بـ، النسبه لـ، روايه " مُذل المؤمنين " هُناك من يقول اِن علي بن الحسن الطويل مجهول الوجود
أو اِن سفيان بن أبي ليلى قال ذلك عن محبه لـ الحسن عليه السلام و حُرقه على ترك اِماره المؤمنين لـ، معاويه ..
الروايه :-
روى عن علي بن الحسن الطويل ، عن علي بن نعمان ، عن عبداللّه بن مسكان ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : جاء رجل من أصحاب الحسن يقال له : سفيان بن أبي ليلى وهو على راحلة له ، فدخل على الحسن وهو محتب في فناء داره ، فقال له : السلام عليك يا مذلّ المؤمنين! فقال له : انزل ولا تعجل ـ إلى أن قال : ـ سمعت أبي يقول : قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله : لن تذهب الأيّام والليالي
حتّى يلي أمر هذه الاُمّة رجل واسع البلعوم رحب الصدر ، يأكل ولا يشبع وهو معاوية ، فلذلك فعلت . ما جاء بك؟
قال : حبّك ، قال : اللّه ؟ [قال : اللّه .] فقال : واللّه ! لا يحبنا عبد أبداً ولو كان أسيراً في الديلم إلا نفعه اللّه بحبّنا ، وإنّ حبّنا ليساقط الذنوب من بني آدم كما يساقط الريح الورق من الشجر .
و اِن أردت التمسك بها فـ الروايه عليك لا على الشيعه ففيها (
حتّى يلي أمر هذه الاُمّة رجل واسع البلعوم رحب الصدر ، يأكل ولا يشبع وهو معاوية ) ،
في روايه الفِراش :
العلامة المجلسي- بحار الأنوار - الجزء : ( 101 ) - رقم الحديث: ( 49 )
12 - برواية إبن أبي عياش عنه قال : سألت المقداد عن علي عليه السلام ، قال : كنا نسافر مع رسول الله صلى الله عليه وآله قبل أن يأمر نساءه بالحجاب وهو يخدم رسول الله صلى الله عليه وآله ليس له خادم غيره " وكان لرسول الله صلى الله عليه وآله لحاف ليس له لحاف غيره و معه عائشة فكان رسول الله صلى الله عليه وآله ينام بين علي عليه السلام وعايشة ليس عليهم لحاف غيره فإذا قام رسول الله صلى الله عليه وآله من الليل يصلي حط بيده اللحاف من وسطه بينه وبين عايشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتهم " ويقوم رسول الله صلى الله عليه وآله فيصلي .
نقول |
أبان بن أبي عياش
ضعيف لا يصح عنه النقل
- قال الشيخ الطوسي : تابعي ضعيف (2)
- قال ابن الغضائري : تابعي ضعيف لا يلتفت إليه (3)
- قال العلامة الحلي : تابعي ضعيف جدا (4)
- قال ابن داود : ضعيف (5)
- قال المجلسي : ضعيف (6)
- قال البروجردي : تابعي ضعيف
قال المُخالفين فيه :
- قال المزى في ""تهذيب الكمال"" : قال
عمرو بن علي : أبان بن أبى عياش : هو أبان بن فيروز ، مولى لأنس مولى لعبد القيس ، متروك الحديث .
- وقال
البخاري عن
يحيى بن معين ، عن عفان ، عن
أبي عوانة : لما مات الحسن ، اشتهيت كلامه ، فجمعته من أصحاب الحسن ، فأتيت أبان بن أبى عياش ، فقرأه على عن الحسن فما أستحل أن أروى عنه شيئا .
- قال
النسائي : متروك الحديث .
- قال
ابن إدريس عن شعبة :
لأن يزنى الرجل خير من أن يروى عن أبان .
ماذا يروق لك أن تقول في مُتطابقه ما أوردتـ، .؟
المستدرك على الصحيحين
أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري دار المعرفةسنة النشر: 1418هـ / 1998م
الكتب [FONT=Geneva, Arial, Helvetica]» المستدرك على الصحيحين [FONT=Geneva, Arial, Helvetica]» [/FONT]كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم [FONT=Geneva, Arial, Helvetica]» [/FONT][/FONT]
5618 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن سنان القزاز ، ثنا إسحاق بن إدريس ، ثنا محمد بن حازم ، ثنا هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه ، قال : " . " أرسلني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في غداة باردة ، فأتيته وهو مع بعض نسائه في لحافه ، فأدخلني في اللحاف فصرنا ثلاثة " . " هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه " .
لو أمرتني أن أبدأ بـ، جمع المطاعن في كُتبكم و أوردها في كتاب تحت مُسمى " المطاعن المنقوله " لـ، فعلتـ، . فقط لو أمرتني أكون لك مطيعاً ,,
هذهِ الروايه قطره من فيض جارفـ، |
- كان يدخلُ على أزواجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مخنَّثٌ . فكانوا يعدُّونَه من غيرِ أولى الإِرْبَةِ . قال فدخل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومًا وهو عندَ بعضِ نسائِه . وهو ينعتُ امرأةً . قال : إذا أقبلت أقبلتْ بأربعٍ . وإذا أدبرت أدبرتْ بثمانٍ . فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ " ألا أرى هذا يعرفُ ما ههنا . لا يدخلَنَّ عليكُنَّ " قالت فحجبوهُ .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:
مسلم - المصدر:
صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2181
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ألا تشعر بأن هذا تجاوز على أُمهات المؤمنين بالجُمله . ؟!
ذنبك على جنبك و البادي أظلمـ،
شكراً جزيلاً
( أعتزل عن هذا الموضوع لأن الحديث فيه قد اِنحرف جداً )
اِلى اللقاء