، السلاح والمال ، والسلاح أكثر من المال ، لا نريد أيضاً مال لأن المال أفسد الثورة ، نريد سلاح فقط ، ومجاهدين سوريا وثوار سوريا قادرين على تحرير سوريا ، وتحرير مو سوريا وبس ، وتحرير حتى لبنان من هالعصابة المجرمة ، عصابات حزب الله ) إ . هـ .
وذل الله الذين تهجموا على الشيخ صالح الفوزان " حفظه الله " وفتواه في مسألة الجهاد في سوريا .
( 1 )
لقاء الجمعة في الطائف مع الشيخ صالح الفوزان " حفظه الله تعالى " بتاريخ 1 / 7 / 1434 هـ ـ 10 / 5 / 2013 م .
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=PMfk5iEQKvc
( السؤال : أحســـــن الله إليكم يقول السائل : " ما حكم الذهاب إلى سوريا ، وهل ذلك من الجهاد ؟ .
الجواب : قال الشيخ صالح الفوزان " حفظه الله تعالى " : الحمد لله ، الإنسان يحمد الله على السلامة من الفتن ، هذه فتن فلا يدخل الإنسان فيها ، يبتعد عنها ، لكن يدعو للمسلمين ، يدعو للمسلمين بالنصر والفرج ، ويكثر من الدعاء ، أما إنوا يذهب فهذا لا يجوز .
أولاً : لأنه له أسرة ، وله والدان وله عائلة .
ثانياً : لابد من إذن ولي الأمر ، لابد من إذن ولي الأمر ، فلابد من أمرين ؛ إذن ولي الأمر ، وإذن الوالد ، وهذه فتنة الإنسان يبتعد عنها ) .
التعليق :
بعد فتوى الشيخ الفوزان " حفظه الله تعالى " في الجهاد في سوريا ، جاؤوا يركضون دعاة الصحوة المزعومة ، أعداء علماء " أهل السنة والجماعة " ، أدعياء فقه الواقع .
نعم جاءت مجموعة الصحوة المزعومة ، شيوخ الفضائيات والصحف اليومية والفيسبوك والتويتر وشيوخ الفتاوى السياسية الذين لا هم لهم سوى توزيع الاتهامات كلما حلا لهم ذلك .
وكل ذلك لما ضعفت عندهم الحجة وخلا الجعبة من الدليل فخبى نور البرهان ، وبدأت عندهم الأوراق بالاختلاط .
بداوا في دفق الاتهامات وقذف العبارات ، فلا تسمع منهم إلا سيلاً من الاتهامات وكل ذلك جزعاً وهلعاً ، جزعاً من مواجهة الحق ، وهلعاً من مرارة الواقع .
خابوا وخسروا ... وما هي إلا أيام .. .. .. وإذا بشاهد ... ( وشهد شاهد من أهلها ) والحمد والمنة لله تعالى من قبل ومن بعد .
http://www.youtube.com/watch?v=4G1SNG7aK68
السائل : سيادة العقيد عبدالجبار ، المجاهد عبدالجبار العقيدي طبعاً بعد اجتماع الخميس لإتحاد كبار هيئة علماء المسلمين بالقاهرة ، تم الإفتاء للأمة الإسلامية في الجهاد على أرض الشام بالنفس والمال ، هل القادات العسكريين ومنهم القائد عبدالجبار العقيدي استعدوا لهذا الأمر ، وصار في تنسيق وترتيب على هذا المستوى ؟ .
الجواب : العقيد عبدالجبار العقيدي : لا ، بالحقيقة احنا نعلم إني تفاجأة امبارح بهذا الموضوع ، قلت لك احنا كنا منقطعين عن الأخبار ، تفاجأة بهذا الموضوع امبارح ، الله يجزيهم الخير العلماء ، بس احنا ما بدنا يصير فينا أفغانستان تانية ، ولا العراق ثانية .
عرفت علي اشلون ويصير فينا مثل نظام الأسد ، في الوقت اللي دخل المقاتلين كلياتهم إلى العراق ، وأخر شيء صفوهن ، أو عرفوهن ، يعني أخذوا الأمور على ، اشلون بدي قولك ، كسبوا من كافة الأطراف ، أولاً : كسبوا الرأي العام العربي والإسلامي إنوا النظام السوري الوحيد اللي سمح بدخول المجاهدين إلى العراق ، أول شيء جمعون عرفوا مين الناس اللي عنده نزعة جهادية ، اللي قتلوا في العراق قتلوا ، واللي ما قتلوا عمل لو فيش ، من رجعوا اعتقلوه .
وبالتالي الحقيقة انقول ، احنا بناخذ الأمور على المحمل الحسن ، وبقول الله يجزيهم الخير جميعاً ، سوريا والله ماهي بحاجة لمقاتلين ، والله عندنا مقاتلين أبطال ، ويعني شو بدي قولك ، والله يعشقون الشهادة ، احنا بحاجة إلى الدعم ، السلاح والمال ، والسلاح أكثر من المال ، لا نريد أيضاً مال لأن المال أفسد الثورة ، نريد سلاح فقط ، ومجاهدين سوريا وثوار سوريا قادرين على تحرير سوريا ، وتحرير مو سوريا وبس ، وتحرير حتى لبنان من هالعصابة المجرمة ، عصابات حزب الله ) إ . هـ .